لماذا نكتب؟ لطالما تساءلت: لماذا نكتب؟ هل نكتب لنحكي... 💬 أقوال 𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ 𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫 📖
█ لماذا نكتب؟ لطالما تساءلت: نكتب؟ نكتب لنحكي حكايات تُنسج من خيال؟ أم لنبحث عن أنفسنا بين السطور؟ لنقاوم النسيان لنُخلّد لحظات عابرة ونحفظها الضياع؟ بالنسبة لي الكتابة هي فعل حياة محاولة لترك أثر وسط زحام العالم أكتب لأن داخلي أفكارًا تضج بالحياة وقصصًا تبحث أذن تصغي وعين ترى الكلمات تمنحني القدرة بناء العوالم رسم المشاهد التي لم تُر وسرد الحكايات تُحكَ كل كتاب هو رسالة ليس بالضرورة أن تكون مباشرة أو واضحة لكنها دائمًا تحمل شيئًا روح الكاتب ربما دعوة للتأمل استفهام حقائق ظننا أننا نعرفها صرخة مكتومة لشخص يجد وسيلة أخرى ليُسمِع صوته في كل مرة أضع القلم الورق أشعر أنني أخوض مغامرة جديدة أبحث مخرج عالم الواقع إلى فضاءات أوسع قد الحب الفقد الحلم الذاكرة لكن النهاية تلك المواضيع تصب معنى واحد: نكون بشرًا نشعر ونتأمل ونتساءل إلى قرأ وإلى وجد نفسه كلماتي أشكركم لأنكم جزء هذه الرحلة فالقصة لا تكتمل إلا حين تُقرأ والكلمات تنبض تلامس القلوب #محمود #عمر #محمد جمعه #روائي #أردني #ورئيس #الكتاب #العرب #في #أوروبا #الشرقية مجاناً PDF اونلاين 2025
لطالما تساءلت: لماذا نكتب؟ هل نكتب لنحكي حكايات تُنسج من خيال؟ أم لنبحث عن أنفسنا بين السطور؟ هل نكتب لنقاوم النسيان، أم لنُخلّد لحظات عابرة ونحفظها من الضياع؟
بالنسبة لي، الكتابة هي فعل حياة، هي محاولة لترك أثر وسط زحام العالم. أكتب لأن في داخلي أفكارًا تضج بالحياة، وقصصًا تبحث عن أذن تصغي وعين ترى. أكتب لأن الكلمات تمنحني القدرة على بناء العوالم، على رسم المشاهد التي لم تُر، وسرد الحكايات التي لم تُحكَ.
كل كتاب هو رسالة، ليس بالضرورة أن تكون مباشرة أو واضحة، لكنها دائمًا تحمل شيئًا من روح الكاتب. ربما هي دعوة للتأمل، أو استفهام عن حقائق ظننا أننا نعرفها، أو صرخة مكتومة لشخص لم يجد وسيلة أخرى ليُسمِع صوته.
في كل مرة أضع القلم على الورق، أشعر أنني أخوض مغامرة جديدة، أنني أبحث عن مخرج من عالم الواقع إلى فضاءات أوسع. قد أكتب عن الحب، عن الفقد، عن الحلم، عن الذاكرة، لكن في النهاية، كل تلك المواضيع تصب في معنى واحد: أن نكون بشرًا نشعر ونتأمل ونتساءل.
إلى كل من قرأ لي، وإلى كل من وجد نفسه في كلماتي، أشكركم لأنكم جزء من هذه الرحلة. فالقصة لا تكتمل إلا حين تُقرأ، والكلمات لا تنبض بالحياة إلا حين تلامس القلوب.
❞ لماذا نكتب؟ لطالما تساءلت: لماذا نكتب؟ هل نكتب لنحكي حكايات تُنسج من خيال؟ أم لنبحث عن أنفسنا بين السطور؟ هل نكتب لنقاوم النسيان، أم لنُخلّد لحظات عابرة ونحفظها من الضياع؟ بالنسبة لي، الكتابة هي فعل حياة، هي محاولة لترك أثر وسط زحام العالم. أكتب لأن في داخلي أفكارًا تضج بالحياة، وقصصًا تبحث عن أذن تصغي وعين ترى. أكتب لأن الكلمات تمنحني القدرة على بناء العوالم، على رسم المشاهد التي لم تُر، وسرد الحكايات التي لم تُحكَ. كل كتاب هو رسالة، ليس بالضرورة أن تكون مباشرة أو واضحة، لكنها دائمًا تحمل شيئًا من روح الكاتب. ربما هي دعوة للتأمل، أو استفهام عن حقائق ظننا أننا نعرفها، أو صرخة مكتومة لشخص لم يجد وسيلة أخرى ليُسمِع صوته. في كل مرة أضع القلم على الورق، أشعر أنني أخوض مغامرة جديدة، أنني أبحث عن مخرج من عالم الواقع إلى فضاءات أوسع. قد أكتب عن الحب، عن الفقد، عن الحلم، عن الذاكرة، لكن في النهاية، كل تلك المواضيع تصب في معنى واحد: أن نكون بشرًا نشعر ونتأمل ونتساءل. إلى كل من قرأ لي، وإلى كل من وجد نفسه في كلماتي، أشكركم لأنكم جزء من هذه الرحلة. فالقصة لا تكتمل إلا حين تُقرأ، والكلمات لا تنبض بالحياة إلا حين تلامس القلوب. #محمود #عمر #محمد جمعه #روائي #أردني #ورئيس #الكتاب #العرب #في #أوروبا #الشرقية. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
❞ لماذا نكتب؟
لطالما تساءلت: لماذا نكتب؟ هل نكتب لنحكي حكايات تُنسج من خيال؟ أم لنبحث عن أنفسنا بين السطور؟ هل نكتب لنقاوم النسيان، أم لنُخلّد لحظات عابرة ونحفظها من الضياع؟
بالنسبة لي، الكتابة هي فعل حياة، هي محاولة لترك أثر وسط زحام العالم. أكتب لأن في داخلي أفكارًا تضج بالحياة، وقصصًا تبحث عن أذن تصغي وعين ترى. أكتب لأن الكلمات تمنحني القدرة على بناء العوالم، على رسم المشاهد التي لم تُر، وسرد الحكايات التي لم تُحكَ.
كل كتاب هو رسالة، ليس بالضرورة أن تكون مباشرة أو واضحة، لكنها دائمًا تحمل شيئًا من روح الكاتب. ربما هي دعوة للتأمل، أو استفهام عن حقائق ظننا أننا نعرفها، أو صرخة مكتومة لشخص لم يجد وسيلة أخرى ليُسمِع صوته.
في كل مرة أضع القلم على الورق، أشعر أنني أخوض مغامرة جديدة، أنني أبحث عن مخرج من عالم الواقع إلى فضاءات أوسع. قد أكتب عن الحب، عن الفقد، عن الحلم، عن الذاكرة، لكن في النهاية، كل تلك المواضيع تصب في معنى واحد: أن نكون بشرًا نشعر ونتأمل ونتساءل.
إلى كل من قرأ لي، وإلى كل من وجد نفسه في كلماتي، أشكركم لأنكم جزء من هذه الرحلة. فالقصة لا تكتمل إلا حين تُقرأ، والكلمات لا تنبض بالحياة إلا حين تلامس القلوب.
❞ رحلة الكاتب: بين الحلم والواقع في كل صفحة نكتبها، وفي كل جملة نسطرها، نبحث عن الحقيقة وسط ضجيج الحياة، ونحاول أن نلتقط ومضة من النور في عالم يغشاه الضباب. الكتابة ليست مجرد حروف تتشكل على الورق، بل هي روح تسري بين السطور، تنقل الأحلام، تخلد الذكريات، وتحمل هموم الإنسان وآماله. رحلتي مع الكتابة لم تكن مجرد خيار، بل كانت قدرًا تشكل منذ اللحظة التي فتحت فيها أول كتاب، فصرت قارئًا قبل أن أكون كاتبًا، ومن هناك بدأ الشغف الذي قادني إلى عالم الرواية، حيث يمتزج الخيال بالواقع، والتاريخ بالحاضر، والألم بالأمل. في أوروبا الشرقية، وجدت نفسي بين أدباء يعشقون الحرف، يناقشون الفكر، ويتبادلون الرؤى حول مستقبل الأدب العربي. من هنا، بدأت مهمتي كرئيس للكتاب العرب في أوروبا الشرقية، ليس فقط لتمثيل الأدب العربي، بل لفتح الجسور بين ثقافات مختلفة، وإيصال صوتنا الأدبي إلى آفاق جديدة. أؤمن بأن الكاتب لا يعيش في عزلة، بل هو مرآة لمجتمعه، ينقل نبضه ويجسد آماله. ولهذا، كانت أعمالي دائمًا انعكاسًا لهذا الإيمان، سواء في رواية أمل في سان بطرسبورغ، التي حملت أحلام الشباب العربي في الغربة، أو مملكة المريخ التي مزجت الخيال بالحكمة، أو فريزيا التي سبرت أغوار النفس البشرية في عالم مختلف. الكتابة مسؤولية قبل أن تكون شغفًا، ومسيرة لا تنتهي طالما هناك قصة لم تُحكَ بعد، وفكرة لم تُكتب، وقلب لم يلامسه الحرف بعد. سأبقى أكتب، لأن الكتابة حياة، ولأن كل كلمة هي نافذة نحو عالم أوسع، وأمل جديد. — #محمود #عمر #محمد #جمعه روائي أردني، رئيس الكتاب العربي في أوروبا الشرقية. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
❞ رحلة الكاتب: بين الحلم والواقع
في كل صفحة نكتبها، وفي كل جملة نسطرها، نبحث عن الحقيقة وسط ضجيج الحياة، ونحاول أن نلتقط ومضة من النور في عالم يغشاه الضباب. الكتابة ليست مجرد حروف تتشكل على الورق، بل هي روح تسري بين السطور، تنقل الأحلام، تخلد الذكريات، وتحمل هموم الإنسان وآماله.
رحلتي مع الكتابة لم تكن مجرد خيار، بل كانت قدرًا تشكل منذ اللحظة التي فتحت فيها أول كتاب، فصرت قارئًا قبل أن أكون كاتبًا، ومن هناك بدأ الشغف الذي قادني إلى عالم الرواية، حيث يمتزج الخيال بالواقع، والتاريخ بالحاضر، والألم بالأمل.
في أوروبا الشرقية، وجدت نفسي بين أدباء يعشقون الحرف، يناقشون الفكر، ويتبادلون الرؤى حول مستقبل الأدب العربي. من هنا، بدأت مهمتي كرئيس للكتاب العرب في أوروبا الشرقية، ليس فقط لتمثيل الأدب العربي، بل لفتح الجسور بين ثقافات مختلفة، وإيصال صوتنا الأدبي إلى آفاق جديدة.
أؤمن بأن الكاتب لا يعيش في عزلة، بل هو مرآة لمجتمعه، ينقل نبضه ويجسد آماله. ولهذا، كانت أعمالي دائمًا انعكاسًا لهذا الإيمان، سواء في رواية أمل في سان بطرسبورغ، التي حملت أحلام الشباب العربي في الغربة، أو مملكة المريخ التي مزجت الخيال بالحكمة، أو فريزيا التي سبرت أغوار النفس البشرية في عالم مختلف.
الكتابة مسؤولية قبل أن تكون شغفًا، ومسيرة لا تنتهي طالما هناك قصة لم تُحكَ بعد، وفكرة لم تُكتب، وقلب لم يلامسه الحرف بعد. سأبقى أكتب، لأن الكتابة حياة، ولأن كل كلمة هي نافذة نحو عالم أوسع، وأمل جديد.