█ _ ستيفان زفايغ 2018 حصريا رواية ❞ مانديل بائع الكتب القديمة ❝ عن مسكيلياني للنشر والتوزيع 2024 القديمة: قصتين توجد بالرواية الأولى الذي يتمتع بذاكرة قوية وفريدة حيث يتذكر التي قرأها والتي مجرد رآها واين تباع وبكم سعرها وجميع المعلومات عنها فماذا حلّ مصير ؟ والحكاية الثانية ( المجموعة الخفية ) عجوز كرّس حياته جمع النوادر التشكيلية والثمينة ولكنه أصيب بعمى وبعد ما اصابه به ظلّ يعيش أكذوبة صنعها له احد افراد عائلته وماهي الاكذوبة وما سرها ؟! اقتباس 💡: أنٌنا لا نُنتج إلاّ لكي نبقى صلة بالبشر فيما وراء الموت فنذود بذلك أنفسنا ضدّ العدو الألدّ لكل حياة الزمن يمضي النسيان روايات وقصص عالمية مجاناً PDF اونلاين قراءة وتحميل قصص مترجمة بأنواعها المختلفة سواء رومانسية أو توثيقية خيالية حكايات وحكايات من التراث العالمي أجمل القصص وأحلى الحكايات للكبار والصغار فيها المتعة الجمال والذكاء والتشويق والاثارة تناسب جميع الأعمار للأطفال والبالغين
❞ أنٌنا لا نُنتج الكتب إلاّ لكي نبقى على صلة بالبشر فيما وراء الموت ، فنذود بذلك عن أنفسنا ضدّ العدو الألدّ لكل حياة ، ضدّ الزمن الذي يمضي ، ضدّ النسيان . ❝
❞ يصف ستيفان زفايغ الخيبة في رواية “24 ساعة من حياة امرأة“ ويقول : لا يمكن أن أصف لك مرارتي ويأسي لكن تستطيع أن تتخيل ما شعرت به! ألا تكون في نظر إنسان منحته كل حياتك
أكثر من ذبابة تهشها يَدّ كُسلى بضجر . ❝
❞ إن الحياة التي لا تُكرس لهدف محدد هي غلطة.
بالنسبة إلى امرأة مثلي عاشت الليلة الفارطة، أحداثًا غير متوقعة، أحداثًا مندفعة كشلال، فإن كلمة ˝مستحيل˝ قد فقدت معناها فجأة . ❝
❞ ˝نحن سعداء عندما يتوافق الناس / الأشياء وغير سعداء عندما لا يفعلون ذلك. الناس والأحداث لا تخيب آمالنا ، نماذجنا للواقع تفعل. إن نموذجي للواقع هو الذي يحدد سعادتي أو خيبات أملي˝ . ❝
❞ ˝كلما زاد الرجل في تقييد نفسه ، كلما كان أقرب من ناحية أخرى إلى ما لا حدود له. إن أولئك الذين يبدو أنهم بعيدون عن العالم هم الذين يبنون لأنفسهم عالما رائعا وفرديا تماما في صورة مصغرة ، باستخدام معداتهم الخاصة ، التي تشبه النمل الأبيض ˝ . ❝
❞ ˝في لعبة الشطرنج ، كلعبة فكرية بحتة ، حيث يتم استبعاد العشوائية ، - أن يلعب شخص ما ضد نفسه أمر سخيف ...
إنه أمر متناقض ، مثل محاولة القفز فوق ظله الخاص ˝ . ❝
❞ ˝إلى جانب ذلك ، أليس من السهل بشكل مربك الاعتقاد بأنك رجل عظيم إذا لم تكن مثقلا بأدنى فكرة عاش بها رامبرانت أو بيتهوفن أو دانتي أو نابليون؟˝ . ❝
❞ كانوا يريدون تعذيبنا بطريقة أشد تهذيبا، أشد مكرا من ضربات العصا والتعذيب الجسدي؛ لقد كانوا يعذبوننا بالعزلة! عزلة خالصة لا يمكن أن تخطر على بال أحد. لم نتعرض لأي تعذيب جسدي.. بل أسلمونا ببساطة إلى فراغ مطلق، ومن البديهي أن لا شيء في العالم يعذِّب النفس البشرية أكثر من الفراغ . ❝