,,, وفي تثنية الإشتراع ما لا يفوت علي الناظرين بما كان من... 💬 أقوال صاحب قناة حانة الكتاب 📖 كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء التاسع}
- 📖 من ❞ كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء التاسع} ❝ صاحب قناة حانة الكتاب 📖
█ , وفي تثنية الإشتراع ما لا يفوت علي الناظرين بما كان من بن الخطاب رضي الله عنه أن {{مثناة كمثناة اليهود}} وبيت قصيد أنه وجود لدستور بلا قوانين مكملة وتفعيليه وتوصيفيه بينما الأمر بحق منه أو حق فيه لبيب بإشارة يفهم كما أبو هريرة عن {{وعاءين العلم}} وكما حديث {{أن أبيكم فقال كذبتم }} فالمعلوم لدي العقلاء القوم البصيرة تُفضي أحياناً هو نحو التحذير وإن لم تكن هناك شواهد لذلك قد نري أصعب العلوم قاطبة علوم الحديث الشريف توازي لها التشريح والتشريع القانوني إذ بهما تفعيل الدساتير السماوية والأرضية فهما القاطرات للذرية الآدمية وما بها ولا فيها إلا رجالها إبحار آخر بمغنم وعن {{الحرامي}} حيث رجالاته تداولاً حالي عبر الميديا قارعة {{الهلال الخصيب}} آلت إليه الأمور فلا فوت خلدون {{بإعمال العقل الخبر}} فتهليل وتشويش وتوجيه للعموم الحشد المتلقي تناولاً وفهماً مغنم به يكون حقيق رجالات فعلوا دورهم المطلوب ب ومعدلات الأداء والنجاح رفيعة المستوي فبعرق وجهد واستمرارية ماكان رباعية التصنيف والموازعه كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء التاسع} مجاناً PDF اونلاين 2025 ألف ليليه وليله ضمن كتابات قليله إحتار الجمع بشخص واضعها رسائل إخوان الصفاء وخلان الوفاء فتكهنات كذلك حول واضعيها يشتركان برغم تضاد الاتجاهات شيء غير تحديد واضعيهم وذلك ينفي انهما حاملات الوعي القابضات دواخل عالم الإنسان بأسره بمعاقده أوتاراً فما قبلهما اجلهما محاولات ومن بعدهما داخل طياتهما سرداً فتجارب كانت ومختبرات وصولاً لهذان المؤلفان تأكيداً عنفوان الرسوب
❞ ,,, وفي تثنية الإشتراع ما لا يفوت علي الناظرين بما كان من بن الخطاب رضي الله عنه ,, أن ﴿{مثناة كمثناة اليهود﴾} ,, وبيت قصيد أنه لا وجود لدستور بلا قوانين مكملة وتفعيليه وتوصيفيه ,, بينما الأمر بحق منه أو حق فيه ,, أن لبيب بإشارة يفهم كما كان من ,, أبو هريرة عن ﴿{وعاءين العلم﴾} وكما كان في حديث ﴿{أن من أبيكم ,,, فقال كذبتم .......﴾} فالمعلوم لدي العقلاء من القوم ,, أن البصيرة تُفضي أحياناً بما هو نحو التحذير وإن لم تكن هناك شواهد ,, لذلك قد نري أن أصعب العلوم قاطبة هو علوم الحديث الشريف ,, وفي توازي لها ,, علوم التشريح والتشريع القانوني ,, إذ بهما تفعيل الدساتير السماوية والأرضية ,, فهما من العلوم القاطرات للذرية الآدمية وما بها ولا فيها إلا رجالها ,, بينما في إبحار آخر بمغنم أنه وعن ﴿{الحرامي﴾} من حيث رجالاته تداولاً حالي عبر الميديا علي قارعة ﴿{الهلال الخصيب﴾} بما آلت إليه الأمور ,, فلا فوت عن بن خلدون ,, ﴿{بإعمال العقل في الخبر﴾} ,, فتهليل وتشويش وتوجيه للعموم من الحشد المتلقي تناولاً وفهماً مغنم به قد يكون ,, بينما هناك من حقيق الأمر أو في حق منه ,, أن رجالات ﴿{الحرامي﴾} ما فعلوا إلا دورهم المطلوب ب ﴿{الهلال الخصيب﴾} ومعدلات الأداء والنجاح رفيعة المستوي ,, فبعرق وجهد واستمرارية الأداء ماكان إلا رباعية التصنيف والموازعه إنضماماً لما سبقها ,, وما فعل رجالات ﴿{الحرامي﴾} من شيء سوي أنهم أتاحوا المنوال ,, لحائزي الجهل كنتيجة للغباء لفعل كل شيء ,, فهم الحشد الغفير من المعدود ,, في ثنايا ماهو طبيعي لمجريات الحياة ,, وقد قرروا أنهم من التافهين وذلك بألسنتهم ,, وأفعالهم ,, وهم بذلك قانعين ,, ولو أنهم نزعوا دثار الغباء المفضي للجهل لما كان وصول وحدوث الدفع للرباعية الموازعه المتناولة عبر الميديا بحيازتها الحالية والتفعيلية للهلال الخصيب ماكان إلا بهم ,, وتلك هي الفروق ما بين وما بين .. حفظ الله أم الأمصار بمنعاها ومعناها ,, وأعانها ,, ويبقي التأمل طويلاً في كل نقطة من عرق وتحصيل من جهد وإقتطاع من أعمار العمار لأرض الله ,, وأن في أي وادي يهيمون. ❝
❞ ,,, وفي تثنية الإشتراع ما لا يفوت علي الناظرين بما كان من بن الخطاب رضي الله عنه ,, أن {{مثناة كمثناة اليهود}} ,, وبيت قصيد أنه لا وجود لدستور بلا قوانين مكملة وتفعيليه وتوصيفيه ,, بينما الأمر بحق منه أو حق فيه ,, أن لبيب بإشارة يفهم كما كان من ,, أبو هريرة عن {{وعاءين العلم}} وكما كان في حديث {{أن من أبيكم ,,, فقال كذبتم .............}} فالمعلوم لدي العقلاء من القوم ,, أن البصيرة تُفضي أحياناً بما هو نحو التحذير وإن لم تكن هناك شواهد ,, لذلك قد نري أن أصعب العلوم قاطبة هو علوم الحديث الشريف ,, وفي توازي لها ,, علوم التشريح والتشريع القانوني ,, إذ بهما تفعيل الدساتير السماوية والأرضية ,, فهما من العلوم القاطرات للذرية الآدمية وما بها ولا فيها إلا رجالها ,, بينما في إبحار آخر بمغنم أنه وعن {{الحرامي}} من حيث رجالاته تداولاً حالي عبر الميديا علي قارعة {{الهلال الخصيب}} بما آلت إليه الأمور ,, فلا فوت عن بن خلدون ,, {{بإعمال العقل في الخبر}} ,, فتهليل وتشويش وتوجيه للعموم من الحشد المتلقي تناولاً وفهماً مغنم به قد يكون ,, بينما هناك من حقيق الأمر أو في حق منه ,, أن رجالات {{الحرامي}} ما فعلوا إلا دورهم المطلوب ب {{الهلال الخصيب}} ومعدلات الأداء والنجاح رفيعة المستوي ,, فبعرق وجهد واستمرارية الأداء ماكان إلا رباعية التصنيف والموازعه إنضماماً لما سبقها ,, وما فعل رجالات {{الحرامي}} من شيء سوي أنهم أتاحوا المنوال ,, لحائزي الجهل كنتيجة للغباء لفعل كل شيء ,, فهم الحشد الغفير من المعدود ,, في ثنايا ماهو طبيعي لمجريات الحياة ,, وقد قرروا أنهم من التافهين وذلك بألسنتهم ,, وأفعالهم ,, وهم بذلك قانعين ,, ولو أنهم نزعوا دثار الغباء المفضي للجهل لما كان وصول وحدوث الدفع للرباعية الموازعه المتناولة عبر الميديا بحيازتها الحالية والتفعيلية للهلال الخصيب ماكان إلا بهم ,, وتلك هي الفروق ما بين وما بين ... حفظ الله أم الأمصار بمنعاها ومعناها ,, وأعانها ,, ويبقي التأمل طويلاً في كل نقطة من عرق وتحصيل من جهد وإقتطاع من أعمار العمار لأرض الله ,, وأن في أي وادي يهيمون .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ ,,, وفي تثنية الإشتراع ما لا يفوت علي الناظرين بما كان من بن الخطاب رضي الله عنه ,, أن ﴿{مثناة كمثناة اليهود﴾} ,, وبيت قصيد أنه لا وجود لدستور بلا قوانين مكملة وتفعيليه وتوصيفيه ,, بينما الأمر بحق منه أو حق فيه ,, أن لبيب بإشارة يفهم كما كان من ,, أبو هريرة عن ﴿{وعاءين العلم﴾} وكما كان في حديث ﴿{أن من أبيكم ,,, فقال كذبتم .......﴾} فالمعلوم لدي العقلاء من القوم ,, أن البصيرة تُفضي أحياناً بما هو نحو التحذير وإن لم تكن هناك شواهد ,, لذلك قد نري أن أصعب العلوم قاطبة هو علوم الحديث الشريف ,, وفي توازي لها ,, علوم التشريح والتشريع القانوني ,, إذ بهما تفعيل الدساتير السماوية والأرضية ,, فهما من العلوم القاطرات للذرية الآدمية وما بها ولا فيها إلا رجالها ,, بينما في إبحار آخر بمغنم أنه وعن ﴿{الحرامي﴾} من حيث رجالاته تداولاً حالي عبر الميديا علي قارعة ﴿{الهلال الخصيب﴾} بما آلت إليه الأمور ,, فلا فوت عن بن خلدون ,, ﴿{بإعمال العقل في الخبر﴾} ,, فتهليل وتشويش وتوجيه للعموم من الحشد المتلقي تناولاً وفهماً مغنم به قد يكون ,, بينما هناك من حقيق الأمر أو في حق منه ,, أن رجالات ﴿{الحرامي﴾} ما فعلوا إلا دورهم المطلوب ب ﴿{الهلال الخصيب﴾} ومعدلات الأداء والنجاح رفيعة المستوي ,, فبعرق وجهد واستمرارية الأداء ماكان إلا رباعية التصنيف والموازعه إنضماماً لما سبقها ,, وما فعل رجالات ﴿{الحرامي﴾} من شيء سوي أنهم أتاحوا المنوال ,, لحائزي الجهل كنتيجة للغباء لفعل كل شيء ,, فهم الحشد الغفير من المعدود ,, في ثنايا ماهو طبيعي لمجريات الحياة ,, وقد قرروا أنهم من التافهين وذلك بألسنتهم ,, وأفعالهم ,, وهم بذلك قانعين ,, ولو أنهم نزعوا دثار الغباء المفضي للجهل لما كان وصول وحدوث الدفع للرباعية الموازعه المتناولة عبر الميديا بحيازتها الحالية والتفعيلية للهلال الخصيب ماكان إلا بهم ,, وتلك هي الفروق ما بين وما بين .. حفظ الله أم الأمصار بمنعاها ومعناها ,, وأعانها ,, ويبقي التأمل طويلاً في كل نقطة من عرق وتحصيل من جهد وإقتطاع من أعمار العمار لأرض الله ,, وأن في أي وادي يهيمون. ❝
❞ من هناك وبعيداً نجد ,, توت عنخ آمون {علي حسب التسمية والتلقين},, وتكرار بمن هو إيفان الرهيب بلا نسيان لمحمد الفاتح ,, ومن هنا فنحن علي انتظار إيليا بلا نسيان لانتظار المسايا ولا حسبان لنكران المهدي المنتظر ومن ورائهم بميزان التوازي منتظرين بتعداد لمرجعيات ,, وتحالف ما بين ظاهر من الكائنات يدعي ابن آدم والبواطن نعتهم زواحف كانوا أم أنوناكي وتتعدد التحالفات والانشطارات للمتحولين من الكائنات ,, وعن هرمس الحكيم وعشتار المشاعر والاحاسيس وكذا حامل الضياء متنكرا بخطبة هي ليوم جمعه موسوية و اخري محمدية أو أحد لعيسي ,, فاختصارات هي بثلاثية للتوراة ,, واختزال مئوي لما هو رباعي دفعه ثلاثي للإنجيل ومنهم لأخري ,, إسلامية بيان لها بشيعة وسنة وصراع لاحتلال مركز ثالث ببهائية أو ما دونها ,, ومن وراء تلك الثلاثيات تفرعات كما شباك لعنكبوت ضخم ... فمن حداثة سن لحاكم به غيار مجري التاريخ والواقع والمستقبل كما غيار الجروح والحروق ,, إلي المنتظر باتجاهات ثلاثية لتفعيل ذات الآلية بالغيار والتغير ,, وتحالفات دمج هي الثلاثية بين الساعي والزاحف والمختفي طيرانا أو هبوطا ,, وتوجيه عميق هو بجمع الشتات العقائدي لحكيم عليه اجماع التقديم للجميع فهو ادريس وأوزير وهرمس واخنوخ وأنثي بتبديل مسميات هي لها فعشتار أو ميكائيل ولعلها لم تستقم لتسمية عربيه فصيحه وابدال للنور بضياء مبين علي رؤوس الأشهاد ,, ثلاثيات هي عن موسي وعيسي ومحمد ,, وأخري ثلاثية للكتب والجماعات باعتقاد ,, حقائق مفروضة قائمة وفاعله غير ملتبسة وليس بها عوار ... وهي التأكيد بما هو أصلي بدعوي {{اوزير وست وحور}} وتطور رباعي بإضافة لـ {{إيزيس}} ,, وتبيان جديد قديم هو {{666}} ,, وكذلك جغرافيا لشرق وغرب وشرق أقصي من ورائهم ,, فماذا تري ؟؟؟ عبر تسع من أجزاء مختزله مرتكزة علي ترميز ,, بتدليل علي مدار ملحقات بها بما امتلكنا ,, حاولنا الوصول للمنتصف بفرز وتحريز وتدوين ,, لفهم ناقل لإدراك يفضي لوعي نحن الاولي به والأحوط بحسب الادعاء أننا خير الأمم وأوسطها بالوجود والمقاييس ,, لافتراق بثمين عما صفته أنه الغث ,, استحضارا للعقول نحو عبور المنتصف ,, من بعد تدليل ,, نحو يوم سعي لساحة خروج من وهم مألوف ... النعي والمعني لا بتعداد ولا تعديد ,, إنما بعدة فردية هي الاستقامة بالعقول بوضعها أعلي الاكتاف ,, فما بين إصابة واجتهاد بخطأ قد نكون ,, ونحو مستحيل بسعي نطوف ,, عن ثلاثيات هي التيه المعقود وتفريعات لها بتعداد النفوس والأرواح ,, فاختيار هو للجميع ممن عبر بكلمات هي بأجزاء ,, لزوجية هي من حقيق السنة والناموس نحوها تحريز ,, لتضييق مسارات هي للتيه ,, ارتفاعاً نحو أحدية الأصلية وصمدية التفعيل ,, أولم تري أن تمحيص هو الثلاثية بالمثال فثلث وثلث وثلث ,, وحق من التفعيل أنها الثلاثية بالمكان والأرض والتوصيف {{بالحرام والأولي من القبلات ومن نعت لها الأمان}} هم للظهور والإعلان والتمكين ,, تصعيدا نحو أحدية الأصل وصمدية التفعيل ,, من بعد مرور بدمج هو للأرواح والعقول ,, فحرز لعقلك من بعد امتلاكه إن شئت بيان وأعنا بدعوة خالصة نحو عبور منتصف به تعديل المسار والحراك والتوجيه المبين ,, به ومنه إعادة النصاب والوصول ليوم سعي نحو ساحة خروج من وهم مألوف ... وما بين اتجاه هو لك بتسفيه أو تعكير أو تشويش فلا ضرر ولا ضرار ,, بينما نحن بمستحيل العبور {المستحيل هو ما يحال به أو عنه من مستوي لآخر ,, كما أن مستطيع ترتبط بالاستطاعه}نحو جزء عاشر لآخر من منتصف ,, خيالات مصرية ,, لسبيكة القبول والحلول ,, فمعنا كن إن شئت ,, أو دعنا معك نكون إن كنت لذلك قبيل ..... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ من هناك وبعيداً نجد ,, توت عنخ آمون ﴿علي حسب التسمية والتلقين﴾,, وتكرار بمن هو إيفان الرهيب بلا نسيان لمحمد الفاتح ,, ومن هنا فنحن علي انتظار إيليا بلا نسيان لانتظار المسايا ولا حسبان لنكران المهدي المنتظر ومن ورائهم بميزان التوازي منتظرين بتعداد لمرجعيات ,, وتحالف ما بين ظاهر من الكائنات يدعي ابن آدم والبواطن نعتهم زواحف كانوا أم أنوناكي وتتعدد التحالفات والانشطارات للمتحولين من الكائنات ,, وعن هرمس الحكيم وعشتار المشاعر والاحاسيس وكذا حامل الضياء متنكرا بخطبة هي ليوم جمعه موسوية و اخري محمدية أو أحد لعيسي ,, فاختصارات هي بثلاثية للتوراة ,, واختزال مئوي لما هو رباعي دفعه ثلاثي للإنجيل ومنهم لأخري ,, إسلامية بيان لها بشيعة وسنة وصراع لاحتلال مركز ثالث ببهائية أو ما دونها ,, ومن وراء تلك الثلاثيات تفرعات كما شباك لعنكبوت ضخم ..
فمن حداثة سن لحاكم به غيار مجري التاريخ والواقع والمستقبل كما غيار الجروح والحروق ,, إلي المنتظر باتجاهات ثلاثية لتفعيل ذات الآلية بالغيار والتغير ,, وتحالفات دمج هي الثلاثية بين الساعي والزاحف والمختفي طيرانا أو هبوطا ,, وتوجيه عميق هو بجمع الشتات العقائدي لحكيم عليه اجماع التقديم للجميع فهو ادريس وأوزير وهرمس واخنوخ وأنثي بتبديل مسميات هي لها فعشتار أو ميكائيل ولعلها لم تستقم لتسمية عربيه فصيحه وابدال للنور بضياء مبين علي رؤوس الأشهاد ,, ثلاثيات هي عن موسي وعيسي ومحمد ,, وأخري ثلاثية للكتب والجماعات باعتقاد ,, حقائق مفروضة قائمة وفاعله غير ملتبسة وليس بها عوار ..
وهي التأكيد بما هو أصلي بدعوي ﴿{اوزير وست وحور﴾} وتطور رباعي بإضافة لـ ﴿{إيزيس﴾} ,, وتبيان جديد قديم هو ﴿{666﴾} ,, وكذلك جغرافيا لشرق وغرب وشرق أقصي من ورائهم ,, فماذا تري ؟؟؟
عبر تسع من أجزاء مختزله مرتكزة علي ترميز ,, بتدليل علي مدار ملحقات بها بما امتلكنا ,, حاولنا الوصول للمنتصف بفرز وتحريز وتدوين ,, لفهم ناقل لإدراك يفضي لوعي نحن الاولي به والأحوط بحسب الادعاء أننا خير الأمم وأوسطها بالوجود والمقاييس ,, لافتراق بثمين عما صفته أنه الغث ,, استحضارا للعقول نحو عبور المنتصف ,, من بعد تدليل ,, نحو يوم سعي لساحة خروج من وهم مألوف ..
النعي والمعني لا بتعداد ولا تعديد ,, إنما بعدة فردية هي الاستقامة بالعقول بوضعها أعلي الاكتاف ,, فما بين إصابة واجتهاد بخطأ قد نكون ,, ونحو مستحيل بسعي نطوف ,, عن ثلاثيات هي التيه المعقود وتفريعات لها بتعداد النفوس والأرواح ,, فاختيار هو للجميع ممن عبر بكلمات هي بأجزاء ,, لزوجية هي من حقيق السنة والناموس نحوها تحريز ,, لتضييق مسارات هي للتيه ,, ارتفاعاً نحو أحدية الأصلية وصمدية التفعيل ,, أولم تري أن تمحيص هو الثلاثية بالمثال فثلث وثلث وثلث ,, وحق من التفعيل أنها الثلاثية بالمكان والأرض والتوصيف ﴿{بالحرام والأولي من القبلات ومن نعت لها الأمان﴾} هم للظهور والإعلان والتمكين ,, تصعيدا نحو أحدية الأصل وصمدية التفعيل ,, من بعد مرور بدمج هو للأرواح والعقول ,, فحرز لعقلك من بعد امتلاكه إن شئت بيان وأعنا بدعوة خالصة نحو عبور منتصف به تعديل المسار والحراك والتوجيه المبين ,, به ومنه إعادة النصاب والوصول ليوم سعي نحو ساحة خروج من وهم مألوف ..
وما بين اتجاه هو لك بتسفيه أو تعكير أو تشويش فلا ضرر ولا ضرار ,, بينما نحن بمستحيل العبور ﴿المستحيل هو ما يحال به أو عنه من مستوي لآخر ,, كما أن مستطيع ترتبط بالاستطاعه﴾نحو جزء عاشر لآخر من منتصف ,, خيالات مصرية ,, لسبيكة القبول والحلول ,, فمعنا كن إن شئت ,, أو دعنا معك نكون إن كنت لذلك قبيل. ❝