📘 ❞ الاعتصام بالكتاب والسنة ❝ كتاب ــ طارق بن عوض الله بن محمد أبو معاذ

كتب الدعوة - 📖 كتاب ❞ الاعتصام بالكتاب والسنة ❝ ــ طارق بن عوض الله بن محمد أبو معاذ 📖

█ _ طارق بن عوض الله محمد أبو معاذ 0 حصريا كتاب ❞ الاعتصام بالكتاب والسنة ❝ 2025 والسنة: والاعتصام هو التمسك بهما فهم السلف الصالح وهم الصحابة والتابعون لهم بإحسان وأئمة المسلمين قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا ﴾ [النساء: 115] روى أحمد مسنده والترمذي وابن ماجه سننهما حَدِيثِ أَبِي هُرَيرَةَ رضي اللهُ عنه: أَنَّ النَّبِيَّ صلى عليه وسلم قَالَ: "افْتَرَقَتِ الْيَهُودُ عَلَى إِحْدَى وَسَبْعِينَ فِرْقَةً وَافْتَرَقَتِ النَّصَارَى ثِنْتَيْنِ وسَتَفْتَرقْ هَذِهِ الأُمَّةُ ثَلَاثٍ كُلُّهَا فِي النَّارِ إِلَّا وَاحِدَةً قِيلَ: مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللهِ؟ أَنَا عَلَيهِ وَأَصْحَابِي"[3] أي: هم من كان مثل ما أنا وأصحابي كتب الدعوة مجاناً PDF اونلاين الإســلام دين الحق والعدالة له أعظم الأثر رفع شان ونثر العدالة كثير المجتمعات البشرية إلى أفضل الأعمال وأجل القربات وجاء الثناء عليها القرآن مجموعة والدفاع عن الإسلام فقه صحيح الإمام البخاري دراسة دعوية أول فضائل المدينة نهاية الشفعة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الاعتصام بالكتاب والسنة
كتاب

الاعتصام بالكتاب والسنة

ــ طارق بن عوض الله بن محمد أبو معاذ

الاعتصام بالكتاب والسنة
كتاب

الاعتصام بالكتاب والسنة

ــ طارق بن عوض الله بن محمد أبو معاذ

حول
طارق بن عوض الله بن محمد أبو معاذ ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة:
والاعتصام بالكتاب والسنة هو التمسك بهما على فهم السلف الصالح وهم الصحابة والتابعون لهم بإحسان وأئمة المسلمين، قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا ﴾ [النساء: 115]. روى أحمد في مسنده والترمذي وابن ماجه في سننهما مِن حَدِيثِ أَبِي هُرَيرَةَ رضي اللهُ عنه: أَنَّ النَّبِيَّ صلى اللهُ عليه وسلم قَالَ: "افْتَرَقَتِ الْيَهُودُ عَلَى إِحْدَى وَسَبْعِينَ فِرْقَةً، وَافْتَرَقَتِ النَّصَارَى عَلَى ثِنْتَيْنِ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً، وسَتَفْتَرقْ هَذِهِ الأُمَّةُ عَلَى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً كُلُّهَا فِي النَّارِ إِلَّا وَاحِدَةً قِيلَ: مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: مَا أَنَا عَلَيهِ وَأَصْحَابِي"[3]. أي: هم من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي.
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#45K

11 مشاهدة هذا الشهر

#11K

18K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 528.