الڪاتب: مصطفى حسن احمد - المكتبة - ❞الڪاتب: مصطفى حسن احمد❝
دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصيّة وصور من الكتب ، وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات 2024
❞ في صباح يوم جديد لم يبدو عليا البهجة ڪ العادة إبتسامة مع الأرق المُتلازم،
لا سعادة، لا جدوة، لا نفعة، لا أمل؛
جلستُ بمفردي على الطاولة احتسي القهوة انظرُ إلي جُدارن الغرفة ابحثُ عن من كان يُسبب لي الصداع في النهار، ولاكن لقد ذهب الحبيب وترك الحب وذهب المُحب وبقَى القلب يبحث عن من كان فيه؛ غادر من كان يملئُ قلبي بالسعادة لقد غادر من كان ملجأٌ لي لقد رحل وترك أثر في طريق لا رجعة فيه، مُتمسك في تلك الصور في مُجلد يُسمىٰ بالذكريات لا أدري لعل هذه الصور تسترجع ما غادر ولو لِبرهة،وَ رجوتُ عيني أن تكفَّ دموعها يومَ الوداعِ بِان لا تدمعي وَ رأيتُ حلمًا في المنامِ إني أودعهم، فبكيت من ألم الحنينِ حت ذابت أعيُوني. ❝ ⏤الڪاتب: مصطفى حسن احمد
❞ في صباح يوم جديد لم يبدو عليا البهجة ڪ العادة إبتسامة مع الأرق المُتلازم،
لا سعادة، لا جدوة، لا نفعة، لا أمل؛
جلستُ بمفردي على الطاولة احتسي القهوة انظرُ إلي جُدارن الغرفة ابحثُ عن من كان يُسبب لي الصداع في النهار، ولاكن لقد ذهب الحبيب وترك الحب وذهب المُحب وبقَى القلب يبحث عن من كان فيه؛ غادر من كان يملئُ قلبي بالسعادة لقد غادر من كان ملجأٌ لي لقد رحل وترك أثر في طريق لا رجعة فيه، مُتمسك في تلك الصور في مُجلد يُسمىٰ بالذكريات لا أدري لعل هذه الصور تسترجع ما غادر ولو لِبرهة،وَ رجوتُ عيني أن تكفَّ دموعها يومَ الوداعِ بِان لا تدمعي وَ رأيتُ حلمًا في المنامِ إني أودعهم، فبكيت من ألم الحنينِ حت ذابت أعيُوني . ❝
❞ في بحر الأحزان تسبح روحي، وتلتف الألم حول قلبي بصمت، تبعثرت أُمنياتي واختنقت أحلامي بين زوايا الواقع المرير. أشعر بالوحدة تلتهمني وتسيطر على أفكاري، وكأن الأسى يخيم على كل زاوية في حياتي.
أعيش في عتمة لا نهاية لها، حيث الألوان تفْقد جمالها والضحكات تبدو مُجرد ذكرى بعيدة. أين ذهبت السعادة والأمل التي كنت أحملهما في قلبي؟ هل تجاهلهما الزمن أم أنهُ تلاعب بمشاعري وسرقهما مني. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ في بحر الأحزان تسبح روحي، وتلتف الألم حول قلبي بصمت، تبعثرت أُمنياتي واختنقت أحلامي بين زوايا الواقع المرير. أشعر بالوحدة تلتهمني وتسيطر على أفكاري، وكأن الأسى يخيم على كل زاوية في حياتي.
أعيش في عتمة لا نهاية لها، حيث الألوان تفْقد جمالها والضحكات تبدو مُجرد ذكرى بعيدة. أين ذهبت السعادة والأمل التي كنت أحملهما في قلبي؟ هل تجاهلهما الزمن أم أنهُ تلاعب بمشاعري وسرقهما مني . ❝
❞ - وإن اشتقت لي يومًا اختبىء تحت غطائك وكُفّ عن بكائك ولا تحادثني، فقط اطردني من مخيلتك تذكر بأنني سيء كما قلت عني وأني لا أستحق تفكيرك. ❝ ⏤الڪاتب: مصطفى حسن احمد
❞ وإن اشتقت لي يومًا اختبىء تحت غطائك وكُفّ عن بكائك ولا تحادثني، فقط اطردني من مخيلتك تذكر بأنني سيء كما قلت عني وأني لا أستحق تفكيرك . ❝