لذا فقد فرض القتال في القرآن دفاعاً عن حرية العقيدة وعن... 💬 أقوال محمد عبد الرحيم عبد الرزاق الغزالي 📖 كتاب حقائق ومعاني
- 📖 من ❞ كتاب حقائق ومعاني ❝ محمد عبد الرحيم عبد الرزاق الغزالي 📖
█ لذا فقد فرض القتال القرآن دفاعاً عن حرية العقيدة وعن الأوطان قوله تعالى " لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (الممتحنة 8) كما النفس المال الأعراض صلى الله عليه وسلم مَنْ قُتِلَ دُونَ مالِهِ فهو شهيدٌ ومَنْ أهلِهِ دينِه فهوَ دونَ دَمِه " المستضعفين من الرجال والنساء الأرض تعالى: وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَنَا لَدُنْكَ وَلِيًّا نَصِيرًا (النساء 75) كتاب حقائق ومعاني مجاناً PDF اونلاين 2025 تجدون هذا العمل بعضا الحقائق المستنتجة باستخدام مبادئ المنطق الكريم وكذلك محاولة لاستخراج بعض معاني المصطلحات الكريم؛ التضاد الغالب الأعم وباستخدام الترادف الأحيان
❞ لذا فقد فرض القتال في القرآن دفاعاً عن حرية العقيدة وعن الأوطان في قوله تعالى ˝ لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ˝ (الممتحنة 8) كما فرض القتال دفاعاً عن النفس وعن المال وعن الأعراض، في قوله -صلى الله عليه وسلم- ˝ مَنْ قُتِلَ دُونَ مالِهِ فهو شهيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دُونَ أهلِهِ فهو شهيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دُونَ دينِه فهوَ شهيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دونَ دَمِه فهوَ شهيدٌ. ˝ كما فرض القتال دفاعاً عن المستضعفين من الرجال والنساء في الأرض في قوله تعالى: ˝ وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا ˝ (النساء 75). ❝
❞ لذا فقد فرض القتال في القرآن دفاعاً عن حرية العقيدة وعن الأوطان في قوله تعالى \" لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ \" (الممتحنة 8) كما فرض القتال دفاعاً عن النفس وعن المال وعن الأعراض، في قوله -صلى الله عليه وسلم- \" مَنْ قُتِلَ دُونَ مالِهِ فهو شهيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دُونَ أهلِهِ فهو شهيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دُونَ دينِه فهوَ شهيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دونَ دَمِه فهوَ شهيدٌ. \" كما فرض القتال دفاعاً عن المستضعفين من الرجال والنساء في الأرض في قوله تعالى: \" وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا \" (النساء 75).. ❝ ⏤محمد عبد الرحيم عبد الرزاق الغزالي
❞ لذا فقد فرض القتال في القرآن دفاعاً عن حرية العقيدة وعن الأوطان في قوله تعالى ˝ لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ˝ (الممتحنة 8) كما فرض القتال دفاعاً عن النفس وعن المال وعن الأعراض، في قوله -صلى الله عليه وسلم- ˝ مَنْ قُتِلَ دُونَ مالِهِ فهو شهيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دُونَ أهلِهِ فهو شهيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دُونَ دينِه فهوَ شهيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دونَ دَمِه فهوَ شهيدٌ. ˝ كما فرض القتال دفاعاً عن المستضعفين من الرجال والنساء في الأرض في قوله تعالى: ˝ وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا ˝ (النساء 75). ❝
❞ خلق الله الإنسان من الأرض واستعمره فيها ، مصداقاً لقوله تعالى \" هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا \" ( هود 61 ) . ويسر الله للإنسان سبل الحياة على الأرض من مستقر ؛ أي جاذبية أرضية ، ومتاع الحياة : من ماء ، وهواء ، ونبات ، وحيوان ، وخلافه ، وذلك مصداقاً لقوله تعالى \" وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ \" ( البقرة 36 ) . وفي العصر الحديث ، ومع التطور المستمر في كل مجالات الحياة ، استطاع الإنسان الخروج من مجال الجاذبية الأرضية والغلاف الجوي ، ووضع الإنسان الأقمار الاصطناعية في مدارات حول الأرض بأغراض عدة ، كما هبط أول إنسان على سطح القمر عام 1969 م . وكان ذلك مصداقاً لقوله تعالى \" يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ \" ( الرحمن 33 ) .. ❝ ⏤محمد عبد الرحيم عبد الرزاق الغزالي
❞ خلق الله الإنسان من الأرض واستعمره فيها ، مصداقاً لقوله تعالى ˝ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا ˝ ( هود 61 ) . ويسر الله للإنسان سبل الحياة على الأرض من مستقر ؛ أي جاذبية أرضية ، ومتاع الحياة : من ماء ، وهواء ، ونبات ، وحيوان ، وخلافه ، وذلك مصداقاً لقوله تعالى ˝ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ˝ ( البقرة 36 ) . وفي العصر الحديث ، ومع التطور المستمر في كل مجالات الحياة ، استطاع الإنسان الخروج من مجال الجاذبية الأرضية والغلاف الجوي ، ووضع الإنسان الأقمار الاصطناعية في مدارات حول الأرض بأغراض عدة ، كما هبط أول إنسان على سطح القمر عام 1969 م . وكان ذلك مصداقاً لقوله تعالى ˝ يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ ˝ ( الرحمن 33 ). ❝