📘 ❞ Vitamania: Our Obsessive Quest For Nutritional Perfection ❝ كتاب ــ كاثرين برايس اصدار 2015
الصحة النفسية - 📖 كتاب ❞ Vitamania: Our Obsessive Quest For Nutritional Perfection ❝ ــ كاثرين برايس 📖
█ _ كاثرين برايس 2015 حصريا كتاب ❞ Vitamania: Our Obsessive Quest For Nutritional Perfection ❝ عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 2025 Perfection: فيتامانيا: سعينا الدؤوب للوصول إلى الكمال الغذائي معظمنا لا يعرف شيئًا الفيتامينات علاوة ذلك فإن ما نعتقد أننا نعرفه يضر بتغذيتنا الشخصية وصحتنا الوطنية من خلال التركيز حساب كل شيء آخر أصبحنا عمياء الصورة الأكبر: الرغم إيماننا بأن هي خير مطلق وكلما زاد عددها كان أفضل الواقع صغيرة وقطع غامضة بشكل مدهش لأحجية غذائية أكبر بكثير فيتامانيا تقدم الصحفية الحائزة جوائز رحلة واضحة وحيوية معتقداتنا العزيزة والمضللة حول وتكشف مسار مباشر وخالي القلق تناول طعام ممتع وصحة جيدة الصحة النفسية مجاناً PDF اونلاين الإنسان له جسم ونفس يقيمان فيما بينهما علاقات مركبة ومتنوعة لدرجة إنتاج هيئة كاملة ومثلما توجد مشاكل عمل الجسم تمس بالإنسان وتعرقل أداءه الوظيفي هناك أحياناً اضطرابات أو أمراض نفسية الأخرى تزعج الإنسان هذه الاضطرابات يمكن أن تتسبب عوامل مختلفة بعضها قد تكون لمرة واحدة ويمكنها الزوال وهناك تتواصل لمدة طويلة وتحتاج علاج متواصل على أنه يُنظر بعض الأحيان الأشخاص الذين يعانون صعبة كأشخاص لديهم سلوكيات معقدة الفهم وغير متوقعة يمكنهم عام بواسطة العلاج الصحيح يندمجوا المجتمع مثل إنسان يعاني مشكلة طبية أخرى لذلك وصمهم التمييز ضدهم يسببان لهم معاناة وتقييدات مبرر لها
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
كتاب
Vitamania: Our Obsessive Quest For Nutritional Perfection
ــ كَاثْرِينْ بِرَايِسْ
صدر 2015م كتاب
Vitamania: Our Obsessive Quest For Nutritional Perfection
ــ كَاثْرِينْ بِرَايِسْ
صدر 2015م حول
كاثرين برايس ✍️ المؤلفة
المتجر 1 أماكن الشراء
جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب Vitamania: Our Obsessive Quest For Nutritional Perfection:
فيتامانيا: سعينا الدؤوب للوصول إلى الكمال الغذائي
معظمنا لا يعرف شيئًا عن الفيتامينات. علاوة على ذلك ، فإن ما نعتقد أننا نعرفه يضر بتغذيتنا الشخصية وصحتنا الوطنية. من خلال التركيز على الفيتامينات على حساب كل شيء آخر ، أصبحنا عمياء عن الصورة الأكبر: على الرغم من إيماننا بأن الفيتامينات هي خير مطلق - وكلما زاد عددها ، كان ذلك أفضل - فإن الفيتامينات هي في الواقع صغيرة وقطع غامضة بشكل مدهش. لأحجية غذائية أكبر بكثير. في فيتامانيا ، تقدم الصحفية الحائزة على جوائز كاثرين برايس رحلة واضحة وحيوية من خلال معتقداتنا العزيزة والمضللة حول الفيتامينات وتكشف عن مسار مباشر وخالي من القلق إلى تناول طعام ممتع وصحة جيدة.
فيتامانيا: سعينا الدؤوب للوصول إلى الكمال الغذائي
معظمنا لا يعرف شيئًا عن الفيتامينات. علاوة على ذلك ، فإن ما نعتقد أننا نعرفه يضر بتغذيتنا الشخصية وصحتنا الوطنية. من خلال التركيز على الفيتامينات على حساب كل شيء آخر ، أصبحنا عمياء عن الصورة الأكبر: على الرغم من إيماننا بأن الفيتامينات هي خير مطلق - وكلما زاد عددها ، كان ذلك أفضل - فإن الفيتامينات هي في الواقع صغيرة وقطع غامضة بشكل مدهش. لأحجية غذائية أكبر بكثير. في فيتامانيا ، تقدم الصحفية الحائزة على جوائز كاثرين برايس رحلة واضحة وحيوية من خلال معتقداتنا العزيزة والمضللة حول الفيتامينات وتكشف عن مسار مباشر وخالي من القلق إلى تناول طعام ممتع وصحة جيدة.
الترتيب:
#10K
0 مشاهدة هذا اليوم#66K
3 مشاهدة هذا الشهر#115K
605 إجمالي المشاهدات رقم ISBN الدولي: 9781594205040.
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
-
كتب أخرى لـ كاثرين برايس:
- ❞ ملخص كتاب " كيف تقطع علاقتك بهاتفك؟ "
إن الهاتف يعد أول شيء يمسك به الإنسان المعاصر بعد الاستيقاظ من النوم، كما أنه يعد آخر شيء ينظر إليه قبل الخلود إلى النوم، كما يمضي عليه أغلب يومه. ثم يتساءل أين ضاع الوقت وكيف مضى؟
1- علاقاتنا بالهواتف الذكية :
الهواتف الذكية أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياتنا، فهي تسهّل التواصل، وتوفر لنا المعلومات، وتساعدنا في توثيق اللحظات، لكنها في الوقت نفسه تحوّلنا إلى أدوات بدلًا من أن تبقى مجرد أدوات لنا. الكثير منا يجد صعوبة في الجلوس دون تصفح الهاتف، أو يشعر بالقلق إذا نسيه في المنزل، لكن المشكلة ليست في الهاتف نفسه، بل في علاقتنا به. لقد تسلل إلى حياتنا بسرعة لم تترك لنا فرصة لإعادة النظر في تأثيره علينا. إنه وسيلة يُفترض أن تقوّي العلاقات، لكنها في الواقع قد تضعفها. لذا، من المهم أن نحدد حدودًا واضحة بين حياتنا الرقمية والواقعية، ونمنح أنفسنا وقتًا للتفكير في طبيعة علاقتنا بالهاتف، لنكون نحن المتحكمين فيه، لا العكس.. ❝ ⏤كاثرين برايسملخص كتاب " كيف تقطع علاقتك بهاتفك؟ "
إن الهاتف يعد أول شيء يمسك به الإنسان المعاصر بعد الاستيقاظ من النوم، كما أنه يعد آخر شيء ينظر إليه قبل الخلود إلى النوم، كما يمضي عليه أغلب يومه.
ثم يتساءل أين ضاع الوقت وكيف مضى؟1- علاقاتنا بالهواتف الذكية الهواتف الذكية أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياتنا، فهي تسهّل التواصل، وتوفر لنا المعلومات، وتساعدنا في توثيق اللحظات، لكنها في الوقت نفسه تحوّلنا إلى أدوات بدلًا من أن تبقى مجرد أدوات لنا. الكثير منا يجد صعوبة في الجلوس دون تصفح الهاتف، أو يشعر بالقلق إذا نسيه في المنزل، لكن المشكلة ليست في الهاتف نفسه، بل في علاقتنا به. لقد تسلل إلى حياتنا بسرعة لم تترك لنا فرصة لإعادة النظر في تأثيره علينا. إنه وسيلة يُفترض أن تقوّي العلاقات، لكنها في الواقع قد تضعفها. لذا، من المهم أن نحدد حدودًا واضحة بين حياتنا الرقمية والواقعية، ونمنح أنفسنا وقتًا للتفكير في طبيعة علاقتنا بالهاتف، لنكون نحن المتحكمين فيه، لا العكس.
2- تأثير الهواتف الذكية في العقل والنفس إن الاستخدام المفرط للهواتف الذكية لا يؤثر فقط على قدرتنا على التركيز والتذكر والتفكير العميق، بل يمتد ليؤثر في صحتنا النفسية والعاطفية، إذ تربطه الدراسات بحالات العصاب، والاندفاعية، وضعف التعاطف، واضطرابات النوم، والشعور بالقلق والعزلة والاكتئاب. إن المعلومات المعروضة على الإنترنت ومواقع التواصل تُهدد ذاكرتنا وانتباهنا، وتؤدي إلى مشكلات نفسية مثل النرجسية واضطراب الوسواس القهري. لذا، عليك أن تحاول الانفصال عن هاتفك لمدة 24 ساعة، رغم صعوبة ذلك في البداية، لكنه سيمكنك من استعادة وقتك، والعودة إلى القراءة، وقضاء وقت ممتع مع العائلة، وإعادة التواصل مع نفسك. ستدرك حينها أن الأمر لا يتعلق فقط بتغيير علاقتك بالهاتف، بل بإحداث تغيير عميق في حياتك بأكملها.
3- إدمان الهواتف الذكية إن قادة التكنولوجيا مثل ستيف جوبز وبيل جيتس يدركون خطورة الإدمان على الهواتف الذكية، ولذلك يفرضون قيودًا صارمة على استخدام أبنائهم لها، في حين أننا نحن الذين نستهلك هذه المنتجات نقع في فخ الإدمان دون وعي. فالأمر لا يتعلق بالمحتوى الذي نبحث عنه، بل بالحاجة المستمرة لرؤية شيء جديد، ما يؤدي إلى سلوك إدماني يجعلنا غير قادرين على التحكم في وقتنا أو رغباتنا. كما أن تطبيقات الهواتف مصممة خصيصًا لاستغلال احتياجنا الفطري للانتماء، حيث أصبح زر الإعجاب وسيلة للحكم على الآخرين، مما يجعلنا نعيش في قلق دائم حول مدى قبولنا اجتماعيًا، وهو ما قد يؤدي إلى مشاعر الاكتئاب وضعف الثقة بالنفس.
4- الخوف من التفويت إن شركات الهواتف الذكية والتطبيقات لا تكتفي بمعرفة التأثيرات الإدمانية لمنتجاتها، بل تصممها عمدًا لإبقائنا مشدودين إليها عبر ما يُعرف بـ"انخراط المستهلك"، حيث يتم التلاعب بكيمياء المخ، خاصة بمادة الدوبامين، التي تمنحنا الشعور بالإثارة والمتعة، مما يجعلنا نكرر التجربة مرارًا. والأخطر من ذلك أن أدمغتنا تبدأ بإفراز الدوبامين بمجرد التفكير في الهاتف، ما يخلق ارتباطًا قهريًا يدفعنا إلى تفقده باستمرار. كما تغذي هذه الهواتف مشاعر القلق عبر تقديم مثيرات جديدة بشكل متواصل، مما يرسخ لدينا "الخوف من التفويت"، فنجد أنفسنا أسرى عادة التصفح المستمر، رغم أنها تزيد من توترنا بدلًا من تهدئته.
5- اليقظة الدهنية ومقاومة الرغبة والاندفاع العلاقة مع الهواتف الذكية يمكن تصحيحها عبر ممارسة اليقظة الذهنية، والتي تعني توجيه انتباهنا بوعي إلى أفكارنا وانفعالاتنا دون حكم أو مقاومة، مما يساعدنا على إدراك الدوافع التي تدفعنا إلى استخدام الهاتف بشكل قهري. فغالبًا ما يكون الإدمان نتيجة محاولة تحسين الشعور أو تجنب الضيق، لذلك لا يمكن تقليل الاستخدام دون فهم الأسباب العاطفية وراءه. من خلال اليقظة، يمكننا ملاحظة لحظة اندفاعنا نحو الهاتف، والتوقف قليلاً للتساؤل: ما الذي نبحث عنه؟ ما الذي نحاول تجنبه؟ وما التأثير لو لم نلتقط الهاتف؟ هذا الوعي التدريجي يمنحنا القدرة على التحرر من الاستخدام القهري واستعادة السيطرة على انتباهنا وحياتنا.
قراءة ملخص كتاب كيف تقطع علاقتك بهاتفك ⏤ كاثرين برايس
