📘 ❞ مجلس التعاون الخليجي في مثلث الوراثة والنفط والقوى الأجنبية ❝ كتاب ــ يوسف خليفة اليوسف اصدار 2011

كتب العلوم السياسية - 📖 كتاب ❞ مجلس التعاون الخليجي في مثلث الوراثة والنفط والقوى الأجنبية ❝ ــ يوسف خليفة اليوسف 📖

█ _ يوسف خليفة اليوسف 2011 حصريا كتاب ❞ مجلس التعاون الخليجي مثلث الوراثة والنفط والقوى الأجنبية ❝ عن مركز دراسات الوحدة العربية 2024 الأجنبية: عالج المؤلِّف بالتحليل والتوثيق والنقد الأسباب الكامنة وراء فشل بلدان تحقيق التنمية والأمن عبر أكثر من أربعة عقودوهو يرجع هذا الفشل إلى وقوع هذه المنطقة مفرغ أضلاعه هي النُظُم السياسية الوراثية التي تمتلك ثروة نفطية طائلة وتفتقد الرقابة المجتمعية وتعتمد القوى وبالتالي فإن الخروج المثلث يتطلب تصحيح مسار البلدان وذلك باستبدال أضلاع الحالية بثلاثة أخرى حيث يتم استبدال النُظَم بنُظُم فيها حرية ومشاركة ومساءلة واستبدال الاعتماد المفرط النفط ببناء إنسان منتج الوجود الأجنبي بتكامل إقليمي وتكامل مع المحيطين العربي والإسلامي وفي السياق النقدي يرى أن محور المسألة برمّتها هو غياب المشاركة وما تعنيه مساءلة ومحاسبة وتمحيص لسياسات حكومات وترشيد لقراراتها المختلفة – الغياب جعل مسيرة تتصف بالتخبط والفشل ذلك الوقت الذي أدت فيه سياساتها الأمنية مزيد عدم الاستقرار وإلى إضعاف النظام الإقليمي يعتبر صمّام أمان لأمنها وازدهارها نتج تدخل سافر للقوى شؤون إضافة اختلال موازين لصالح إسرائيل دائرة ولصالح إيران منطقة الخليج كتب العلوم مجاناً PDF اونلاين إحدى تخصصات الاجتماعية تدرس نظرية السياسة وتطبيقاتها ووصف وتحليل النظم وسلوكها السياسي واثرها المجتمع الدراسات تكون غالبا ذات طابع أكاديمي التوجه نظري وبحثي يحتوي القسم مجموعة الكتب يجب تقرأها كمدخل لعالم

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مجلس التعاون الخليجي في مثلث الوراثة والنفط والقوى الأجنبية
كتاب

مجلس التعاون الخليجي في مثلث الوراثة والنفط والقوى الأجنبية

ــ يوسف خليفة اليوسف

صدر 2011م عن مركز دراسات الوحدة العربية
مجلس التعاون الخليجي في مثلث الوراثة والنفط والقوى الأجنبية
كتاب

مجلس التعاون الخليجي في مثلث الوراثة والنفط والقوى الأجنبية

ــ يوسف خليفة اليوسف

صدر 2011م عن مركز دراسات الوحدة العربية
عن كتاب مجلس التعاون الخليجي في مثلث الوراثة والنفط والقوى الأجنبية:
عالج المؤلِّف، بالتحليل والتوثيق والنقد، الأسباب الكامنة وراء فشل بلدان مجلس التعاون الخليجي في تحقيق التنمية والأمن، عبر أكثر من أربعة عقودوهو يرجع هذا الفشل إلى وقوع هذه المنطقة في مثلث مفرغ، أضلاعه هي النُظُم السياسية الوراثية التي تمتلك ثروة نفطية طائلة، وتفتقد الرقابة المجتمعية، وتعتمد على القوى الأجنبية. وبالتالي، فإن الخروج من هذا المثلث يتطلب تصحيح مسار هذه البلدان، وذلك باستبدال أضلاع المثلث الحالية بثلاثة أضلاع أخرى، حيث يتم استبدال النُظَم الوراثية الحالية بنُظُم فيها حرية ومشاركة ومساءلة، واستبدال الاعتماد المفرط على النفط ببناء إنسان منتج، واستبدال الوجود الأجنبي بتكامل إقليمي، وتكامل مع المحيطين العربي والإسلامي . وفي السياق النقدي، يرى المؤلِّف أن محور المسألة برمّتها هو غياب المشاركة السياسية وما تعنيه من مساءلة ومحاسبة وتمحيص لسياسات حكومات هذه البلدان، وترشيد لقراراتها المختلفة – هذا الغياب جعل مسيرة التنمية في هذه البلدان تتصف بالتخبط والفشل، ذلك في الوقت الذي أدت فيه سياساتها الأمنية إلى مزيد من عدم الاستقرار، وإلى إضعاف النظام الإقليمي العربي الذي يعتبر صمّام أمان لأمنها وازدهارها، وما نتج من ذلك من تدخل سافر للقوى الأجنبية في شؤون المنطقة، إضافة إلى اختلال موازين القوى لصالح إسرائيل في دائرة النظام الإقليمي العربي، ولصالح إيران في منطقة الخليج العربي
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#68K

6 مشاهدة هذا الشهر

#27K

9K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 448.
  1. يستخدم الكتاب أسلوباً تحليلياً ووصفياً، وينقسم إلى خمسة أقسام موزّعة على تسعة عشر فصلاً.
  2. القسم الأوّل :بمنزلة الكشف عن واقع مكوّنات التنمية في بلدان المجلس الذي استطاع الاستبداد، مسخّراً الثروة النفطية، ومدعوماً من القوى الخارجية، أن يجعلها لبْناتٍ هشَّة لا يمكن أن يقوم عليها صرح تنموي أو أمني. إذ إنّ النظم السياسية التي تحكم بلدان ال
  3. القسم الثاني من الكتاب فيبيّن كيف أدّى ضعف مكوّنات التنمية في بلدان المجلس إلى إضعاف الموقف التفاوضي لهذه البلدان، وعدم تمكّنها من اتباع سياسات نفطية تحفظ ثروات المنطقة من شتى صور الاستغلال التي مارستها، وما زالت تمارسها إلى حدّ أقل شركات النفط العالمية، ومن ورائها حكومات الدول الغربية.
  4. لقسم الثالث، يُظهر الكاتب الإخفاق التنموي لهذه البلدان بسبب غياب الرؤية التنموية الموحّدة لدى كلّ من الحكومات والشعوب، وهو ما نتج منه كثير من الفساد والهدر، ومحدودية النجاح في ما يتعلق يتنويع الهياكل الإنتاجية، وبإعداد المواطن الخليجي المنتج الذي يمكن أن تمثل مهاراته مصدراً للدخل يكون بديلاً للنفط في حال نضوبه. 
  5. القسم الرابع فيه تأكيد إخفاق هذه البلدان في تحقيق الاستقرار والأمن في منطقة الخليج، المتمثل بإيجاد التصالح مع الدائرتين الخليجية والعربية، وتقليل الوجود الأجنبي في المنطقة
  6. أما القسم الخامس والأخير، فهو دعوة إلى تصحيح المسار الحالي لبلدان المجلس، خصوصاً بعد تطوّرات «الربيع العربي»، من خلال العمل على ثلاثة مستويات رئيسيّة، منها الإصلاحات المحلية، وتحقيق الوحدة الخليجية، 

المتجر أماكن الشراء
يوسف خليفة اليوسف ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مركز دراسات الوحدة العربية 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية