حرامي ,, vs ,, إنسان قد كان لك ما به وصول لطوفان عظيم ,, نحسب... 💬 أقوال صاحب قناة حانة الكتاب 📖 كتاب سبيكة القبول والحلول (الجزء الثالث)

- 📖 من ❞ كتاب سبيكة القبول والحلول (الجزء الثالث) ❝ صاحب قناة حانة الكتاب 📖

█ حرامي , vs إنسان قد كان لك ما به وصول لطوفان عظيم نحسب انك علي علم فهو مشيئة من رب العالمين لعبده نوح علية السلام ثم أن سرقة عمدية لحيازة البطاريات وعصا التشغيل فكان ظلام بعده ومازلنا نحيا ظلاما فأين البطارية والعصا يا !!! ودليل هنا لأنسان قد عقدت تيهاً معلوم لتحيا مستمر وإبدالك بنيران بدلا نور وزيادة إمعان لسوف يكون بذل الجهد النيران بدلاً النور وكأن المجوسية باعدت قيد أنمله كتاب سبيكة القبول والحلول (الجزء الثالث) مجاناً PDF اونلاين 2024 فقلنا له هذا ظنك بحياة فقال أو مكتوب !! قلنا لا ــــ لكنه تَمام ـــــ الحياة كما انا حال إلي ومن تِرحال لترحال وبمثلٍ فما دعواها إلا بما لنا لعبورها فكيف لي بتمحيصٍ لها وأنا إرادة المُرغم بها ومنها رحيل فاندهشنا واليه ناولنا تُري ترحالك مَفاد أما سَكن يؤويك ولا جَمع يُفديك ذا أنت عليه قائم فناولنا خبراً منه بان عهده وعي بزمانه حَضرة الأسواق المآخذ مَناهِمٌ وآلامُ كذا فسؤال العَوام تبيان لجُهال وأنه مناص عبور بِوحدةٍ لنَيل مَفهوم عن تيه نحياه جُموع فلا حامٍ حارس مغانم هو قويم ونَيل مَطلوب بات يسير فقد سبيل لذا فمن ترحال مأمن بلا مغنم لمغنم نصيب تاهت الامانات والكل جِهارٌ سُعار ولعله سَعير آواني يوماً أعطاني تلك قُصاصةً ومنه خبر ولدي مَأزمة نحن قُعود وخِضمٌ عميق مَضي ليس وما منها باقٍ سوي العسير واثق موثوق عاد صادق او مصدوق خَراج برجالٍ تركوا قيعانٍ لأسواق حُضورٌ مَسيرُ مِنوالهم حَثيثاً لقَارعة طريق بحياةٍ وقوفُ وعن مُخبرٌ لخَبر رجالٍ وجود كيف لرُبا زَبدٍ حُلول فهلا أعنتموني بقراءة بقارئ ولست عَليم !!!

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ حرامي ,, vs ,, إنسان
قد كان لك ما به وصول لطوفان عظيم ,, نحسب انك علي علم به فهو مشيئة من رب العالمين لعبده نوح علية السلام ,, ثم أن كان سرقة عمدية لحيازة البطاريات وعصا التشغيل ,, فكان ظلام من بعده ظلام ومازلنا نحيا ظلاما ,, فأين البطارية والعصا يا حرامي !!!
ودليل هنا لأنسان انك قد عقدت تيهاً معلوم لتحيا في ظلام مستمر وإبدالك بنيران بدلا من نور وزيادة إمعان لسوف يكون بذل الجهد لحيازة النيران بدلاً من النور ,,, وكأن المجوسية ما باعدت قيد أنمله ... ❝
2
0 تعليقاً 1 مشاركة