❞ سألت صديقي المسيحي مرة وهو يحاورني عن قضية الإيمان بالسيد المسيح – عليه السلام – كونه إلهًا وابن إله عندهم.. وقلت له: يا أخي، من أين لكم بأدلة على قولكم هذا من كتبكم؟ فقال لي: الأدلة كثر! فقلت له هلا أتيتني ببعضها لأرى النور وأخرج إليه، ولك مني وافر الشكر! فقال لي: سأعرض عليك بعضها. ولم يكن الهدف من المحاورة (الجدال)، وإنما هو محاولة للفهم السليم الذي يسعى إليه كل إنسان – سوي المنطق – يبحث عن الحق ويريد الصواب. ناهيك عن أن هذا الاعتقاد يخالف صريح العقل، إلا أننا نجده يخالف صريح النقل – الذي يتخذونه حجة من كتبهم – على هذه العقيدة عندهم!. ❝ ⏤محمد أحمد عبيد
❞ سألت صديقي المسيحي مرة وهو يحاورني عن قضية الإيمان بالسيد المسيح – عليه السلام – كونه إلهًا وابن إله عندهم. وقلت له: يا أخي، من أين لكم بأدلة على قولكم هذا من كتبكم؟
فقال لي: الأدلة كثر!
فقلت له هلا أتيتني ببعضها لأرى النور وأخرج إليه، ولك مني وافر الشكر!
فقال لي: سأعرض عليك بعضها.
ولم يكن الهدف من المحاورة (الجدال)، وإنما هو محاولة للفهم السليم الذي يسعى إليه كل إنسان – سوي المنطق – يبحث عن الحق ويريد الصواب.
ناهيك عن أن هذا الاعتقاد يخالف صريح العقل، إلا أننا نجده يخالف صريح النقل – الذي يتخذونه حجة من كتبهم – على هذه العقيدة عندهم!. ❝