«اختيار خاطئ» دائمًا امنح الحب لأشخاص لا يستحقون ذلك،... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ «اختيار خاطئ» دائمًا امنح الحب لأشخاص لا يستحقون ذلك اختيار خاطئ يجعل حياتي حزينة وروحي مُنهكة وقلبي يتمزق من كثرة التجاهل أعلم لما كل هذا؟ يُقابلون الودَّ بالتجاهل فلا تُصفِيَنَّ الوُدَّ مَن لَيسَ أهلَهُ ولا تُـبـعِدَنَّ مِـمَّـن تَـوَدَّدا أمكث كثيرًا أفكر ما يحدث لي أجد غير إنني قمت بالاختيار الخاطئ دائمًا أتساءل: أنا المخطئة اختياري أم ماذا؟ لا جواب لهذا باختيار أشخاص دخول فوجودهم يرهقني ويؤلم قلبي وينهك روحي أبكي عند تجاهلهم ولكن سرعان أتذكر أن هؤلاء الأشخاص البقاء النقية الغوائل يعتقدون أنهم شيء بالنسبة يعلمون يجعلهم كالغرباء فينتهي حبي لهم لماذا؟ ولكن أعلمه سأكون بخير البعد عنهم عن السبب الذي يجعلني ألجأ خاطئة وأبعد يمنحُني الودَّ؟ أدركت مثلما أفعل لأجلهم يفعل لأجلي أتمنى لو يُصادفني يستحق وبعد الآن أمنح أحد دون يمنحني گ إنجى محمد "بنت الأزهر " كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
دائمًا امنح الحب لأشخاص لا يستحقون ذلك، اختيار خاطئ يجعل حياتي حزينة، وروحي مُنهكة، وقلبي يتمزق من كثرة التجاهل، لا أعلم لما كل هذا؟ يُقابلون الودَّ بالتجاهل،˝ فلا تُصفِيَنَّ الوُدَّ مَن لَيسَ أهلَهُ، ˝ولا تُـبـعِدَنَّ الوُدَّ مِـمَّـن تَـوَدَّدا، أمكث كثيرًا أفكر في كل ما يحدث لي، لا أجد غير إنني قمت بالاختيار الخاطئ، دائمًا أتساءل: هل أنا المخطئة في اختياري أم ماذا؟ لا أجد جواب لهذا غير إنني قمت باختيار أشخاص لا يستحقون الودَّ، لا يستحقون دخول حياتي، فوجودهم يرهقني، ويؤلم قلبي، وينهك روحي، أبكي دائمًا عند تجاهلهم، ولكن سرعان ما أتذكر أن هؤلاء الأشخاص لا يستحقون البقاء في حياتي النقية، هؤلاء الغوائل يعتقدون أنهم كل شيء بالنسبة لي، ولكن لا يعلمون أن تجاهلهم لي، يجعلهم كالغرباء، فينتهي حبي لهم عند تجاهلهم لي، لا أعلم لماذا؟ ولكن ما أعلمه إنني سأكون بخير عند البعد عنهم، دائمًا أتساءل: عن السبب الذي يجعلني ألجأ لأشخاص خاطئة، وأبعد عن أشخاص يمنحُني الودَّ؟ أدركت أن مثلما أفعل لأجلهم، أجد من يفعل ذلك لأجلي، أتمنى لو يُصادفني من يستحق الودَّ، وبعد الآن فلا أمنح أحد الودَّ من دون أن يمنحني ذلك.
❞ «اختيار خاطئ» دائمًا امنح الحب لأشخاص لا يستحقون ذلك، اختيار خاطئ يجعل حياتي حزينة، وروحي مُنهكة، وقلبي يتمزق من كثرة التجاهل، لا أعلم لما كل هذا؟ يُقابلون الودَّ بالتجاهل، فلا تُصفِيَنَّ الوُدَّ مَن لَيسَ أهلَهُ، ولا تُـبـعِدَنَّ الوُدَّ مِـمَّـن تَـوَدَّدا، أمكث كثيرًا أفكر في كل ما يحدث لي، لا أجد غير إنني قمت بالاختيار الخاطئ، دائمًا أتساءل: هل أنا المخطئة في اختياري أم ماذا؟ لا أجد جواب لهذا غير إنني قمت باختيار أشخاص لا يستحقون الودَّ، لا يستحقون دخول حياتي، فوجودهم يرهقني، ويؤلم قلبي، وينهك روحي، أبكي دائمًا عند تجاهلهم، ولكن سرعان ما أتذكر أن هؤلاء الأشخاص لا يستحقون البقاء في حياتي النقية، هؤلاء الغوائل يعتقدون أنهم كل شيء بالنسبة لي، ولكن لا يعلمون أن تجاهلهم لي، يجعلهم كالغرباء، فينتهي حبي لهم عند تجاهلهم لي، لا أعلم لماذا؟ ولكن ما أعلمه إنني سأكون بخير عند البعد عنهم، دائمًا أتساءل: عن السبب الذي يجعلني ألجأ لأشخاص خاطئة، وأبعد عن أشخاص يمنحُني الودَّ؟ أدركت أن مثلما أفعل لأجلهم، أجد من يفعل ذلك لأجلي، أتمنى لو يُصادفني من يستحق الودَّ، وبعد الآن فلا أمنح أحد الودَّ من دون أن يمنحني ذلك. گ/إنجى محمد\"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞«اختيار خاطئ»
دائمًا امنح الحب لأشخاص لا يستحقون ذلك، اختيار خاطئ يجعل حياتي حزينة، وروحي مُنهكة، وقلبي يتمزق من كثرة التجاهل، لا أعلم لما كل هذا؟ يُقابلون الودَّ بالتجاهل،˝ فلا تُصفِيَنَّ الوُدَّ مَن لَيسَ أهلَهُ، ˝ولا تُـبـعِدَنَّ الوُدَّ مِـمَّـن تَـوَدَّدا، أمكث كثيرًا أفكر في كل ما يحدث لي، لا أجد غير إنني قمت بالاختيار الخاطئ، دائمًا أتساءل: هل أنا المخطئة في اختياري أم ماذا؟ لا أجد جواب لهذا غير إنني قمت باختيار أشخاص لا يستحقون الودَّ، لا يستحقون دخول حياتي، فوجودهم يرهقني، ويؤلم قلبي، وينهك روحي، أبكي دائمًا عند تجاهلهم، ولكن سرعان ما أتذكر أن هؤلاء الأشخاص لا يستحقون البقاء في حياتي النقية، هؤلاء الغوائل يعتقدون أنهم كل شيء بالنسبة لي، ولكن لا يعلمون أن تجاهلهم لي، يجعلهم كالغرباء، فينتهي حبي لهم عند تجاهلهم لي، لا أعلم لماذا؟ ولكن ما أعلمه إنني سأكون بخير عند البعد عنهم، دائمًا أتساءل: عن السبب الذي يجعلني ألجأ لأشخاص خاطئة، وأبعد عن أشخاص يمنحُني الودَّ؟ أدركت أن مثلما أفعل لأجلهم، أجد من يفعل ذلك لأجلي، أتمنى لو يُصادفني من يستحق الودَّ، وبعد الآن فلا أمنح أحد الودَّ من دون أن يمنحني ذلك.
❞ *طواف المشاعر* خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.