*فاتنتي* تجذب جميع الأنظار إليها، جميلة حد الفتنة،... 💬 أقوال سوسو بركه 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ سوسو بركه 📖
█ *فاتنتي* تجذب جميع الأنظار إليها جميلة حد الفتنة ساحرة تلقي سحرها من يراها مِن نظرةٍ واحدة يقع حبها يرتد طرفه ببشرة بيضاء تشبه الثلج وأعينٍ تضاهي جمال الشمس الذهبية وخصلات متمردة متموجة كموج البحر عطرها ينفذ إلى القلب يزين وجنتيها الحياء ابتسامتها أردتني قتيلًا كانت صعبة المنال لا ترضخ لأحد مهما حدث قوية يستطيع أحد أن يمسها بسوء تبني الحواجز والأسوار العاتية حول قلبها حاول العديد الوصول لكنهم فشلو يا عزيزي فتنة تسير الأرض غرامها بدون سابق إنذار لم تكن تفعل شيئًا ولم تسع للوصول أي أحدٍ حين سعى الكثيرون استولت وتيني النابض أردت الفوز بها أخبئها عن تلك الأعين الطامعة وأن تقع حبي مثلما وقعت مُرادِي الذي أحيا أجل أظفر به حتى وصلت وكسرت أسوارها المنيعة ونفذت كنت أول شخص يخترق ويصل أغدقت عَلَىٰ فؤادي عشقها حتَىٰ ارتويت رويدًا انطفأ شغفي وانبهاري أصبحت أراها عادية جدًا ومن قبل كالجُمَان لكن الآن ذهب هذا السحر علمت أنني أكن واقعًا حب الكفاح الغاية فقط وحين حصلت عليها انتفض كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞*فاتنتي* تجذب جميع الأنظار إليها، جميلة حد الفتنة، ساحرة تلقي سحرها على من يراها مِن نظرةٍ واحدة، يقع في حبها من يرتد طرفه إليها، ببشرة بيضاء تشبه الثلج، وأعينٍ تضاهي جمال الشمس الذهبية، وخصلات متمردة متموجة كموج البحر، عطرها ينفذ إلى القلب، يزين وجنتيها الحياء، ابتسامتها أردتني قتيلًا، كانت صعبة المنال، لا ترضخ لأحد مهما حدث، قوية لا يستطيع أحد أن يمسها بسوء، تبني الحواجز والأسوار العاتية حول قلبها، حاول العديد الوصول إليها لكنهم فشلو، كانت يا عزيزي فتنة تسير على الأرض، من يراها يقع في غرامها بدون سابق إنذار، لم تكن تفعل شيئًا، ولم تسع للوصول إلى أي أحدٍ في حين سعى الكثيرون للوصول إليها، استولت على وتيني النابض، أردت الفوز بها، أن أخبئها عن تلك الأعين الطامعة، وأن تقع في حبي مثلما وقعت في حبها، كانت مُرادِي الذي أحيا من أجل أن أظفر به، حتى وصلت إليها، وكسرت أسوارها المنيعة، ونفذت إلى قلبها، كنت أول شخص يخترق تلك الحواجز ويصل إليها، أغدقت عَلَىٰ فؤادي من عشقها حتَىٰ ارتويت، رويدًا رويدًا، انطفأ شغفي وانبهاري بها، أصبحت أراها عادية جدًا، ومن قبل كنت أراها كالجُمَان، لكن الآن ذهب هذا السحر، علمت أنني لم أكن واقعًا في حب الكفاح من تلك الغاية، أردت الفوز بها فقط، وحين حصلت عليها انتفض عقلي رافضًا وجودها في حياتي. ک/أسماء عبد العاطي بركه «عاشقة الكتابة». ❝
❞ *فاتنتي* تجذب جميع الأنظار إليها، جميلة حد الفتنة، ساحرة تلقي سحرها على من يراها مِن نظرةٍ واحدة، يقع في حبها من يرتد طرفه إليها، ببشرة بيضاء تشبه الثلج، وأعينٍ تضاهي جمال الشمس الذهبية، وخصلات متمردة متموجة كموج البحر، عطرها ينفذ إلى القلب، يزين وجنتيها الحياء، ابتسامتها أردتني قتيلًا، كانت صعبة المنال، لا ترضخ لأحد مهما حدث، قوية لا يستطيع أحد أن يمسها بسوء، تبني الحواجز والأسوار العاتية حول قلبها، حاول العديد الوصول إليها لكنهم فشلو، كانت يا عزيزي فتنة تسير على الأرض، من يراها يقع في غرامها بدون سابق إنذار، لم تكن تفعل شيئًا، ولم تسع للوصول إلى أي أحدٍ في حين سعى الكثيرون للوصول إليها، استولت على وتيني النابض، أردت الفوز بها، أن أخبئها عن تلك الأعين الطامعة، وأن تقع في حبي مثلما وقعت في حبها، كانت مُرادِي الذي أحيا من أجل أن أظفر به، حتى وصلت إليها، وكسرت أسوارها المنيعة، ونفذت إلى قلبها، كنت أول شخص يخترق تلك الحواجز ويصل إليها، أغدقت عَلَىٰ فؤادي من عشقها حتَىٰ ارتويت، رويدًا رويدًا، انطفأ شغفي وانبهاري بها، أصبحت أراها عادية جدًا، ومن قبل كنت أراها كالجُمَان، لكن الآن ذهب هذا السحر، علمت أنني لم أكن واقعًا في حب الكفاح من تلك الغاية، أردت الفوز بها فقط، وحين حصلت عليها انتفض عقلي رافضًا وجودها في حياتي. ک/أسماء عبد العاطي بركه «عاشقة الكتابة». ❝ ⏤سوسو بركه
❞*فاتنتي* تجذب جميع الأنظار إليها، جميلة حد الفتنة، ساحرة تلقي سحرها على من يراها مِن نظرةٍ واحدة، يقع في حبها من يرتد طرفه إليها، ببشرة بيضاء تشبه الثلج، وأعينٍ تضاهي جمال الشمس الذهبية، وخصلات متمردة متموجة كموج البحر، عطرها ينفذ إلى القلب، يزين وجنتيها الحياء، ابتسامتها أردتني قتيلًا، كانت صعبة المنال، لا ترضخ لأحد مهما حدث، قوية لا يستطيع أحد أن يمسها بسوء، تبني الحواجز والأسوار العاتية حول قلبها، حاول العديد الوصول إليها لكنهم فشلو، كانت يا عزيزي فتنة تسير على الأرض، من يراها يقع في غرامها بدون سابق إنذار، لم تكن تفعل شيئًا، ولم تسع للوصول إلى أي أحدٍ في حين سعى الكثيرون للوصول إليها، استولت على وتيني النابض، أردت الفوز بها، أن أخبئها عن تلك الأعين الطامعة، وأن تقع في حبي مثلما وقعت في حبها، كانت مُرادِي الذي أحيا من أجل أن أظفر به، حتى وصلت إليها، وكسرت أسوارها المنيعة، ونفذت إلى قلبها، كنت أول شخص يخترق تلك الحواجز ويصل إليها، أغدقت عَلَىٰ فؤادي من عشقها حتَىٰ ارتويت، رويدًا رويدًا، انطفأ شغفي وانبهاري بها، أصبحت أراها عادية جدًا، ومن قبل كنت أراها كالجُمَان، لكن الآن ذهب هذا السحر، علمت أنني لم أكن واقعًا في حب الكفاح من تلك الغاية، أردت الفوز بها فقط، وحين حصلت عليها انتفض عقلي رافضًا وجودها في حياتي. ک/أسماء عبد العاطي بركه «عاشقة الكتابة». ❝
❞ بداخل غرفة مظلمة، جمالها الساحر لا يُرى من تلك العتمة، جالس على سريره الوثير، سجاف نافذته تكامعه الرياح، تلك العاصفة الباردة تخترق قلبه، أنامله أوشكت على التجمد، ينظر للفراغ بوجه خالٍ من الحياة، صوت عقارب الساعة يزداد حدةً واضطرابًا، وكأنها تدق على أوتاره، يحاول أن يتنفس، لكن رئتاه ترفضان ذلك الهواء، أفكاره المريرة تخنقه كجمرٍ ملتهب، يحاول الثبات بين أمواج القلق التي تمزّقه، عقله يخبره بالعديد من الأفكار، لكنها لا تستطيع الوصول إلى قلبه المظلم، صار الصمت عدوًا له، يهمس في أذنيه بحقيقةٍ مؤلمة، ويطعن روحه بسكينٍ حاد، ينظر إلى هاتفه، ويعيد قراءة المحادثة الأخيرة بينهما، يلامس الأحرف كأنها بقايا أثر ثمين، يتساءل: كيف يمكن لليل أن يكون طويلًا ومؤلمًا إلى هذا الحد؟ بداخله جرحٌ ينزف، وبقلبه ألف حكاية يتمنى أن يرويها، والعديد من الكلمات الأسيرة، يطغى الحزن على ملامحه، يتمنى أن يتلقى مكالمةً بعد هذا الانتظار الذي يفقده صوابه، ويهدم حصونه، ويطعنه في صميم روحه، وكلّما مرّت لحظة زاد العبء على قلبه، لقد شارك في لعبةٍ خاسرة، تلك هي الحقيقة، وأتضح أن علاقتهم ليست سوى سراب، ووهم صنعه لنفسه؛ ليبقى على قيد الحياة، صارت الأرض يابسة من تحت أقدامه، أصبح فؤاده كساعةٍ معطّلة، لمْ يجد له مستمعًا غير أنفاسه الحارقة، كم تمنى لو أستطاع أن يحصي ساعات الصمت، ويقرأ لحظات الفراغ! لقد كان يحيا في خدعةٍ كبرى كالسحر، وفي النهاية أغلق كريمتاه، وقرر الاستسلام لذلك الوجع، وهمس لنفسه، قائلًا: لقد كُنت أكبر هزائمي، وأشدها أثرًا على روحي، لم أعد أريدك، وسأشطر قلبي إن أخبرني يومًا أنه أشتاق إليك. *ک/ أسماء عبد العاطي بركة* *\"أكاسيا\"*. ❝ ⏤سوسو بركه
❞ بداخل غرفة مظلمة، جمالها الساحر لا يُرى من تلك العتمة، جالس على سريره الوثير، سجاف نافذته تكامعه الرياح، تلك العاصفة الباردة تخترق قلبه، أنامله أوشكت على التجمد، ينظر للفراغ بوجه خالٍ من الحياة، صوت عقارب الساعة يزداد حدةً واضطرابًا، وكأنها تدق على أوتاره، يحاول أن يتنفس، لكن رئتاه ترفضان ذلك الهواء، أفكاره المريرة تخنقه كجمرٍ ملتهب، يحاول الثبات بين أمواج القلق التي تمزّقه، عقله يخبره بالعديد من الأفكار، لكنها لا تستطيع الوصول إلى قلبه المظلم، صار الصمت عدوًا له، يهمس في أذنيه بحقيقةٍ مؤلمة، ويطعن روحه بسكينٍ حاد، ينظر إلى هاتفه، ويعيد قراءة المحادثة الأخيرة بينهما، يلامس الأحرف كأنها بقايا أثر ثمين، يتساءل: كيف يمكن لليل أن يكون طويلًا ومؤلمًا إلى هذا الحد؟ بداخله جرحٌ ينزف، وبقلبه ألف حكاية يتمنى أن يرويها، والعديد من الكلمات الأسيرة، يطغى الحزن على ملامحه، يتمنى أن يتلقى مكالمةً بعد هذا الانتظار الذي يفقده صوابه، ويهدم حصونه، ويطعنه في صميم روحه، وكلّما مرّت لحظة زاد العبء على قلبه، لقد شارك في لعبةٍ خاسرة، تلك هي الحقيقة، وأتضح أن علاقتهم ليست سوى سراب، ووهم صنعه لنفسه؛ ليبقى على قيد الحياة، صارت الأرض يابسة من تحت أقدامه، أصبح فؤاده كساعةٍ معطّلة، لمْ يجد له مستمعًا غير أنفاسه الحارقة، كم تمنى لو أستطاع أن يحصي ساعات الصمت، ويقرأ لحظات الفراغ! لقد كان يحيا في خدعةٍ كبرى كالسحر، وفي النهاية أغلق كريمتاه، وقرر الاستسلام لذلك الوجع، وهمس لنفسه، قائلًا: لقد كُنت أكبر هزائمي، وأشدها أثرًا على روحي، لم أعد أريدك، وسأشطر قلبي إن أخبرني يومًا أنه أشتاق إليك.