█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المُصمِّمة والمؤلِّفة والرّسّامة ❞ خديجة شيبوب ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 الكاتبة الجزائرية مدينة بسكرة تبلغ العمر 19 سنة صاحبة المواهب المتعددة فهي كاتبة خواطر ورسامة ومصممة شهادات وأغلفة الكتب حاصلة عل دورات تدريبية عبر الانترنت
المؤهلات العملية :
المؤهل الدراسي:مستوى الثالثة ثانوي (طالية بكالوريا -شعبة علوم تجريبية)
اللغات والمهارات:اللغة الفرنسية /والعربية
الخبرات العلمية :
تشتغل في التصميم لدى مجلة إيلزا الأدبية للإناث،مجلة الربيع للإبداع العربي
المؤهلات الشخصية :الرسم
التصميم (الشهادات ؛أغلفة الكتب ؛الشعارات...)بجميع الصيغ المعتمدة
❞ أ مثل قلبي يهمل؟!.
وكان لي في الخيال حياة؛أجمعت على أنهم أحبتي ؛فلا ملاذ إلى إليهم ؛فكانوا نارا أشعلت الشرارة في قلبي ؛تجمل لساني في حسن ذكراهم ؛لكن لسانهم تمكن مني ؛كنت أرى جمال الكون في عيونهم ؛وفي لحظة تعتم ذلك الكون ؛وأصبح لايطاق .
كان الأسوء من خيانتهم أنها لم تأتي من عدو مكروه ؛إنما من قريب محبوب.
وماذا أخبركم بعد ؟.
عن شخص أويت إليه في عز إنكساري؛عسى أن يلملم شتاتي ؛فماذا لو أخبرتكم أنه كان بمثابة مطلع الفجر الأول لتائه خاف العتمة!؛أم أن للغياب أن يغيب فنلتقي ؟؛ماذا لو أخبرتكم آني أحب الحديث معه ،رغم أني لاأمتلك شيئا لأقوله .
أعجز أن أخبره كم من الصعب تخطي يوم كامل بدونه؛فما بالك بتلك الأيام.
لم أعد أعرف شيئا غير أن الدنيا ممتلئة بالكذب.
شيبوب خديجة -الجزائر(ولاية بسكرة) . ❝
❞ عقد بين الجحيم والنعيم
لم أتوقف عن البحث عن أختها التوأم ، بدأت أبحث بكل كتاب ، بكل مكان ، وكنت ألقف العلم وأحتسيه بل وأنسج لروحي رداء منه ، عندها بدأت أرى وجهها المشرق بمخيلتي ، بأحلامي وعلى أوراق كتبي، ولكني كنت تواقا لرؤيتها حقيقة ، كان لدي إيمان قوي ، يسكن صدري ، لقد تعلمت كل العلوم ، وكل أحكام الدين وقواعده، وهو ذاته الإيمان الذي منع .....من الدخول إلى جسدي...امتلكت الصبر. أحببت التواضع ، كرهت المال ، أحببت الحكمة وتعلمتها ، لم أعد أريد حتى التوأم ذاتها ، فقد امتلكت ما أجمل منها ....كانت الأيام ودارت دائرتها وحاكم ظالم يحكم الزقاق...كان ظالما جاهلا ، باع روحه لتلك العاهرة ، متكبرا لا ينظر إلى البشر على أنهم من خلق الله بل مجرد أدوات لغاياته وشهواته ، فما كان مني إلا أن وقفت بوجهه وتحديته. لم أصمد أمام قوته وبطشه، وأمر بقتلي وكان الأمر. تقطرت الدماء من جسدي وإذا بتلك الجميلة تحتضن جسدي وأموت بين يديها ، سعيدا مستبشرا بوجهها الملائكي.....
بقلم إبراهيم . ❝
❞ ــ ˝غريب أمر هؤلاء؟˝
بينما كنت أسبح في نهر الاستفهام، خرجت أختي الصغيرة من المطبخ بقالب الكعكة ولهيب شموعه تسبقه بأقدام، وذلك الرقم ˝عشرون˝ بقي محفوراً في مخيلتي، بل أتمموا العمل برفع لافتة التهنئة، رغم بساطتها.. بدت كأنها قطعة من القمر.
انتهت معاناتي بحفلة رائعة، واجتاحت السخرية منا معظم أوقاتها، فلم يستطيعوا تجاوز محاولات التذكير اليائسة.
حسن يارتي – إسبانيا . ❝
❞ كبرياء أنثى
أحبك ؛ ولكن كاف الحب كبريائي
منذ وقت طويل وأنا أكتم كل الذي بداخلى، أدخلت كل الذي أكنه إليك في قفص مقفول بالكبرياء،، أتيت ولكن بعد أن ذبلت زهرتي التى أعطيتها لى أتذكرها؟!
أم أنك نسيتها مثل تلك الوعود الكاذبه التى أوهمت لى قلبى بها .
كنت أنتظرك وأنا أول من يكره الانتظار،، ولكنى الآن لن أعود حتى وإن أعادك الزمن لى آلاف المرات ؛ فإنى والذي نفسي بيده ..كبريائي وحبي لنفسي لن يسمح لى بالوقف إليك مبتسمة كأن شي لن لم يكن.
هادية حسن - السودان . ❝
❞ خربشات قلب ونبض عقل..
بينَ ارتجافةِ قلب وسكونُ عقل تنتهي الحكاية..
بينَ صخبٍ عابثٍ عابر يُمزِقُ مابقيَ من شعور وماتبقى من أحاسيس يَهِبها القلب حياة ويُقَيدُها العقل بأغلالِ المنطق...
نبضُ قلب لا ينتهي وصراخُ عقل لا يستكين..
اوديل محمد . ❝
❞ أنسى انينك و رفع الجبين الرأس وقل الحمد لله غدا نحاسب نجمع.
وعلم بقدر طهر القلب تأتي لموجع تجري على قدر نقاء لعين المدامع.
بقلم طواهري امحمد . ❝
❞ ثُم قالَ لها: أنا لستُ بِـ مجنون ليلى، ولا بِـ بعنترَ، ولا حتّى روميو الذي أحبَ جوليت ، أنا نِسمةٌ غارِقة بين عينيكي ، أنا عصفُورٌ يُكاد أن يبقى صامِتاً طيلة حياتِه لِسماعُ ألحان صوتُكِ ، أنا غيمةٌ تُريد أن تُخبُئكِ بينَ أجنِحتُها ، أنا نِجمٌ يريد أن يسقُط بين يديكِ ، أنا ضوءٌ حينَ لا ضوءَ حولكِ ، أنا حُضنٌ يُخبِئ دموعكِ بقلبه، أنا سندٌ حينَ تميلين، أنا دِفئٌ حينَ تبرُدين، أنا صوتُكِ حين لا تسطتيعين التحدُّث، أنا طريقُكِ حين تضيعين ، أنا رُمشاكي التّي تخافُ على عيناكِي وجُفناكي التّي تحرِّسهُما .. فمَن أنا دُونكِ يا قمَري ؟!
فضحُكَت وقالت : وأنا لستُ بِـ ليلى ولا جوليت ولا عبلةٌ ، أنا فقط قمرُكَ المُتيم وأنتَ نُجمي !
ضُحى الشيخ . ❝