كريمٌ إذا ما الضيفُ جــــــــــــــــاءَ أعزَّهُ حليمٌ بشوشُ الوجــــــــــهِ غير مغاضبِ
حمدتُ عليهِ الله فالخــــــــــــــــلُّ نعمةٌ فحمدًا لربٍ واسعِ الفضلِ واهـــــــــــــبِ
فلا تعجبوا مما ذكرتُ فــــــــــــــــــــإنما ذكرتُ قليلًا من كثيرِ عجائـــــــــــــــــبِ ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ــ گ ﴿عبدالرحمن أحمـد﴾ ﴿الفصيح بن الضاد﴾. ❝
كريمٌ إذا ما الضيفُ جــــــــــــــــاءَ أعزَّهُ حليمٌ بشوشُ الوجــــــــــهِ غير مغاضبِ
حمدتُ عليهِ الله فالخــــــــــــــــلُّ نعمةٌ فحمدًا لربٍ واسعِ الفضلِ واهـــــــــــــبِ
فلا تعجبوا مما ذكرتُ فــــــــــــــــــــإنما ذكرتُ قليلًا من كثيرِ عجائـــــــــــــــــبِ ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ــ گ ﴿عبدالرحمن أحمـد﴾ ﴿الفصيح بن الضاد﴾. ❝
❞ *الوهم* كفاك وهماً ، فالهوهمُ أخطرُ من الحقيقه لا توهم نفسك بأشياءٍ ربما لا تحدث ، ورما لا يكون لها أساس الوهمُ يقتلُ صاحبهُ ببطئ ، يُذيقهُ ألواناً من العذاب النفسي ما عليك سوىٰ أن تفكر بإيجابيه ، بعيداً عن كلِّ سلبيٍّ يُثرُ عليكَ سلباً وقد قال الشاعر : دعِ المقاديرَ تجري في أعنتها ولا تبيتنَّ إلا خـــــــاليَ البالِ ما بينَ طرفةِ عيْنٍ وانتباهتها يغيِّرُ الله مــن حالٍ إلىٰ حالِ دع أمرك للهِ كُلَّه ، دِقَّهُ و جُلَّه ، سِرَّهُ و علنه فإنَّ الله لن يضيعك ، و في ظلامِ الليلِ هو يسمعك ، وهو الذي بعطائهِ يغمُرك ، ويُيَسِّرُ أمركَ و يرزقكَ ، و إذا أذنبتَ فهُ يسترك لا تُوْهم نفسك ، لن يُضيِّعكَ الله . ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ــ گ ﴿عبدالرحمن أحمـد﴾ ﴿الفصيح بن الضاد﴾. ❝ ⏤عبد الرحمن أحمد عبد العال
❞*الوهم*
كفاك وهماً ، فالهوهمُ أخطرُ من الحقيقه لا توهم نفسك بأشياءٍ ربما لا تحدث ، ورما لا يكون لها أساس الوهمُ يقتلُ صاحبهُ ببطئ ، يُذيقهُ ألواناً من العذاب النفسي ما عليك سوىٰ أن تفكر بإيجابيه ، بعيداً عن كلِّ سلبيٍّ يُثرُ عليكَ سلباً
وقد قال الشاعر : دعِ المقاديرَ تجري في أعنتها ولا تبيتنَّ إلا خـــــــاليَ البالِ
ما بينَ طرفةِ عيْنٍ وانتباهتها يغيِّرُ الله مــن حالٍ إلىٰ حالِ
دع أمرك للهِ كُلَّه ، دِقَّهُ و جُلَّه ، سِرَّهُ و علنه فإنَّ الله لن يضيعك ، و في ظلامِ الليلِ هو يسمعك ، وهو الذي بعطائهِ يغمُرك ، ويُيَسِّرُ أمركَ و يرزقكَ ، و إذا أذنبتَ فهُ يسترك
لا تُوْهم نفسك ، لن يُضيِّعكَ الله . ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ـ_ــ گ ﴿عبدالرحمن أحمـد﴾ ﴿الفصيح بن الضاد﴾. ❝