من علامات رياء الداعية وكبره وغروره (لهشام المحجوبي... 💬 أقوال بستان علم النبوءة 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ بستان علم النبوءة 📖
█ من علامات رياء الداعية وكبره وغروره (لهشام المحجوبي المراكشي) بسم الله الرحمان الرحيم إذا جمعنا بين علم النفس البشرية والنصوص الشرعية نخلص إلى وقرائن ظاهرية تدل مرض القلب بالرياء والكبر والغرور أولا: كان دائما يذكر للناس صفاته وفضائله ويكثر قول أنا يا أخي أنت مأمور ببيان صفات وصفات رسوله (فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى) ثانيا: يرفض نصائح إخوانه وأحبائه فهذا التصرف يشير أنه يشعر أكبر العيب وأعظم الناصح وهذا الكبر بعينه ثالثا: يكثر النشر كثر متابعه ومعجبوه ويقل منه أو ينقطع قلت مشاهداته ومتابعاته اليتيوب الفيسبوك لو ينظر قلبه وحده لا استغنى به سبحانه عن جميع المشاهدين ولا استمتع برضاه وثوابه وأجره واستمر دعوته وترك بركتها ونشرها له كفانا إدمانا مخدر المجملات وأفيون الثناء والتزكيات وكرنفال المنافقين كل واحد يمثل عليك بقناع هذا حمل وديع حمامة سنام أم الحنون جمهور ريال مدريد فإذا رجعوا بيوتهم وخلعوا قناعهم وجتو وجوههم مسودة بعشق الدنيا والجهل بالله والولاء والبراء الشهوات ثم غدا يوم كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ من علامات رياء الداعية وكبره وغروره (لهشام المحجوبي المراكشي) بسم الله الرحمان الرحيم إذا جمعنا بين علم النفس البشرية، والنصوص الشرعية ،نخلص إلى علامات وقرائن ظاهرية تدل على مرض القلب بالرياء والكبر والغرور . أولا: إذا كان الداعية دائما يذكر للناس صفاته، وفضائله ، ويكثر من قول أنا..أنا..أنا..يا أخي أنت مأمور ببيان صفات الله وصفات رسوله.(فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى) ثانيا: إذا كان الداعية يرفض نصائح إخوانه وأحبائه.فهذا التصرف يشير إلى أنه يشعر أنه أكبر من العيب وأعظم من الناصح. وهذا هو الكبر بعينه . ثالثا: إذا كان الداعية يكثر النشر إذا كثر متابعه ومعجبوه ، ويقل منه أو ينقطع إذا قلت مشاهداته ومتابعاته على اليتيوب أو الفيسبوك.لو كان ينظر قلبه إلى الله وحده،لا استغنى به سبحانه عن جميع المشاهدين ولا استمتع برضاه وثوابه وأجره ، واستمر في دعوته .وترك بركتها ونشرها له سبحانه.كفانا إدمانا على مخدر المجملات وأفيون الثناء والتزكيات .وكرنفال المنافقين .كل واحد يمثل عليك بقناع.هذا بقناع حمل وديع وهذا بقناع حمامة سنام وهذا بقناع أم الحنون.وهذا بقناع جمهور ريال مدريد.فإذا رجعوا إلى بيوتهم وخلعوا قناعهم ، وجتو وجوههم مسودة،بعشق الدنيا والجهل بالله ، والولاء والبراء على الشهوات .ثم غدا يوم القيامة يفترسونك كما تفترس الكلاب الغنم ،لأنك لم تنصحهم فضلوا بسببك. وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. ❝
❞ من علامات رياء الداعية وكبره وغروره (لهشام المحجوبي المراكشي) بسم الله الرحمان الرحيم إذا جمعنا بين علم النفس البشرية، والنصوص الشرعية ،نخلص إلى علامات وقرائن ظاهرية تدل على مرض القلب بالرياء والكبر والغرور . أولا: إذا كان الداعية دائما يذكر للناس صفاته، وفضائله ، ويكثر من قول أنا...أنا...أنا....يا أخي أنت مأمور ببيان صفات الله وصفات رسوله.(فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى) ثانيا: إذا كان الداعية يرفض نصائح إخوانه وأحبائه.فهذا التصرف يشير إلى أنه يشعر أنه أكبر من العيب وأعظم من الناصح. وهذا هو الكبر بعينه . ثالثا: إذا كان الداعية يكثر النشر إذا كثر متابعه ومعجبوه ، ويقل منه أو ينقطع إذا قلت مشاهداته ومتابعاته على اليتيوب أو الفيسبوك.لو كان ينظر قلبه إلى الله وحده،لا استغنى به سبحانه عن جميع المشاهدين ولا استمتع برضاه وثوابه وأجره ، واستمر في دعوته .وترك بركتها ونشرها له سبحانه.كفانا إدمانا على مخدر المجملات وأفيون الثناء والتزكيات .وكرنفال المنافقين .كل واحد يمثل عليك بقناع.هذا بقناع حمل وديع وهذا بقناع حمامة سنام وهذا بقناع أم الحنون.وهذا بقناع جمهور ريال مدريد.فإذا رجعوا إلى بيوتهم وخلعوا قناعهم ، وجتو وجوههم مسودة،بعشق الدنيا والجهل بالله ، والولاء والبراء على الشهوات .ثم غدا يوم القيامة يفترسونك كما تفترس الكلاب الغنم ،لأنك لم تنصحهم فضلوا بسببك. وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.. ❝ ⏤بستان علم النبوءة
❞ من علامات رياء الداعية وكبره وغروره (لهشام المحجوبي المراكشي) بسم الله الرحمان الرحيم إذا جمعنا بين علم النفس البشرية، والنصوص الشرعية ،نخلص إلى علامات وقرائن ظاهرية تدل على مرض القلب بالرياء والكبر والغرور . أولا: إذا كان الداعية دائما يذكر للناس صفاته، وفضائله ، ويكثر من قول أنا..أنا..أنا..يا أخي أنت مأمور ببيان صفات الله وصفات رسوله.(فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى) ثانيا: إذا كان الداعية يرفض نصائح إخوانه وأحبائه.فهذا التصرف يشير إلى أنه يشعر أنه أكبر من العيب وأعظم من الناصح. وهذا هو الكبر بعينه . ثالثا: إذا كان الداعية يكثر النشر إذا كثر متابعه ومعجبوه ، ويقل منه أو ينقطع إذا قلت مشاهداته ومتابعاته على اليتيوب أو الفيسبوك.لو كان ينظر قلبه إلى الله وحده،لا استغنى به سبحانه عن جميع المشاهدين ولا استمتع برضاه وثوابه وأجره ، واستمر في دعوته .وترك بركتها ونشرها له سبحانه.كفانا إدمانا على مخدر المجملات وأفيون الثناء والتزكيات .وكرنفال المنافقين .كل واحد يمثل عليك بقناع.هذا بقناع حمل وديع وهذا بقناع حمامة سنام وهذا بقناع أم الحنون.وهذا بقناع جمهور ريال مدريد.فإذا رجعوا إلى بيوتهم وخلعوا قناعهم ، وجتو وجوههم مسودة،بعشق الدنيا والجهل بالله ، والولاء والبراء على الشهوات .ثم غدا يوم القيامة يفترسونك كما تفترس الكلاب الغنم ،لأنك لم تنصحهم فضلوا بسببك. وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. ❝
❞ حِكمَةٌ بمناسبة السنة الجديدة (الشيخ هشام المحجوبي) بسم الله الرحمن الرحيم كل سنة نقبل عليها في حياتنا ينبغي أن نستحضر معها معنيين عميقين متلازمين لكل إنسان #المعنى #الأول : علينا أن نعلم أن كل سنة نودعها و نستقبل سنة بعدها إلا تقربنا إلى يوم لقاء الله فأنت تسير بخطى ثابثة إلى ذلك اليوم العظيم فإياك أن تصل إليه و أنت مثقل بكتب و ملفات مليئة بالذنوب و الخطايا تدارك نفسك قبل فوات الأوات بالثوبة إلى الله و الإستغفار و الإقبال على الأعمال الصالحة يقول سبحانه و تعالى \"و تزودوا فإن خير الزاد التقوى و اتقوني يا أولي الألباب\" و يقول أيضا في اخر آية نزلت من القرآن \" و اتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت و هم لا يُظلَمون \" #المعنى #الثاني : كثير من الناس توفاهم الله في السنة الماضية و انقطع عملهم و انت أنعم الله عليك بالحياة فاشكر الله على هذه النعمة و اغتنم هذه الفرصة و لا تكن من الغافلين In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. Every year that we embark upon in our lives should bring forth two interconnected profound meanings for each individual. The first meaning: We should recognize that every year we bid farewell to and every year we welcome brings us closer to the day of meeting Allah. You are steadily moving towards that great day, so beware of reaching it burdened with books and files filled with sins and transgressions. Take hold of yourself before it is too late, through repentance to Allah, seeking forgiveness, and engaging in righteous deeds. Allah, the Exalted, says: \"And take provisions, but indeed, the best provision is Taqwa (piety). So fear Me, O you of understanding\" (Quran 2:197). He also says in the last verse revealed in the Quran: \"And fear a Day when you will be returned to Allah. Then every soul will be compensated for what it earned, and they will not be treated unjustly\" (Quran 2:281). The second meaning: Many people were taken by Allah in the past year, and their actions came to an end. You, on the other hand, have been blessed with life. So, be grateful to Allah for this blessing and seize this opportunity. Do not be among those who are heedless. May Allah grant us wisdom and understanding, and may He bless us in this new year. - #سنة_جديدة - #تحديات_العام_الجديد - #تطلعات_السنة_الجديدة - #تحقيق_الأهداف - #تحسين_الذات - #تفاؤل - #رؤية_جديدة - #مستقبل_مشرق - #تحديات_الحياة - #تطوير_الذات - #NewYear - #NewYearChallenges - #NewYearResolutions - #GoalSetting - #SelfImprovement - #Optimism - #FreshStart - #BrightFuture - #LifeChallenges - #PersonalDevelopment. ❝ ⏤بستان علم النبوءة
❞ حِكمَةٌ بمناسبة السنة الجديدة (الشيخ هشام المحجوبي) بسم الله الرحمن الرحيم كل سنة نقبل عليها في حياتنا ينبغي أن نستحضر معها معنيين عميقين متلازمين لكل إنسان #المعنى#الأول : علينا أن نعلم أن كل سنة نودعها و نستقبل سنة بعدها إلا تقربنا إلى يوم لقاء الله فأنت تسير بخطى ثابثة إلى ذلك اليوم العظيم فإياك أن تصل إليه و أنت مثقل بكتب و ملفات مليئة بالذنوب و الخطايا تدارك نفسك قبل فوات الأوات بالثوبة إلى الله و الإستغفار و الإقبال على الأعمال الصالحة يقول سبحانه و تعالى ˝و تزودوا فإن خير الزاد التقوى و اتقوني يا أولي الألباب˝ و يقول أيضا في اخر آية نزلت من القرآن ˝ و اتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت و هم لا يُظلَمون ˝ #المعنى#الثاني : كثير من الناس توفاهم الله في السنة الماضية و انقطع عملهم و انت أنعم الله عليك بالحياة فاشكر الله على هذه النعمة و اغتنم هذه الفرصة و لا تكن من الغافلين
In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
Every year that we embark upon in our lives should bring forth two interconnected profound meanings for each individual.
The first meaning: We should recognize that every year we bid farewell to and every year we welcome brings us closer to the day of meeting Allah. You are steadily moving towards that great day, so beware of reaching it burdened with books and files filled with sins and transgressions. Take hold of yourself before it is too late, through repentance to Allah, seeking forgiveness, and engaging in righteous deeds. Allah, the Exalted, says: ˝And take provisions, but indeed, the best provision is Taqwa (piety). So fear Me, O you of understanding˝ (Quran 2:197). He also says in the last verse revealed in the Quran: ˝And fear a Day when you will be returned to Allah. Then every soul will be compensated for what it earned, and they will not be treated unjustly˝ (Quran 2:281).
The second meaning: Many people were taken by Allah in the past year, and their actions came to an end. You, on the other hand, have been blessed with life. So, be grateful to Allah for this blessing and seize this opportunity. Do not be among those who are heedless.
May Allah grant us wisdom and understanding, and may He bless us in this new year.