كان ﷺ إذا كره الشيء عرف في وجهه ، ولم يكن فاحشاً ، ولا... 💬 أقوال محمد ابن قيم الجوزية 📖 كتاب زاد المعاد في هدي خير العباد (كامل)
- 📖 من ❞ كتاب زاد المعاد في هدي خير العباد (كامل) ❝ محمد ابن قيم الجوزية 📖
█ كان ﷺ إذا كره الشيء عرف وجهه ولم يكن فاحشاً ولا متفحشاً صخاباً كتاب زاد المعاد هدي خير العباد (كامل) مجاناً PDF اونلاين 2025 من تأليف ابن قيم الجوزية خمسة مجلدات يتناول الفقه وأصوله والسيرة والتاريخ وذكر فيه سيرة الرسول غزواته وحياته وبيّن هديه معيشته وعباداته ومعاملته لأصحابه وأعدائه وقد ألف هذا الكتب أثناء السفر تكن معه أية مصادر ينقل منها ما يحتاج إليه أحاديث وأقوال وآراء تتعلق بمواضيع الكتاب ومع ذلك فقد ضمن كتابه نبوية الصحاح والسنن والمعاجم والسير وأثبت كل حديث الموضوع الذي يخصه مع العلم أن القيم يحفظ مسند الإمام أحمد بن حنبل يضم أكثر ثلاثين
❞ صح عنه ﷺ ( الرُّؤيَا الصَّالِحَةُ مِنَ اللهِ ، والحُلْمُ مِنَ الشَّيْطَانِ ، فَمَنْ رأى رُؤيَا يَكُرَهُ مِنْهَا شيئاً ، فَلْيَنْفُتْ عَنْ يَسَارِهِ ثلاثاً ، وَلَيَتَعَوَّذُ باللهِ مِنَ الشَّيطانِ ، فإنَّها لا تَضُرُّهُ ، ولا يُخْبِر بِهَا أَحَدَاً ، وإِنْ رأى رُؤيَا حَسَنَةً ، فَلْيَستَبْشر ، ولا يُخبِرُ بِهَا إِلَّا مَنْ يُحِبُّ ) وَأَمَرَ مَنْ رأى مَا يَكْرَهُهُ أَن يَتَحَوَّلَ عَنْ جَنْبِهِ الذي كَانَ عَلَيهِ ، وأَمَرَهُ أَن يُصَلِّيَ ) ، فأمره بخمسة أشياء :🔸️أن ينفُثَ عَنْ يساره 🔸️وأن يستعيذ بالله من الشيطان 🔸️وأن لا يُخبر بها أحداً🔸️وأن يتحوّل عن جنبه الذي كان عليه🔸️وأن يقوم يُصلي ، ومتى فعل ذلك ، لم تضره الرؤيا المكروهة ، بل هذا يدفع شرها ، وقال ﷺ ( الرُّؤْيَا عَلَى رِجْلِ طَائِرٍ مَا لَمْ تُعَبَّرْ ، فَإِذا عُبْرَتْ ، وَقَعَتْ ، ولا يَقُصُّهَا إلا على وَاد ، أو ذِي رأي ) ، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، إِذَا قُصَّت عليه الرؤيا ، قال : اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ خَيْرَا فَلَنَا ، وَإِنْ كَانَ شَرًا ، فلِعَدُونَا ، ويُذكر عن النبي ﷺ ( مَنْ عُرِضَتْ عَلَيْهِ رُؤْيَا ، فَليَقُل لِمَنْ عَرَضَ عَلَيْهِ خَيْرًا ) ، ويذكر عنه ﷺ أنه كان يقول للرائي قبل أن يعبرها له ( خَيْرَا رَأَيتَ ) ثم يَعْبُرُهَا. ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ صح عنه ﷺ ( الرُّؤيَا الصَّالِحَةُ مِنَ اللهِ ، والحُلْمُ مِنَ الشَّيْطَانِ ، فَمَنْ رأى رُؤيَا يَكُرَهُ مِنْهَا شيئاً ، فَلْيَنْفُتْ عَنْ يَسَارِهِ ثلاثاً ، وَلَيَتَعَوَّذُ باللهِ مِنَ الشَّيطانِ ، فإنَّها لا تَضُرُّهُ ، ولا يُخْبِر بِهَا أَحَدَاً ، وإِنْ رأى رُؤيَا حَسَنَةً ، فَلْيَستَبْشر ، ولا يُخبِرُ بِهَا إِلَّا مَنْ يُحِبُّ ) وَأَمَرَ مَنْ رأى مَا يَكْرَهُهُ أَن يَتَحَوَّلَ عَنْ جَنْبِهِ الذي كَانَ عَلَيهِ ، وأَمَرَهُ أَن يُصَلِّيَ ) ، فأمره بخمسة أشياء :🔸️أن ينفُثَ عَنْ يساره 🔸️وأن يستعيذ بالله من الشيطان 🔸️وأن لا يُخبر بها أحداً🔸️وأن يتحوّل عن جنبه الذي كان عليه🔸️وأن يقوم يُصلي ، ومتى فعل ذلك ، لم تضره الرؤيا المكروهة ، بل هذا يدفع شرها ، وقال ﷺ ( الرُّؤْيَا عَلَى رِجْلِ طَائِرٍ مَا لَمْ تُعَبَّرْ ، فَإِذا عُبْرَتْ ، وَقَعَتْ ، ولا يَقُصُّهَا إلا على وَاد ، أو ذِي رأي ) ، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، إِذَا قُصَّت عليه الرؤيا ، قال : اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ خَيْرَا فَلَنَا ، وَإِنْ كَانَ شَرًا ، فلِعَدُونَا ، ويُذكر عن النبي ﷺ ( مَنْ عُرِضَتْ عَلَيْهِ رُؤْيَا ، فَليَقُل لِمَنْ عَرَضَ عَلَيْهِ خَيْرًا ) ، ويذكر عنه ﷺ أنه كان يقول للرائي قبل أن يعبرها له ( خَيْرَا رَأَيتَ ) ثم يَعْبُرُهَا. ❝