█ إن العظماء الحقيقيون لم يدر بخلدهم أبداً أن يكونوا عظماء إنهم يؤدون دورهم المحدد خدمة قضاياهم العظيمة لا يبتغون شرفاً ولارفعة يبحثون عن الأضواء ولا التصفيق والتهليل أعينهم دائما متعلقة بالهدف الكبير بالغاية السامية يحثون الخطى نحوها فيصنعون بدأبهم قصة مكتملةالأركان تُصبح أسطورة تتلوها الأجيال جيلا بعد جيل كتاب عش عظيما مجاناً PDF اونلاين 2025 رفعة مكتملة الأركان خصوصاً وأن الوقوف العمل طلباً للثناء أو ينبغي للعظماء ولله در من قال منبهاً : "إن أجهل الناس بالحق يبتغي الأجر عليه" وعليه فإن بالعظمة يطلب الحياة ترفع شأنه وتكتبه عندها