دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصيّة وصور من الكتب ، وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات 2024
❞ لكل منا فكره ورأيه الخاص الذي يعتز به، ويدافع عنه بكل ما أُوتي من قوه، ولمَ لا وهو يمثل مبادئنا وأخلاقياتنا، والعقيدة التي تتبناها نفوسنا منذ نشأتنا الأولى.
الكتاب يمثل مجموعة من المقالات المتنوعة منها العلمي ومنها النفسي والإجتماعي، وقد قمتُ بكتابتها على مدى عدة أعوام، وآثرتُ أن أجمعها في عدد من الكتب لنشرها تباعا، وهذا الكتاب يحتوي على عدد كبير منها، لعلها تكون بمثابة القنديل الذي يضيء للقارىء ولو درباً من دروب الحياة. فتذكّرهُ بما تربينا عليه وبما يجب أن نتبناه الآن . ❝
❞ يُعرف البعض المثل بأنه جملة قصيرة بليغة متوارثة شفهياً من الآباء للأبناء وهي عبارات بسيطة وسهلة ولذا احظت بالقبول والانتشار.. والمثل الشعبي ذو شقين المورد والمضروب.... المورد هو: الموقف الذي قيلت فيه العبارة أو وصف حالة أو حقيقة..... المضروب هو: الموقف الذي نستدل فيه بالمثل . ❝
❞ عزبة مخيفة، وأساطير لا تصدق، وأهالي يفقدون أبناءهم واحدًا تلو الآخر. تبدأ الأحداث عندما يحاول شخص غريب الاختباء بتلك العزبة، التخفي والهروب من أعدائه، لكن ينتهي به المطاف في عزبة شجرة التفاح، ليبدأ الضحايا في التساقط من حوله، ويعم بالأرض الخراب . ❝
❞ بعد أن تصل الحضارة إلى أوج ازدهارها، يعمُّ الطاعون أرجاء العالم؛ فيُرى المصابون وقد اصطبغت وجوههم باللون القرمزي، ثم يموتون بعد ذلك في غضون ساعة أو أقل. على الرغم مما حقَّقته البشرية من إنجازات، فقد وقفت مكتوفة الأيدي أمام هذا الوباء ولم تستطع له دفعًا. تلاشى كل ما عرفه البشر من مظاهر الحياة التي ألِفوها وحسبوا أنها من المُسلَّمات، وكاد الطاعون القرمزي يُفني البشرية جمعاء، لكن القدَر كتب النجاة لعدد قليل منهم. أمَّا الحضارة، فقد انهارت تمامًا، وارتدَّ هؤلاء الناجون إلى حياة الهمجية البدائية التي عاشها أسلافهم من آلاف السنين. في هذه القصة، نشاهد البشر وحضارتهم بأكملها في مواجهة كائن دقيق يكشف عن غرائزهم الأولى ويُجردهم من زخرف الحضارة والتمدُّن، فلمن تكون الغلبة؟ لقد تمكن البشر من بناء هذه الحضارة في المرة الأولى، فهل يتمكَّنون من بنائها مرةً أخرى؟ إنها تلك القصة القديمة التي لا تزال تفاصيلها قابلة لأن تتحقق واقعًا ملموسًا في عالمنا المعاصر. . ❝