˝ملاكي الحارس ˝ صديقتي الغالية لا أستطيع العيش بدونك،... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ ˝ملاكي الحارس ˝ صديقتي الغالية لا أستطيع العيش بدونك فأنتِ نور يمشي الأرض صديقتي مهما كتبت عنكِ وتحدثت لن أُفصح عن قطرة حب من بحر حبي لكِ تتركيني فأنا دونك وحيدة تائهة؛ فقد اعتدتُ عليكِ ضحكتك التي تضيء عالمي قسوتك التى تيقظني بحور غرقي أحببت بكِ كل شيء غضبك صمتك فكيف لي أن أكرهك وأنتِ ملاكي الحارس؟ فلا أشعر بالوقت معكِ فى وجودك تُقلب الساعات إلى ثوانى تعلقي فاق أحب غيرك فقط تدعِمني؛ فأنت تستحقين يطلق عليكي اسم أعلم كم العمر سنبقي سويًا؟ ولكن ما أعلمه أننى سأظل أحبك حتي الموت؛ فالعالم يراكي وأنا أراكي العالم گ إنجى محمد ˝بنت الأزهر ˝ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
صديقتي الغالية لا أستطيع العيش بدونك، فأنتِ نور يمشي على الأرض، صديقتي مهما كتبت عنكِ، وتحدثت لن أُفصح عن قطرة حب من بحر حبي لكِ، لا تتركيني فأنا من دونك وحيدة، تائهة؛ فقد اعتدتُ عليكِ، على ضحكتك التي تضيء عالمي، على قسوتك التى تيقظني من بحور غرقي، أحببت بكِ كل شيء، غضبك، صمتك، قسوتك، ضحكتك، فكيف لي أن أكرهك وأنتِ ملاكي الحارس؟ فلا أشعر بالوقت معكِ فى وجودك تُقلب الساعات إلى ثوانى، تعلقي بكِ فاق كل شيء، فكيف لي أن أحب غيرك وأنتِ فقط من تدعِمني؛ فأنت فقط من تستحقين أن يطلق عليكي اسم ملاكي الحارس، لا أعلم كم من العمر سنبقي سويًا؟ ولكن ما أعلمه أننى سأظل أحبك حتي الموت؛ فالعالم يراكي صديقتي وأنا أراكي العالم.
❞ ˝ملاكي الحارس ˝ صديقتي الغالية لا أستطيع العيش بدونك، فأنتِ نور يمشي على الأرض، صديقتي مهما كتبت عنكِ، وتحدثت لن أُفصح عن قطرة حب من بحر حبي لكِ، لا تتركيني فأنا من دونك وحيدة، تائهة؛ فقد اعتدتُ عليكِ، على ضحكتك التي تضيء عالمي، على قسوتك التى تيقظني من بحور غرقي، أحببت بكِ كل شيء، غضبك، صمتك، قسوتك، ضحكتك، فكيف لي أن أكرهك وأنتِ ملاكي الحارس؟ فلا أشعر بالوقت معكِ فى وجودك تُقلب الساعات إلى ثوانى، تعلقي بكِ فاق كل شيء، فكيف لي أن أحب غيرك وأنتِ فقط من تدعِمني؛ فأنت فقط من تستحقين أن يطلق عليكي اسم ملاكي الحارس، لا أعلم كم من العمر سنبقي سويًا؟ ولكن ما أعلمه أننى سأظل أحبك حتي الموت؛ فالعالم يراكي صديقتي وأنا أراكي العالم. گ/إنجى محمد ˝بنت الأزهر ˝. ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞ ملاكي الحارس ˝
صديقتي الغالية لا أستطيع العيش بدونك، فأنتِ نور يمشي على الأرض، صديقتي مهما كتبت عنكِ، وتحدثت لن أُفصح عن قطرة حب من بحر حبي لكِ، لا تتركيني فأنا من دونك وحيدة، تائهة؛ فقد اعتدتُ عليكِ، على ضحكتك التي تضيء عالمي، على قسوتك التى تيقظني من بحور غرقي، أحببت بكِ كل شيء، غضبك، صمتك، قسوتك، ضحكتك، فكيف لي أن أكرهك وأنتِ ملاكي الحارس؟ فلا أشعر بالوقت معكِ فى وجودك تُقلب الساعات إلى ثوانى، تعلقي بكِ فاق كل شيء، فكيف لي أن أحب غيرك وأنتِ فقط من تدعِمني؛ فأنت فقط من تستحقين أن يطلق عليكي اسم ملاكي الحارس، لا أعلم كم من العمر سنبقي سويًا؟ ولكن ما أعلمه أننى سأظل أحبك حتي الموت؛ فالعالم يراكي صديقتي وأنا أراكي العالم.
❞ *طواف المشاعر* خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.