█ المشكلات النفسية : أغلب البشر يعانون من مشكلات نفسية وإلا فلم افْتُتِحت كل تلك المراكز للأطباء النفسيين والمقصود بالمرض النفسي هنا ليس الجنون أو الخلل العقلي كما يعتقد البعض ولكنها بعض الحالات التي قد تُصيب نظراً للتعرض للضغوط المختلفة لم يستطيعوا التَكيُّف معها التصدي لها مواجهتها تخطيها فأثَّر ذلك الأمر نفسيتهم بالسَلب وأصابهم بمشكلات مُعقدة عديدة يصعب التخلص منها ولو بأثمن الأدوية والعقاقير الطبية المبتكرة فهم حالات ميئوس الشفاء التعافي وقد يكون المرض نتيجة التعرض للكبت تقييد الحريات وانتهاكها بحيث لا يتمكن المرء التعبير عن رأيه ذاته عمَّا يختبئ داخل جعبته ويعبر مكنون شخصيته تَوِد الظهور للنور والتأثير المجتمع وترغب أنْ دور وصوت مسموع يهتف ويهز الأرجاء والذي يُوصِّله لوضع اجتماعي مرموق يوماً ما فهو كيان هام بد يساهم تقدم ويكون له فعال إيجابي فيه بمجرد رأي حديث يُحدِث أي تأثير تغيير طفيف شأن شئون البلاد قضية قضايا الوطن الهامة فيُغيِّر مجرى الأحداث للأفضل والأصلح #خلود_أيمن #اقتباسات #kh كتاب مشارف الحلم مجاناً PDF اونلاين 2024 يعاني ويكابد كثير الأفراد أجل تحقيق أحلامهم فما بالك بحال الجماعات والقبائل والمؤسسات بل الشعوب بأسرها فهي تحتاج لجهود مضنية حتى تنهض وتتقدم ولكي ترتقي الأمة التكاتف والترابط بين أبنائها الوصول لتلك النتائج المثمرة تعود بالنفع كافة نواحي ولن يتم إلا خلال قدرتهم التفكر بروية وتمهل المحيطة ومدى كونها ملائمة لهم ومتناسبة معهم ومع تيسير حياة مجتمعهم أم هي بحاجة لمزيد التعديل والإصلاح تغدو حال أفضل وأكثر جودة فلا العمل بمزيد الكفاءة والحرص والتأني نحقق الغايات نبغاها طيلة حياتنا والتي تصل بنا إلى ˝مشارف الحلم˝ الذي طالما تمنيناه فكل الأمور لبعض الصبر والتحدي أرض الواقع بالشكل المنشود داعي للعجلة تسير نحو مخالف لما خططنا فحينها سنظل نادمين دون مكاسب طفيفة
❞ من كتاب على مشارف الحلم :
*التربية في المراحل المختلفة للأبناء :
#مرحلة_الطفولة ؛
التربية السليمة أحد أساليب تقويم الطفل ، فهي لا تعتمد على التلبية أو الاستجابة لكل متطلباته دون التفرقة بين كونها مناسبة أم لا ، فهذا يُعَد تضييعاً لهذا الجيل الناشئ دون دراية بالعواقب الوخيمة التي سوف تلحق به ، فعلينا اختيار أسلوب سلس وملائم في التربية بحيث لا يصل لحد القسوة أو التهاون وتضييع الحقوق ، فالتربية تختلف من عمر لآخر ومن شخصية لأخرى أيضاً ، فعلينا دراسة شخصية الطفل قبل أنْ نُطبِّق على جميع الأبناء نفس الأسلوب ، فهذا سوف يؤدي لنتائج منبوذة غير مرغوبة أو مرجوة مطلقاً ، فلنتريث ونهتم أكثر بأساليب التربية حتى لا نقود أبناءنا لطُرق خاطئة نتيجة اتباع نمط واحد ، أسلوب قديم غير فعال أو مناسب لتلك الأجيال الجديدة التي وَجدت أنفسها تحت وطأة كل التكنولوجيا والأمور المبتكرة المعهودة حديثاً وإلا سوف تنفلت أخلاقهم بغير رجعة ...
قريباً في معرض تونس من ٢٨ أبريل إلى ٧ مايو
معرض سوسة من ١١ مايو إلى ٢٥ مايو . ❝
❞ قد يعاني ويكابد كثير من الأفراد من أجل تحقيق أحلامهم، فما بالك بحال الجماعات والقبائل والمؤسسات بل الشعوب بأسرها، فهي تحتاج لجهود مضنية حتى تنهض وتتقدم، ولكي ترتقي الأمة لا بد من التكاتف والترابط بين أبنائها من أجل الوصول لتلك النتائج المثمرة التي تعود بالنفع على كافة نواحي البلاد، ولن يتم ذلك إلا من خلال قدرتهم على التفكر بروية وتمهل في كل الأحداث المحيطة ومدى كونها ملائمة لهم ومتناسبة معهم ومع تيسير حياة مجتمعهم، أم هي بحاجة لمزيد من التعديل والإصلاح حتى تغدو على حال أفضل وأكثر جودة، فلا بد من العمل بمزيد من الكفاءة والحرص والتأني حتى نحقق تلك الغايات التي نبغاها طيلة حياتنا والتي قد تصل بنا إلى ˝مشارف الحلم˝ الذي طالما تمنيناه، فكل الأمور بحاجة لبعض الصبر والتحدي حتى تصل إلى أرض الواقع بالشكل المنشود، فلا داعي للعجلة حتى لا تسير الأمور على نحو مخالف لما خططنا له، فحينها سنظل نادمين دون تحقيق أي مكاسب ولو طفيفة . ❝