█ “ ألا تخاف الوحدة؟ أظن أنني لا أخافها, ربما أحبها أيضًا يوترني وجود أحد جواري طوال الوقت, أحب الناس والشارع والمقاهي والمطاعم, لكني أجد راحة أن أعود للمنزل لأجد أحدًا بانتظاري, أو أظل المنزل منتظرَا قد يأتي وقد يأتي” كتاب محطة الرمل مجاناً PDF اونلاين 2025 عندما يسيطر الحزن العميق الجميع فيسعى كل طرف للبحث عن لحظة للوصول تهدأ فيها روحه ولو قليلاً إلا نور تتضاعف أزمته رغماً عنه كلما سعى إلى السكينة ويتعرض منير لاتهام خطير يهرب بسببه فترة طويلة حتى يصل به الشك والترقب حد الجنون فيعود سابق عهده القديم أشد سوءاً