📘 ❞ إعلام الموقعين عن رب العالمين / ج1 ❝ كتاب ــ محمد ابن قيم الجوزية اصدار 2002
كتب أصول الفقه وقواعده - 📖 كتاب ❞ إعلام الموقعين عن رب العالمين / ج1 ❝ ــ محمد ابن قيم الجوزية 📖
█ _ محمد ابن قيم الجوزية 2002 حصريا كتاب ❞ إعلام الموقعين عن رب العالمين ج1 ❝ دار الجوزي 2025 ج1: (ت: مشهور) من أصول الفقه وقواعده وهو جامع بين وأصوله ومقاصد الشريعة وتاريخ التشريع والسياسة الشرعية, حث فيه اتباع الآثار النبوية وبين مصادر التشريع, وشرح رسالة عمر إلى أبي موسى الأشعري التي تعتبر أصلا الإثبات والأحكام, ثم تناول المؤلف بالدراسة التفصيلية بعض المباحث الفقهية والأصولية كالربا وسد الذرائع والحيل والقياس والتأويل وشروط المفتي وآداب الفتوى والطلاق الثلاث وختم الكتاب بفصول مطولة فتاوى النبي صلى الله عليه وسلم ورتبها أبواب ويبحث المسائل بإسهاب وتفصيل, واستدلال وتعليل, ومناقشة وبيان, وتوجيه مع حسن الاختيار والترجيح, وقوة الشخصية, وتخريج الأحاديث وعزوها كتب السنة مجاناً PDF اونلاين فِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم به وفهم الأحكام الدقيقة والمسائل الغامضة الأصل مطلق الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بـعلم الشريعة؛ لشرفها سائر العلوم [1] ومعناه الاصطلاحي: «العلم بالأحكام الشرعية المكتسبة أدلتها التفصيلية» ويسمي علم ويختص بالفروع والفقيه العالم بالفقه وعند علماء هو المجتهد وللفقه مكانة مهمة الإسلام حيث دلت النصوص فضله ووجوب التفقه الدين
عن كتاب إعلام الموقعين عن رب العالمين / ج1: إعلام الموقعين عن رب العالمين (ت: مشهور) من أصول الفقه وقواعده وهو كتاب جامع بين الفقه وأصوله ومقاصد الشريعة وتاريخ التشريع والسياسة الشرعية, حث فيه على اتباع الآثار النبوية وبين فيه مصادر التشريع, وشرح رسالة عمر إلى أبي موسى الأشعري التي تعتبر أصلا في الإثبات والأحكام, ثم تناول المؤلف بالدراسة التفصيلية بعض المباحث الفقهية والأصولية كالربا وسد الذرائع والحيل والقياس والتأويل وشروط المفتي وآداب الفتوى والطلاق الثلاث. وختم الكتاب بفصول مطولة عن فتاوى النبي صلى الله عليه وسلم ورتبها على أبواب الفقه ويبحث المؤلف المسائل بإسهاب وتفصيل, واستدلال وتعليل, ومناقشة وبيان, وتوجيه مع حسن الاختيار والترجيح, وقوة الشخصية, وتخريج الأحاديث وعزوها إلى كتب السنة.
❞ أعلام الموقعين\" رسالة واسعة شاملة، موجهة إلى كل من انبرى للإفتاء، أو وضع في مسالك العلماء مسعاه، وفيها تناول العلامة ابن القيم ما يخطر بالبال وما لا يخطر. فبدأها بتصنيف العلماء وتبيين آثارهم على ضوء أصنافهم، فوضع النقاط على الحروف، وأنصف من انبرى للإفتاء للأمة بما صح من القرآن والسنة باذلاً الوسع لإحقاق الحق وإبطال الباطل ما وسعه الجهد إلى ذلك، ثم سرد أصحاب الفتوى من الصحابة، وذكر ما أفتوا به التزاماً بنصوص أو فهماً خاصاً واجتهاداً، ولم يبخل بذكر الكثير من الفتاوى التي أفتى بها مسرقون ومغربون من المفتين، وقد ركز على أبطال كثير من الحيل التي صاغها وأخرجها مفتون أغفلوا التقوى لتمرير الفتوى. كما ولم يغفل تبيين السنن والفروض. وصوّب ما لزمه التصويب اعتماداً على نص صحيح، أو منهج لصحابي جليل، اعتبر نهجه المبني على حسن فهمه لتعاليم مدرسة النبوة أرضاً للنص، لما يتمتع به الصحابي في سمو إيمان، وكبير رصيد من التقوى مع صفاء السريرة وحسن الفهم المرتكز على لغة سليمة لم تشبها شائبة ولأهمية هذه الرسالة ولمكانته التي يتمتع بها مصنفها عني بإخراجها في هذه الطبعة محققة، وبالرجوع لعمل المحقق نجد أنه يتجلى بـ: أولاً تصحيح الأخطاء المطبعية وسواها، وذلك بالاعتماد على عدد من المخطوطات. ثانياً: تخريج أحاديثه وعمل فهارسه العامة، ثالثاً: التعليق على بعض ما شاب معانيه من غوامض. . ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ أعلام الموقعين˝ رسالة واسعة شاملة، موجهة إلى كل من انبرى للإفتاء، أو وضع في مسالك العلماء مسعاه، وفيها تناول العلامة ابن القيم ما يخطر بالبال وما لا يخطر. فبدأها بتصنيف العلماء وتبيين آثارهم على ضوء أصنافهم، فوضع النقاط على الحروف، وأنصف من انبرى للإفتاء للأمة بما صح من القرآن والسنة باذلاً الوسع لإحقاق الحق وإبطال الباطل ما وسعه الجهد إلى ذلك، ثم سرد أصحاب الفتوى من الصحابة، وذكر ما أفتوا به التزاماً بنصوص أو فهماً خاصاً واجتهاداً، ولم يبخل بذكر الكثير من الفتاوى التي أفتى بها مسرقون ومغربون من المفتين، وقد ركز على أبطال كثير من الحيل التي صاغها وأخرجها مفتون أغفلوا التقوى لتمرير الفتوى. كما ولم يغفل تبيين السنن والفروض. وصوّب ما لزمه التصويب اعتماداً على نص صحيح، أو منهج لصحابي جليل، اعتبر نهجه المبني على حسن فهمه لتعاليم مدرسة النبوة أرضاً للنص، لما يتمتع به الصحابي في سمو إيمان، وكبير رصيد من التقوى مع صفاء السريرة وحسن الفهم المرتكز على لغة سليمة لم تشبها شائبة ولأهمية هذه الرسالة ولمكانته التي يتمتع بها مصنفها عني بإخراجها في هذه الطبعة محققة، وبالرجوع لعمل المحقق نجد أنه يتجلى بـ: أولاً تصحيح الأخطاء المطبعية وسواها، وذلك بالاعتماد على عدد من المخطوطات. ثانياً: تخريج أحاديثه وعمل فهارسه العامة، ثالثاً: التعليق على بعض ما شاب معانيه من غوامض. ❝