ظاهرة التلفظ بالطلاق – المُـفجعة – قد أضرت بالمجتمع... 💬 أقوال محمد أحمد عبيد 📖 كتاب مقالات محمد عبيد
- 📖 من ❞ كتاب مقالات محمد عبيد ❝ محمد أحمد عبيد 📖
█ ظاهرة التلفظ بالطلاق – المُـفجعة قد أضرت بالمجتمع حديثًا وذلك لاستنادها إلى أمور هزلية تدعو للتلفظ بألفاظ الطلاق وكأنها لعبة أيدي هؤلاء الرجال الذين لا يقدِّرون عاقبة ما تتفوه به ألسنتهم كونهم رجالًا مؤاخذين بما ينطقون! ومن هنا حاول الفقهاء والكثير من المصلحين إيجاد طريقة للحد هذه الظاهرة التي تتسم بالصبيانية وعدم الرشد كثيرًا تسبب «التلفظ بالطلاق» هدم الأُسر وتفتيت الوحدة الاجتماعية ومع أن الأصل مسؤولية فردية شرعية إلا تحقيقه شكليًّا الدولة بين الزوجين ينبغي يُراعى فيه عرف وحال المجتمع هل هناك يمنع الصورة شرعيًّا وفقهيًا؟ لقد قرر الشرع مسئولية وهو عمل شرعي تترتب عليه حقوق فإذا نُظِّم هذا العمل بقانون منضبط يُراعي الحقوق والمقاصد العامة للاستقرار كان ذلك أحرى يكون اتباعًا للشرع حفاظًا والاستقرار فلا يوجد عائق لتنظيم الشكل المجتمع؛ بل إن الضرورة الكلية للدين يحثان تنظيم وتقنين مثل الأمور إننا نتزندق حينما نؤيد الأستاذ الإمام محمد عبده فيما ذهب إليه ولا نضرب بديننا ومذاهبنا عرض الحائط نخفض قيمة الآراء الفقهية كتاب مقالات عبيد مجاناً PDF اونلاين 2025 الكتاب عبارة عن مجموعة المقالات ضمن للكاتب والتي قام بنشرها كان احتواها الكتاب: 1 أهمية تعليم ولدك القرآن؟ 2 نظرة المرأة دينية واقعية 3 مختلفة القرآن والحديث 4 إدارة الوقت وترتيب المسلم لحياته مقتضى الإسلام 5 مصطلحات يجب تعرفها 6 أعاجيب السور القرآنية سورة الحج 7 كيف صاغ نظام للدولة الحديثة؟ 8 الأديان المؤثّـرة العالم 9 التصوف طريق المُحبين الكتاب موجود مدونة المؤلف الشخصية: alazharyebeed blogspot com
❞ ظاهرة التلفظ بالطلاق – المُـفجعة – قد أضرت بالمجتمع حديثًا وذلك لاستنادها إلى أمور هزلية تدعو للتلفظ بألفاظ الطلاق وكأنها لعبة في أيدي هؤلاء الرجال الذين لا يقدِّرون عاقبة ما تتفوه به ألسنتهم، كونهم رجالًا مؤاخذين بما ينطقون! ومن هنا حاول الفقهاء والكثير من المصلحين إيجاد طريقة للحد من هذه الظاهرة التي تتسم بالصبيانية وعدم الرشد. كثيرًا ما تسبب «التلفظ بالطلاق» في هدم الأُسر وتفتيت الوحدة الاجتماعية. ومع أن الطلاق في الأصل مسؤولية فردية شرعية إلا أن تحقيقه – شكليًّا – في الدولة بين الزوجين ينبغي أن يُراعى فيه عرف الدولة وحال المجتمع. هل هناك ما يمنع الطلاق على هذه الصورة شرعيًّا وفقهيًا؟ لقد قرر الشرع أن الطلاق مسئولية فردية، وهو عمل شرعي تترتب عليه حقوق. فإذا نُظِّم هذا العمل بقانون منضبط يُراعي الحقوق والمقاصد العامة للاستقرار، كان ذلك أحرى أن يكون اتباعًا للشرع حفاظًا على الوحدة والاستقرار. فلا يوجد عائق شرعي لتنظيم الطلاق على هذا الشكل في المجتمع؛ بل إن الضرورة الاجتماعية والمقاصد الكلية للدين يحثان على تنظيم وتقنين مثل هذه الأمور. إننا لا نتزندق حينما نؤيد الأستاذ الإمام محمد عبده فيما ذهب إليه، ولا نضرب بديننا ومذاهبنا عرض الحائط، ولا نخفض من قيمة الآراء الفقهية السالفة.. ولكننا بإجمال نجتهد وفق المصالح العامة للناس والأُسرة؛ فهذا من مقاصد ديننا وهدف إسلامنا السمح. فالأولاد لا ذنب لهم في أن تضيع حقوقهم في المجتمع الذي أصبح لا يتعامل إلا بالمواثيق الورقية؛ وقد كانت المواثيق قبلُ عــرفية شفوية بالكلمة لأن الناس قديمًا تغلب عليهم الوفاء وصدق العهد والمعاهدة. أما اليوم فقد انقلب الحال لغير الحال حتى أصبح المخالف زنديقًا مبتدعًا مُجرمًا في نظر الغلاة!. ❝
❞ ظاهرة التلفظ بالطلاق – المُـفجعة – قد أضرت بالمجتمع حديثًا وذلك لاستنادها إلى أمور هزلية تدعو للتلفظ بألفاظ الطلاق وكأنها لعبة في أيدي هؤلاء الرجال الذين لا يقدِّرون عاقبة ما تتفوه به ألسنتهم، كونهم رجالًا مؤاخذين بما ينطقون! ومن هنا حاول الفقهاء والكثير من المصلحين إيجاد طريقة للحد من هذه الظاهرة التي تتسم بالصبيانية وعدم الرشد. كثيرًا ما تسبب «التلفظ بالطلاق» في هدم الأُسر وتفتيت الوحدة الاجتماعية. ومع أن الطلاق في الأصل مسؤولية فردية شرعية إلا أن تحقيقه – شكليًّا – في الدولة بين الزوجين ينبغي أن يُراعى فيه عرف الدولة وحال المجتمع. هل هناك ما يمنع الطلاق على هذه الصورة شرعيًّا وفقهيًا؟ لقد قرر الشرع أن الطلاق مسئولية فردية، وهو عمل شرعي تترتب عليه حقوق. فإذا نُظِّم هذا العمل بقانون منضبط يُراعي الحقوق والمقاصد العامة للاستقرار، كان ذلك أحرى أن يكون اتباعًا للشرع حفاظًا على الوحدة والاستقرار. فلا يوجد عائق شرعي لتنظيم الطلاق على هذا الشكل في المجتمع؛ بل إن الضرورة الاجتماعية والمقاصد الكلية للدين يحثان على تنظيم وتقنين مثل هذه الأمور. إننا لا نتزندق حينما نؤيد الأستاذ الإمام محمد عبده فيما ذهب إليه، ولا نضرب بديننا ومذاهبنا عرض الحائط، ولا نخفض من قيمة الآراء الفقهية السالفة... ولكننا بإجمال نجتهد وفق المصالح العامة للناس والأُسرة؛ فهذا من مقاصد ديننا وهدف إسلامنا السمح. فالأولاد لا ذنب لهم في أن تضيع حقوقهم في المجتمع الذي أصبح لا يتعامل إلا بالمواثيق الورقية؛ وقد كانت المواثيق قبلُ عــرفية شفوية بالكلمة لأن الناس قديمًا تغلب عليهم الوفاء وصدق العهد والمعاهدة.. أما اليوم فقد انقلب الحال لغير الحال حتى أصبح المخالف زنديقًا مبتدعًا مُجرمًا في نظر الغلاة!. ❝ ⏤محمد أحمد عبيد
❞ ظاهرة التلفظ بالطلاق – المُـفجعة – قد أضرت بالمجتمع حديثًا وذلك لاستنادها إلى أمور هزلية تدعو للتلفظ بألفاظ الطلاق وكأنها لعبة في أيدي هؤلاء الرجال الذين لا يقدِّرون عاقبة ما تتفوه به ألسنتهم، كونهم رجالًا مؤاخذين بما ينطقون! ومن هنا حاول الفقهاء والكثير من المصلحين إيجاد طريقة للحد من هذه الظاهرة التي تتسم بالصبيانية وعدم الرشد. كثيرًا ما تسبب «التلفظ بالطلاق» في هدم الأُسر وتفتيت الوحدة الاجتماعية. ومع أن الطلاق في الأصل مسؤولية فردية شرعية إلا أن تحقيقه – شكليًّا – في الدولة بين الزوجين ينبغي أن يُراعى فيه عرف الدولة وحال المجتمع. هل هناك ما يمنع الطلاق على هذه الصورة شرعيًّا وفقهيًا؟ لقد قرر الشرع أن الطلاق مسئولية فردية، وهو عمل شرعي تترتب عليه حقوق. فإذا نُظِّم هذا العمل بقانون منضبط يُراعي الحقوق والمقاصد العامة للاستقرار، كان ذلك أحرى أن يكون اتباعًا للشرع حفاظًا على الوحدة والاستقرار. فلا يوجد عائق شرعي لتنظيم الطلاق على هذا الشكل في المجتمع؛ بل إن الضرورة الاجتماعية والمقاصد الكلية للدين يحثان على تنظيم وتقنين مثل هذه الأمور. إننا لا نتزندق حينما نؤيد الأستاذ الإمام محمد عبده فيما ذهب إليه، ولا نضرب بديننا ومذاهبنا عرض الحائط، ولا نخفض من قيمة الآراء الفقهية السالفة.. ولكننا بإجمال نجتهد وفق المصالح العامة للناس والأُسرة؛ فهذا من مقاصد ديننا وهدف إسلامنا السمح. فالأولاد لا ذنب لهم في أن تضيع حقوقهم في المجتمع الذي أصبح لا يتعامل إلا بالمواثيق الورقية؛ وقد كانت المواثيق قبلُ عــرفية شفوية بالكلمة لأن الناس قديمًا تغلب عليهم الوفاء وصدق العهد والمعاهدة. أما اليوم فقد انقلب الحال لغير الحال حتى أصبح المخالف زنديقًا مبتدعًا مُجرمًا في نظر الغلاة!. ❝
❞ ويقول المؤلف _المُدلِس_ إن النبي محمد قد تظاهر بالتقوى أمام الناس. ولا يعلم أن النبي محمد منذ نشأته في قريش وترعرعه فيها بين الناس قد كان تقيًا صالحًا لا يذهب مذهب النقص أو الانحراف أبدًا حتى أنه لم يسجد للأصنام التي يسجد لها قومه قط، ولحسن سيرته وأخلاقه كان يُلقب بالصادق الأمين عند كل الناس. وبعد النبوة كان أعداؤه يضعون أماناتهم عنده ليحفظها لهم مع أنهم أعداؤه؛ وكان يتم حفظها كالصادق الأمين.. ❝ ⏤محمد أحمد عبيد
❞ ويقول المؤلف المُدلِس__ إن النبي محمد قد تظاهر بالتقوى أمام الناس. ولا يعلم أن النبي محمد منذ نشأته في قريش وترعرعه فيها بين الناس قد كان تقيًا صالحًا لا يذهب مذهب النقص أو الانحراف أبدًا حتى أنه لم يسجد للأصنام التي يسجد لها قومه قط، ولحسن سيرته وأخلاقه كان يُلقب بالصادق الأمين عند كل الناس. وبعد النبوة كان أعداؤه يضعون أماناتهم عنده ليحفظها لهم مع أنهم أعداؤه؛ وكان يتم حفظها كالصادق الأمين. ❝