ألفاظ كان ﷺ يَكرَه أن تُقال : 🔸️فَمِنْهَا: أن يقول... 💬 أقوال محمد ابن قيم الجوزية 📖 كتاب زاد المعاد في هدي خير العباد (كامل)
- 📖 من ❞ كتاب زاد المعاد في هدي خير العباد (كامل) ❝ محمد ابن قيم الجوزية 📖
█ ألفاظ كان ﷺ يَكرَه أن تُقال : 🔸️فَمِنْهَا: يقول المسلم ( خَبْثَتْ نَفْسِي أو جَاشَتْ نَفْسي ولْيَقُلْ لَقِسَتْ )🔸️ومنها يُسَمِّي شَجَرَ العِنَبِ كَرماً نَهَى عَن ذلك وقال لا تَقُولُوا الكَرْمُ ولكِنْ قِولُوا العِنَبُ والحَبَلَةُ )🔸️وكره الرجلُ هلكَ النَّاسُ إذا قَالَ ذلِكَ فَهُوَ اهْلَكُهُمْ ) وفي معنى هذا فسد الناس وفسد الزمان ونحوه🔸️ونهى يُقَالَ ما شَاءَ اللهُ وشَاءَ فُلانٌ بَل يُقَالُ مَا ثُمَّ فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ وَشِئْتَ أَجَعلتني للهِ نِدا ؟! قل الله وَحدَه لولا وفلان لما كذا بل وهو أقبح وأنكر وكذلك أنا بالله وبفلان وأعوذُ وأنا حَسْبِ اللهِ وحَسْبِ فلان متكل وعلى فقائل قد جعل فلاناً ندا لله عز وجل🔸️ومنها يُقال مُطرنا بِنَوعِ كَذَا وَكَذَا يَقُولُ مُطِرْنَا بِفَضلِ وَرَحمتِهِ🔸️ومنها يحلف بغير صح عنه أنه قال مَنْ حَلَفَ بِغَيْرِ فَقَدْ أَشْرَكَ حَلِفِهِ هو يَهودي نصراني كافر إن فعل وكذا🔸️ومنها كتاب زاد المعاد هدي خير العباد (كامل) مجاناً PDF اونلاين 2025 من تأليف ابن قيم الجوزية خمسة مجلدات يتناول الفقه وأصوله والسيرة والتاريخ وذكر فيه سيرة الرسول غزواته وحياته وبيّن هديه معيشته وعباداته ومعاملته لأصحابه وأعدائه وقد ألف الكتب أثناء السفر ولم تكن معه أية مصادر ينقل منها يحتاج إليه أحاديث وأقوال وآراء تتعلق بمواضيع الكتاب ومع فقد ضمن كتابه نبوية الصحاح والسنن والمعاجم والسير وأثبت كل حديث الموضوع الذي يخصه مع العلم القيم يحفظ مسند الإمام أحمد بن حنبل يضم أكثر ثلاثين
❞ ألفاظ كان ﷺ يَكرَه أن تُقال : 🔸️فَمِنْهَا: أن يقول المسلم ( خَبْثَتْ نَفْسِي، أو جَاشَتْ نَفْسي ، ولْيَقُلْ : لَقِسَتْ )🔸️ومنها : أن يُسَمِّي شَجَرَ العِنَبِ كَرماً ، نَهَى ﷺ عَن ذلك ، وقال ( لا تَقُولُوا الكَرْمُ ، ولكِنْ قِولُوا : العِنَبُ والحَبَلَةُ )🔸️وكره ﷺ أن يقول الرجلُ : هلكَ النَّاسُ ، وقال ( إذا قَالَ ذلِكَ ، فَهُوَ اهْلَكُهُمْ ) ، وفي معنى هذا : فسد الناس ، وفسد الزمان ونحوه🔸️ونهى ﷺ أن يُقَالَ : ما شَاءَ اللهُ ، وشَاءَ فُلانٌ ، بَل يُقَالُ : مَا شَاءَ اللهُ ، ثُمَّ شَاءَ فُلانٌ ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ : مَا شَاءَ اللهُ وَشِئْتَ ، فَقَالَ ﷺ ( أَجَعلتني للهِ نِدا ؟! قل : مَا شَاءَ الله وَحدَه ) ، وفي معنى هذا لولا الله وفلان ، لما كان كذا ، بل وهو أقبح وأنكر ، وكذلك : أنا بالله وبفلان وأعوذُ بالله وبفلان وأنا في حَسْبِ اللهِ وحَسْبِ فلان ، وأنا متكل على الله وعلى فلان ، فقائل هذا ، قد جعل فلاناً ندا لله عز وجل🔸️ومنها : أن يُقال : مُطرنا بِنَوعِ كَذَا وَكَذَا ، بل يَقُولُ : مُطِرْنَا بِفَضلِ الله وَرَحمتِهِ🔸️ومنها : أن يحلف بغير الله ، صح عنه ﷺ أنه قال ( مَنْ حَلَفَ بِغَيْرِ الله فَقَدْ أَشْرَكَ )🔸️ومنها : أن يقول في حَلِفِهِ : هو يَهودي ، أو نصراني ، أو كافر ، إن فعل كذا وكذا🔸️ومنها : أن يقول لمسلم : يا كَافِر🔸️ومنها : أن يقول للسلطان : مَلِكُ المُلُوكِ وعلى قياسه قاضي القضاة🔸️ومنها : أن يقول السيد لغلامه وجاريته : عَبْدِي ، وأمتي ، ويقول الغلام لسيده : ربي ، وليقل السيد : فتاي وفتاتي ، وليقُلِ الغلام ، سيدي وسيدتي🔸️ومنها : سبُ الرّيح إذا هبت ، بل يسأل الله خَيْرَها ، وخَيْرَ مَا أُرسلَتْ بهِ ، ويَعُوذُ باللهِ مِنْ شَرِّهَا وشر ما أرسلت به🔸️ومنها : سب الحُمَّى ، نهى عنه ﷺ وقال ( إِنَّهَا تُذْهِبُ خَطَايَا بَنِي آدمَ ، كَمَا يُذهِبُ الكِيْرُ خَبَثَ الحَديدِ )🔸️ومنها : النهي عن سب الدِّيكِ ، صح عنه ﷺ أنه قال ( لا تَسُبُوا الدِّيكَ ، فإنَّهُ يُوقِظُ للصَّلاةِ ). ❝
❞ ألفاظ كان ﷺ يَكرَه أن تُقال : 🔸️فَمِنْهَا: أن يقول المسلم ( خَبْثَتْ نَفْسِي، أو جَاشَتْ نَفْسي ، ولْيَقُلْ : لَقِسَتْ )🔸️ومنها : أن يُسَمِّي شَجَرَ العِنَبِ كَرماً ، نَهَى ﷺ عَن ذلك ، وقال ( لا تَقُولُوا الكَرْمُ ، ولكِنْ قِولُوا : العِنَبُ والحَبَلَةُ )🔸️وكره ﷺ أن يقول الرجلُ : هلكَ النَّاسُ ، وقال ( إذا قَالَ ذلِكَ ، فَهُوَ اهْلَكُهُمْ ) ، وفي معنى هذا : فسد الناس ، وفسد الزمان ونحوه🔸️ونهى ﷺ أن يُقَالَ : ما شَاءَ اللهُ ، وشَاءَ فُلانٌ ، بَل يُقَالُ : مَا شَاءَ اللهُ ، ثُمَّ شَاءَ فُلانٌ ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ : مَا شَاءَ اللهُ وَشِئْتَ ، فَقَالَ ﷺ ( أَجَعلتني للهِ نِدا ؟! قل : مَا شَاءَ الله وَحدَه ) ، وفي معنى هذا لولا الله وفلان ، لما كان كذا ، بل وهو أقبح وأنكر ، وكذلك : أنا بالله وبفلان وأعوذُ بالله وبفلان وأنا في حَسْبِ اللهِ وحَسْبِ فلان ، وأنا متكل على الله وعلى فلان ، فقائل هذا ، قد جعل فلاناً ندا لله عز وجل🔸️ومنها : أن يُقال : مُطرنا بِنَوعِ كَذَا وَكَذَا ، بل يَقُولُ : مُطِرْنَا بِفَضلِ الله وَرَحمتِهِ🔸️ومنها : أن يحلف بغير الله ، صح عنه ﷺ أنه قال ( مَنْ حَلَفَ بِغَيْرِ الله فَقَدْ أَشْرَكَ )🔸️ومنها : أن يقول في حَلِفِهِ : هو يَهودي ، أو نصراني ، أو كافر ، إن فعل كذا وكذا🔸️ومنها : أن يقول لمسلم : يا كَافِر🔸️ومنها : أن يقول للسلطان : مَلِكُ المُلُوكِ وعلى قياسه قاضي القضاة🔸️ومنها : أن يقول السيد لغلامه وجاريته : عَبْدِي ، وأمتي ، ويقول الغلام لسيده : ربي ، وليقل السيد : فتاي وفتاتي ، وليقُلِ الغلام ، سيدي وسيدتي🔸️ومنها : سبُ الرّيح إذا هبت ، بل يسأل الله خَيْرَها ، وخَيْرَ مَا أُرسلَتْ بهِ ، ويَعُوذُ باللهِ مِنْ شَرِّهَا وشر ما أرسلت به🔸️ومنها : سب الحُمَّى ، نهى عنه ﷺ وقال ( إِنَّهَا تُذْهِبُ خَطَايَا بَنِي آدمَ ، كَمَا يُذهِبُ الكِيْرُ خَبَثَ الحَديدِ )🔸️ومنها : النهي عن سب الدِّيكِ ، صح عنه ﷺ أنه قال ( لا تَسُبُوا الدِّيكَ ، فإنَّهُ يُوقِظُ للصَّلاةِ ). ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ ألفاظ كان ﷺ يَكرَه أن تُقال : 🔸️فَمِنْهَا: أن يقول المسلم ( خَبْثَتْ نَفْسِي، أو جَاشَتْ نَفْسي ، ولْيَقُلْ : لَقِسَتْ )🔸️ومنها : أن يُسَمِّي شَجَرَ العِنَبِ كَرماً ، نَهَى ﷺ عَن ذلك ، وقال ( لا تَقُولُوا الكَرْمُ ، ولكِنْ قِولُوا : العِنَبُ والحَبَلَةُ )🔸️وكره ﷺ أن يقول الرجلُ : هلكَ النَّاسُ ، وقال ( إذا قَالَ ذلِكَ ، فَهُوَ اهْلَكُهُمْ ) ، وفي معنى هذا : فسد الناس ، وفسد الزمان ونحوه🔸️ونهى ﷺ أن يُقَالَ : ما شَاءَ اللهُ ، وشَاءَ فُلانٌ ، بَل يُقَالُ : مَا شَاءَ اللهُ ، ثُمَّ شَاءَ فُلانٌ ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ : مَا شَاءَ اللهُ وَشِئْتَ ، فَقَالَ ﷺ ( أَجَعلتني للهِ نِدا ؟! قل : مَا شَاءَ الله وَحدَه ) ، وفي معنى هذا لولا الله وفلان ، لما كان كذا ، بل وهو أقبح وأنكر ، وكذلك : أنا بالله وبفلان وأعوذُ بالله وبفلان وأنا في حَسْبِ اللهِ وحَسْبِ فلان ، وأنا متكل على الله وعلى فلان ، فقائل هذا ، قد جعل فلاناً ندا لله عز وجل🔸️ومنها : أن يُقال : مُطرنا بِنَوعِ كَذَا وَكَذَا ، بل يَقُولُ : مُطِرْنَا بِفَضلِ الله وَرَحمتِهِ🔸️ومنها : أن يحلف بغير الله ، صح عنه ﷺ أنه قال ( مَنْ حَلَفَ بِغَيْرِ الله فَقَدْ أَشْرَكَ )🔸️ومنها : أن يقول في حَلِفِهِ : هو يَهودي ، أو نصراني ، أو كافر ، إن فعل كذا وكذا🔸️ومنها : أن يقول لمسلم : يا كَافِر🔸️ومنها : أن يقول للسلطان : مَلِكُ المُلُوكِ وعلى قياسه قاضي القضاة🔸️ومنها : أن يقول السيد لغلامه وجاريته : عَبْدِي ، وأمتي ، ويقول الغلام لسيده : ربي ، وليقل السيد : فتاي وفتاتي ، وليقُلِ الغلام ، سيدي وسيدتي🔸️ومنها : سبُ الرّيح إذا هبت ، بل يسأل الله خَيْرَها ، وخَيْرَ مَا أُرسلَتْ بهِ ، ويَعُوذُ باللهِ مِنْ شَرِّهَا وشر ما أرسلت به🔸️ومنها : سب الحُمَّى ، نهى عنه ﷺ وقال ( إِنَّهَا تُذْهِبُ خَطَايَا بَنِي آدمَ ، كَمَا يُذهِبُ الكِيْرُ خَبَثَ الحَديدِ )🔸️ومنها : النهي عن سب الدِّيكِ ، صح عنه ﷺ أنه قال ( لا تَسُبُوا الدِّيكَ ، فإنَّهُ يُوقِظُ للصَّلاةِ ). ❝
❞ قدوم وفد بني فَزَارة على رسول الله ﷺ .. ولما رجع رسول الله ﷺ مِن تبوك ، قَدِمَ عليه وفد بني فَزَارة بِضعة عشر رجلاً فيهم خارجة بن حصن ، والحُرُّ بن قيس ابن أخي عُيينة بن حصن ، وهو أصغرهم ، فنزلوا في دار رملة بنت الحارث وجاؤوا رسول الله ﷺ مُقرين بالإسلام وهم مُسنِتونَ على رِكاب عِجاف ، فسألهم رسول الله ﷺ عن بلادهم ، فقال أحدهم : يا رسول الله ! اسنتت بلادنا ، وَهَلَكَتْ مواشينا ، وأجدب جنابنا ، وغَرثَ ( جاع ) عيالنا، فادع لنا ربك يُغيثُنا ، واشفع لنا إلى ربك ، وليشفع لنا ربُّك إليك ، فقال رسول الله ﷺ ( سُبْحانَ الله وَيْلَكَ هذا إِنَّما شَفَعْتُ إِلى رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ ، فَمَنِ الَّذِي يَشْفَعُ رَبُّنا إليه ؟ لا إله إلا هو العَظِيمُ ، وَسِعَ كُرْسِيه السماواتِ والأرضَ فَهِي تَئطُ مِنْ عَظَمَتِهِ وَجَلَالِهِ كَما يَئطُ الرَّحلُ الجَدِيد ) ، وقال رسول الله ﷺ ( إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لِيَضْحَكُ مِنْ شَغَفِكُمْ وَأَزْلِكُمْ ، وَقُربِ غِيَاثكُمْ ) ، فقال الأعرابي : يا رسول الله ! ويضحك ربنا عز وجل؟ قال ﷺ ( نعم ) ، فقال الأعرابي : لَنْ نَعْدَم مِنْ رَبِّ يضحَكُ خيراً، فضحِكَ النبي ﷺ من قوله ، وصعِدَ المنبر ، فتكلم بكلمات ، وكان لا يرفع يديه في شيء من الدعاء إلا رفع الاستسقاء ، فرفع يديه حتى رؤي بياض إبطيه ، وكان مما حُفِظَ دعائه ﷺ ( اللهُمَّ اسْقِ بَلادَكَ وبَهَائِمَكَ ، وانْشُرْ رَحْمَتَكَ ، وأحييْ بَلَدَكَ الميت ، اللهُمَّ اسْقِنا غَيْئاً مُغيثاً مَرِيئًا مَرِيعا طَبقاً واسعاً عَاجِلا غَيْرَ آجِلٍ نَافِعاً غَيْرَ ضَارُ ، اللَّهُمَّ سُقْيا رَحْمَةٍ لا سُقْيًا عَذَابٍ ولا هَدم ، ولا غَرَقٍ ، ولا مَحْق ، اللَّهُمَّ اسْقِنا الغيثَ وانْصُرنا على الأَعْدَاء ). ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ قدوم وفد بني فَزَارة على رسول الله ﷺ . ولما رجع رسول الله ﷺ مِن تبوك ، قَدِمَ عليه وفد بني فَزَارة بِضعة عشر رجلاً فيهم خارجة بن حصن ، والحُرُّ بن قيس ابن أخي عُيينة بن حصن ، وهو أصغرهم ، فنزلوا في دار رملة بنت الحارث وجاؤوا رسول الله ﷺ مُقرين بالإسلام وهم مُسنِتونَ على رِكاب عِجاف ، فسألهم رسول الله ﷺ عن بلادهم ، فقال أحدهم : يا رسول الله ! اسنتت بلادنا ، وَهَلَكَتْ مواشينا ، وأجدب جنابنا ، وغَرثَ ( جاع ) عيالنا، فادع لنا ربك يُغيثُنا ، واشفع لنا إلى ربك ، وليشفع لنا ربُّك إليك ، فقال رسول الله ﷺ ( سُبْحانَ الله وَيْلَكَ هذا إِنَّما شَفَعْتُ إِلى رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ ، فَمَنِ الَّذِي يَشْفَعُ رَبُّنا إليه ؟ لا إله إلا هو العَظِيمُ ، وَسِعَ كُرْسِيه السماواتِ والأرضَ فَهِي تَئطُ مِنْ عَظَمَتِهِ وَجَلَالِهِ كَما يَئطُ الرَّحلُ الجَدِيد ) ، وقال رسول الله ﷺ ( إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لِيَضْحَكُ مِنْ شَغَفِكُمْ وَأَزْلِكُمْ ، وَقُربِ غِيَاثكُمْ ) ، فقال الأعرابي : يا رسول الله ! ويضحك ربنا عز وجل؟ قال ﷺ ( نعم ) ، فقال الأعرابي : لَنْ نَعْدَم مِنْ رَبِّ يضحَكُ خيراً، فضحِكَ النبي ﷺ من قوله ، وصعِدَ المنبر ، فتكلم بكلمات ، وكان لا يرفع يديه في شيء من الدعاء إلا رفع الاستسقاء ، فرفع يديه حتى رؤي بياض إبطيه ، وكان مما حُفِظَ دعائه ﷺ ( اللهُمَّ اسْقِ بَلادَكَ وبَهَائِمَكَ ، وانْشُرْ رَحْمَتَكَ ، وأحييْ بَلَدَكَ الميت ، اللهُمَّ اسْقِنا غَيْئاً مُغيثاً مَرِيئًا مَرِيعا طَبقاً واسعاً عَاجِلا غَيْرَ آجِلٍ نَافِعاً غَيْرَ ضَارُ ، اللَّهُمَّ سُقْيا رَحْمَةٍ لا سُقْيًا عَذَابٍ ولا هَدم ، ولا غَرَقٍ ، ولا مَحْق ، اللَّهُمَّ اسْقِنا الغيثَ وانْصُرنا على الأَعْدَاء ). ❝