█ _ ريم عبد الغني 2009 حصريا كتاب ❞ وهج روح ❝ عن وزارة الثقافة والارشاد القومي 2024 : ضمن سلسلة الشهر الذي تصدره الهيئة العامة للكتاب دار البعث شكل مجاني يوزع مع جريدة الخميس الأول من كل شهر سيصدر الاسبوع تموز "وهج روح" للمهندسة السورية يضم الكتاب وهو للمؤلفة باقة المقالات الوجدانية التي تتناول فيها باسلوب سلس جميل مواضيع حياتنا اليومية رؤيا صادقة إحساس عال قدم الدكتور رياض نعسان آغا وزير فكتب تحت عنوان "مقالات أم مشروع رواية؟" يقول: إن أهميّة هذا تتجلّى كونِه سرداً لطيفاً تكتبه أديبة مهندسة مهتمّة بالتراث العمراني وأجدُها تهندس مقالاتها بذوقٍ رفيع وحسّ مرهف وهي تبني معمارها السرديّ شيءٍ الاستحياء الأدبيّ فهي تنثر الأفكار دون أن تحبسها إناءٍ فضيّ وحسْبها الرابط الكونيّ تنشر ثقافتها أرجاء النص وتقدّم التأمّلات الشخصيّة تجربة عامة تخطف القارئ إليها لأنّه عاش مثيلاتها وفي كثير يتنفّس الجمال اعتدنا رؤيته وأَلِفَتْهُ أعيننا حتى بتنا بحاجة إلى إعادة اكتشافه وتقول السيدة بداية كتابها المؤلف خمسة فصول وتحت "الكون نافذتي": وبعد عام استرقتُ فيه لحظات الكتابة استراقاً قررتُ أجمعها كتاباتي كي لا تضيع بين ركام أوراقي وزحام أيامي وبما أنّ قيمتها الأكيدة صدقها وعفويتها لذلك طول تفكير وتردّد جمعتها كما هي تعديل صور باقية للحظات هاربة أفكار عبرتني فعبّرتُ عنها أغلقتُ عليها هاتين الدفتين لتفتح نافذة كوني بل الواقع نوافذ وهذا بعض «باطني الشفيف» «وهجُ» روحي نور ودفء يشيان بلهيبها أضمومة مشاعر وذكريات وهواجس وأفكار وَجَدتْ أخيراً طريقها إليكم الجدير بالذكر المهندسة المعمارية كان لها زوايا ثابتة عدد المطبوعات العربية منها مجلة المرأة اليوم الأيام تعد الآن لإصدار الثاني جمعت انطباعات رحلاتها المتكررة لليمن ذلك رئيس مركز تريم للعمارة التراث تقدم عبره مجموعة الأنشطة الثقافية سوريا محاضرات "أربعاء الثقافي" الأربعاء مكتبة الأسد بدمشق إضافة الفعاليات والمؤتمرات المشاريع الأخرى مقالات مجاناً PDF اونلاين المقالة نوع الأدب قطعة إنشائية ذات معتدل تُكتب نثراً وتُهتمُّ بالمظاهر الخارجية للموضوع بطريقة سهلةٍ سريعة ولا تعنى إلا بالناحية تمسُّ الكاتب قرب رأى النور عصر النهضة الأوروبية واتخذ مفهومه محاولات أطلق اسم Essais و"الفصل" (صيد الخاطر) عرفه العرب أقدم رائد للمقالة الآداب العالمية الفصل العربي قد ظهر قبل ظهور مونتاني إمام الفن غير مدافع الأوروبيين فقد فن لأول مرة فرنسا سنة 1571م ثم بعد ببضع عشرة كتابات فرانسيس بيكون أصبحت منذ الحين فناً إنكليزياً شائعاً قراء الإنكليزية سبق الفرنسيين إليه