*وما الحبُ إلا لمن أتَىٰ البيوت من أبوابها* هو زوجي،... 💬 أقوال سوسو بركه 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ سوسو بركه 📖
█ *وما الحبُ إلا لمن أتَىٰ البيوت من أبوابها* هو زوجي وحبيبي وأخي وصديقي استيقظ كل يومٍ عَلَىٰ وجهك واِبتسامتك الدافئة لم أعد أخشَىٰ شيء وأنا بجوارك أتنفس غرامك أحبك بعدد كلمات الحب بحور العاشقين عندما تكون بعيدًا أشعر بالحزن والخوف يتغلغل بداخلي أنتَ كالبدر يسير الأرض تكامعني بين أحضانك كأنني طفلة صغيرة تحتضن أبيها؛ لتبحث عن الأمان أحضانه نيران هيامي بك لا تنطفىء تملك هواك جوانحي ينتفض قلبي فرحًا أراك محافظًا صلاتك ويتراقص فؤادي طربًا أسمع دعائك لي عقب صلاة لطالما دعوت اللّٰه بأن يرزقني شخصًا حنونًا عطوفًا حافظًا لكتاب اللّٰه؛ فرزقني وكنت أجمل أرزاقي لقد كنت كالنشيد الجديد لعمري استنشق عطرك الأثير؛ فيسحرني غارقةٌ حبك حتَىٰ النخاع أنفاسي تتوقد عند أقترابك مني صوتك الرخِيم يسكرني روحي شُفيت أريدك أن تبقى إِزَاء عيني حتىٰ أرتوي جمال كريمتيك أستند عليك سقوط تورّقت أزهار الكلف واختلط الرمل بالتبر تثاءب المساء واَبتسم غرامنا القمر؛ لتتزين السماء بالنجوم كأنها تحتفل بوجودنا معًا رضيت قدرًا أقداري فسلامٌ قلبك ولعينيك السلام *ک أسماء عبد كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
هو زوجي، وحبيبي، وأخي، وصديقي، استيقظ كل يومٍ عَلَىٰ وجهك واِبتسامتك الدافئة، لم أعد أخشَىٰ شيء وأنا بجوارك، أتنفس غرامك، أحبك بعدد كلمات الحب في بحور العاشقين، عندما تكون بعيدًا أشعر بالحزن والخوف يتغلغل بداخلي، أنتَ كالبدر يسير عَلَىٰ الأرض، عندما تكامعني بين أحضانك أشعر كأنني طفلة صغيرة تحتضن أبيها؛ لتبحث عن الأمان بين أحضانه، نيران هيامي بك لا تنطفىء، تملك هواك من جوانحي، ينتفض قلبي فرحًا عندما أراك محافظًا عَلَىٰ صلاتك، ويتراقص فؤادي طربًا عندما أسمع دعائك لي عقب كل صلاة، لطالما دعوت اللّٰه بأن يرزقني شخصًا حنونًا، عطوفًا، حافظًا لكتاب اللّٰه؛ فرزقني اللّٰه بك وكنت أجمل أرزاقي، لقد كنت كالنشيد الجديد لعمري، استنشق عطرك الأثير؛ فيسحرني، غارقةٌ في حبك حتَىٰ النخاع، أنفاسي تتوقد عند أقترابك مني، صوتك الرخِيم يسكرني، روحي شُفيت بك، أريدك أن تبقى إِزَاء عيني حتىٰ أرتوي من جمال كريمتيك، أن أستند عليك عند كل سقوط، لقد تورّقت أزهار الكلف، واختلط الرمل بالتبر، تثاءب المساء واَبتسم عَلَىٰ غرامنا القمر؛ لتتزين السماء بالنجوم، كأنها تحتفل بوجودنا معًا، لقد رضيت بك قدرًا وكنت أجمل أقداري، فسلامٌ عَلَىٰ قلبك ولعينيك مني السلام.
❞ *وما الحبُ إلا لمن أتَىٰ البيوت من أبوابها* هو زوجي، وحبيبي، وأخي، وصديقي، استيقظ كل يومٍ عَلَىٰ وجهك واِبتسامتك الدافئة، لم أعد أخشَىٰ شيء وأنا بجوارك، أتنفس غرامك، أحبك بعدد كلمات الحب في بحور العاشقين، عندما تكون بعيدًا أشعر بالحزن والخوف يتغلغل بداخلي، أنتَ كالبدر يسير عَلَىٰ الأرض، عندما تكامعني بين أحضانك أشعر كأنني طفلة صغيرة تحتضن أبيها؛ لتبحث عن الأمان بين أحضانه، نيران هيامي بك لا تنطفىء، تملك هواك من جوانحي، ينتفض قلبي فرحًا عندما أراك محافظًا عَلَىٰ صلاتك، ويتراقص فؤادي طربًا عندما أسمع دعائك لي عقب كل صلاة، لطالما دعوت اللّٰه بأن يرزقني شخصًا حنونًا، عطوفًا، حافظًا لكتاب اللّٰه؛ فرزقني اللّٰه بك وكنت أجمل أرزاقي، لقد كنت كالنشيد الجديد لعمري، استنشق عطرك الأثير؛ فيسحرني، غارقةٌ في حبك حتَىٰ النخاع، أنفاسي تتوقد عند أقترابك مني، صوتك الرخِيم يسكرني، روحي شُفيت بك، أريدك أن تبقى إِزَاء عيني حتىٰ أرتوي من جمال كريمتيك، أن أستند عليك عند كل سقوط، لقد تورّقت أزهار الكلف، واختلط الرمل بالتبر، تثاءب المساء واَبتسم عَلَىٰ غرامنا القمر؛ لتتزين السماء بالنجوم، كأنها تحتفل بوجودنا معًا، لقد رضيت بك قدرًا وكنت أجمل أقداري، فسلامٌ عَلَىٰ قلبك ولعينيك مني السلام. *ک/أسماء عبد العاطي بركة*. ❝ ⏤سوسو بركه
❞*وما الحبُ إلا لمن أتَىٰ البيوت من أبوابها*
هو زوجي، وحبيبي، وأخي، وصديقي، استيقظ كل يومٍ عَلَىٰ وجهك واِبتسامتك الدافئة، لم أعد أخشَىٰ شيء وأنا بجوارك، أتنفس غرامك، أحبك بعدد كلمات الحب في بحور العاشقين، عندما تكون بعيدًا أشعر بالحزن والخوف يتغلغل بداخلي، أنتَ كالبدر يسير عَلَىٰ الأرض، عندما تكامعني بين أحضانك أشعر كأنني طفلة صغيرة تحتضن أبيها؛ لتبحث عن الأمان بين أحضانه، نيران هيامي بك لا تنطفىء، تملك هواك من جوانحي، ينتفض قلبي فرحًا عندما أراك محافظًا عَلَىٰ صلاتك، ويتراقص فؤادي طربًا عندما أسمع دعائك لي عقب كل صلاة، لطالما دعوت اللّٰه بأن يرزقني شخصًا حنونًا، عطوفًا، حافظًا لكتاب اللّٰه؛ فرزقني اللّٰه بك وكنت أجمل أرزاقي، لقد كنت كالنشيد الجديد لعمري، استنشق عطرك الأثير؛ فيسحرني، غارقةٌ في حبك حتَىٰ النخاع، أنفاسي تتوقد عند أقترابك مني، صوتك الرخِيم يسكرني، روحي شُفيت بك، أريدك أن تبقى إِزَاء عيني حتىٰ أرتوي من جمال كريمتيك، أن أستند عليك عند كل سقوط، لقد تورّقت أزهار الكلف، واختلط الرمل بالتبر، تثاءب المساء واَبتسم عَلَىٰ غرامنا القمر؛ لتتزين السماء بالنجوم، كأنها تحتفل بوجودنا معًا، لقد رضيت بك قدرًا وكنت أجمل أقداري، فسلامٌ عَلَىٰ قلبك ولعينيك مني السلام.
❞ بداخل غرفة مظلمة، جمالها الساحر لا يُرى من تلك العتمة، جالس على سريره الوثير، سجاف نافذته تكامعه الرياح، تلك العاصفة الباردة تخترق قلبه، أنامله أوشكت على التجمد، ينظر للفراغ بوجه خالٍ من الحياة، صوت عقارب الساعة يزداد حدةً واضطرابًا، وكأنها تدق على أوتاره، يحاول أن يتنفس، لكن رئتاه ترفضان ذلك الهواء، أفكاره المريرة تخنقه كجمرٍ ملتهب، يحاول الثبات بين أمواج القلق التي تمزّقه، عقله يخبره بالعديد من الأفكار، لكنها لا تستطيع الوصول إلى قلبه المظلم، صار الصمت عدوًا له، يهمس في أذنيه بحقيقةٍ مؤلمة، ويطعن روحه بسكينٍ حاد، ينظر إلى هاتفه، ويعيد قراءة المحادثة الأخيرة بينهما، يلامس الأحرف كأنها بقايا أثر ثمين، يتساءل: كيف يمكن لليل أن يكون طويلًا ومؤلمًا إلى هذا الحد؟ بداخله جرحٌ ينزف، وبقلبه ألف حكاية يتمنى أن يرويها، والعديد من الكلمات الأسيرة، يطغى الحزن على ملامحه، يتمنى أن يتلقى مكالمةً بعد هذا الانتظار الذي يفقده صوابه، ويهدم حصونه، ويطعنه في صميم روحه، وكلّما مرّت لحظة زاد العبء على قلبه، لقد شارك في لعبةٍ خاسرة، تلك هي الحقيقة، وأتضح أن علاقتهم ليست سوى سراب، ووهم صنعه لنفسه؛ ليبقى على قيد الحياة، صارت الأرض يابسة من تحت أقدامه، أصبح فؤاده كساعةٍ معطّلة، لمْ يجد له مستمعًا غير أنفاسه الحارقة، كم تمنى لو أستطاع أن يحصي ساعات الصمت، ويقرأ لحظات الفراغ! لقد كان يحيا في خدعةٍ كبرى كالسحر، وفي النهاية أغلق كريمتاه، وقرر الاستسلام لذلك الوجع، وهمس لنفسه، قائلًا: لقد كُنت أكبر هزائمي، وأشدها أثرًا على روحي، لم أعد أريدك، وسأشطر قلبي إن أخبرني يومًا أنه أشتاق إليك. *ک/ أسماء عبد العاطي بركة* *\"أكاسيا\"*. ❝ ⏤سوسو بركه
❞ بداخل غرفة مظلمة، جمالها الساحر لا يُرى من تلك العتمة، جالس على سريره الوثير، سجاف نافذته تكامعه الرياح، تلك العاصفة الباردة تخترق قلبه، أنامله أوشكت على التجمد، ينظر للفراغ بوجه خالٍ من الحياة، صوت عقارب الساعة يزداد حدةً واضطرابًا، وكأنها تدق على أوتاره، يحاول أن يتنفس، لكن رئتاه ترفضان ذلك الهواء، أفكاره المريرة تخنقه كجمرٍ ملتهب، يحاول الثبات بين أمواج القلق التي تمزّقه، عقله يخبره بالعديد من الأفكار، لكنها لا تستطيع الوصول إلى قلبه المظلم، صار الصمت عدوًا له، يهمس في أذنيه بحقيقةٍ مؤلمة، ويطعن روحه بسكينٍ حاد، ينظر إلى هاتفه، ويعيد قراءة المحادثة الأخيرة بينهما، يلامس الأحرف كأنها بقايا أثر ثمين، يتساءل: كيف يمكن لليل أن يكون طويلًا ومؤلمًا إلى هذا الحد؟ بداخله جرحٌ ينزف، وبقلبه ألف حكاية يتمنى أن يرويها، والعديد من الكلمات الأسيرة، يطغى الحزن على ملامحه، يتمنى أن يتلقى مكالمةً بعد هذا الانتظار الذي يفقده صوابه، ويهدم حصونه، ويطعنه في صميم روحه، وكلّما مرّت لحظة زاد العبء على قلبه، لقد شارك في لعبةٍ خاسرة، تلك هي الحقيقة، وأتضح أن علاقتهم ليست سوى سراب، ووهم صنعه لنفسه؛ ليبقى على قيد الحياة، صارت الأرض يابسة من تحت أقدامه، أصبح فؤاده كساعةٍ معطّلة، لمْ يجد له مستمعًا غير أنفاسه الحارقة، كم تمنى لو أستطاع أن يحصي ساعات الصمت، ويقرأ لحظات الفراغ! لقد كان يحيا في خدعةٍ كبرى كالسحر، وفي النهاية أغلق كريمتاه، وقرر الاستسلام لذلك الوجع، وهمس لنفسه، قائلًا: لقد كُنت أكبر هزائمي، وأشدها أثرًا على روحي، لم أعد أريدك، وسأشطر قلبي إن أخبرني يومًا أنه أشتاق إليك.