{مابين لسان شامبليون ولسان إدريسي (2)} ومن حول إدريس... 💬 أقوال صاحب قناة حانة الكتاب 📖 كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر}
- 📖 من ❞ كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر} ❝ صاحب قناة حانة الكتاب 📖
█ {مابين لسان شامبليون ولسان إدريسي (2)} ومن حول إدريس النبي تطواف {ثلاثي} بحديث شريف , وأن جل أو معظم ورود الحديث الشريف عنه بالخياطة والخط بالقلم وانه اخنوخ فهو ما بين الموضوع والموقوف والضعيف والمنكر وإقامة بهذا سندا وعن المتن فجزم لأهل العلم أولي بإفادتنا من حيث {جرح وتعديل} فهم أهل الورود {بعلم الرجال} والقائم قبولا يقينيا بلا شكوك أن وجود لإدريس هو بالسماء الرابعة لتعدد تخريجات الصحيح ذلك ومتن وإن كان انزواء للاحاديث الأخرى بميزان حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج فلا يحتج به دليلا وكذا عند تعارضه مع النص القرآني مغافلة نسيان نكران لم خبر {بن الخطاب} {أن مشناة كمشناة اليهود} بما يقيم الوزن لفترة زمنية بها كانت بداية بجمع الاحاديث وإحتمالية عقلية منطقية طبيعية علي كافة مذاهب وقوف اهل الصراع الإنساني الإبليسي بحتمية التدليس التزيين ومثال غير بعيد كتابات خطيه تم نقلها { نابليون أفندي} وعبر المطابع الثلاث التي قدمت للشرق الأوسط البعثة الفرنسية للطمس والتحريف المعروفة بالحملة إعلاميا جميع المطبوعات الواردة حقبا تزامنية إرتباط الوتر الوقتي لا يمكن تحديد مدي التلاعب كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر} مجاناً PDF اونلاين 2025 لن يستطيع فهما او إدراك تناول لمنطق بانعدام خطأ شطط إن فقط هي طبيعة إجلاء إعلان بخبر صحيح معلوم منظور ليس بعيدين قريبين بل قدرة لإبصار صاحب الخبر خبره عتاهية لأبيها كبر مقرونة بالخوف والحب بآن واحد هما المصدر والمنبع فذا عمق وأغوار لإقتران النار بالطين فهل بات إبصار
❞﴿مابين لسان شامبليون ولسان إدريسي (2)﴾ ومن حول إدريس النبي تطواف ﴿ثلاثي﴾ بحديث شريف , وأن جل أو معظم ورود الحديث الشريف عنه بالخياطة والخط بالقلم وانه اخنوخ ,, فهو ما بين الموضوع والموقوف والضعيف والمنكر , وإقامة بهذا سندا , وعن المتن فجزم لأهل العلم أولي بإفادتنا عنه من حيث ﴿جرح وتعديل﴾ فهم أهل الورود ﴿بعلم الرجال﴾ والقائم قبولا يقينيا بلا شكوك أن وجود لإدريس النبي هو بالسماء الرابعة لتعدد تخريجات الصحيح من ذلك سندا ومتن ,, وإن كان انزواء للاحاديث الأخرى بميزان أن حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج فلا يحتج به دليلا يقينيا ,, وكذا عند تعارضه مع النص القرآني ,, بلا مغافلة أو نسيان أو نكران لم هو خبر عن ﴿بن الخطاب﴾﴿أن مشناة كمشناة اليهود﴾ ,, بما يقيم الوزن لفترة زمنية بها كانت بداية بجمع الاحاديث وإحتمالية عقلية منطقية طبيعية علي كافة مذاهب وقوف اهل العلم ,, عن طبيعية الصراع الإنساني الإبليسي بحتمية وجود التدليس أو التزيين الإبليسي ,, ومثال غير بعيد عن كتابات خطيه تم نقلها عن ﴿ نابليون أفندي﴾ وعبر المطابع الثلاث التي قدمت للشرق الأوسط مع البعثة الفرنسية للطمس والتحريف ,, المعروفة بالحملة الفرنسية إعلاميا ,, وأن جميع المطبوعات الواردة حقبا تزامنية إرتباط من ذلك الوتر الوقتي لا يمكن تحديد مدي التلاعب به ,, فقياسا نمطيا مؤصل بعبارة ﴿بن الخطاب﴾ ,, يكون لنا وقوف انتباه بعلماء أفذاذ هم أهل ﴿علم الرجال﴾ لتنقية الغث من الثمين ,, غير متناسين للمُفجع من الضربات المتتالية لطمس السنة النبوية كاملة , وذلك تأسيس برغم وروده ﴿بأجزاء من كتاب﴾إلا أنه حتمي بالسرد هاهنا ,, دون لفت النظر أو التهميش لما يدعي علوم تحقيق المخطوطات من حيث هي المعين الوحيد الباقي وقوفا يقينيا بما هو تراث اللسان العربي المبين تاريخيا وعقائديا ,, ومن كان قياما شاهرا له وبه دكتور/ يوسف زيدان وعلي مدار أكثر من عشرون عاما ويزيد ,, كذا وقبل الإنتقال فلابد من التأكيد علي الوقوف إحتراما لــ ﴿مركز نون لدراسات القرآن الكريم ,, أ/ بسام جرار ,, فلسطين﴾ من حيث تصديه لتلك المأزمة المرتبطة بالتدليس الأدريسي ,,, فيكون انه ..
أولاً عن ابنِ عباسٍ قال : إنَّ اللهَ أفرجَ السماءَ لملائكته ينظرون أعمالَ بني آدمَ، فذكر نحوَ القصةِ، وقال في روايتِه: أما أنكم لو كنتم مكانَهم لعملتُم مثلَ أعمالِهم، قالوا: سبحانك ما ينبغي لنا ! وقال فيها: فاهبطا إلى الأرضِ، وأحلَّ لهما ما فيها ولم يذكرْ: وذلك في زمانِ إدريسَ، وقال فيها فما أشهرا حتى عرض لهما بامرأةٍ قد قُسم لها نصفُ الحسنِ يقالُ لها بيذختُ فلما رأياها كسرا بها وقال فيها ودخل عليهما سائلٌ فقتلاه وزاد: فقالت الملائكةُ: سبحانك ! أنت كنتَ أعلمَ، وقال فيها فأوحى اللهُ إلى سليمانَ بنِ داودَ أن يخيِّرَهم، وقال في آخرِها: فكُبِّلا من أكعبهما إلى أعناقِهما بمثلِ أعناقِ النُّجُبِ، وجُعلا ببابلَ .. الراوي أبو سعيد العدوي ابن حجر العسقلاني العجاب في بيان الأسباب ١/٣٣٠ إسناده صحيح
وثاني منهم ,,, فعن سَمُرةَ بنِ جُندُبٍ ، قالَ: ثمَّ كانَ نَبيُّ اللهِ إدْريسَ رَجلًا أبْيضَ طَويلًا ضَخْمَ البَطنِ , عَريضَ الصَّدرِ، قَليلَ شَعرِ الجَسدِ، كَبيرَ شَعرِ الرَّأسِ ، وكانتْ إحْدى عَينَيْه أعظَمَ منَ الأُخْرى، وكانتْ في صَدرِه ثَلاثةُ بَياضٍ من غيرِ بَرصٍ فلمّا رَأى اللهُ من أهْلِ الأرْضِ ما رَأى من جَوْرِهم واعْتِدائِهم في أمْرِ اللهِ رفَعَه اللهُ إلى السَّماءِ السّادِسةِ ، فهو حيثُ يقول ﴿وَرَفَعْناهُ مَكانًا عَلِيًّا﴾] [مريم٥٧] ,, الراوي الحسن البصري الحاكم ، المستدرك على الصحيحين [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
وعن ثالث ,,, ابنُ مَسعودٍ: ﴿إنَّ إلْياسَ هو إدْريسُ﴾ .. الراوي: القسطلاني ، إرشاد الساري ٥/٣٣٠) إسناده حسن)
فعن أولا ففيه تعارض مع الكلم القرآني من حيث ﴿ملكين بابل هاروت وماروت﴾ وإن كان لنا منه التزامن الوقتي ما بين النبي إدريسي بتزامن هو البابلي .. وعن ثانيا فهو كما أولا ووقوفه بعلماء الجرح والتعديل ولنا منه تدليل علي تماثل أسباب الرفع بينه وبين عيسي ابن مريم ,, وهو المنوه عنه بمنشور سابق .. وعن ثالث فمنه الوقوف بإلياس النبي وهو المرتبط بالعهد القديم والكتاب المقدس بـ ﴿إيليا﴾ ودون إسهاب فإرتباط قرآني هو ﴿بسين العلم المضافة﴾ ارتباطا بلاتينية قديمة ,, وصولا لما به مثال آخر ليس محلنا هاهنا مرتبط لكنه تدليل بيونس القرآني ويونا الإنجيلي ,, وعلي نحو العرض يكون أن إيليا هو إلياس ,, ويونا هو يونس ,, ومعلوم لأهل التوراة أنهم علي انتظار الهبوط الخاص بإيليا بحسبهم عقائديا ,, ومن هنا عود لعدم التصريح القرآني المباشر عن نزول إدريس النبي بينما التصريح القرآني بنزول عيسي بن مريم لم يكن تصريحا مباشرا كذلك فكان به تداول أهل العلم والتفسير والتحقيق ودون إسهاب سردياً يكون لنا ,, بما هو ضُمّن بمنشور سابق بإعادة النزول الخاص بإدريس النبي إتساقا وميزان بنزول عيسي بن مريم ,, فإن تطابقت ضمنية إلياس وإدريس تحقيقا ما بين التوراة والقرآن بفهم العلماء فذا تأكيد علي العودة والنزول وإن لم يكن فحتمية نزول مرتبطة هاهنا دورا وتفعيلا ,, بسياق العلوم الادريسية ,, وهذا هو مفادنا هاهنا ,, من حيث عدم وجود تأكيد يقيني يرتقي إيمانا يرتبط بصحيح الحديث عن صناعة أو علم إدريس النبي بينما اليقين يرتبط بالصبر والدور المؤدي والعناء وصولا للرفع ,, تماما كما عيسي بن مريم واختلاف تفصيلات مسكوت عنها ,, فمن أين يقين لدينا بما هو المسمي بالعلوم الإدريسية !!! تلك إولي ونحو ثانية يكون أنه معلوم يقيني لدينا بوتر وقتي تزامني لإدريس النبي هو من بعد نوح الرسول ,, وعلمنا القائم أن طوفان نوح كان لإعادة الترسيم الإلهية من بعد آدم عليهم جميعا السلام ,, ومن حيث إرتباط إدريس بما هو خاص بعيسي بن مريم وأيوب وإسماعيل عليهم السلام ,, يكون وصول أن طبيعية دور خاص بإدريس النبي هي انتماء وتوازي إن لم يكن تماثل مع إسماعيل من حيث ﴿العون والتمكين﴾ وعيسي بن مريم من حيث ﴿إعادة التوجيه﴾ بمقولته ﴿ مت 15: 24) فأجاب وقال: لم أرسل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة﴾,, ووصول برفع عيس بن مريم كان رفع لإدريس النبي عليهما السلام ..
﴿وإحالة هي لعلماء الامة إذ نحن لا نعلم شيئا﴾ ,, ونرجو ونأمل منهم وضوحا جليا يرتبط بأمة تحتاج وقوفا عقليا قاطرا مقاما أول من علماء أمة الإسلام ,, فيكون انه ..
إجمالا أن إدريس النبي كان إرتباطا بنوح الرسول ﴿العون والتمكين﴾ علي محورية إسماعيل من إبراهيم وإن اختلفا وتتابعا توقيتا بلا تزامن بينهما ﴿منشور سابق ,, ترتيب قرآني﴾ عليهم جميعا السلام .. أيضا فإدريس النبي كان إرتباط له ﴿إعادة التوجيه﴾ علي محورية عيسي بن مريم ..
وصبر بأداء الدور والمعاناة علي محورية أيوب ,, عليهم جميعا السلام ,, فيكون أن من إدريس ﴿العون في التأسيس﴾ الأرضي كيانا علي ميزان إسماعيل ,, ومعه ولدية من معجزاتة المبينة والمتممة وهي ما لم يثبت عنها خبر متواتر بصحه ,, بينما جاز لنا القياس تناسبا مع عيسي بن مريم ..
وعود يكون لأبينا آدم وهو من لم يضع قواعد البيت للوجود الأرضي .. ومنه لأبو الجماهير حنيفا مسلما الخليل إبراهيم وأنه قد رفع القواعد ولما يكن له وضعها الاولي !!! فيكون لإدريس كما إسماعيل العون في إعادة الرفع والوجود من بعد نوح الرسول !!! وقياسا إرتباطي بثلاثية إلهيه ﴿وجودا وعلوا ولوح محفوظ﴾ يكون منه أن القواعد الاولي للوجود المكاني الأرضي ليست إبراهيميه ,, وكذا إولي القبلتين ,, فثالثهم كمثلهم وهو اللوح المحفوظ الأرضي ,, وهو ما كان عليه العون وإعادة التوجيه بإعادة الرفع ,, والذي هو الدور الإدريسي .. (متبوع وموصول). ❝
❞ {مابين لسان شامبليون ولسان إدريسي (2)} ومن حول إدريس النبي تطواف {ثلاثي} بحديث شريف , وأن جل أو معظم ورود الحديث الشريف عنه بالخياطة والخط بالقلم وانه اخنوخ ,, فهو ما بين الموضوع والموقوف والضعيف والمنكر , وإقامة بهذا سندا , وعن المتن فجزم لأهل العلم أولي بإفادتنا عنه من حيث {جرح وتعديل} فهم أهل الورود {بعلم الرجال} والقائم قبولا يقينيا بلا شكوك أن وجود لإدريس النبي هو بالسماء الرابعة لتعدد تخريجات الصحيح من ذلك سندا ومتن ,, وإن كان انزواء للاحاديث الأخرى بميزان أن حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج فلا يحتج به دليلا يقينيا ,, وكذا عند تعارضه مع النص القرآني ,, بلا مغافلة أو نسيان أو نكران لم هو خبر عن {بن الخطاب} {أن مشناة كمشناة اليهود} ,, بما يقيم الوزن لفترة زمنية بها كانت بداية بجمع الاحاديث وإحتمالية عقلية منطقية طبيعية علي كافة مذاهب وقوف اهل العلم ,, عن طبيعية الصراع الإنساني الإبليسي بحتمية وجود التدليس أو التزيين الإبليسي ,, ومثال غير بعيد عن كتابات خطيه تم نقلها عن { نابليون أفندي} وعبر المطابع الثلاث التي قدمت للشرق الأوسط مع البعثة الفرنسية للطمس والتحريف ,, المعروفة بالحملة الفرنسية إعلاميا ,, وأن جميع المطبوعات الواردة حقبا تزامنية إرتباط من ذلك الوتر الوقتي لا يمكن تحديد مدي التلاعب به ,, فقياسا نمطيا مؤصل بعبارة {بن الخطاب} ,, يكون لنا وقوف انتباه بعلماء أفذاذ هم أهل {علم الرجال} لتنقية الغث من الثمين ,, غير متناسين للمُفجع من الضربات المتتالية لطمس السنة النبوية كاملة , وذلك تأسيس برغم وروده {بأجزاء من كتاب}إلا أنه حتمي بالسرد هاهنا ,, دون لفت النظر أو التهميش لما يدعي علوم تحقيق المخطوطات من حيث هي المعين الوحيد الباقي وقوفا يقينيا بما هو تراث اللسان العربي المبين تاريخيا وعقائديا ,, ومن كان قياما شاهرا له وبه دكتور/ يوسف زيدان وعلي مدار أكثر من عشرون عاما ويزيد ,, كذا وقبل الإنتقال فلابد من التأكيد علي الوقوف إحتراما لــ {مركز نون لدراسات القرآن الكريم ,, أ/ بسام جرار ,, فلسطين} من حيث تصديه لتلك المأزمة المرتبطة بالتدليس الأدريسي ,,, فيكون انه ... أولاً عن ابنِ عباسٍ قال : إنَّ اللهَ أفرجَ السماءَ لملائكته ينظرون أعمالَ بني آدمَ، فذكر نحوَ القصةِ، وقال في روايتِه: أما أنكم لو كنتم مكانَهم لعملتُم مثلَ أعمالِهم، قالوا: سبحانك ما ينبغي لنا ! وقال فيها: فاهبطا إلى الأرضِ، وأحلَّ لهما ما فيها ولم يذكرْ: وذلك في زمانِ إدريسَ، وقال فيها فما أشهرا حتى عرض لهما بامرأةٍ قد قُسم لها نصفُ الحسنِ يقالُ لها بيذختُ فلما رأياها كسرا بها وقال فيها ودخل عليهما سائلٌ فقتلاه وزاد: فقالت الملائكةُ: سبحانك ! أنت كنتَ أعلمَ، وقال فيها فأوحى اللهُ إلى سليمانَ بنِ داودَ أن يخيِّرَهم، وقال في آخرِها: فكُبِّلا من أكعبهما إلى أعناقِهما بمثلِ أعناقِ النُّجُبِ، وجُعلا ببابلَ ... الراوي أبو سعيد العدوي ابن حجر العسقلاني العجاب في بيان الأسباب ١/٣٣٠ إسناده صحيح وثاني منهم ,,, فعن سَمُرةَ بنِ جُندُبٍ ، قالَ: ثمَّ كانَ نَبيُّ اللهِ إدْريسَ رَجلًا أبْيضَ طَويلًا ضَخْمَ البَطنِ , عَريضَ الصَّدرِ، قَليلَ شَعرِ الجَسدِ، كَبيرَ شَعرِ الرَّأسِ ، وكانتْ إحْدى عَينَيْه أعظَمَ منَ الأُخْرى، وكانتْ في صَدرِه ثَلاثةُ بَياضٍ من غيرِ بَرصٍ فلمّا رَأى اللهُ من أهْلِ الأرْضِ ما رَأى من جَوْرِهم واعْتِدائِهم في أمْرِ اللهِ رفَعَه اللهُ إلى السَّماءِ السّادِسةِ ، فهو حيثُ يقول ﴿وَرَفَعْناهُ مَكانًا عَلِيًّا﴾] [مريم٥٧] ,, الراوي الحسن البصري الحاكم ، المستدرك على الصحيحين [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما] وعن ثالث ,,, ابنُ مَسعودٍ: {إنَّ إلْياسَ هو إدْريسُ} ... الراوي: القسطلاني ، إرشاد الساري ٥/٣٣٠) إسناده حسن) فعن أولا ففيه تعارض مع الكلم القرآني من حيث {ملكين بابل هاروت وماروت} وإن كان لنا منه التزامن الوقتي ما بين النبي إدريسي بتزامن هو البابلي ... وعن ثانيا فهو كما أولا ووقوفه بعلماء الجرح والتعديل ولنا منه تدليل علي تماثل أسباب الرفع بينه وبين عيسي ابن مريم ,, وهو المنوه عنه بمنشور سابق ... وعن ثالث فمنه الوقوف بإلياس النبي وهو المرتبط بالعهد القديم والكتاب المقدس بـ {إيليا} ودون إسهاب فإرتباط قرآني هو {بسين العلم المضافة} ارتباطا بلاتينية قديمة ,, وصولا لما به مثال آخر ليس محلنا هاهنا مرتبط لكنه تدليل بيونس القرآني ويونا الإنجيلي ,, وعلي نحو العرض يكون أن إيليا هو إلياس ,, ويونا هو يونس ,, ومعلوم لأهل التوراة أنهم علي انتظار الهبوط الخاص بإيليا بحسبهم عقائديا ,, ومن هنا عود لعدم التصريح القرآني المباشر عن نزول إدريس النبي بينما التصريح القرآني بنزول عيسي بن مريم لم يكن تصريحا مباشرا كذلك فكان به تداول أهل العلم والتفسير والتحقيق ودون إسهاب سردياً يكون لنا ,, بما هو ضُمّن بمنشور سابق بإعادة النزول الخاص بإدريس النبي إتساقا وميزان بنزول عيسي بن مريم ,, فإن تطابقت ضمنية إلياس وإدريس تحقيقا ما بين التوراة والقرآن بفهم العلماء فذا تأكيد علي العودة والنزول وإن لم يكن فحتمية نزول مرتبطة هاهنا دورا وتفعيلا ,, بسياق العلوم الادريسية ,, وهذا هو مفادنا هاهنا ,, من حيث عدم وجود تأكيد يقيني يرتقي إيمانا يرتبط بصحيح الحديث عن صناعة أو علم إدريس النبي بينما اليقين يرتبط بالصبر والدور المؤدي والعناء وصولا للرفع ,, تماما كما عيسي بن مريم واختلاف تفصيلات مسكوت عنها ,, فمن أين يقين لدينا بما هو المسمي بالعلوم الإدريسية !!! تلك إولي ونحو ثانية يكون أنه معلوم يقيني لدينا بوتر وقتي تزامني لإدريس النبي هو من بعد نوح الرسول ,, وعلمنا القائم أن طوفان نوح كان لإعادة الترسيم الإلهية من بعد آدم عليهم جميعا السلام ,, ومن حيث إرتباط إدريس بما هو خاص بعيسي بن مريم وأيوب وإسماعيل عليهم السلام ,, يكون وصول أن طبيعية دور خاص بإدريس النبي هي انتماء وتوازي إن لم يكن تماثل مع إسماعيل من حيث {العون والتمكين} وعيسي بن مريم من حيث {إعادة التوجيه} بمقولته { مت 15: 24) فأجاب وقال: لم أرسل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة},, ووصول برفع عيس بن مريم كان رفع لإدريس النبي عليهما السلام ... {وإحالة هي لعلماء الامة إذ نحن لا نعلم شيئا} ,, ونرجو ونأمل منهم وضوحا جليا يرتبط بأمة تحتاج وقوفا عقليا قاطرا مقاما أول من علماء أمة الإسلام ,, فيكون انه ... إجمالا أن إدريس النبي كان إرتباطا بنوح الرسول {العون والتمكين} علي محورية إسماعيل من إبراهيم وإن اختلفا وتتابعا توقيتا بلا تزامن بينهما {منشور سابق ,, ترتيب قرآني} عليهم جميعا السلام ... أيضا فإدريس النبي كان إرتباط له {إعادة التوجيه} علي محورية عيسي بن مريم ... وصبر بأداء الدور والمعاناة علي محورية أيوب ,, عليهم جميعا السلام ,, فيكون أن من إدريس {العون في التأسيس} الأرضي كيانا علي ميزان إسماعيل ,, ومعه ولدية من معجزاتة المبينة والمتممة وهي ما لم يثبت عنها خبر متواتر بصحه ,, بينما جاز لنا القياس تناسبا مع عيسي بن مريم ... وعود يكون لأبينا آدم وهو من لم يضع قواعد البيت للوجود الأرضي ... ومنه لأبو الجماهير حنيفا مسلما الخليل إبراهيم وأنه قد رفع القواعد ولما يكن له وضعها الاولي !!! فيكون لإدريس كما إسماعيل العون في إعادة الرفع والوجود من بعد نوح الرسول !!! وقياسا إرتباطي بثلاثية إلهيه {وجودا وعلوا ولوح محفوظ} يكون منه أن القواعد الاولي للوجود المكاني الأرضي ليست إبراهيميه ,, وكذا إولي القبلتين ,, فثالثهم كمثلهم وهو اللوح المحفوظ الأرضي ,, وهو ما كان عليه العون وإعادة التوجيه بإعادة الرفع ,, والذي هو الدور الإدريسي ... (متبوع وموصول). ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞﴿مابين لسان شامبليون ولسان إدريسي (2)﴾ ومن حول إدريس النبي تطواف ﴿ثلاثي﴾ بحديث شريف , وأن جل أو معظم ورود الحديث الشريف عنه بالخياطة والخط بالقلم وانه اخنوخ ,, فهو ما بين الموضوع والموقوف والضعيف والمنكر , وإقامة بهذا سندا , وعن المتن فجزم لأهل العلم أولي بإفادتنا عنه من حيث ﴿جرح وتعديل﴾ فهم أهل الورود ﴿بعلم الرجال﴾ والقائم قبولا يقينيا بلا شكوك أن وجود لإدريس النبي هو بالسماء الرابعة لتعدد تخريجات الصحيح من ذلك سندا ومتن ,, وإن كان انزواء للاحاديث الأخرى بميزان أن حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج فلا يحتج به دليلا يقينيا ,, وكذا عند تعارضه مع النص القرآني ,, بلا مغافلة أو نسيان أو نكران لم هو خبر عن ﴿بن الخطاب﴾﴿أن مشناة كمشناة اليهود﴾ ,, بما يقيم الوزن لفترة زمنية بها كانت بداية بجمع الاحاديث وإحتمالية عقلية منطقية طبيعية علي كافة مذاهب وقوف اهل العلم ,, عن طبيعية الصراع الإنساني الإبليسي بحتمية وجود التدليس أو التزيين الإبليسي ,, ومثال غير بعيد عن كتابات خطيه تم نقلها عن ﴿ نابليون أفندي﴾ وعبر المطابع الثلاث التي قدمت للشرق الأوسط مع البعثة الفرنسية للطمس والتحريف ,, المعروفة بالحملة الفرنسية إعلاميا ,, وأن جميع المطبوعات الواردة حقبا تزامنية إرتباط من ذلك الوتر الوقتي لا يمكن تحديد مدي التلاعب به ,, فقياسا نمطيا مؤصل بعبارة ﴿بن الخطاب﴾ ,, يكون لنا وقوف انتباه بعلماء أفذاذ هم أهل ﴿علم الرجال﴾ لتنقية الغث من الثمين ,, غير متناسين للمُفجع من الضربات المتتالية لطمس السنة النبوية كاملة , وذلك تأسيس برغم وروده ﴿بأجزاء من كتاب﴾إلا أنه حتمي بالسرد هاهنا ,, دون لفت النظر أو التهميش لما يدعي علوم تحقيق المخطوطات من حيث هي المعين الوحيد الباقي وقوفا يقينيا بما هو تراث اللسان العربي المبين تاريخيا وعقائديا ,, ومن كان قياما شاهرا له وبه دكتور/ يوسف زيدان وعلي مدار أكثر من عشرون عاما ويزيد ,, كذا وقبل الإنتقال فلابد من التأكيد علي الوقوف إحتراما لــ ﴿مركز نون لدراسات القرآن الكريم ,, أ/ بسام جرار ,, فلسطين﴾ من حيث تصديه لتلك المأزمة المرتبطة بالتدليس الأدريسي ,,, فيكون انه ..
أولاً عن ابنِ عباسٍ قال : إنَّ اللهَ أفرجَ السماءَ لملائكته ينظرون أعمالَ بني آدمَ، فذكر نحوَ القصةِ، وقال في روايتِه: أما أنكم لو كنتم مكانَهم لعملتُم مثلَ أعمالِهم، قالوا: سبحانك ما ينبغي لنا ! وقال فيها: فاهبطا إلى الأرضِ، وأحلَّ لهما ما فيها ولم يذكرْ: وذلك في زمانِ إدريسَ، وقال فيها فما أشهرا حتى عرض لهما بامرأةٍ قد قُسم لها نصفُ الحسنِ يقالُ لها بيذختُ فلما رأياها كسرا بها وقال فيها ودخل عليهما سائلٌ فقتلاه وزاد: فقالت الملائكةُ: سبحانك ! أنت كنتَ أعلمَ، وقال فيها فأوحى اللهُ إلى سليمانَ بنِ داودَ أن يخيِّرَهم، وقال في آخرِها: فكُبِّلا من أكعبهما إلى أعناقِهما بمثلِ أعناقِ النُّجُبِ، وجُعلا ببابلَ .. الراوي أبو سعيد العدوي ابن حجر العسقلاني العجاب في بيان الأسباب ١/٣٣٠ إسناده صحيح
وثاني منهم ,,, فعن سَمُرةَ بنِ جُندُبٍ ، قالَ: ثمَّ كانَ نَبيُّ اللهِ إدْريسَ رَجلًا أبْيضَ طَويلًا ضَخْمَ البَطنِ , عَريضَ الصَّدرِ، قَليلَ شَعرِ الجَسدِ، كَبيرَ شَعرِ الرَّأسِ ، وكانتْ إحْدى عَينَيْه أعظَمَ منَ الأُخْرى، وكانتْ في صَدرِه ثَلاثةُ بَياضٍ من غيرِ بَرصٍ فلمّا رَأى اللهُ من أهْلِ الأرْضِ ما رَأى من جَوْرِهم واعْتِدائِهم في أمْرِ اللهِ رفَعَه اللهُ إلى السَّماءِ السّادِسةِ ، فهو حيثُ يقول ﴿وَرَفَعْناهُ مَكانًا عَلِيًّا﴾] [مريم٥٧] ,, الراوي الحسن البصري الحاكم ، المستدرك على الصحيحين [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
وعن ثالث ,,, ابنُ مَسعودٍ: ﴿إنَّ إلْياسَ هو إدْريسُ﴾ .. الراوي: القسطلاني ، إرشاد الساري ٥/٣٣٠) إسناده حسن)
فعن أولا ففيه تعارض مع الكلم القرآني من حيث ﴿ملكين بابل هاروت وماروت﴾ وإن كان لنا منه التزامن الوقتي ما بين النبي إدريسي بتزامن هو البابلي .. وعن ثانيا فهو كما أولا ووقوفه بعلماء الجرح والتعديل ولنا منه تدليل علي تماثل أسباب الرفع بينه وبين عيسي ابن مريم ,, وهو المنوه عنه بمنشور سابق .. وعن ثالث فمنه الوقوف بإلياس النبي وهو المرتبط بالعهد القديم والكتاب المقدس بـ ﴿إيليا﴾ ودون إسهاب فإرتباط قرآني هو ﴿بسين العلم المضافة﴾ ارتباطا بلاتينية قديمة ,, وصولا لما به مثال آخر ليس محلنا هاهنا مرتبط لكنه تدليل بيونس القرآني ويونا الإنجيلي ,, وعلي نحو العرض يكون أن إيليا هو إلياس ,, ويونا هو يونس ,, ومعلوم لأهل التوراة أنهم علي انتظار الهبوط الخاص بإيليا بحسبهم عقائديا ,, ومن هنا عود لعدم التصريح القرآني المباشر عن نزول إدريس النبي بينما التصريح القرآني بنزول عيسي بن مريم لم يكن تصريحا مباشرا كذلك فكان به تداول أهل العلم والتفسير والتحقيق ودون إسهاب سردياً يكون لنا ,, بما هو ضُمّن بمنشور سابق بإعادة النزول الخاص بإدريس النبي إتساقا وميزان بنزول عيسي بن مريم ,, فإن تطابقت ضمنية إلياس وإدريس تحقيقا ما بين التوراة والقرآن بفهم العلماء فذا تأكيد علي العودة والنزول وإن لم يكن فحتمية نزول مرتبطة هاهنا دورا وتفعيلا ,, بسياق العلوم الادريسية ,, وهذا هو مفادنا هاهنا ,, من حيث عدم وجود تأكيد يقيني يرتقي إيمانا يرتبط بصحيح الحديث عن صناعة أو علم إدريس النبي بينما اليقين يرتبط بالصبر والدور المؤدي والعناء وصولا للرفع ,, تماما كما عيسي بن مريم واختلاف تفصيلات مسكوت عنها ,, فمن أين يقين لدينا بما هو المسمي بالعلوم الإدريسية !!! تلك إولي ونحو ثانية يكون أنه معلوم يقيني لدينا بوتر وقتي تزامني لإدريس النبي هو من بعد نوح الرسول ,, وعلمنا القائم أن طوفان نوح كان لإعادة الترسيم الإلهية من بعد آدم عليهم جميعا السلام ,, ومن حيث إرتباط إدريس بما هو خاص بعيسي بن مريم وأيوب وإسماعيل عليهم السلام ,, يكون وصول أن طبيعية دور خاص بإدريس النبي هي انتماء وتوازي إن لم يكن تماثل مع إسماعيل من حيث ﴿العون والتمكين﴾ وعيسي بن مريم من حيث ﴿إعادة التوجيه﴾ بمقولته ﴿ مت 15: 24) فأجاب وقال: لم أرسل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة﴾,, ووصول برفع عيس بن مريم كان رفع لإدريس النبي عليهما السلام ..
﴿وإحالة هي لعلماء الامة إذ نحن لا نعلم شيئا﴾ ,, ونرجو ونأمل منهم وضوحا جليا يرتبط بأمة تحتاج وقوفا عقليا قاطرا مقاما أول من علماء أمة الإسلام ,, فيكون انه ..
إجمالا أن إدريس النبي كان إرتباطا بنوح الرسول ﴿العون والتمكين﴾ علي محورية إسماعيل من إبراهيم وإن اختلفا وتتابعا توقيتا بلا تزامن بينهما ﴿منشور سابق ,, ترتيب قرآني﴾ عليهم جميعا السلام .. أيضا فإدريس النبي كان إرتباط له ﴿إعادة التوجيه﴾ علي محورية عيسي بن مريم ..
وصبر بأداء الدور والمعاناة علي محورية أيوب ,, عليهم جميعا السلام ,, فيكون أن من إدريس ﴿العون في التأسيس﴾ الأرضي كيانا علي ميزان إسماعيل ,, ومعه ولدية من معجزاتة المبينة والمتممة وهي ما لم يثبت عنها خبر متواتر بصحه ,, بينما جاز لنا القياس تناسبا مع عيسي بن مريم ..
وعود يكون لأبينا آدم وهو من لم يضع قواعد البيت للوجود الأرضي .. ومنه لأبو الجماهير حنيفا مسلما الخليل إبراهيم وأنه قد رفع القواعد ولما يكن له وضعها الاولي !!! فيكون لإدريس كما إسماعيل العون في إعادة الرفع والوجود من بعد نوح الرسول !!! وقياسا إرتباطي بثلاثية إلهيه ﴿وجودا وعلوا ولوح محفوظ﴾ يكون منه أن القواعد الاولي للوجود المكاني الأرضي ليست إبراهيميه ,, وكذا إولي القبلتين ,, فثالثهم كمثلهم وهو اللوح المحفوظ الأرضي ,, وهو ما كان عليه العون وإعادة التوجيه بإعادة الرفع ,, والذي هو الدور الإدريسي .. (متبوع وموصول). ❝
❞ {{,,,,,,,,,,, أو تعلم أنهم ما اخبرونا عنها لا بفقه علماء ولا تصانيف شهادات أو دراسات ولا حتي عبر منابر هي للوزير أو الرئيس ,, أوتري أنها أبواب بتعداد أم باب واحد موصد يكون ,, يقين ان قياس موحد ان الموت واحد ,, فليس له من تعديد وإن تعددت أبواب ولُوجه بتعداد النفوس ,, فتمام بتمام ,, ففتح ومواجهة وتفعيل هي الواحدة لواحد ,, بينما يبقي الجهد الإنساني الموصول بمداراته مجتمعه سواء كانت بإدراكات أو علي نيات !!!. ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ {{,,,,,,,,,,, أو تعلم أنهم ما اخبرونا عنها لا بفقه علماء ولا تصانيف شهادات أو دراسات ولا حتي عبر منابر هي للوزير أو الرئيس ,, أوتري أنها أبواب بتعداد أم باب واحد موصد يكون ,, يقين ان قياس موحد ان الموت واحد ,, فليس له من تعديد وإن تعددت أبواب ولُوجه بتعداد النفوس ,, فتمام بتمام ,, ففتح ومواجهة وتفعيل هي الواحدة لواحد ,, بينما يبقي الجهد الإنساني الموصول بمداراته مجتمعه سواء كانت بإدراكات أو علي نيات !!!. ❝