*نوفيلا: 13ساعة* ................... *بسم الله الرحمن... 💬 أقوال احمد رفعت محب 📖 رواية 13ساعه قطر
- 📖 من ❞ رواية 13ساعه قطر ❝ احمد رفعت محب 📖
█ *نوفيلا: 13ساعة* *بسم الله الرحمن الرحيم* *الشخصيات:* البطل: شادي البطلة: ليلى والدة ليلى: الحاجة سهير والد شادى: الحاج محمود صديق شادي: محمد الدكتور النفسي: حسن المساعد: علي ذات يوم من الأيام حجزت قطار الأقصر وفي نفس الوقت كان يحجز تذكرة له القطار وصعد متنه بالفعل وجلس الكرسي ثم جاءت لتبحث عن مكان تجلس به فلم تجد سوى المقعد بجوار فاضطرت للجلوس بجانبه رغم خجلها أما عنه فكان يضع سماعات الأذن يستمع للموسيقى غير مباليًا بما حوله الأساس فكانت بين الدقيقة والأخرى تنظر متأملة عينيه وهو وادٍ آخر لينتبه بعد فترة طويلة فيتنحنح قائلًا: إحم أنتِ أول مرة تسافري؟! نظرت دون رد فمن هو حتى يجرؤ تحديثها هكذا؟! شادي بإرتباك: تروحي لم ترد أيضًا فأحب أن يُضحِكها فقال بغرور مصطنع: بصي بقى الطريق طويل 13ساعة فأكيد هتزهقي وتملي وبعدين تتحايلي عليا إنك تتكلمي معايا وساعتها مش هرضى ضحكت رغمًا عنها بخجل فانتهز الفرصة وقال:أنا وأنتِ؟ ليلى: وأنا شادي: أنا بشتغل صحفي وعندي 26 سنة وأنتِ؟ ليلى مهندسة كمبيوتر كتاب 13ساعه قطر مجاناً PDF اونلاين 2025 روايه رومانسي اتنين بيتقابله بيحبه بعض اول نظره
❞*نوفيلا: 13ساعة* .......... *بسم الله الرحمن الرحيم* *الشخصيات:* ............. البطل: شادي البطلة: ليلى والدة ليلى: الحاجة سهير والد شادى: الحاج محمود صديق شادي: محمد الدكتور النفسي: حسن الدكتور المساعد: علي ......... ذات يوم من الأيام، حجزت ليلى قطار الأقصر، وفي نفس الوقت، كان شادي يحجز تذكرة له على نفس القطار، وصعد شادي على متنه بالفعل وجلس على الكرسي، ثم ليلى جاءت لتبحث عن مكان تجلس به، فلم تجد سوى المقعد بجوار شادي، فاضطرت للجلوس بجانبه رغم عن خجلها، أما عنه فكان يضع سماعات الأذن يستمع للموسيقى، غير مباليًا بما حوله من الأساس، فكانت ليلى بين الدقيقة والأخرى تنظر له متأملة عينيه، وهو في وادٍ آخر لينتبه بعد فترة طويلة فيتنحنح قائلًا: إحم، أنتِ أول مرة تسافري؟! نظرت له ليلى دون رد، فمن هو حتى يجرؤ على تحديثها هكذا؟!
شادي بإرتباك: إحم، إحم، أول مرة تروحي الأقصر
لم ترد ليلى أيضًا، فأحب أن يُضحِكها فقال شادي بغرور مصطنع: بصي بقى الطريق طويل 13ساعة، في الطريق، فأكيد هتزهقي وتملي، وبعدين تتحايلي عليا إنك تتكلمي معايا، وساعتها مش هرضى
ضحكت ليلى رغمًا عنها بخجل، فانتهز الفرصة وقال:أنا شادي، وأنتِ؟
ليلى: وأنا ليلى
شادي: أنا بشتغل صحفي، وعندي 26 سنة، وأنتِ؟
ليلى. أنا مهندسة كمبيوتر، وعندي 24سنة
وهكذا طال بينهما الحوار، حتى ملّا، وقررا النوم، استيقظ فجأة، أضحاها مازالت نائمة، فحان دوره ههذه المرة ليتأمل بها هو، فكان ينظر لشعرها الطويل تارة، ولجفنيها المنغلقين تارة أخرى، إلى أن وصلّا بالفعل لوجهتهما، فتصرف شادي بتهور يدفعه شعور أنه سعيد بجانبها، فمثّل النوم وفاتتهما المحطة! _________
استيقظت ليلى، وجدت أن امحطة نزولها قد فاتتها، بل وجدت نفسها في أسوان !؟
شادي بحزن مصطنع: هنعمل ايه يعني!؟ هناخد قطر الأقصر من اسوان.
وبالفعل حجز شادي التذاكر لتفجأه ليلى ب: أنا جعانة!
شادي بتنهيدة مبتسمة: أنا عارف مطعم حلو هنا، تعالي نتعشى، على ما يجي معاد القطر، المفروض يوصل 7الصبح، وإحنا باليل دلوقتي.
وبالفعل أخذها للعشاء ولم تخلو جلستهما من الحديث عن نفسيهما بكثرة، كأنما ما صدقّ كل واحدًا أن تأتيه الفرصة ليتحدث عن نفسه، وبعد الطعام اقترح عليها شادي أن يركبا مركبًا بالنيل، وبالفعل قد كان، وكان وقتًا مليئًا بالرومانسية، حيث أن شادي لم تفارق عينه عينيها، ولم ينتهي الكلام بينهما ولا المزاح والضحك، حتى ظن كل واحدًا منهما كأنه يعرف الآخر منذ سنين، إلى أن فاتهم معاد القطار حقًا هذه المرة!
ركضّا بسرعة للمحطة، ليجدا أنه قد فاتهم حقًا ولن يلحقا به، فحجزوا القطار بموعد التاسعة والنصف.
وانتظرا ميعاد القطار، حتى أوصلها شادي وتظهر بعينيه الدموع.
شادي بحزن حقيقي: أقولك على حاجة، بس متزعليش مني
ليلى: قول
شادي: انا الى كنت قاصد أ أخر عليكي القطر.
ليلى: يعني أنت كنت صاحي؟!
شادي بإرتباك: آه
ليلى بإبتسامة: وعملت كدة ليه؟!
قال لها: مش عارف اسألي قلبي!
ابتسمت ليلى بخجل ولم ترد. ليقول شادي بسعادة: أنا اتبسطت أوي
ليلى: وأنا كمان
انتظر شادي إلى أن ركبت القطار فقال لها مودعًا والدموع بعينيه: ليلى، مع السلامة
ليلى: مع السلامة يا شادي
تحرك القطار بينما يسأل شادي عن رقم هاتف ليلى، وبينما هي تمليه عليه، والقطار بدأ في التسارع لم يسمع شادي أيًا مما قالته حاول الجري ليسمع ولكن ما من فائدة، وبالأخير رحل القطار وشادي يبكي خلفه على ليلى، والمُسيطر على تفكيره أنه لن يستطيع رؤيتها مرة أخرى، ولم يعرف أن ليلى جالسة الآن بالقطار تبكي عليه كذلك. ______________
الفصل الأول انتظرونا في الفصل الثاني.
_______________ الكاتب: أحمد رفعت *مبادرة_لاتيأس_ستصل*. ❝
❞ *نوفيلا: 13ساعة* ................... *بسم الله الرحمن الرحيم* *الشخصيات:* ......................... البطل: شادي البطلة: ليلى والدة ليلى: الحاجة سهير والد شادى: الحاج محمود صديق شادي: محمد الدكتور النفسي: حسن الدكتور المساعد: علي ................. ذات يوم من الأيام، حجزت ليلى قطار الأقصر، وفي نفس الوقت، كان شادي يحجز تذكرة له على نفس القطار، وصعد شادي على متنه بالفعل وجلس على الكرسي، ثم ليلى جاءت لتبحث عن مكان تجلس به، فلم تجد سوى المقعد بجوار شادي، فاضطرت للجلوس بجانبه رغم عن خجلها، أما عنه فكان يضع سماعات الأذن يستمع للموسيقى، غير مباليًا بما حوله من الأساس، فكانت ليلى بين الدقيقة والأخرى تنظر له متأملة عينيه، وهو في وادٍ آخر لينتبه بعد فترة طويلة فيتنحنح قائلًا: إحم، أنتِ أول مرة تسافري؟! نظرت له ليلى دون رد، فمن هو حتى يجرؤ على تحديثها هكذا؟! شادي بإرتباك: إحم، إحم، أول مرة تروحي الأقصر لم ترد ليلى أيضًا، فأحب أن يُضحِكها فقال شادي بغرور مصطنع: بصي بقى الطريق طويل 13ساعة، في الطريق، فأكيد هتزهقي وتملي، وبعدين تتحايلي عليا إنك تتكلمي معايا، وساعتها مش هرضى ضحكت ليلى رغمًا عنها بخجل، فانتهز الفرصة وقال:أنا شادي، وأنتِ؟ ليلى: وأنا ليلى شادي: أنا بشتغل صحفي، وعندي 26 سنة، وأنتِ؟ ليلى. أنا مهندسة كمبيوتر، وعندي 24سنة وهكذا طال بينهما الحوار، حتى ملّا، وقررا النوم، استيقظ فجأة، أضحاها مازالت نائمة، فحان دوره ههذه المرة ليتأمل بها هو، فكان ينظر لشعرها الطويل تارة، ولجفنيها المنغلقين تارة أخرى، إلى أن وصلّا بالفعل لوجهتهما، فتصرف شادي بتهور يدفعه شعور أنه سعيد بجانبها، فمثّل النوم وفاتتهما المحطة! __________ استيقظت ليلى، وجدت أن امحطة نزولها قد فاتتها، بل وجدت نفسها في أسوان !؟ نظرت لشادي وجدته مازال نائمًا، فحاولت إيقاظه: شادي، شادي، إصحى، المحطة فاتتنا، إحنا في أسوان، هنعمل ايه دلوقتي؟ شادي بحزن مصطنع: هنعمل ايه يعني!؟ هناخد قطر الأقصر من اسوان. وبالفعل حجز شادي التذاكر لتفجأه ليلى ب: أنا جعانة! شادي بتنهيدة مبتسمة: أنا عارف مطعم حلو هنا، تعالي نتعشى، على ما يجي معاد القطر، المفروض يوصل 7الصبح، وإحنا باليل دلوقتي. وبالفعل أخذها للعشاء ولم تخلو جلستهما من الحديث عن نفسيهما بكثرة، كأنما ما صدقّ كل واحدًا أن تأتيه الفرصة ليتحدث عن نفسه، وبعد الطعام اقترح عليها شادي أن يركبا مركبًا بالنيل، وبالفعل قد كان، وكان وقتًا مليئًا بالرومانسية، حيث أن شادي لم تفارق عينه عينيها، ولم ينتهي الكلام بينهما ولا المزاح والضحك، حتى ظن كل واحدًا منهما كأنه يعرف الآخر منذ سنين، إلى أن فاتهم معاد القطار حقًا هذه المرة! ركضّا بسرعة للمحطة، ليجدا أنه قد فاتهم حقًا ولن يلحقا به، فحجزوا القطار بموعد التاسعة والنصف. ليلى: أنا هقعد هنا، واستنى القطر، مش هروح حتة تانية، عشان اتأخرت، وبابا هيتعصب عليّا. شادي: حاضر. وانتظرا ميعاد القطار، حتى أوصلها شادي وتظهر بعينيه الدموع. شادي بحزن حقيقي: أقولك على حاجة، بس متزعليش مني ليلى: قول شادي: انا الى كنت قاصد أ أخر عليكي القطر. ليلى: يعني أنت كنت صاحي؟! شادي بإرتباك: آه ليلى بإبتسامة: وعملت كدة ليه؟! قال لها: مش عارف اسألي قلبي! ابتسمت ليلى بخجل ولم ترد. ليقول شادي بسعادة: أنا اتبسطت أوي ليلى: وأنا كمان انتظر شادي إلى أن ركبت القطار فقال لها مودعًا والدموع بعينيه: ليلى، مع السلامة ليلى: مع السلامة يا شادي تحرك القطار بينما يسأل شادي عن رقم هاتف ليلى، وبينما هي تمليه عليه، والقطار بدأ في التسارع لم يسمع شادي أيًا مما قالته حاول الجري ليسمع ولكن ما من فائدة، وبالأخير رحل القطار وشادي يبكي خلفه على ليلى، والمُسيطر على تفكيره أنه لن يستطيع رؤيتها مرة أخرى، ولم يعرف أن ليلى جالسة الآن بالقطار تبكي عليه كذلك. _______________ الفصل الأول انتظرونا في الفصل الثاني. ________________ الكاتب: أحمد رفعت *مبادرة_لاتيأس_ستصل*. ❝ ⏤احمد رفعت محب
❞*نوفيلا: 13ساعة* .......... *بسم الله الرحمن الرحيم* *الشخصيات:* ............. البطل: شادي البطلة: ليلى والدة ليلى: الحاجة سهير والد شادى: الحاج محمود صديق شادي: محمد الدكتور النفسي: حسن الدكتور المساعد: علي ......... ذات يوم من الأيام، حجزت ليلى قطار الأقصر، وفي نفس الوقت، كان شادي يحجز تذكرة له على نفس القطار، وصعد شادي على متنه بالفعل وجلس على الكرسي، ثم ليلى جاءت لتبحث عن مكان تجلس به، فلم تجد سوى المقعد بجوار شادي، فاضطرت للجلوس بجانبه رغم عن خجلها، أما عنه فكان يضع سماعات الأذن يستمع للموسيقى، غير مباليًا بما حوله من الأساس، فكانت ليلى بين الدقيقة والأخرى تنظر له متأملة عينيه، وهو في وادٍ آخر لينتبه بعد فترة طويلة فيتنحنح قائلًا: إحم، أنتِ أول مرة تسافري؟! نظرت له ليلى دون رد، فمن هو حتى يجرؤ على تحديثها هكذا؟!
شادي بإرتباك: إحم، إحم، أول مرة تروحي الأقصر
لم ترد ليلى أيضًا، فأحب أن يُضحِكها فقال شادي بغرور مصطنع: بصي بقى الطريق طويل 13ساعة، في الطريق، فأكيد هتزهقي وتملي، وبعدين تتحايلي عليا إنك تتكلمي معايا، وساعتها مش هرضى
ضحكت ليلى رغمًا عنها بخجل، فانتهز الفرصة وقال:أنا شادي، وأنتِ؟
ليلى: وأنا ليلى
شادي: أنا بشتغل صحفي، وعندي 26 سنة، وأنتِ؟
ليلى. أنا مهندسة كمبيوتر، وعندي 24سنة
وهكذا طال بينهما الحوار، حتى ملّا، وقررا النوم، استيقظ فجأة، أضحاها مازالت نائمة، فحان دوره ههذه المرة ليتأمل بها هو، فكان ينظر لشعرها الطويل تارة، ولجفنيها المنغلقين تارة أخرى، إلى أن وصلّا بالفعل لوجهتهما، فتصرف شادي بتهور يدفعه شعور أنه سعيد بجانبها، فمثّل النوم وفاتتهما المحطة! _________
استيقظت ليلى، وجدت أن امحطة نزولها قد فاتتها، بل وجدت نفسها في أسوان !؟
شادي بحزن مصطنع: هنعمل ايه يعني!؟ هناخد قطر الأقصر من اسوان.
وبالفعل حجز شادي التذاكر لتفجأه ليلى ب: أنا جعانة!
شادي بتنهيدة مبتسمة: أنا عارف مطعم حلو هنا، تعالي نتعشى، على ما يجي معاد القطر، المفروض يوصل 7الصبح، وإحنا باليل دلوقتي.
وبالفعل أخذها للعشاء ولم تخلو جلستهما من الحديث عن نفسيهما بكثرة، كأنما ما صدقّ كل واحدًا أن تأتيه الفرصة ليتحدث عن نفسه، وبعد الطعام اقترح عليها شادي أن يركبا مركبًا بالنيل، وبالفعل قد كان، وكان وقتًا مليئًا بالرومانسية، حيث أن شادي لم تفارق عينه عينيها، ولم ينتهي الكلام بينهما ولا المزاح والضحك، حتى ظن كل واحدًا منهما كأنه يعرف الآخر منذ سنين، إلى أن فاتهم معاد القطار حقًا هذه المرة!
ركضّا بسرعة للمحطة، ليجدا أنه قد فاتهم حقًا ولن يلحقا به، فحجزوا القطار بموعد التاسعة والنصف.
وانتظرا ميعاد القطار، حتى أوصلها شادي وتظهر بعينيه الدموع.
شادي بحزن حقيقي: أقولك على حاجة، بس متزعليش مني
ليلى: قول
شادي: انا الى كنت قاصد أ أخر عليكي القطر.
ليلى: يعني أنت كنت صاحي؟!
شادي بإرتباك: آه
ليلى بإبتسامة: وعملت كدة ليه؟!
قال لها: مش عارف اسألي قلبي!
ابتسمت ليلى بخجل ولم ترد. ليقول شادي بسعادة: أنا اتبسطت أوي
ليلى: وأنا كمان
انتظر شادي إلى أن ركبت القطار فقال لها مودعًا والدموع بعينيه: ليلى، مع السلامة
ليلى: مع السلامة يا شادي
تحرك القطار بينما يسأل شادي عن رقم هاتف ليلى، وبينما هي تمليه عليه، والقطار بدأ في التسارع لم يسمع شادي أيًا مما قالته حاول الجري ليسمع ولكن ما من فائدة، وبالأخير رحل القطار وشادي يبكي خلفه على ليلى، والمُسيطر على تفكيره أنه لن يستطيع رؤيتها مرة أخرى، ولم يعرف أن ليلى جالسة الآن بالقطار تبكي عليه كذلك. ______________
الفصل الأول انتظرونا في الفصل الثاني.
_______________ الكاتب: أحمد رفعت *مبادرة_لاتيأس_ستصل*. ❝
❞ بسم آلَلَهّ الرحمن الرحيم على بركة الله نبدا الجزء الثالث من روايه 13ساعه ........................ ليلى. الوه ياشادي شادي. ايوه ياقلبي ليلى. انا حدتلك معاد مع بابا شادي. بجد ياقلبي ليلى. بجد ياعمري المعاد يوم الجمعه ياشادي شادي. ماشي ياقلبي يوم الجمعه الساعه 8صباحا استيقظ شادي من النوم شادي. ليلى دا اسعد يوم في حياتي ياقلبي ليلى. وانا كمان ياقلبي يارب بابا يوافق شادي. يارب الساعه 8مساءا من يوم الجمعه شادي وصل الى بيت ليلى شادي. مساء الخير ياعمى ابو ليلى. مساء الخير يابنى عامل ايه شادي. الحمدلله ياعمى ابو ليلى. قولي بقي شغال فين وعندك شقه ولا لا شادي. ايوه ياعمى شغال في الصحافه وعندي شقه ابو ليلى. ماشي ياابنى ربنا يوفقك يارب شادي. ربنا يخليك ياعمى دخلت ام ليلى عليهم ام ليلى. مساء الخير شادي. مساء النور ياامى ام ليلى. ليلى تعالي عاوزاكى ليلى. حاضر ام ليلى. اي الى انتى جيبهولنا دا جايبه واحد من الشارع يطمع فينا وفي فلوسنا ليلى. لا شادي مش كده شادي شغال وجدع ومحترم واهم حاجه اننا بنحب بعض ياعني ايحافظ عليا ام ليلى. الجوازه دي مش اتم وابقي ورينى اتتجوزو ازاي ليلى. والله اموت نفسي لو مش اتجوزنا الام. طربتها بالقلم اخرسى اياكى اسمعاك بتقولي كده تاني خرجت الام من الاوضه ودخلت على شادي بص يابني احنا معندناش بنات للجواز. وقف شادي مستغرب لى كده ياامي انا بحب ليلى والله اشيلها في عينى الام. لا مفيش جواز واتفضل امشى ليلى. بتبكى وتبص لشادى شادي خرج من البيت وركب العربيه ليلى. الوه ياشادي وبتبكى بفترا شادي. متبكيش احنا لبعض مامحصل محدش يقدر يفرقنا عن بعض غير ربنا والموت سبيني اتصرف تانى يوم الصبح قبل شادي ليلى واتفسحو وقدو يوم جميل مع بعض الام كانت بعتى واحد يراقب ليلى رجعت ليلى البيت مبسوطه وفرحانه الام. كنتى فين ليلى. كنت مع واحده صحبتي الام. صحبتك ولا شادي ليلى. اه كنت مع شادي ومش اسيبو لحظه الام. ضربتها بالقلم خشي الاوضه ومفيش خروج تاني الام اتصلت علي اتنين عشان يضربو شادي عشان يبعد عن ليلى ماشي شادي في الطريق بالعربيه لقى عربيه بتحجز على وقف بالعربيه لقى اتنين مسكو ونزلو ضرب فى وقع شادي على الارض بعد شويه لقى ام ليلى بترن الام. بضحكه ههه اعمل اكتر من كده لو مبعتش عن بنتى والمره الجايه بموتك ياشادي شادي. مش فارقه معايا حياتي بس انا مش اسيب ليلى قفلت الام السكه تاني يوم شادي بيدور على ابو مش لقى جى صديق شادي بيقولو ابوك في القسم ياشادي شادي. اى بيعمل ايه حصل ايه ام ليلى لبست ابوك قضيه شادي. اي شادي. اتصل على ام ليلى شادي. الوه انا اسيب بنتك بس طلعى ابويا ام ليلى. عين العقل يابني شادي متنرفز اوى وقبل ليلى ليلى خلاص خلصت لحد كده ليلى. بتقول ايه ياشادي شادي. كلو الى ابويا انا استحمل كل حاجه بس كلو الا ابويا ليلى. بدموع وانهيار شادي انا بحبك اوى مقدرش اعيش من غيرك وحضنت شادي شادي. حضنها وانا كمان بحبك والله رجعت ليلى البيت وعلت صوتها على امها وفضلت تصرغ وانهارت ومسكت السكينه وقطعت شريانها ودخلت المستشفى الام. ليلى ردي عليا ياحبيبتي انا الي السبب لو جرالك حاجه مش اسامح نفسي ابدا خلاص اجوزكو لبعض ياليلى والله بس قومي ياحبيبتي بعد شويه فاقت ليلى الام خدتها بالحضن واتصلت على شادي شادي عما عرف انها في المستشفى وجى جرى شادي. مالك ياقلبي انتى كويسه ليلى . الحمدلله ياقلبي الام. الخطوبه الخميس الجاي ياشادي شادي. بجد الام اه بجد اتخطبو شادي وليلى شادي بعد شهر راح بيت ليلى وقال لامها عاوزين نعمل الفرح بقي اي رايكم الخميس الجاي الام ماشي معاد حلوه الف مبروك ياولاد. ............... انتهى الجزءالثالث. انتظرونا في الجزءالرابع الكاتب/احمدرفعت ا. ❝ ⏤احمد رفعت محب
❞ بسم آلَلَهّ الرحمن الرحيم على بركة الله نبدا الجزء الثالث من روايه 13ساعه ............ ليلى. الوه ياشادي شادي. ايوه ياقلبي ليلى. انا حدتلك معاد مع بابا شادي. بجد ياقلبي ليلى. بجد ياعمري المعاد يوم الجمعه ياشادي شادي. ماشي ياقلبي يوم الجمعه الساعه 8صباحا استيقظ شادي من النوم شادي. ليلى دا اسعد يوم في حياتي ياقلبي ليلى. وانا كمان ياقلبي يارب بابا يوافق شادي. يارب الساعه 8مساءا من يوم الجمعه شادي وصل الى بيت ليلى شادي. مساء الخير ياعمى ابو ليلى. مساء الخير يابنى عامل ايه شادي. الحمدلله ياعمى ابو ليلى. قولي بقي شغال فين وعندك شقه ولا لا شادي. ايوه ياعمى شغال في الصحافه وعندي شقه ابو ليلى. ماشي ياابنى ربنا يوفقك يارب شادي. ربنا يخليك ياعمى دخلت ام ليلى عليهم ام ليلى. مساء الخير شادي. مساء النور ياامى ام ليلى. ليلى تعالي عاوزاكى ليلى. حاضر ام ليلى. اي الى انتى جيبهولنا دا جايبه واحد من الشارع يطمع فينا وفي فلوسنا ليلى. لا شادي مش كده شادي شغال وجدع ومحترم واهم حاجه اننا بنحب بعض ياعني ايحافظ عليا ام ليلى. الجوازه دي مش اتم وابقي ورينى اتتجوزو ازاي ليلى. والله اموت نفسي لو مش اتجوزنا الام. طربتها بالقلم اخرسى اياكى اسمعاك بتقولي كده تاني خرجت الام من الاوضه ودخلت على شادي بص يابني احنا معندناش بنات للجواز. وقف شادي مستغرب لى كده ياامي انا بحب ليلى والله اشيلها في عينى الام. لا مفيش جواز واتفضل امشى ليلى. بتبكى وتبص لشادى شادي خرج من البيت وركب العربيه ليلى. الوه ياشادي وبتبكى بفترا شادي. متبكيش احنا لبعض مامحصل محدش يقدر يفرقنا عن بعض غير ربنا والموت سبيني اتصرف تانى يوم الصبح قبل شادي ليلى واتفسحو وقدو يوم جميل مع بعض الام كانت بعتى واحد يراقب ليلى رجعت ليلى البيت مبسوطه وفرحانه الام. كنتى فين ليلى. كنت مع واحده صحبتي الام. صحبتك ولا شادي ليلى. اه كنت مع شادي ومش اسيبو لحظه الام. ضربتها بالقلم خشي الاوضه ومفيش خروج تاني الام اتصلت علي اتنين عشان يضربو شادي عشان يبعد عن ليلى ماشي شادي في الطريق بالعربيه لقى عربيه بتحجز على وقف بالعربيه لقى اتنين مسكو ونزلو ضرب فى وقع شادي على الارض بعد شويه لقى ام ليلى بترن الام. بضحكه ههه اعمل اكتر من كده لو مبعتش عن بنتى والمره الجايه بموتك ياشادي شادي. مش فارقه معايا حياتي بس انا مش اسيب ليلى قفلت الام السكه تاني يوم شادي بيدور على ابو مش لقى جى صديق شادي بيقولو ابوك في القسم ياشادي شادي. اى بيعمل ايه حصل ايه ام ليلى لبست ابوك قضيه شادي. اي شادي. اتصل على ام ليلى شادي. الوه انا اسيب بنتك بس طلعى ابويا ام ليلى. عين العقل يابني شادي متنرفز اوى وقبل ليلى ليلى خلاص خلصت لحد كده ليلى. بتقول ايه ياشادي شادي. كلو الى ابويا انا استحمل كل حاجه بس كلو الا ابويا ليلى. بدموع وانهيار شادي انا بحبك اوى مقدرش اعيش من غيرك وحضنت شادي شادي. حضنها وانا كمان بحبك والله رجعت ليلى البيت وعلت صوتها على امها وفضلت تصرغ وانهارت ومسكت السكينه وقطعت شريانها ودخلت المستشفى الام. ليلى ردي عليا ياحبيبتي انا الي السبب لو جرالك حاجه مش اسامح نفسي ابدا خلاص اجوزكو لبعض ياليلى والله بس قومي ياحبيبتي بعد شويه فاقت ليلى الام خدتها بالحضن واتصلت على شادي شادي عما عرف انها في المستشفى وجى جرى شادي. مالك ياقلبي انتى كويسه ليلى . الحمدلله ياقلبي الام. الخطوبه الخميس الجاي ياشادي شادي. بجد الام اه بجد اتخطبو شادي وليلى شادي بعد شهر راح بيت ليلى وقال لامها عاوزين نعمل الفرح بقي اي رايكم الخميس الجاي الام ماشي معاد حلوه الف مبروك ياولاد. ........