📘 ❞ الحب والعدوان بين الغريزة والتسامي ❝ كتاب ــ بيير بيرني ترجمة قاسم المقداد اصدار 2022
علم النفس وتطوير الذات - 📖 كتاب ❞ الحب والعدوان بين الغريزة والتسامي ❝ ــ بيير بيرني 📖
█ _ بيير بيرني 2022 حصريا كتاب ❞ الحب والعدوان بين الغريزة والتسامي ❝ عن دار نينوي للدراسات والنشر والتوزيع 2024 والتسامي: كلُّنا يعرف أنَّ العدوان غريزة لدى الحيوان والإنسان من أجل الدفاع النفس الأقلّ ويقول علم البشريّ إنَّ الغرائز العدوانيَّة تشكِّل عنصراً بدائيّاً وأساسيّاً ويكفي أن ننظر محيطنا لنرى مشاعر الأنانية والأمزجة السيّئة والتقتير والحسد والغيرة إلخ يرى علماء البقاء وغريزة «الحبّ» حاجة إلى جرعة بمعنى آخر العنصر العدوانيَّ جزء أساس هاتين الغريزتين حينما توجدان أرض الواقع لكنَّنا يا للأسف لا نريد الاعتراف بوجود هذه المشاعر لدينا ولدى الآخرين فنعمل بطريقة أو بأخرى التقليل شأنها بل إنكارها إنَّما بدَّ الإشارة الخوف والحبّ والكراهية والعدائيَّة تبقى حبيسة اللاشعور طيلة حيواتنا ولا يتعرَّف وعينا إلَّا جزءاً يسيراً منها لهذا جاء التحليل النفسيُّ ليدرس بواعث السلوك التي بقيت حتَّى الآن عصيَّة التفسير لأنَّها كانت غير واعية أي نعرف أنَّها موجودة فينا وتطوير الذات مجاناً PDF اونلاين لدراسة العلمية لسلوك الكائنات الحية وخصوصا الإنسان وذلك بهدف التوصل فهم هذا وتفسيره والتنبؤ به والتحكم فيه للوصول النجاح والنفس القوية والمثابرة نحتاج امتلاك معلومات كافية حول قوة والقدرة الإبداع لذلك قمنا مكتبة الكتب بتجميع أفضل اللتي تتعلق بتطوير البشرية وتلقين النفسمن خلال معرفة اسرار وطرق التفكير السليم
كتاب
الحب والعدوان بين الغريزة والتسامي
ــ بيير بيرني
صدر 2022م عن دار نينوي للدراسات والنشر والتوزيعترجمة قاسم المقداد
كتاب
الحب والعدوان بين الغريزة والتسامي
ــ بيير بيرني
صدر 2022م عن دار نينوي للدراسات والنشر والتوزيعترجمة قاسم المقداد
-
مساهمة من: علي
( الأحد 23 يوليو 2023 ( 1:56 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
كلُّنا يعرف أنَّ العدوان غريزة لدى الحيوان والإنسان، من أجل الدفاع عن النفس، في الأقلّ. ويقول علم النفس البشريّ إنَّ الغرائز العدوانيَّة تشكِّل عنصراً بدائيّاً وأساسيّاً، ويكفي أن ننظر في محيطنا لنرى مشاعر الأنانية، والأمزجة السيّئة، والتقتير، والحسد، والغيرة... إلخ.
يرى علماء النفس أنَّ غريزة البقاء، وغريزة «الحبّ»، في حاجة إلى جرعة من العدوانيَّة. بمعنى آخر، إنَّ العنصر العدوانيَّ جزء أساس من هاتين الغريزتين حينما توجدان على أرض الواقع. لكنَّنا، يا للأسف، لا نريد الاعتراف بوجود هذه المشاعر العدوانيَّة لدينا ولدى الآخرين، فنعمل بطريقة أو بأخرى على التقليل من شأنها، بل إنكارها. إنَّما، لا بدَّ من الإشارة إلى أنَّ مشاعر الخوف والحبّ والكراهية والعدائيَّة تبقى حبيسة اللاشعور طيلة حيواتنا، ولا يتعرَّف وعينا إلَّا جزءاً يسيراً منها. لهذا، جاء التحليل النفسيُّ ليدرس بواعث السلوك البشريّ، التي بقيت حتَّى الآن عصيَّة على التفسير، لأنَّها كانت غير واعية، أي لا نعرف أنَّها موجودة فينا.
#3K
0 مشاهدة هذا اليوم#30K
8 مشاهدة هذا الشهر#114K
361 إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
