س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟ ج/ أنا... 💬 أقوال دار نشر أحرفنا المنيرة 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ دار نشر أحرفنا المنيرة 📖
█ س يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟ ج أنا ألاء أجد الكتابة صوتي الذي يصوغ مشاعري وينسج أفكاري أكتب لأعبر العوالم التي تسكنني ولأترك بصمتي الخاصة هذا العالم بين الحروف أبحث النور وبين الكلمات ذاتي س متى بدأت الكتابة؟ ج منذ كنت صغيرة حينما الورق ملاذًا يعبر عما لا تستطيع المنطوقة توصله كأن كانت لغة أخرى تعلمت الحديث بها قبل الأوان من شجعك أولى خطواتك المجال؟ ج صديق عزيز كان يرى كلماتي ما لم أكن أراه شجعني بلطف كلماته ودعمه المتواصل وكان يردد دائمًا: "حروفك تستحق تُقرأ فلا تترددي كتابتها " لديك أعمال منشورة ورقيًا؟ ج نعم أعتز بأن لي أعمالًا تحمل جزءًا روحي أبرزها كتابي "صمت مهيب جمع الخواطر والمشاعر المتدفقة برأيك هي أهم صفات الكاتب المثالي؟ ج المثالي هو يكتب بصدق وشغف ويجيد الإنصات للعالم حوله يستطيع يجعل القارئ روحه السطور ويشعر بما يشعر به وكأن نابضة بالحياة الصعوبات واجهتها بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟ ج الصعوبة الأكبر الخوف تكون غير كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟ ج/ أنا ألاء، أجد في الكتابة صوتي الذي يصوغ مشاعري وينسج أفكاري. أكتب لأعبر عن العوالم التي تسكنني، ولأترك بصمتي الخاصة في هذا العالم. بين الحروف أبحث عن النور، وبين الكلمات أجد ذاتي.
س/ متى بدأت الكتابة؟ ج/ بدأت الكتابة منذ أن كنت صغيرة، حينما كنت أجد في الورق ملاذًا يعبر عما لا تستطيع الكلمات المنطوقة أن توصله. كأن الكتابة كانت لغة أخرى تعلمت الحديث بها قبل الأوان.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟ ج/ صديق عزيز كان يرى في كلماتي ما لم أكن أراه أنا. شجعني بلطف كلماته ودعمه المتواصل، وكان يردد دائمًا: ˝حروفك تستحق أن تُقرأ، فلا تترددي في كتابتها˝.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟ ج/ نعم، أعتز بأن لي أعمالًا منشورة تحمل جزءًا من روحي. أبرزها كتابي ˝صمت مهيب˝، الذي جمع بين الخواطر والمشاعر المتدفقة.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟ ج/ الكاتب المثالي هو من يكتب بصدق وشغف، ويجيد الإنصات للعالم من حوله. هو من يستطيع أن يجعل القارئ يرى روحه بين السطور، ويشعر بما يشعر به وكأن الحروف نابضة بالحياة.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟ ج/ كانت الصعوبة الأكبر هي الخوف من أن تكون كلماتي غير كافية، وأن تلقى أحكامي الذاتية على نصوصي. لكنني تجاوزت ذلك بالإصرار، وأدركت أن كل كلمة تحمل جزءًا من التطور، وأن الخطوة الأولى دائمًا هي الأهم.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟ ج/ أؤمن بأن ˝النجاح الحقيقي لا يُقاس بالوصول، بل بالمثابرة على الطريق˝. هذه الحكمة هي ما يدفعني للاستمرار، مهما كانت العثرات.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟ ج/ تأثرت بكُتاب كبار مثل غسان كنفاني وجبران خليل جبران، لما حملت كتاباتهم من عاطفة وعمق إنساني لا يُضاهى.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟ ج/ في مجال الكتابة، أعتبر كل نص أنجزته إنجازًا بذاته، لكنني أفتخر أيضًا بمساهماتي في تعزيز القراءة والكتابة لدى أقراني. أما خارج مجال الكتابة، فقد كانت حياتي الدراسية وتطوعي لخدمة المجتمع محطات مهمة لي.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟ ج/ أرى الكتابة مزيجًا بين الاثنين؛ فهي هواية تجعلني أتنفس بعمق وموهبة تحتاج إلى صقل دائم وجهد مستمر.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟ ج/ مثلي الأعلى هو كل من استطاع أن يحول شغفه إلى رسالة، وأن يجعل من كلماته جسرًا يصل به إلى القلوب.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟ ج/ نعم، أحب الغناء والتصميم، وأدرس حاليًا تخصص نظم المعلومات، وأسعى في المستقبل أن أكون مهندسة مصممة بإذن الله. سأعمل على التوفيق بين شغفي بالكتابة وتصميمي الإبداعي، لأن كلاهما يعبر عن جزء مني.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟ ج/ أعمل حاليًا على مجموعة أدبية جديدة ستتناول مشاعر الإنسان في أبسط وأعمق حالاتها. أتمنى أن ترى النور قريبًا.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟ ج/ حلمي أن أترك أثرًا حقيقيًا في قلوب القراء، وأن أكون مصممة ناجحة تجمع بين الإبداع الفني والحرفي.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟ ج/ أنصحه أن يكتب بصدق، وألا يخاف من التجربة أو النقد، فالكتابة ليست مجرد حروف تُكتب، بل هي نبض يُسكب.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام. جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟ ج/ أنا ألاء، أجد في الكتابة صوتي الذي يصوغ مشاعري وينسج أفكاري. أكتب لأعبر عن العوالم التي تسكنني، ولأترك بصمتي الخاصة في هذا العالم. بين الحروف أبحث عن النور، وبين الكلمات أجد ذاتي. س/ متى بدأت الكتابة؟ ج/ بدأت الكتابة منذ أن كنت صغيرة، حينما كنت أجد في الورق ملاذًا يعبر عما لا تستطيع الكلمات المنطوقة أن توصله. كأن الكتابة كانت لغة أخرى تعلمت الحديث بها قبل الأوان. س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟ ج/ صديق عزيز كان يرى في كلماتي ما لم أكن أراه أنا. شجعني بلطف كلماته ودعمه المتواصل، وكان يردد دائمًا: \"حروفك تستحق أن تُقرأ، فلا تترددي في كتابتها\". س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟ ج/ نعم، أعتز بأن لي أعمالًا منشورة تحمل جزءًا من روحي. أبرزها كتابي \"صمت مهيب\"، الذي جمع بين الخواطر والمشاعر المتدفقة. س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟ ج/ الكاتب المثالي هو من يكتب بصدق وشغف، ويجيد الإنصات للعالم من حوله. هو من يستطيع أن يجعل القارئ يرى روحه بين السطور، ويشعر بما يشعر به وكأن الحروف نابضة بالحياة. س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟ ج/ كانت الصعوبة الأكبر هي الخوف من أن تكون كلماتي غير كافية، وأن تلقى أحكامي الذاتية على نصوصي. لكنني تجاوزت ذلك بالإصرار، وأدركت أن كل كلمة تحمل جزءًا من التطور، وأن الخطوة الأولى دائمًا هي الأهم. س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟ ج/ أؤمن بأن \"النجاح الحقيقي لا يُقاس بالوصول، بل بالمثابرة على الطريق\". هذه الحكمة هي ما يدفعني للاستمرار، مهما كانت العثرات. س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟ ج/ تأثرت بكُتاب كبار مثل غسان كنفاني وجبران خليل جبران، لما حملت كتاباتهم من عاطفة وعمق إنساني لا يُضاهى. س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟ ج/ في مجال الكتابة، أعتبر كل نص أنجزته إنجازًا بذاته، لكنني أفتخر أيضًا بمساهماتي في تعزيز القراءة والكتابة لدى أقراني. أما خارج مجال الكتابة، فقد كانت حياتي الدراسية وتطوعي لخدمة المجتمع محطات مهمة لي. س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟ ج/ أرى الكتابة مزيجًا بين الاثنين؛ فهي هواية تجعلني أتنفس بعمق وموهبة تحتاج إلى صقل دائم وجهد مستمر. س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟ ج/ مثلي الأعلى هو كل من استطاع أن يحول شغفه إلى رسالة، وأن يجعل من كلماته جسرًا يصل به إلى القلوب. س/ هل لديك مواهب أخرى؟ ج/ نعم، أحب الغناء والتصميم، وأدرس حاليًا تخصص نظم المعلومات، وأسعى في المستقبل أن أكون مهندسة مصممة بإذن الله. سأعمل على التوفيق بين شغفي بالكتابة وتصميمي الإبداعي، لأن كلاهما يعبر عن جزء مني. س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟ ج/ أعمل حاليًا على مجموعة أدبية جديدة ستتناول مشاعر الإنسان في أبسط وأعمق حالاتها. أتمنى أن ترى النور قريبًا. س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟ ج/ حلمي أن أترك أثرًا حقيقيًا في قلوب القراء، وأن أكون مصممة ناجحة تجمع بين الإبداع الفني والحرفي. س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟ ج/ أنصحه أن يكتب بصدق، وألا يخاف من التجربة أو النقد، فالكتابة ليست مجرد حروف تُكتب، بل هي نبض يُسكب. وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام. جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟ ج/ أنا ألاء، أجد في الكتابة صوتي الذي يصوغ مشاعري وينسج أفكاري. أكتب لأعبر عن العوالم التي تسكنني، ولأترك بصمتي الخاصة في هذا العالم. بين الحروف أبحث عن النور، وبين الكلمات أجد ذاتي.
س/ متى بدأت الكتابة؟ ج/ بدأت الكتابة منذ أن كنت صغيرة، حينما كنت أجد في الورق ملاذًا يعبر عما لا تستطيع الكلمات المنطوقة أن توصله. كأن الكتابة كانت لغة أخرى تعلمت الحديث بها قبل الأوان.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟ ج/ صديق عزيز كان يرى في كلماتي ما لم أكن أراه أنا. شجعني بلطف كلماته ودعمه المتواصل، وكان يردد دائمًا: ˝حروفك تستحق أن تُقرأ، فلا تترددي في كتابتها˝.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟ ج/ نعم، أعتز بأن لي أعمالًا منشورة تحمل جزءًا من روحي. أبرزها كتابي ˝صمت مهيب˝، الذي جمع بين الخواطر والمشاعر المتدفقة.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟ ج/ الكاتب المثالي هو من يكتب بصدق وشغف، ويجيد الإنصات للعالم من حوله. هو من يستطيع أن يجعل القارئ يرى روحه بين السطور، ويشعر بما يشعر به وكأن الحروف نابضة بالحياة.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟ ج/ كانت الصعوبة الأكبر هي الخوف من أن تكون كلماتي غير كافية، وأن تلقى أحكامي الذاتية على نصوصي. لكنني تجاوزت ذلك بالإصرار، وأدركت أن كل كلمة تحمل جزءًا من التطور، وأن الخطوة الأولى دائمًا هي الأهم.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟ ج/ أؤمن بأن ˝النجاح الحقيقي لا يُقاس بالوصول، بل بالمثابرة على الطريق˝. هذه الحكمة هي ما يدفعني للاستمرار، مهما كانت العثرات.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟ ج/ تأثرت بكُتاب كبار مثل غسان كنفاني وجبران خليل جبران، لما حملت كتاباتهم من عاطفة وعمق إنساني لا يُضاهى.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟ ج/ في مجال الكتابة، أعتبر كل نص أنجزته إنجازًا بذاته، لكنني أفتخر أيضًا بمساهماتي في تعزيز القراءة والكتابة لدى أقراني. أما خارج مجال الكتابة، فقد كانت حياتي الدراسية وتطوعي لخدمة المجتمع محطات مهمة لي.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟ ج/ أرى الكتابة مزيجًا بين الاثنين؛ فهي هواية تجعلني أتنفس بعمق وموهبة تحتاج إلى صقل دائم وجهد مستمر.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟ ج/ مثلي الأعلى هو كل من استطاع أن يحول شغفه إلى رسالة، وأن يجعل من كلماته جسرًا يصل به إلى القلوب.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟ ج/ نعم، أحب الغناء والتصميم، وأدرس حاليًا تخصص نظم المعلومات، وأسعى في المستقبل أن أكون مهندسة مصممة بإذن الله. سأعمل على التوفيق بين شغفي بالكتابة وتصميمي الإبداعي، لأن كلاهما يعبر عن جزء مني.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟ ج/ أعمل حاليًا على مجموعة أدبية جديدة ستتناول مشاعر الإنسان في أبسط وأعمق حالاتها. أتمنى أن ترى النور قريبًا.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟ ج/ حلمي أن أترك أثرًا حقيقيًا في قلوب القراء، وأن أكون مصممة ناجحة تجمع بين الإبداع الفني والحرفي.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟ ج/ أنصحه أن يكتب بصدق، وألا يخاف من التجربة أو النقد، فالكتابة ليست مجرد حروف تُكتب، بل هي نبض يُسكب.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام. جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍 اسمك/ *مروان عبدالله* محافظتك/ اليمن / صنعاء موهبتك/ الكتابة وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم . نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕 *الكاتب:*... *سأختصر الحوار وأجابة اسالتكم كلها راح تجدوها بين السطور التالية:* بمقدمة أو بدونها سأبدأ حديثـي ..فـ المقدمة شيء إعتيادي وانا لا أُحب تلك الاشياء المتكرره والمتداولة بكثرةٍ تُفقدها بريقها .. والتحيـة كما أمرنا إسلامُنا تكفي لنبدأ..,فسلام الله لكل من يقرأ الان وسيقرأ لاحقًا.. في الحقيقة لا اعلم اين هي البداية لأكتبها ولا النهاية لأُتم بها واخُط تلك النقطة واعلن التوقف.. لكن سـأكتب بضع كلمات.., كلمات لا تعرف الزيف والخداع.., الخداع المتجسـد في قلوب الملوثين منذ الأزل ومهما تعاقبت السنيـن مازالوا يتربصون بكل زمان ليعادلوا الخير الكثيـر الذي يسكن اعماقنا ولا يستطيعون فنحن نطغى عليهم بكـل جدارة وان كُنا نحمل بعضًا من السـوء الغير مقصـود إنما هو مجرد إنفعال في لحظة غضب او أنينُ في لحظة يأس تغلغل في ارواحنا ولكن سرعان مانطرده ونعـود ونتوب عنه ونعـاود طريقنا نحـو الخيـر الكثيـر.. الكثيـر جدًا كـ كثرة أحزاننا, أحزاننا المغلفـة بشبح إبتسامة تحجُبها ليس لأنَّ ذلك بالأمـر اليسيـر بل لأنَّ الحيـاة يا صديقي تستـدعي القوة ولا مجال للإنهيـار.., لا مجال للتوقف.. إنها تستدعي الصمود والتجاوز وشيء إسمهُ الإعتيـاد ويالبشاعةِ الإعتيـاد ..إنـهُ يسلُب حقًا ويؤرق جفنًا ويدمي جرحًا.. يعصف بالأرواح ويصيب القلوب بلعنات ويرمي بنـا في متاهـات فقط تحت مسمى عِش هذا الأمـر واقعًا وإن كان مُـرًا واعتًّّـد عليه أوَ مُت ألمًا وحسرة وانت تنتظـر الشفقة ممن لا يهمـه أمر الف دمعةٍ ودمعة غادرت مواطن عينيك لأجله وهو هائمًا يبحث عن هـواه.., مُت كمـدًا وانت تراقب وجوه العابرين لعلك تجـد وجهًا تبحث عنه.., أو تطيل الوقوف في محطة قطار تنتظر عودة غائب نسي أمرك تمامًا وأحب التغرب والغى أمـر الرحلة إليك ومزق التذكرة وبقي هناك ومن فرط أُنسهِ بذلك نسيّ أن يكتب لك ولو جوابًا يخبرك بأن تغادر المحطة, أو أنـهُ بلا ضميـر فــ حتى اللغةُ العربية اخطأت حينما قالت أن للغائب ضميـر.., واخيـرًا مُت لوحدك....وأنا اعتقد أن هذا افضل شيء سيحدث لك بعد كل هذا العناء فلا بأس بذلك.. ولا بأس ايضًا بأن تحيا كذلك لبعض الوقت .. لا بأس بأن تقرأ كتاب, تشاهد فيلم, تختار ثيابك واولوانها, تصيغ أفكارك المنفرده وتناقشها, وتفعل كل اشياؤك المُحببه لوحدك.., تستمع للحن أُغنية قديمة وتحتسي ذكرياتك معها كفنجان قهوة.. لوحدك تبكي, تنام, تصحـو, تلعب, تضحك, تنجح, وحتى إن فشلت تحاول من جديد متحديًا بؤسك وهمومك, تحلم وتنسج في خيالك أحاديث لن تحصل, لقاءات مؤجله أو ربما ملغيـه, ومواقف جميلـة وأخرى ترجو أن لا تحدث, أُمنياتٌ خيالية وجُنـون.. نعم.., الكثير من جنـونك المتمرد على واقع مجتمعك فيبقى هناك في وعاء الذاكرة يتسرب إلى روحك فتصبح هي الأُخـرى مجنونة ولا أقصد بـهِ ذاك الجنون الامريكوصهيوني الفاحش إنما جُنون أحلام وأفكار وحرية تعرف دينها العظيم وشريعتـهُ التي لا تتنافى معها ولكنها لا تتناسب مع خفيفيّ العقول,مُعقديّ الفكر من لا يعلمون عما يتحدثون.., ولا مع اولئك الذين يُسيئون للحرية بالإنحلال الشنيع ويبيعون الكلام والأوهام وشيءٌ من اليهـوده اللعينـة.., صالح نفسك هذه المـره وأكرمها يا صاحب ..وانتصر لنفسك, حقق ذاتك وبارك انجازاتك لوحدك ولا تسمح لمن تركك في الأيام العصيبـة تحت أيّ ظرف وأفلتك أن يأتي ويحتفل بنصرك معك أو حتى ينتحب خسارتك.., تحمل كُل ذلك لوحدك ولا تسمح ابدًا ولـن أسمـح أنا ايضًا.., ولا بأس أن تتأرجح بين طيات نص كتبته لوحدك وكذلك تقرأهُ, واهم من كل هذا تصارع الحياة وتراهن على نجاتك من كل ما مَـر بك, كل هذا افعله لوحدك فبعض البشر يفسدون الاشياء إن شاركوك إياها أو قد يفسدون حياتك ايضًا....,إفعلها لوحدك وأطلق العنان لروحك كي تحلق في ملكـوت خالقها وتنصب أشرعتها على بابه حبًا وأملا وتتجه نحـوه فهـو الوحيـد من يستحقك بكُلِك.., يقبلُك بميولك وانحناء ظهرك, وأيًا كان ما فعلت ما إن تلجأ إليه لا يغلق باب كرمه ويتجاهل ضعفك ويهون عليه حزنك .. تأتيه باشلائِك في سجـدةٍ في جوف الليل بعد بكاء ونحيب وصرخات ونداءتٍ كثيرة لا يأتون من توجه إليهم.., فتنهض قاصدًا عفـوه وتتجه نحو رحمتهِ وعونه فيحتضنك حنانه بكل شعور الأمان الذي تفتقده, فتهدأ نفسُكَ المضطربة, ويطمئن فؤادك العليـل ويحل السلام في متاهات روحك فيُرّشدها ويُنير دربك بلطفه الخفـي فتصل لمبتغاك ولو بعـد حين, فقط لأن الله معك ولست وحدك. وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام. المحررة/إسراء عيد المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ *مروان عبدالله* محافظتك/ اليمن / صنعاء موهبتك/ الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم . نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
*الكاتب:*.. *سأختصر الحوار وأجابة اسالتكم كلها راح تجدوها بين السطور التالية:* بمقدمة أو بدونها سأبدأ حديثـي .فـ المقدمة شيء إعتيادي وانا لا أُحب تلك الاشياء المتكرره والمتداولة بكثرةٍ تُفقدها بريقها . والتحيـة كما أمرنا إسلامُنا تكفي لنبدأ.,فسلام الله لكل من يقرأ الان وسيقرأ لاحقًا. في الحقيقة لا اعلم اين هي البداية لأكتبها ولا النهاية لأُتم بها واخُط تلك النقطة واعلن التوقف. لكن سـأكتب بضع كلمات., كلمات لا تعرف الزيف والخداع., الخداع المتجسـد في قلوب الملوثين منذ الأزل ومهما تعاقبت السنيـن مازالوا يتربصون بكل زمان ليعادلوا الخير الكثيـر الذي يسكن اعماقنا ولا يستطيعون فنحن نطغى عليهم بكـل جدارة وان كُنا نحمل بعضًا من السـوء الغير مقصـود إنما هو مجرد إنفعال في لحظة غضب او أنينُ في لحظة يأس تغلغل في ارواحنا ولكن سرعان مانطرده ونعـود ونتوب عنه ونعـاود طريقنا نحـو الخيـر الكثيـر. الكثيـر جدًا كـ كثرة أحزاننا, أحزاننا المغلفـة بشبح إبتسامة تحجُبها ليس لأنَّ ذلك بالأمـر اليسيـر بل لأنَّ الحيـاة يا صديقي تستـدعي القوة ولا مجال للإنهيـار., لا مجال للتوقف. إنها تستدعي الصمود والتجاوز وشيء إسمهُ الإعتيـاد ويالبشاعةِ الإعتيـاد .إنـهُ يسلُب حقًا ويؤرق جفنًا ويدمي جرحًا. يعصف بالأرواح ويصيب القلوب بلعنات ويرمي بنـا في متاهـات فقط تحت مسمى عِش هذا الأمـر واقعًا وإن كان مُـرًا واعتًّّـد عليه أوَ مُت ألمًا وحسرة وانت تنتظـر الشفقة ممن لا يهمـه أمر الف دمعةٍ ودمعة غادرت مواطن عينيك لأجله وهو هائمًا يبحث عن هـواه., مُت كمـدًا وانت تراقب وجوه العابرين لعلك تجـد وجهًا تبحث عنه., أو تطيل الوقوف في محطة قطار تنتظر عودة غائب نسي أمرك تمامًا وأحب التغرب والغى أمـر الرحلة إليك ومزق التذكرة وبقي هناك ومن فرط أُنسهِ بذلك نسيّ أن يكتب لك ولو جوابًا يخبرك بأن تغادر المحطة, أو أنـهُ بلا ضميـر فــ حتى اللغةُ العربية اخطأت حينما قالت أن للغائب ضميـر., واخيـرًا مُت لوحدك..وأنا اعتقد أن هذا افضل شيء سيحدث لك بعد كل هذا العناء فلا بأس بذلك. ولا بأس ايضًا بأن تحيا كذلك لبعض الوقت . لا بأس بأن تقرأ كتاب, تشاهد فيلم, تختار ثيابك واولوانها, تصيغ أفكارك المنفرده وتناقشها, وتفعل كل اشياؤك المُحببه لوحدك., تستمع للحن أُغنية قديمة وتحتسي ذكرياتك معها كفنجان قهوة. لوحدك تبكي, تنام, تصحـو, تلعب, تضحك, تنجح, وحتى إن فشلت تحاول من جديد متحديًا بؤسك وهمومك, تحلم وتنسج في خيالك أحاديث لن تحصل, لقاءات مؤجله أو ربما ملغيـه, ومواقف جميلـة وأخرى ترجو أن لا تحدث, أُمنياتٌ خيالية وجُنـون. نعم., الكثير من جنـونك المتمرد على واقع مجتمعك فيبقى هناك في وعاء الذاكرة يتسرب إلى روحك فتصبح هي الأُخـرى مجنونة ولا أقصد بـهِ ذاك الجنون الامريكوصهيوني الفاحش إنما جُنون أحلام وأفكار وحرية تعرف دينها العظيم وشريعتـهُ التي لا تتنافى معها ولكنها لا تتناسب مع خفيفيّ العقول,مُعقديّ الفكر من لا يعلمون عما يتحدثون., ولا مع اولئك الذين يُسيئون للحرية بالإنحلال الشنيع ويبيعون الكلام والأوهام وشيءٌ من اليهـوده اللعينـة., صالح نفسك هذه المـره وأكرمها يا صاحب .وانتصر لنفسك, حقق ذاتك وبارك انجازاتك لوحدك ولا تسمح لمن تركك في الأيام العصيبـة تحت أيّ ظرف وأفلتك أن يأتي ويحتفل بنصرك معك أو حتى ينتحب خسارتك., تحمل كُل ذلك لوحدك ولا تسمح ابدًا ولـن أسمـح أنا ايضًا., ولا بأس أن تتأرجح بين طيات نص كتبته لوحدك وكذلك تقرأهُ, واهم من كل هذا تصارع الحياة وتراهن على نجاتك من كل ما مَـر بك, كل هذا افعله لوحدك فبعض البشر يفسدون الاشياء إن شاركوك إياها أو قد يفسدون حياتك ايضًا..,إفعلها لوحدك وأطلق العنان لروحك كي تحلق في ملكـوت خالقها وتنصب أشرعتها على بابه حبًا وأملا وتتجه نحـوه فهـو الوحيـد من يستحقك بكُلِك., يقبلُك بميولك وانحناء ظهرك, وأيًا كان ما فعلت ما إن تلجأ إليه لا يغلق باب كرمه ويتجاهل ضعفك ويهون عليه حزنك . تأتيه باشلائِك في سجـدةٍ في جوف الليل بعد بكاء ونحيب وصرخات ونداءتٍ كثيرة لا يأتون من توجه إليهم., فتنهض قاصدًا عفـوه وتتجه نحو رحمتهِ وعونه فيحتضنك حنانه بكل شعور الأمان الذي تفتقده, فتهدأ نفسُكَ المضطربة, ويطمئن فؤادك العليـل ويحل السلام في متاهات روحك فيُرّشدها ويُنير دربك بلطفه الخفـي فتصل لمبتغاك ولو بعـد حين, فقط لأن الله معك ولست وحدك.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.