Alshaimaa Hassan - المكتبة - متابَعات ❞Alshaimaa Hassan❝
دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصيّة وصور من الكتب ، وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات 2024
❞ \" لا تقم بتعذيب نفسك ولومها على الأخطاء يكفي التعلم منها ،أنت الآن مسؤول عن حاضرك وآتيك أما ماضيك فإجعله مرجع لك حتى لا تخطئ مرتين لا لإتخاذه سلاحاً لجلدك يا رفيقي ، ولا تخشىٰ أن يفوتك شيء فلن يأتيك إلّا قدرك ، تَكَيَف \". ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ لا تقم بتعذيب نفسك ولومها على الأخطاء يكفي التعلم منها ،أنت الآن مسؤول عن حاضرك وآتيك أما ماضيك فإجعله مرجع لك حتى لا تخطئ مرتين لا لإتخاذه سلاحاً لجلدك يا رفيقي ، ولا تخشىٰ أن يفوتك شيء فلن يأتيك إلّا قدرك ، تَكَيَف. ❝
❞ _هي ملجأي الوحيد عندما أشعر بـليأس ..هي جيشي الوحيد عندما لا يقف بجواري أحد.. هي التي تنقذني كل مرة من اختياراتي الخاطئة ...هي و بكل حب ...هي امي.
-محمد علاء. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ _هي ملجأي الوحيد عندما أشعر بـليأس .هي جيشي الوحيد عندما لا يقف بجواري أحد. هي التي تنقذني كل مرة من اختياراتي الخاطئة ..هي و بكل حب ..هي امي.
❞ 7- الأعوان الفَجَرة وعلماء السلطان
الحاكم الذي يظل في الحكم لفترة طويله رغم حماقته، لا بد أن يكون له رجال على درجة عالية من الذكاء كي يحسّنوا صورته؛ فيؤمِّنوا له البقاء؛ وبالتالي يحفظون مواقعهم، ويضمنون لأنفسهم الاستمرار والاستقرار فوق كرسي السلطة. قاعدة واحدة يستخدمها هؤلاء الأعوان ويسعون لترسيخها واستمرارها والدفاع عنها (النفاق أساس الحكم ).
وأكبر خدمة وهدية يقدّمها من يرتدون عباءة الدين إلى النُّظم الغبية والقمعية أن يشغلوا الناس بِتَوَافِه الأمور، ويبعدوهم عن القضايا الكبرى؛ حتى يصير المجتمع تافهًا وغبيًّا ومغيّبًا مثل من يحكمه؛ فتكثر الفتاوى الغريبة، مثل الفتوى التي أصدرها أحد الشيوخ بحرمة ملامسة الفتيات لبعض أنواع الخضروات والفواكه كالموز والخيار، بدعوى أنها ربما تؤدي إلى إغوائهن؛ فلم يصل حاكم لحد الغباء إلا إذا كان بصحبته رجلٌ يرتدي عباءة الدين يروّج لخرافاته، ويخلع عليه صفة القداسة، ولكن التاريخ لا يذكر هؤلاء وإنما يتذكر فقط العظماء أمثال الشيخ (محمد عبده )، والشيخ (جمال الدين الأفغاني ) – رحمهما الله – وندعو الله أن يرحمنا من الأدعياء الحمقى!. ❝ ⏤محمد توفيق
❞ 7- الأعوان الفَجَرة وعلماء السلطان
الحاكم الذي يظل في الحكم لفترة طويله رغم حماقته، لا بد أن يكون له رجال على درجة عالية من الذكاء كي يحسّنوا صورته؛ فيؤمِّنوا له البقاء؛ وبالتالي يحفظون مواقعهم، ويضمنون لأنفسهم الاستمرار والاستقرار فوق كرسي السلطة. قاعدة واحدة يستخدمها هؤلاء الأعوان ويسعون لترسيخها واستمرارها والدفاع عنها (النفاق أساس الحكم ).
وأكبر خدمة وهدية يقدّمها من يرتدون عباءة الدين إلى النُّظم الغبية والقمعية أن يشغلوا الناس بِتَوَافِه الأمور، ويبعدوهم عن القضايا الكبرى؛ حتى يصير المجتمع تافهًا وغبيًّا ومغيّبًا مثل من يحكمه؛ فتكثر الفتاوى الغريبة، مثل الفتوى التي أصدرها أحد الشيوخ بحرمة ملامسة الفتيات لبعض أنواع الخضروات والفواكه كالموز والخيار، بدعوى أنها ربما تؤدي إلى إغوائهن؛ فلم يصل حاكم لحد الغباء إلا إذا كان بصحبته رجلٌ يرتدي عباءة الدين يروّج لخرافاته، ويخلع عليه صفة القداسة، ولكن التاريخ لا يذكر هؤلاء وإنما يتذكر فقط العظماء أمثال الشيخ (محمد عبده )، والشيخ (جمال الدين الأفغاني ) – رحمهما الله – وندعو الله أن يرحمنا من الأدعياء الحمقى!. ❝