,,,, قد تُخبر مداولات التاريخ أنه ما من ,, عقيده او إنتماء... 💬 أقوال صاحب قناة حانة الكتاب 📖 كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء التاسع}
- 📖 من ❞ كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء التاسع} ❝ صاحب قناة حانة الكتاب 📖
█ , قد تُخبر مداولات التاريخ أنه ما من عقيده او إنتماء لإله معبود أياً كان إلا وفي تمام إحكام له ماهو انتظار {{للمُخلص}} بدأ عبادة الأبقار والفئران {{برغم أنها ليست عباده إنما علي مستوي فهي تقديس وأخر هو تناسخ الارواح}} ووصولاً للمعبود المحيط سبحانه وتعالي عما يصفون وأسماء لهذا {{المُخّلص}} متداوله بمعدود تلك العقائد والأديان بمدارات معاقد الأوتار المكان والوقت حيث ذلك ودبيب عنه مُستحث نحو {{الحرامي}} بإعلائه كما مُزحة أو حقيقة بحسب المتناوِل والمتيقن فُكلٌ إنتمائه وذلك الرصد الإرتفاع عن التفاصيل إذ إعتماده الدائم ببيان الأمور بكثرة المعدود التشويش والإتجاهات والتلاعب بمنطقية التضحيات وإلزامها بالخسارات كافة الأصعدة أن بيت القصيد تسع وفقط وما بعد فهو الشتات المبين الموصل لما نحياه فإن تأملنا فقد يكون كتاب التأملات ل {ماركوس أوريليوس} به مظنة قوله مادام الجزء المفكر مشتركاً بيننا فالعقل ايضاً مشترك وهو يجعلنا كائنات عاقله ومشترك الأمر الذي يُملي علينا نفعل ومالا وإذا صح فبيننا أيضاً قانون ومن ثم فنحن مواطنون نستظل معاً بدستور واحد إذا {{فالعالم سبيكة القبول والحلول {الجزء التاسع} مجاناً PDF اونلاين 2025 ألف ليليه وليله ضمن كتابات قليله إحتار الجمع بشخص واضعها رسائل إخوان الصفاء وخلان الوفاء فتكهنات كذلك حول واضعيها يشتركان برغم تضاد الاتجاهات شيء غير تحديد واضعيهم لا ينفي انهما حاملات الوعي القابضات دواخل عالم الإنسان بأسره بمعاقده أوتاراً فما قبلهما اجلهما محاولات بعدهما داخل طياتهما سرداً فتجارب كانت ومختبرات وصولاً لهذان المؤلفان تأكيداً عنفوان الرسوب
❞ ,,,, قد تُخبر مداولات التاريخ أنه ما من ,, عقيده او إنتماء لإله معبود أياً كان إلا وفي تمام إحكام له ماهو انتظار ﴿{للمُخلص﴾} ,, بدأ من عبادة الأبقار والفئران ﴿{برغم أنها ليست عباده إنما علي مستوي فهي تقديس وأخر هو تناسخ الارواح﴾} ووصولاً للمعبود المحيط سبحانه وتعالي عما يصفون ,, وأسماء لهذا ﴿{المُخّلص﴾} متداوله بمعدود تلك العقائد والأديان بمدارات معاقد الأوتار من المكان والوقت ,, من حيث ذلك ودبيب عنه مُستحث نحو ﴿{الحرامي﴾} بإعلائه كما مُزحة أو حقيقة بحسب المتناوِل والمتيقن ,, فُكلٌ بحسب إنتمائه ,, وذلك نحو الرصد من حيث الإرتفاع عن التفاصيل ,, إذ ان إعتماده الدائم ببيان الأمور هو بكثرة المعدود من التشويش والإتجاهات ,, والتلاعب بمنطقية التضحيات وإلزامها بالخسارات علي كافة الأصعدة ,, إذ أن بيت القصيد أن المعدود هو تسع وفقط ,, وما كان من بعد ذلك فهو الشتات المبين الموصل لما نحياه ,, فإن تأملنا فقد يكون من ,, كتاب التأملات ل ﴿ماركوس أوريليوس﴾ ما به مظنة من حيث قوله ,,, مادام الجزء المفكر مشتركاً بيننا , فالعقل ايضاً مشترك , وهو ما يجعلنا كائنات عاقله , ومشترك بيننا ايضاً الأمر الذي يُملي علينا ما نفعل ومالا نفعل , وإذا صح ذلك فبيننا أيضاً قانون مشترك , ومن ثم فنحن مواطنون , نستظل معاً بدستور واحد , إذا صح ذلك ﴿{فالعالم كله كأنه دولة واحدة﴾} والا فكيف يمكن للمرء أن يقول أن الجنس البشري كله يشارك في دستور عام ,,,, ؟ من هنا إذن ,, من هذه المدينة الدولة المشتركة , نستمد عقلنا نفسه ,, قانونا وإلا فمن اين نستمد؟ فكما ان الشطر الترابي مني مستمد من تراب ما , والمائي من عنصره , والنفس والهوائي من مصدر ما , والحار الناري من مصدره الخاص ﴿{فلا شيء يأتي من لا شيء , ولا يوجد شئ يعود إلي لا شيء﴾} ..
ومن أمام لكتاب التأملات أن ,,, أنزِلوا النّاسَ منازلَهم .. الراوي: عائشة أم المؤمنين العراقي تحفة التحصيل (٣٢٢ فيه ميمون لم يدرك عائشة أخرجه أبو داود (٤٨٤٢) ، وأخرجه مسلم معلقاً في (مقدمة الصحيح) ولفظ الحديث بعموم الناس لا مؤمنين ولا مسلمين ولا اهل لكتاب ما أو غيرهم ..
ويحيطهم دستوراً من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ ........ ﴾ آل عمران ,, 103
فمرادف البيان أن الحدوث فاعل ومُستمر وعنه بيان بما هو حروب متداوله بدأ بسحيق من تاريخ ووصولاً ليومنا الحالي ,, فسواء أكان ﴿{الحرامي﴾} موجود أم أنه محل ظنون واوهام ,, فما لا خلاف فيه أن الحدوث يُخبرنا أن وكأنه موجود. ❝
❞ ,,,, قد تُخبر مداولات التاريخ أنه ما من ,, عقيده او إنتماء لإله معبود أياً كان إلا وفي تمام إحكام له ماهو انتظار {{للمُخلص}} ,, بدأ من عبادة الأبقار والفئران {{برغم أنها ليست عباده إنما علي مستوي فهي تقديس وأخر هو تناسخ الارواح}} ووصولاً للمعبود المحيط سبحانه وتعالي عما يصفون ,, وأسماء لهذا {{المُخّلص}} متداوله بمعدود تلك العقائد والأديان بمدارات معاقد الأوتار من المكان والوقت ,, من حيث ذلك ودبيب عنه مُستحث نحو {{الحرامي}} بإعلائه كما مُزحة أو حقيقة بحسب المتناوِل والمتيقن ,, فُكلٌ بحسب إنتمائه ,, وذلك نحو الرصد من حيث الإرتفاع عن التفاصيل ,, إذ ان إعتماده الدائم ببيان الأمور هو بكثرة المعدود من التشويش والإتجاهات ,, والتلاعب بمنطقية التضحيات وإلزامها بالخسارات علي كافة الأصعدة ,, إذ أن بيت القصيد أن المعدود هو تسع وفقط ,, وما كان من بعد ذلك فهو الشتات المبين الموصل لما نحياه ,, فإن تأملنا فقد يكون من ,, كتاب التأملات ل {ماركوس أوريليوس} ما به مظنة من حيث قوله ,,, مادام الجزء المفكر مشتركاً بيننا , فالعقل ايضاً مشترك , وهو ما يجعلنا كائنات عاقله , ومشترك بيننا ايضاً الأمر الذي يُملي علينا ما نفعل ومالا نفعل , وإذا صح ذلك فبيننا أيضاً قانون مشترك , ومن ثم فنحن مواطنون , نستظل معاً بدستور واحد , إذا صح ذلك {{فالعالم كله كأنه دولة واحدة}} والا فكيف يمكن للمرء أن يقول أن الجنس البشري كله يشارك في دستور عام ,,,, ؟ من هنا إذن ,, من هذه المدينة الدولة المشتركة , نستمد عقلنا نفسه ,, قانونا وإلا فمن اين نستمد؟ فكما ان الشطر الترابي مني مستمد من تراب ما , والمائي من عنصره , والنفس والهوائي من مصدر ما , والحار الناري من مصدره الخاص {{فلا شيء يأتي من لا شيء , ولا يوجد شئ يعود إلي لا شيء}} ... ومن أمام لكتاب التأملات أن ,,, أنزِلوا النّاسَ منازلَهم ... الراوي: عائشة أم المؤمنين العراقي تحفة التحصيل (٣٢٢ فيه ميمون لم يدرك عائشة أخرجه أبو داود (٤٨٤٢) ، وأخرجه مسلم معلقاً في (مقدمة الصحيح) ولفظ الحديث بعموم الناس لا مؤمنين ولا مسلمين ولا اهل لكتاب ما أو غيرهم .... ويحيطهم دستوراً من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ ................ ﴾ آل عمران ,, 103 فمرادف البيان أن الحدوث فاعل ومُستمر وعنه بيان بما هو حروب متداوله بدأ بسحيق من تاريخ ووصولاً ليومنا الحالي ,, فسواء أكان {{الحرامي}} موجود أم أنه محل ظنون واوهام ,, فما لا خلاف فيه أن الحدوث يُخبرنا أن وكأنه موجود .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ ,,,, قد تُخبر مداولات التاريخ أنه ما من ,, عقيده او إنتماء لإله معبود أياً كان إلا وفي تمام إحكام له ماهو انتظار ﴿{للمُخلص﴾} ,, بدأ من عبادة الأبقار والفئران ﴿{برغم أنها ليست عباده إنما علي مستوي فهي تقديس وأخر هو تناسخ الارواح﴾} ووصولاً للمعبود المحيط سبحانه وتعالي عما يصفون ,, وأسماء لهذا ﴿{المُخّلص﴾} متداوله بمعدود تلك العقائد والأديان بمدارات معاقد الأوتار من المكان والوقت ,, من حيث ذلك ودبيب عنه مُستحث نحو ﴿{الحرامي﴾} بإعلائه كما مُزحة أو حقيقة بحسب المتناوِل والمتيقن ,, فُكلٌ بحسب إنتمائه ,, وذلك نحو الرصد من حيث الإرتفاع عن التفاصيل ,, إذ ان إعتماده الدائم ببيان الأمور هو بكثرة المعدود من التشويش والإتجاهات ,, والتلاعب بمنطقية التضحيات وإلزامها بالخسارات علي كافة الأصعدة ,, إذ أن بيت القصيد أن المعدود هو تسع وفقط ,, وما كان من بعد ذلك فهو الشتات المبين الموصل لما نحياه ,, فإن تأملنا فقد يكون من ,, كتاب التأملات ل ﴿ماركوس أوريليوس﴾ ما به مظنة من حيث قوله ,,, مادام الجزء المفكر مشتركاً بيننا , فالعقل ايضاً مشترك , وهو ما يجعلنا كائنات عاقله , ومشترك بيننا ايضاً الأمر الذي يُملي علينا ما نفعل ومالا نفعل , وإذا صح ذلك فبيننا أيضاً قانون مشترك , ومن ثم فنحن مواطنون , نستظل معاً بدستور واحد , إذا صح ذلك ﴿{فالعالم كله كأنه دولة واحدة﴾} والا فكيف يمكن للمرء أن يقول أن الجنس البشري كله يشارك في دستور عام ,,,, ؟ من هنا إذن ,, من هذه المدينة الدولة المشتركة , نستمد عقلنا نفسه ,, قانونا وإلا فمن اين نستمد؟ فكما ان الشطر الترابي مني مستمد من تراب ما , والمائي من عنصره , والنفس والهوائي من مصدر ما , والحار الناري من مصدره الخاص ﴿{فلا شيء يأتي من لا شيء , ولا يوجد شئ يعود إلي لا شيء﴾} ..
ومن أمام لكتاب التأملات أن ,,, أنزِلوا النّاسَ منازلَهم .. الراوي: عائشة أم المؤمنين العراقي تحفة التحصيل (٣٢٢ فيه ميمون لم يدرك عائشة أخرجه أبو داود (٤٨٤٢) ، وأخرجه مسلم معلقاً في (مقدمة الصحيح) ولفظ الحديث بعموم الناس لا مؤمنين ولا مسلمين ولا اهل لكتاب ما أو غيرهم ..
ويحيطهم دستوراً من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ ........ ﴾ آل عمران ,, 103
فمرادف البيان أن الحدوث فاعل ومُستمر وعنه بيان بما هو حروب متداوله بدأ بسحيق من تاريخ ووصولاً ليومنا الحالي ,, فسواء أكان ﴿{الحرامي﴾} موجود أم أنه محل ظنون واوهام ,, فما لا خلاف فيه أن الحدوث يُخبرنا أن وكأنه موجود. ❝
❞ ,,, وفي تثنية الإشتراع ما لا يفوت علي الناظرين بما كان من بن الخطاب رضي الله عنه ,, أن {{مثناة كمثناة اليهود}} ,, وبيت قصيد أنه لا وجود لدستور بلا قوانين مكملة وتفعيليه وتوصيفيه ,, بينما الأمر بحق منه أو حق فيه ,, أن لبيب بإشارة يفهم كما كان من ,, أبو هريرة عن {{وعاءين العلم}} وكما كان في حديث {{أن من أبيكم ,,, فقال كذبتم .............}} فالمعلوم لدي العقلاء من القوم ,, أن البصيرة تُفضي أحياناً بما هو نحو التحذير وإن لم تكن هناك شواهد ,, لذلك قد نري أن أصعب العلوم قاطبة هو علوم الحديث الشريف ,, وفي توازي لها ,, علوم التشريح والتشريع القانوني ,, إذ بهما تفعيل الدساتير السماوية والأرضية ,, فهما من العلوم القاطرات للذرية الآدمية وما بها ولا فيها إلا رجالها ,, بينما في إبحار آخر بمغنم أنه وعن {{الحرامي}} من حيث رجالاته تداولاً حالي عبر الميديا علي قارعة {{الهلال الخصيب}} بما آلت إليه الأمور ,, فلا فوت عن بن خلدون ,, {{بإعمال العقل في الخبر}} ,, فتهليل وتشويش وتوجيه للعموم من الحشد المتلقي تناولاً وفهماً مغنم به قد يكون ,, بينما هناك من حقيق الأمر أو في حق منه ,, أن رجالات {{الحرامي}} ما فعلوا إلا دورهم المطلوب ب {{الهلال الخصيب}} ومعدلات الأداء والنجاح رفيعة المستوي ,, فبعرق وجهد واستمرارية الأداء ماكان إلا رباعية التصنيف والموازعه إنضماماً لما سبقها ,, وما فعل رجالات {{الحرامي}} من شيء سوي أنهم أتاحوا المنوال ,, لحائزي الجهل كنتيجة للغباء لفعل كل شيء ,, فهم الحشد الغفير من المعدود ,, في ثنايا ماهو طبيعي لمجريات الحياة ,, وقد قرروا أنهم من التافهين وذلك بألسنتهم ,, وأفعالهم ,, وهم بذلك قانعين ,, ولو أنهم نزعوا دثار الغباء المفضي للجهل لما كان وصول وحدوث الدفع للرباعية الموازعه المتناولة عبر الميديا بحيازتها الحالية والتفعيلية للهلال الخصيب ماكان إلا بهم ,, وتلك هي الفروق ما بين وما بين ... حفظ الله أم الأمصار بمنعاها ومعناها ,, وأعانها ,, ويبقي التأمل طويلاً في كل نقطة من عرق وتحصيل من جهد وإقتطاع من أعمار العمار لأرض الله ,, وأن في أي وادي يهيمون .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ ,,, وفي تثنية الإشتراع ما لا يفوت علي الناظرين بما كان من بن الخطاب رضي الله عنه ,, أن ﴿{مثناة كمثناة اليهود﴾} ,, وبيت قصيد أنه لا وجود لدستور بلا قوانين مكملة وتفعيليه وتوصيفيه ,, بينما الأمر بحق منه أو حق فيه ,, أن لبيب بإشارة يفهم كما كان من ,, أبو هريرة عن ﴿{وعاءين العلم﴾} وكما كان في حديث ﴿{أن من أبيكم ,,, فقال كذبتم .......﴾} فالمعلوم لدي العقلاء من القوم ,, أن البصيرة تُفضي أحياناً بما هو نحو التحذير وإن لم تكن هناك شواهد ,, لذلك قد نري أن أصعب العلوم قاطبة هو علوم الحديث الشريف ,, وفي توازي لها ,, علوم التشريح والتشريع القانوني ,, إذ بهما تفعيل الدساتير السماوية والأرضية ,, فهما من العلوم القاطرات للذرية الآدمية وما بها ولا فيها إلا رجالها ,, بينما في إبحار آخر بمغنم أنه وعن ﴿{الحرامي﴾} من حيث رجالاته تداولاً حالي عبر الميديا علي قارعة ﴿{الهلال الخصيب﴾} بما آلت إليه الأمور ,, فلا فوت عن بن خلدون ,, ﴿{بإعمال العقل في الخبر﴾} ,, فتهليل وتشويش وتوجيه للعموم من الحشد المتلقي تناولاً وفهماً مغنم به قد يكون ,, بينما هناك من حقيق الأمر أو في حق منه ,, أن رجالات ﴿{الحرامي﴾} ما فعلوا إلا دورهم المطلوب ب ﴿{الهلال الخصيب﴾} ومعدلات الأداء والنجاح رفيعة المستوي ,, فبعرق وجهد واستمرارية الأداء ماكان إلا رباعية التصنيف والموازعه إنضماماً لما سبقها ,, وما فعل رجالات ﴿{الحرامي﴾} من شيء سوي أنهم أتاحوا المنوال ,, لحائزي الجهل كنتيجة للغباء لفعل كل شيء ,, فهم الحشد الغفير من المعدود ,, في ثنايا ماهو طبيعي لمجريات الحياة ,, وقد قرروا أنهم من التافهين وذلك بألسنتهم ,, وأفعالهم ,, وهم بذلك قانعين ,, ولو أنهم نزعوا دثار الغباء المفضي للجهل لما كان وصول وحدوث الدفع للرباعية الموازعه المتناولة عبر الميديا بحيازتها الحالية والتفعيلية للهلال الخصيب ماكان إلا بهم ,, وتلك هي الفروق ما بين وما بين .. حفظ الله أم الأمصار بمنعاها ومعناها ,, وأعانها ,, ويبقي التأمل طويلاً في كل نقطة من عرق وتحصيل من جهد وإقتطاع من أعمار العمار لأرض الله ,, وأن في أي وادي يهيمون. ❝