📘 ❞ حقيقة انخراط الموظفين في العمل ❝ كتاب ــ باتريك لينسيوني اصدار 2020

الإدارة - 📖 ❞ كتاب حقيقة انخراط الموظفين في العمل ❝ ــ باتريك لينسيوني 📖

█ _ باتريك لينسيوني 2020 حصريا كتاب حقيقة انخراط الموظفين العمل عن مكتبة جرير 2024 العمل: نبذة الكتاب: دائمًا ما كان يمثل شيئًا جذابًا بالنسبة إليَّ ومع ذلك ينبغي أن أعترف بأنني كنت أراه أمرًا مروعًا إلى حد بعض الأحيان أتذكر أنني أُصبتُ بالدهشة والانزعاج عندما فتى يافعًا حين علمت للمرة الأولى البالغين من أمثال والديَّ يعملون مدة ثماني ساعات أو أكثر يوميًّا وظائفهم فقد وقتًا أطول الوقت الذي أقضيه المدرسة وكنت أتعامل مع هذا الأمر بصعوبة! وعندما قيل لي إن العديد هؤلاء لا يحبون الحقيقة شعرت بالذهول ولم أتمكن فهم سبب قضاء الناس الكثير بعيدًا عائلاتهم وأصدقائهم القيام بعمل يرضون عنه وأظن أخشى أيضًا أكون موقفهم نفسه يوم الأيام لم يزد انبهاري بالوظائف إلا انضممت القوة العاملة سن الثالثة عشرة؛ حيث عملت نادلًا أحد المطاعم الكبرى؛ ومن ثم أعمل النادلات وغاسلي الأطباق والطهاة والقائمين تقديم المشروبات وكانت هذه هي المهن الأساسية معظمهم وفي وقت لاحق خلال مرحلة الجامعة أقضي إجازاتي الصيفية صرافًا البنوك فعملت مرة أخرى الذين بدوام كامل هاتين الوظيفتين وجدت نفسي دائمًا أتساءل عما إذا زملائي يستمتعون بعملهم مرور توصلت استنتاج مفر منه مفاده منهم لم يكونوا الإدارة مجاناً PDF اونلاين عملية التوجية والتخطيط والتنظيم والتنسيق ودعم العاملين وتشجيعهم والرقابة علي الموارد المادية والبشرية بهدف الوصول أقصي النتائج بأفضل الطرق وأقل التكاليف

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
حقيقة انخراط الموظفين في العمل
كتاب

حقيقة انخراط الموظفين في العمل

ــ باتريك لينسيوني

صدر 2020م عن مكتبة جرير
حقيقة انخراط الموظفين في العمل
كتاب

حقيقة انخراط الموظفين في العمل

ــ باتريك لينسيوني

صدر 2020م عن مكتبة جرير
من الاعلى مبيعاً
عن كتاب حقيقة انخراط الموظفين في العمل:
نبذة عن الكتاب:


دائمًا ما كان العمل يمثل شيئًا جذابًا بالنسبة إليَّ، ومع ذلك ينبغي أن أعترف بأنني كنت أراه أمرًا مروعًا إلى حد ما في بعض الأحيان.

أتذكر أنني أُصبتُ بالدهشة والانزعاج عندما كنت فتى يافعًا حين علمت للمرة الأولى أن البالغين، من أمثال والديَّ، يعملون مدة ثماني ساعات أو أكثر يوميًّا في وظائفهم، فقد كان ذلك وقتًا أطول من الوقت الذي كنت أقضيه في المدرسة، وكنت أتعامل مع هذا الأمر بصعوبة!

وعندما قيل لي إن العديد من هؤلاء البالغين لا يحبون وظائفهم في الحقيقة، شعرت بالذهول، ولم أتمكن من فهم سبب قضاء الناس الكثير من الوقت بعيدًا عن عائلاتهم وأصدقائهم في القيام بعمل لا يرضون عنه، وأظن أنني كنت أخشى أيضًا أن أكون في موقفهم نفسه في يوم من الأيام.

لم يزد انبهاري بالوظائف إلا عندما انضممت إلى القوة العاملة في سن الثالثة عشرة؛ حيث عملت نادلًا في أحد المطاعم الكبرى؛ ومن ثم كنت أعمل مع النادلات، وغاسلي الأطباق، والطهاة، والقائمين على تقديم المشروبات، وكانت هذه هي المهن الأساسية بالنسبة إلى معظمهم. وفي وقت لاحق، خلال مرحلة الجامعة، كنت أقضي إجازاتي الصيفية في العمل صرافًا في أحد البنوك، فعملت مرة أخرى مع الموظفين الذين يعملون بدوام كامل. في هاتين الوظيفتين وجدت نفسي دائمًا أتساءل عما إذا كان زملائي في العمل يستمتعون بعملهم، ومع مرور الوقت توصلت إلى استنتاج لا مفر منه، مفاده أن الكثير منهم لم يكونوا يستمتعون بعملهم.
الترتيب:

#3K

1 مشاهدة هذا اليوم

#8K

73 مشاهدة هذا الشهر

#89K

1K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
المتجر أماكن الشراء
باتريك لينسيوني ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة جرير 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث