﴿مابين لسان شامبليون ولسان إدريسي (3)﴾ نحو إتمام بعرض... 💬 أقوال صاحب قناة حانة الكتاب 📖 كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر}
- 📖 من ❞ كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر} ❝ صاحب قناة حانة الكتاب 📖
█ ﴿مابين لسان شامبليون ولسان إدريسي (3)﴾ نحو إتمام بعرض هو للعرض , بما إدريس النبي وتفعيل ارتباطه علوم أوليه كمبتدئ لها دون أسبقية كما الطب والقلم والفلك والخياطة والنجوم الخيمياء وما نحبذ أن نضع تلك قائمة يكون إستفهام أإن كان وصول تقريبي ما بين نوح الرسول وإدريس قرابة الألف من السنون ومن سابق له فآدم فنحن نتحدث إذا عما يزيد عن 1500عام تقريبا مرشحة للزيادة وليس تحديدا فماذا يفعل هؤلاء !!! كلام ليس آدم بل وقومة وصولا لإدريس عليهم السلام فهل كانوا العدد القليل أنه لا مرض ولا داء عرايا أم زوي الاجنحة والريش وهم جاء بهم الطوفان !!! عندما أراد الملك القدير سبحانه إخبار جديد أولي صناعة السفن بنوح فقد خبر بها قرآني والميزان كذلك بالعون الإلهي وحياً بالأوليات فيما أوليات ويكون إتساق الامر الفلك النجوم للإهتداء إلي آخره مواربة بأنه إن أول خط بالقلم للكتابة فكيف وقومه أكانوا بالصمت مكتفين بلغة التخاطر فلا حديث كتابه أنهم يتحدثون تلقينا بالحفظ تدوين أو ترقيم قد تكون ذاكرتهم هي الأفضل كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر} مجاناً PDF اونلاين 2025 لن يستطيع فهما او إدراك تناول لمنطق بانعدام خطأ شطط فقط طبيعة إجلاء إعلان بخبر صحيح غير معلوم منظور بعيدين قريبين حيث قدرة لإبصار صاحب الخبر خبره عتاهية لأبيها كبر مقرونة بالخوف والحب بآن واحد هما المصدر والمنبع فذا عمق وأغوار لإقتران النار بالطين بات إبصار
❞﴿مابين لسان شامبليون ولسان إدريسي (3)﴾ نحو إتمام بعرض هو للعرض ,, بما هو إدريس النبي وتفعيل ارتباطه بما هو علوم أوليه كمبتدئ لها دون أسبقية ,, كما الطب والقلم والفلك والخياطة والنجوم الخيمياء وما نحبذ أن نضع في تلك قائمة ,, يكون إستفهام ,, أإن كان وصول تقريبي ما بين نوح الرسول وإدريس النبي بما هو قرابة الألف من السنون ومن سابق له فآدم النبي ,, فنحن نتحدث إذا عما يزيد عن 1500عام تقريبا مرشحة للزيادة وليس تحديدا ,, فماذا كان يفعل هؤلاء !!!
كلام ليس عن آدم النبي بل نوح الرسول وقومة وصولا لإدريس النبي ,, عليهم السلام ,, فهل كانوا من العدد القليل وصولا أنه لا مرض ولا داء ,, هل كانوا عرايا أم كانوا من زوي الاجنحة والريش وهم من جاء بهم الطوفان !!! ,, عندما أراد الملك القدير سبحانه إخبار بما هو جديد أولي كما صناعة السفن بنوح الرسول فقد كان خبر بها قرآني والميزان كذلك بالعون الإلهي وحياً بالأوليات فيما دون أوليات آدم النبي ,, ويكون إتساق الامر بما هو الفلك النجوم للإهتداء إلي ما آخره ,, دون مواربة بأنه إن كان أول من خط بالقلم للكتابة هو إدريس فكيف كان نوح الرسول وقومه أكانوا بالصمت مكتفين أم كانوا بلغة التخاطر فلا حديث ولا كتابه ,, أم أنهم كانوا يتحدثون تلقينا بالحفظ دون تدوين أو ترقيم ,, قد تكون ذاكرتهم هي الأفضل احتفاظا من حيث تأصيل بأن أفضل الخلقة الإلهية هي لآدم ومن وراءه الإنحدار المرتبط بالذريات المعلوم لنا جميعا علي المستوي الجيني تسمية ,, ولكن هل يستقيم كسنن إلهيه في خلقه أن يكونوا بلا شيء وصولا لإدريس النبي ,, وكأنهم ﴿ساقطون من السماء ,, حاملون للضياء !!!﴾
واستواء للميزان أنه أإن كان من الله خبر لعبادة بتعليمة لآدم بالأسماء كلها وتذهب التفاسير والتنقيح أن شمولية الأسماء لسانيا هي أصلية الأشياء فيكون آدم ﴿صامتا جاهلاً عارياً مريضاً تائهاً﴾ووصولاً لإدريس ..
هذا من ناحية وأخري هي الوجود الإدريسي بمصر وكيف انه بحسب المنقول بلا تدليل يقيني أنه أول من بني دور العبادة وما شابه ذلك بقائمة أخري ,, أوهل كان نوح الرسول بلا عبادة أوهل كان آدم النبي بلا عباده ولا دورٍ لها ,, فيكون الاستفهام العام ,,,
كيف هي آلية تحديد إدريس وهو المسكوت عنه قرآنيا ونبويا فيما عدا الذكر الاولي وإسقاط ما يعادل 80% من أصلية الانسان توجيها وتعليما وعلما به ؟؟؟ لن تجد ولا يوجد ,, ودعنا نختصر بما أراد الله فنقول أنه وعن مصدرية ﴿لقناة اميرة المغربي﴾ بما هو خبر عن بقايا رواسب لأحياء مائية متداخلة في جداريات الأهرام واحجاره , وكذا مصدرية أخري ﴿لقناة محمود العراقي﴾ بما هو خبر قرآني من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ﴿يا بني ءَادَمَ قد أنزلنا عَلَیۡكُمۡ لباسا يواري سوءاتكم وريشا وَلِبَاسُ التقوي ذَ ٰلِكَ خَیۡرࣱۚ ذَ ٰلِكَ مِنۡ ءايت ٱللَّهِ لعلهم يذكرون﴾ [الأعراف ٢٦] ومن بعد ذهاب ومجئ يكون انه التنزيل بنص الايه مرتبط ببني آدم فماذا عن آدم !!! وما علاقة اللباس بالريش وما علاقة أجنحة الطيران المعلومة لنا أنها ريش باللباس !!! وكيف عن تداخل تكوينات رسوبية مرتبطة بالهرم وهي المائية البحرية فهل ذلك تجديد عضوي !!! أم أنه غرق بالهرم داخل الماء لفترات طويله جدا كما أبو الهول !!!
علي هذا من بعد إفاضة بالمصادر يكون بتوازي لذلك مع سابقه عن نبي الله إدريس ,, يكون أن المسألة كذلك هي المرتبطة بالتدليس ,, تماما كما ان أعظم بناء ارضي علي الإطلاق وهو الهرم المصري صاحبه ما ترك عن ذاته سوي تمثال طوله ﴿7,5﴾ سم ,, أرأيت المهزلة التدليلية أم ليس بعد !!!
وصولا لإنتظار ﴿نابليون افندي وبن خالته﴾ ليعطونا ترجمة بها ما بات قريب من الانكشاف إن لم يكن قد تم بالفعل ,, فيكون وبلا تحديد أو توجيه ماذا فعل آدم وجودا في الأرض من إعمار وتربيه ,, وصولاً من بعده بذريته مع نوح لدعاء أن ربي لا تذر علي الأرض من الكافرين ديارا ,, هل تتخيل !!!
وكيف كان من نوح الرسول من بعد الطوفان فعلا ,, وكيف سياقا مستقيما بذلك كان دور ادريس ,, بلا نسيان لتوازي حادث مرتبط بإدريس علي أرض بابل ,, وما هو صحيح هاروت وماروت ,, من ذلك تأملاً ووقوفا ,, فيكون السؤال المطروح دون الخوض في تحديد سيناريو محدد عن آدم النبي وصولا لإدريس النبي عليهم السلام ,, إنه هل نحتاج دليل تدليس دون ما تم سرده وصولا لتأكيد تلاعب هو بالسياق ﴿العقائدي الإلهي﴾ الممتد بمشيئة له بداية بآدم النبي ووصولا لخاتم المرسلين وختمهم محمد بن عبد الله رسوله وصفيه ..
بما هو طمس الوعي والهوية الآدمية ,, ولمصلحة من وكيف التناول به جهارا دون التمحيص والوقوف العلمي والتاريخي العقائدي تصديا لذلك ,, نحو وصول إرتباط فهم موصل لإدراك نحو وعي ,, حرصا ومسئولية هي المرتبطة بأمانة العرض ,, بالحضرة الإلهية يوم الحساب .. لن يكون منا طرح مفاد بسيناريو من حيث أن الامر هو مطروح لعلماء الأمة بحكم مسئوليتهم فنحن جميعا لا نعلم شيء والامر بين يديهم بأمانة هي عن العلم والامه ,, ومن ذلك يكون فقط يكون أنه ومع إرتباط ما بين النموذج الكروي والمسطح وما هو النموذج الخاص بالعلوم الإدريسية والجمع بينهما علي مآدبة هي للعلم والعلماء نحو إعادة توجيه الوعي المرتبط بما تحياه الأمة ..
وما إرتداد لأسفل سافلين من بعد خلقة هي بأحسن تقويم ,, إلا بنا نحن من حيث قرآنا مهجورا ومن حيث علم منثور وأمانات نضيعها ونحن عالمون أو لا نعلم ,, وأسبقية بالرحمة هي سابقه علي العذاب نسأل الله العفو والعافية. ❝
❞ ﴿مابين لسان شامبليون ولسان إدريسي (3)﴾ نحو إتمام بعرض هو للعرض ,, بما هو إدريس النبي وتفعيل ارتباطه بما هو علوم أوليه كمبتدئ لها دون أسبقية ,, كما الطب والقلم والفلك والخياطة والنجوم الخيمياء وما نحبذ أن نضع في تلك قائمة ,, يكون إستفهام ,, أإن كان وصول تقريبي ما بين نوح الرسول وإدريس النبي بما هو قرابة الألف من السنون ومن سابق له فآدم النبي ,, فنحن نتحدث إذا عما يزيد عن 1500عام تقريبا مرشحة للزيادة وليس تحديدا ,, فماذا كان يفعل هؤلاء !!! كلام ليس عن آدم النبي بل نوح الرسول وقومة وصولا لإدريس النبي ,, عليهم السلام ,, فهل كانوا من العدد القليل وصولا أنه لا مرض ولا داء ,, هل كانوا عرايا أم كانوا من زوي الاجنحة والريش وهم من جاء بهم الطوفان !!! ,, عندما أراد الملك القدير سبحانه إخبار بما هو جديد أولي كما صناعة السفن بنوح الرسول فقد كان خبر بها قرآني والميزان كذلك بالعون الإلهي وحياً بالأوليات فيما دون أوليات آدم النبي ,, ويكون إتساق الامر بما هو الفلك النجوم للإهتداء إلي ما آخره ,, دون مواربة بأنه إن كان أول من خط بالقلم للكتابة هو إدريس فكيف كان نوح الرسول وقومه أكانوا بالصمت مكتفين أم كانوا بلغة التخاطر فلا حديث ولا كتابه ,, أم أنهم كانوا يتحدثون تلقينا بالحفظ دون تدوين أو ترقيم ,, قد تكون ذاكرتهم هي الأفضل احتفاظا من حيث تأصيل بأن أفضل الخلقة الإلهية هي لآدم ومن وراءه الإنحدار المرتبط بالذريات المعلوم لنا جميعا علي المستوي الجيني تسمية ,, ولكن هل يستقيم كسنن إلهيه في خلقه أن يكونوا بلا شيء وصولا لإدريس النبي ,, وكأنهم {ساقطون من السماء ,, حاملون للضياء !!!} واستواء للميزان أنه أإن كان من الله خبر لعبادة بتعليمة لآدم بالأسماء كلها وتذهب التفاسير والتنقيح أن شمولية الأسماء لسانيا هي أصلية الأشياء فيكون آدم {صامتا جاهلاً عارياً مريضاً تائهاً}ووصولاً لإدريس ... هذا من ناحية وأخري هي الوجود الإدريسي بمصر وكيف انه بحسب المنقول بلا تدليل يقيني أنه أول من بني دور العبادة وما شابه ذلك بقائمة أخري ,, أوهل كان نوح الرسول بلا عبادة أوهل كان آدم النبي بلا عباده ولا دورٍ لها ,, فيكون الاستفهام العام ,,, كيف هي آلية تحديد إدريس وهو المسكوت عنه قرآنيا ونبويا فيما عدا الذكر الاولي وإسقاط ما يعادل 80% من أصلية الانسان توجيها وتعليما وعلما به ؟؟؟ لن تجد ولا يوجد ,, ودعنا نختصر بما أراد الله فنقول أنه وعن مصدرية {لقناة اميرة المغربي} بما هو خبر عن بقايا رواسب لأحياء مائية متداخلة في جداريات الأهرام واحجاره , وكذا مصدرية أخري {لقناة محمود العراقي} بما هو خبر قرآني من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم {يا بني ءَادَمَ قد أنزلنا عَلَیۡكُمۡ لباسا يواري سوءاتكم وريشا وَلِبَاسُ التقوي ذَ ٰلِكَ خَیۡرࣱۚ ذَ ٰلِكَ مِنۡ ءايت ٱللَّهِ لعلهم يذكرون﴾ [الأعراف ٢٦] ومن بعد ذهاب ومجئ يكون انه التنزيل بنص الايه مرتبط ببني آدم فماذا عن آدم !!! وما علاقة اللباس بالريش وما علاقة أجنحة الطيران المعلومة لنا أنها ريش باللباس !!! وكيف عن تداخل تكوينات رسوبية مرتبطة بالهرم وهي المائية البحرية فهل ذلك تجديد عضوي !!! أم أنه غرق بالهرم داخل الماء لفترات طويله جدا كما أبو الهول !!! علي هذا من بعد إفاضة بالمصادر يكون بتوازي لذلك مع سابقه عن نبي الله إدريس ,, يكون أن المسألة كذلك هي المرتبطة بالتدليس ,, تماما كما ان أعظم بناء ارضي علي الإطلاق وهو الهرم المصري صاحبه ما ترك عن ذاته سوي تمثال طوله {7,5} سم ,, أرأيت المهزلة التدليلية أم ليس بعد !!! وصولا لإنتظار {نابليون افندي وبن خالته} ليعطونا ترجمة بها ما بات قريب من الانكشاف إن لم يكن قد تم بالفعل ,, فيكون وبلا تحديد أو توجيه ماذا فعل آدم وجودا في الأرض من إعمار وتربيه ,, وصولاً من بعده بذريته مع نوح لدعاء أن ربي لا تذر علي الأرض من الكافرين ديارا ,, هل تتخيل !!! وكيف كان من نوح الرسول من بعد الطوفان فعلا ,, وكيف سياقا مستقيما بذلك كان دور ادريس ,, بلا نسيان لتوازي حادث مرتبط بإدريس علي أرض بابل ,, وما هو صحيح هاروت وماروت ,, من ذلك تأملاً ووقوفا ,, فيكون السؤال المطروح دون الخوض في تحديد سيناريو محدد عن آدم النبي وصولا لإدريس النبي عليهم السلام ,, إنه هل نحتاج دليل تدليس دون ما تم سرده وصولا لتأكيد تلاعب هو بالسياق {العقائدي الإلهي} الممتد بمشيئة له بداية بآدم النبي ووصولا لخاتم المرسلين وختمهم محمد بن عبد الله رسوله وصفيه ... بما هو طمس الوعي والهوية الآدمية ,, ولمصلحة من وكيف التناول به جهارا دون التمحيص والوقوف العلمي والتاريخي العقائدي تصديا لذلك ,, نحو وصول إرتباط فهم موصل لإدراك نحو وعي ,, حرصا ومسئولية هي المرتبطة بأمانة العرض ,, بالحضرة الإلهية يوم الحساب ... لن يكون منا طرح مفاد بسيناريو من حيث أن الامر هو مطروح لعلماء الأمة بحكم مسئوليتهم فنحن جميعا لا نعلم شيء والامر بين يديهم بأمانة هي عن العلم والامه ,, ومن ذلك يكون فقط يكون أنه ومع إرتباط ما بين النموذج الكروي والمسطح وما هو النموذج الخاص بالعلوم الإدريسية والجمع بينهما علي مآدبة هي للعلم والعلماء نحو إعادة توجيه الوعي المرتبط بما تحياه الأمة ... وما إرتداد لأسفل سافلين من بعد خلقة هي بأحسن تقويم ,, إلا بنا نحن من حيث قرآنا مهجورا ومن حيث علم منثور وأمانات نضيعها ونحن عالمون أو لا نعلم ,, وأسبقية بالرحمة هي سابقه علي العذاب نسأل الله العفو والعافية .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞﴿مابين لسان شامبليون ولسان إدريسي (3)﴾ نحو إتمام بعرض هو للعرض ,, بما هو إدريس النبي وتفعيل ارتباطه بما هو علوم أوليه كمبتدئ لها دون أسبقية ,, كما الطب والقلم والفلك والخياطة والنجوم الخيمياء وما نحبذ أن نضع في تلك قائمة ,, يكون إستفهام ,, أإن كان وصول تقريبي ما بين نوح الرسول وإدريس النبي بما هو قرابة الألف من السنون ومن سابق له فآدم النبي ,, فنحن نتحدث إذا عما يزيد عن 1500عام تقريبا مرشحة للزيادة وليس تحديدا ,, فماذا كان يفعل هؤلاء !!!
كلام ليس عن آدم النبي بل نوح الرسول وقومة وصولا لإدريس النبي ,, عليهم السلام ,, فهل كانوا من العدد القليل وصولا أنه لا مرض ولا داء ,, هل كانوا عرايا أم كانوا من زوي الاجنحة والريش وهم من جاء بهم الطوفان !!! ,, عندما أراد الملك القدير سبحانه إخبار بما هو جديد أولي كما صناعة السفن بنوح الرسول فقد كان خبر بها قرآني والميزان كذلك بالعون الإلهي وحياً بالأوليات فيما دون أوليات آدم النبي ,, ويكون إتساق الامر بما هو الفلك النجوم للإهتداء إلي ما آخره ,, دون مواربة بأنه إن كان أول من خط بالقلم للكتابة هو إدريس فكيف كان نوح الرسول وقومه أكانوا بالصمت مكتفين أم كانوا بلغة التخاطر فلا حديث ولا كتابه ,, أم أنهم كانوا يتحدثون تلقينا بالحفظ دون تدوين أو ترقيم ,, قد تكون ذاكرتهم هي الأفضل احتفاظا من حيث تأصيل بأن أفضل الخلقة الإلهية هي لآدم ومن وراءه الإنحدار المرتبط بالذريات المعلوم لنا جميعا علي المستوي الجيني تسمية ,, ولكن هل يستقيم كسنن إلهيه في خلقه أن يكونوا بلا شيء وصولا لإدريس النبي ,, وكأنهم ﴿ساقطون من السماء ,, حاملون للضياء !!!﴾
واستواء للميزان أنه أإن كان من الله خبر لعبادة بتعليمة لآدم بالأسماء كلها وتذهب التفاسير والتنقيح أن شمولية الأسماء لسانيا هي أصلية الأشياء فيكون آدم ﴿صامتا جاهلاً عارياً مريضاً تائهاً﴾ووصولاً لإدريس ..
هذا من ناحية وأخري هي الوجود الإدريسي بمصر وكيف انه بحسب المنقول بلا تدليل يقيني أنه أول من بني دور العبادة وما شابه ذلك بقائمة أخري ,, أوهل كان نوح الرسول بلا عبادة أوهل كان آدم النبي بلا عباده ولا دورٍ لها ,, فيكون الاستفهام العام ,,,
كيف هي آلية تحديد إدريس وهو المسكوت عنه قرآنيا ونبويا فيما عدا الذكر الاولي وإسقاط ما يعادل 80% من أصلية الانسان توجيها وتعليما وعلما به ؟؟؟ لن تجد ولا يوجد ,, ودعنا نختصر بما أراد الله فنقول أنه وعن مصدرية ﴿لقناة اميرة المغربي﴾ بما هو خبر عن بقايا رواسب لأحياء مائية متداخلة في جداريات الأهرام واحجاره , وكذا مصدرية أخري ﴿لقناة محمود العراقي﴾ بما هو خبر قرآني من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ﴿يا بني ءَادَمَ قد أنزلنا عَلَیۡكُمۡ لباسا يواري سوءاتكم وريشا وَلِبَاسُ التقوي ذَ ٰلِكَ خَیۡرࣱۚ ذَ ٰلِكَ مِنۡ ءايت ٱللَّهِ لعلهم يذكرون﴾ [الأعراف ٢٦] ومن بعد ذهاب ومجئ يكون انه التنزيل بنص الايه مرتبط ببني آدم فماذا عن آدم !!! وما علاقة اللباس بالريش وما علاقة أجنحة الطيران المعلومة لنا أنها ريش باللباس !!! وكيف عن تداخل تكوينات رسوبية مرتبطة بالهرم وهي المائية البحرية فهل ذلك تجديد عضوي !!! أم أنه غرق بالهرم داخل الماء لفترات طويله جدا كما أبو الهول !!!
علي هذا من بعد إفاضة بالمصادر يكون بتوازي لذلك مع سابقه عن نبي الله إدريس ,, يكون أن المسألة كذلك هي المرتبطة بالتدليس ,, تماما كما ان أعظم بناء ارضي علي الإطلاق وهو الهرم المصري صاحبه ما ترك عن ذاته سوي تمثال طوله ﴿7,5﴾ سم ,, أرأيت المهزلة التدليلية أم ليس بعد !!!
وصولا لإنتظار ﴿نابليون افندي وبن خالته﴾ ليعطونا ترجمة بها ما بات قريب من الانكشاف إن لم يكن قد تم بالفعل ,, فيكون وبلا تحديد أو توجيه ماذا فعل آدم وجودا في الأرض من إعمار وتربيه ,, وصولاً من بعده بذريته مع نوح لدعاء أن ربي لا تذر علي الأرض من الكافرين ديارا ,, هل تتخيل !!!
وكيف كان من نوح الرسول من بعد الطوفان فعلا ,, وكيف سياقا مستقيما بذلك كان دور ادريس ,, بلا نسيان لتوازي حادث مرتبط بإدريس علي أرض بابل ,, وما هو صحيح هاروت وماروت ,, من ذلك تأملاً ووقوفا ,, فيكون السؤال المطروح دون الخوض في تحديد سيناريو محدد عن آدم النبي وصولا لإدريس النبي عليهم السلام ,, إنه هل نحتاج دليل تدليس دون ما تم سرده وصولا لتأكيد تلاعب هو بالسياق ﴿العقائدي الإلهي﴾ الممتد بمشيئة له بداية بآدم النبي ووصولا لخاتم المرسلين وختمهم محمد بن عبد الله رسوله وصفيه ..
بما هو طمس الوعي والهوية الآدمية ,, ولمصلحة من وكيف التناول به جهارا دون التمحيص والوقوف العلمي والتاريخي العقائدي تصديا لذلك ,, نحو وصول إرتباط فهم موصل لإدراك نحو وعي ,, حرصا ومسئولية هي المرتبطة بأمانة العرض ,, بالحضرة الإلهية يوم الحساب .. لن يكون منا طرح مفاد بسيناريو من حيث أن الامر هو مطروح لعلماء الأمة بحكم مسئوليتهم فنحن جميعا لا نعلم شيء والامر بين يديهم بأمانة هي عن العلم والامه ,, ومن ذلك يكون فقط يكون أنه ومع إرتباط ما بين النموذج الكروي والمسطح وما هو النموذج الخاص بالعلوم الإدريسية والجمع بينهما علي مآدبة هي للعلم والعلماء نحو إعادة توجيه الوعي المرتبط بما تحياه الأمة ..
وما إرتداد لأسفل سافلين من بعد خلقة هي بأحسن تقويم ,, إلا بنا نحن من حيث قرآنا مهجورا ومن حيث علم منثور وأمانات نضيعها ونحن عالمون أو لا نعلم ,, وأسبقية بالرحمة هي سابقه علي العذاب نسأل الله العفو والعافية. ❝
00 : 49 : 58 حوار مع باحث المصريات أحمد عدلي وحديث حول الحضارة المصرية بين الأسئلة الموئودة والإجابات المفقودة - قناة الشمس 2
❞ عن مصرنا القديمة ومن حولها ,,, وعن أسرار الدولة لكيفية الإقامات الإنشائية واكتفاء بمشهد {الأزميل كدلاله} فذلك قد يختلف مع أنه وبحسب الترجمة المعلومة أن مصر القديمة أخبرتنا بكيفية عمل الملوخية والسمك المملح ,, مع تأكيد وجود الآلية بالحجب لما هو أسرار الدولة المصرية القديمة ,, بينما قد يفوتنا أن في وقت ما في تزامن ما لم تكن معايير الدولة بما نعرفه متواجده بل كان الإزكاء للوحدة العالمية الأرضيه ,, قد يكون تميزمصري قديم يرتبط بالغزارة والهيمنة الإنتاجية والضخامة هي من دلالات الدولة العُظمي {الألفا} ,, فتطابق ثلاثي {الشمس اشرقت مرتين} ما بين أفريقيا والغرب من الخريطة الارضية المعروفة حالياً إنتماء أو ارتباطا بنقطة رابعه في الجيزة {جيزه} علي ذات آلية البناء والمجسمات ثلاثيا من ثّم فإسقاط {علي زاوية 30 مع خط المركزية باستقامة تامة بطول 25000 ميل} للعديد من نقاط الإرتكاز المرتبطة في معني ما قد يخصها ,, إلي ماهو التطابق الأرضي السماوي قد يفرض سؤال {من ذا الذي يمكن له الإطلاع علي اصطفاف السماء كاملا} لتفعيل اسقاط أرضي له بما في ذلك النهر أو النيل ,, وإن كان الاسقاط الأرضي لما هو سماوي ,, فهل تلك الألية الهرمية هي كما أليه سماوية كمسارج ,, لإحداث مطابقة بين المسارج الأرضيه والنجوم الخاصة بالاهتداء ,, ارتباط خطوط العرض المقيمة لصلب الآلة العملاقة عالميا يؤكد وحده المنهج الإنشائي المهيمن ,, نحن نتحدث عن التأصيل لا عن {إعادات الرفع المتعاقبة} بتداول {ونيس , خوفو , رمسيس} ومتجاورات اخري علي كامل الأرض ,, كل ما بعاليه يضعنا امام تساؤل هل ذلك يمكن أن يكون سوي هيمنة لدولة عظمي دون الأمم هي القاطرة الفاعلة ,, وبتصغير المعني والمنعي كما الهيمنة الحالية المزعومة المرتبطة بانتشار الوحدات العسكرية لامريكا مثالا علي كامل الأرض بما يعليها مهيمنة عالمية وأنها العُظمي دون الأمم ,, التطابق مع الطرح أن {جيزه} تختص بحقبة كاملة ,, يحتمل أنها {جيزه} وليست {الجيزة} بلا فوت أن لماذا ونيس عربي مفهوم الدلالة والمعني بينما خوفو تعني {خوف مثلا} ورمسيس كما حتشبسوت ليس لها دلالات لسان عربي ,, ففرضية اللسان المصري القديم المُباعد عن اللسان العربي المفهوم نسقا به الوقوفات المنطقية بما يضعنا اماما استفهام خاص بحروف {العين ,, الغين ,, والحاء} ,, وإن كان خوفو من بعد ونيس فمن وضعه هناك اسماً ,, هناك بعيدا في {تبت} كما في تفصيلات هرم سقاره {الاستشفاء الصوتي العضوي والروحي} ,, ما يرتبط بالصوت والترددات الفاعلة طاقياً وحركيا ,, الموصلات اللاسلكية الحاملة والعاكسة للموجات إنارة ,, وارتباطها ترجمة بمن هو {رع} والذي يمثل الشمس وعبورا مستقبليا لدلالات الشمس وما تعنيه ارتباطاً حرارياً بحسب المعلوم بإنتماء عقائدي لأصحاب العقائد الحرارية ,, ويبقي أنه ما بين {قلعة المرجان} وما بين {تمثال 7,5سم} دلالات أن المنعي والمعني يرتبط {الصوت ,, الترددات ,, المغناطيسية} ومن هو صاحب إسقاط تمثال ال{7,5} علي اعظم بناء إنساني هو المركزي عالميا .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ عن مصرنا القديمة ومن حولها ,,, وعن أسرار الدولة لكيفية الإقامات الإنشائية واكتفاء بمشهد ﴿الأزميل كدلاله﴾ فذلك قد يختلف مع أنه وبحسب الترجمة المعلومة أن مصر القديمة أخبرتنا بكيفية عمل الملوخية والسمك المملح ,, مع تأكيد وجود الآلية بالحجب لما هو أسرار الدولة المصرية القديمة ,, بينما قد يفوتنا أن في وقت ما في تزامن ما لم تكن معايير الدولة بما نعرفه متواجده بل كان الإزكاء للوحدة العالمية الأرضيه ,, قد يكون تميزمصري قديم يرتبط بالغزارة والهيمنة الإنتاجية والضخامة هي من دلالات الدولة العُظمي ﴿الألفا﴾ ,, فتطابق ثلاثي ﴿الشمس اشرقت مرتين﴾ ما بين أفريقيا والغرب من الخريطة الارضية المعروفة حالياً إنتماء أو ارتباطا بنقطة رابعه في الجيزة ﴿جيزه﴾ علي ذات آلية البناء والمجسمات ثلاثيا من ثّم فإسقاط ﴿علي زاوية 30 مع خط المركزية باستقامة تامة بطول 25000 ميل﴾ للعديد من نقاط الإرتكاز المرتبطة في معني ما قد يخصها ,, إلي ماهو التطابق الأرضي السماوي قد يفرض سؤال ﴿من ذا الذي يمكن له الإطلاع علي اصطفاف السماء كاملا﴾ لتفعيل اسقاط أرضي له بما في ذلك النهر أو النيل ,, وإن كان الاسقاط الأرضي لما هو سماوي ,, فهل تلك الألية الهرمية هي كما أليه سماوية كمسارج ,, لإحداث مطابقة بين المسارج الأرضيه والنجوم الخاصة بالاهتداء ,, ارتباط خطوط العرض المقيمة لصلب الآلة العملاقة عالميا يؤكد وحده المنهج الإنشائي المهيمن ,, نحن نتحدث عن التأصيل لا عن ﴿إعادات الرفع المتعاقبة﴾ بتداول ﴿ونيس , خوفو , رمسيس﴾ ومتجاورات اخري علي كامل الأرض ,, كل ما بعاليه يضعنا امام تساؤل هل ذلك يمكن أن يكون سوي هيمنة لدولة عظمي دون الأمم هي القاطرة الفاعلة ,, وبتصغير المعني والمنعي كما الهيمنة الحالية المزعومة المرتبطة بانتشار الوحدات العسكرية لامريكا مثالا علي كامل الأرض بما يعليها مهيمنة عالمية وأنها العُظمي دون الأمم ,, التطابق مع الطرح أن ﴿جيزه﴾ تختص بحقبة كاملة ,, يحتمل أنها ﴿جيزه﴾ وليست ﴿الجيزة﴾ بلا فوت أن لماذا ونيس عربي مفهوم الدلالة والمعني بينما خوفو تعني ﴿خوف مثلا﴾ ورمسيس كما حتشبسوت ليس لها دلالات لسان عربي ,, ففرضية اللسان المصري القديم المُباعد عن اللسان العربي المفهوم نسقا به الوقوفات المنطقية بما يضعنا اماما استفهام خاص بحروف ﴿العين ,, الغين ,, والحاء﴾ ,, وإن كان خوفو من بعد ونيس فمن وضعه هناك اسماً ,, هناك بعيدا في ﴿تبت﴾ كما في تفصيلات هرم سقاره ﴿الاستشفاء الصوتي العضوي والروحي﴾ ,, ما يرتبط بالصوت والترددات الفاعلة طاقياً وحركيا ,, الموصلات اللاسلكية الحاملة والعاكسة للموجات إنارة ,, وارتباطها ترجمة بمن هو ﴿رع﴾ والذي يمثل الشمس وعبورا مستقبليا لدلالات الشمس وما تعنيه ارتباطاً حرارياً بحسب المعلوم بإنتماء عقائدي لأصحاب العقائد الحرارية ,, ويبقي أنه ما بين ﴿قلعة المرجان﴾ وما بين ﴿تمثال 7,5سم﴾ دلالات أن المنعي والمعني يرتبط ﴿الصوت ,, الترددات ,, المغناطيسية﴾ ومن هو صاحب إسقاط تمثال ال﴿7,5﴾ علي اعظم بناء إنساني هو المركزي عالميا. ❝