█ من الفصل الثاني {مَعالي , الإنسان العام} ˝ عبر ما واتانا خلال إلنصوص المؤيدة لمواد دستورية بماهو قرإبة (85) حديثا تندرج صحيح إلي حسن وذلك سنداً ومتناً وتخريجات لفظة (فرإغ) بمجملها مستمالة ظرفية فعلية بانهاء حالة أو تعديلها إو ولوج بها فيكون بمبدأ الإنصياع اللغوي لما هو تخصص نحن بمنأي عنه إنما لنا دلاله بأن مصطلح الفراغ والخلاء واللا شئ غير متواجده تماما علي وجه الحياة الإنسانيه سواءً حالاً او زماناً مكاناً إنسحاباً الأبعاد السبعه ــ وعبوراً هاهنا نحو متن التدليل نري أن علوم كما الفضاء تكاد تكون قائمة ˝ كتاب سبيكة القبول والحلول (الجزء الثالث) مجاناً PDF اونلاين 2025 فقلنا له يا هذا ظنك بحياة فقال مكتوب !! قلنا لا ــــ لكنه تَمام ـــــ انا حال ومن تِرحال لترحال وبمثلٍ وصول فما دعواها إلا بما لعبورها فكيف لي بتمحيصٍ لها وأنا إرادة المُرغم ومنها رحيل فاندهشنا واليه ناولنا تُري ترحالك مَفاد أما لك سَكن يؤويك ولا جَمع يُفديك ذا أنت عليه قائم فناولنا خبراً منه بان عهده وعي بزمانه حَضرة الأسواق المآخذ مَناهِمٌ وآلامُ كذا فسؤال العَوام تبيان لجُهال وأنه مناص عبور بِوحدةٍ لنَيل مَفهوم عن تيه نحياه جُموع فلا حامٍ حارس مغانم قويم ونَيل مَطلوب بات يسير فقد يكون سبيل لذا فمن ترحال مأمن بلا مغنم به قد لمغنم نصيب تاهت الامانات والكل جِهارٌ سُعار ولعله سَعير آواني يوماً أعطاني تلك قُصاصةً ومنه كان خبر ولدي مَأزمة قُعود وخِضمٌ عميق مَضي ليس وما منها باقٍ سوي العسير واثق موثوق عاد صادق مصدوق خَراج برجالٍ تركوا قيعانٍ لأسواق حُضورٌ مَسيرُ مِنوالهم حَثيثاً لقَارعة طريق بحياةٍ وقوفُ وعن مُخبرٌ لخَبر رجالٍ وجود كيف لرُبا زَبدٍ حُلول فهلا أعنتموني بقراءة بقارئ ولست عَليم !!!