📘 ❞ اللحية لماذا ؟ ❝ كتاب ــ محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم اصدار 1993

كتب الفقه العام - 📖 كتاب ❞ اللحية لماذا ؟ ❝ ــ محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم 📖

█ _ محمد بن أحمد إسماعيل المقدم 1993 حصريا كتاب ❞ اللحية لماذا ؟ ❝ عن دار طيبة للنشر والتوزيع 2025 ؟: من الفقه العام عنوان الكتاب: لماذا؟ المؤلف: المقدم الناشر: والتوزيع إعفاء : طاعة وسنة محمّدية وفطرة إنسانية وسمت الأنبياء ومن سبيل المؤمنين ورجولة وزينة وتكريم أما حلق فمعصية وتطرّف وتغيير لخلق الله تعالى وتشبه بالكافرين بالنساء ومثلة حلق تغيير سبحانه قال تعالى: {لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ} قيل تفسيرها: هي خبر بمعنى الطلب أي لا تغيروا خلق والهيئة التي فطركم عليها وهي معرفة وتوحيده وتوابع ذلك خصال الفطرة وقال حاكيا إبليس قوله: {وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ [النساء:119] وهذا نص صريح أن عز وجل بدون إذن الشرع (1) إطاعة لأمر الشيطان وعصيان للرحمن جل جلاله ولعل قوله {وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ} الآية [التغابن:3] ابحث اضغط للبحث الكلمة داخل الكتاب تحميل الأولى السابقة التالية الأخيرة حلق [التغابن:3] (1) إذ ليس كل يعد تغييرا فإن هناك أذن فيه الشارع بل أوجبه أو استحبه (كحلق الرأس عند التحلل الإحرام وإزالة شعر العانة والإبط والختان وقص الأظفار إلخ) فالتغيير الذي تعبَّدَنا به التغيير المذموم والله أعلم محتوي : اللحية لماذا مقدمة إعفاء طاعة حلق معصية إعفاء سنة محمدية حلق تطرف وانحراف إعفاء فطرة إنسانية حلق سبحانه إعفاء سمت الأنبياء إعفاء المؤمنين حلق تشبه بالكافرين إعفاء رجولة وفحولة حلق بالنساء إعفاء زينة وتكريم حلق مهانة حلق مثلة الخاتمة كتب مجاناً PDF اونلاين الْفِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم وفهم الأحكام الدقيقة والمسائل الغامضة وهو الأصل مطلق الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بعلم الشريعة؛ لشرفها سائر العلوم وتخصيص اسم بهذا الاصطلاح حادث واسم يعم جميع الشريعة جملتها ما يتوصل إلى ووحدانيته وتقديسه وسائر صفاته وإلى أنبيائه ورسله عليهم السلام ومنها علم الأحوال والأخلاق والآداب والقيام بحق العبودية وغير وذكر بدر الدين الزركشي قول أبي حامد الغزالي: «أن الناس تصرفوا فخصوه الفتاوى ودلائلها وعللها» العصر الأول كان يطلق على: «علم الآخرة ومعرفة دقائق آفات النفس ومفسدات الأعمال وقوة الإحاطة بحقارة الدنيا وشدة التطلع نعيم واستلاب الخوف القلب» وعند الفقهاء: حفظ الفروع وأقله ثلاث مسائل وعند أهل الحقيقة: الجمع بين العلم والعمل لقول الحسن البصري: «إنما الفقيه المعرض الزاهد البصير بعيوب نفسه» وعرفه أبو حنيفة بأنه: «معرفة مالها وما عليها» وعموم هذا التعريف ملائماً لعصر لم يكن قد استقل غيره الشرعية وعرف الشافعي بالتعريف المشهور بعده العلماء «العلم بالأحكام العملية المكتسب أدلتها التفصيلية» وفي اصطلاح علماء أصول الفقه: المكتسبة ويسمي المتأخرين ويطلق العصور المتأخرة التاريخ الإسلامي بالفروع والفقيه العالم بالفقه هو المجتهد وللفقه مكانة مهمة الإسلام حيث دلت النصوص فضله ووجوب التفقه وكان أعلام فقهاء الصحابة ذوو تخصص استنباط وكانت لهم اجتهادات ومذاهب فقهية وأخذ عنهم التابعين مختلف البلدان وبذلك بدء تأسيس المدارس الفقهية الحجاز والعراق والشام واليمن ومصر وتلخصت منها المذاهب أشهرها الأربعة وقد بداية عموما وبعد تطوير الدراسات والبحوث العلمية ووضع وتدوينها كانت تتضمن: الأصول والفروع والقواعد وتاريخ الدراسة والمدارس ومداخل ومراتب الفقهاء الاجتهاد وغيرها وأصبح بمعناه الاصطلاحي فروع أحد أنواع وهو: المستمدة فروع هي: الفرعية المتعلقة بأفعال العباد عباداتهم كطهارة والصلاة والزكاة والصوم والحج والعمرة معاملاتهم مثل: أحكام البيوع المعاملات كالإجارة والرهن والربا والوقف والجعالة والبيع والمعاوضة الربوية والنكاح يتعلق كالطلاق والصداق والخلع والظهار والإيلاء واللعان والعدة والرضاع والحضانة والنفقات والعلاقات الأسرية وأبواب المواريث والجنايات والأقضية والشهادات والأيمان والنذور والكفارات والأطعمة والأشربة وأحكام الصيد والذبائح والذكاة ومعاملات الجهاد والسبق والرمي العتق ويدخل ضمن مواضيع أخرى المسلمين بعضهم البعض وبينهم وبين غيرهم السلم والحرب والحكم تلك الأفعال بأنها واجبة محرمة مندوبة مكروهة مباحة وأنها صحيحية فاسدة غير ذلك؛ بناء الأدلة التفصيلية الواردة والسنة المعتبرة وفروع بالمعنى الاصطلاحي: وفق منهج وتنقسم حسب ذكره ابن عابدين علوم شرعية وأدبية ورياضية وعقلية والعلوم التفسير والحديث والفقه والتوحيد وعلم خلاصة ونتائج البحث ويعد وواضعه الأئمة المجتهدون ومسائله جملة موضوعها فعل المكلف ومحمولها الخمسة كقولنا: الفعل واجب وفضيلته كونه أفضل سوى الكلام والتفسير وأصول ونسبته لصلاح الظاهر كنسبة العقائد والتصوف الباطن موضوع الفقه موضوع الفِقْه ثبوتا سلبا إنه مكلف؛ لأنه يبحث عما يعرض لفعله حل وحرمة وندب وموضوع علم: عوارضه الذاتية المراحل تاريخ موضوع يشمل النظرية والعملية والأحكام الكلية والجزئية وفروعها وقواعدها (علم العقيدة) وفروعه والإيمان والسلوكيات وأصولها ظهور الكبرى: تحديد مراحل وضع ودراستها وقد يعرف لها وقسم فقه أصغر وفقه أكبر وجعل العقيدة الأكبر ثم جاء فوضع أي: أنه أول دونه وجمعه مستقل مستقلا بموضوعه هو: وبعد تدوين تميز واختص المكلّفين لأفعالهم حلّ وكراهة فيختص العلمية؛ فهو التوحيد) ثابتة يتفق المسلمون وإنما حصل الخلاف بسبب الفرق المخالفة لمذهب السنة والجماعة ولم تظهر مباحث التوحيد إلا لهدف الرد الأهواء والزيغ غايته وغايته ثمرته المترتبة عليه: الفوز بسعادة الدارين: بنقل نفسه حضيض الجهل ذروة وببيان للناس لقطع الخصومات ودار بالنعم الفاخرة هذا الركن يحمل الكتب المؤلفة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
اللحية لماذا ؟
كتاب

اللحية لماذا ؟

ــ محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم

صدر 1993م عن دار طيبة للنشر والتوزيع
اللحية لماذا ؟
كتاب

اللحية لماذا ؟

ــ محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم

صدر 1993م عن دار طيبة للنشر والتوزيع
مميّز
حول
محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار طيبة للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب اللحية لماذا ؟:
اللحية لماذا ؟ من الفقه العام
عنوان الكتاب: اللحية لماذا؟
المؤلف: محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم
الناشر: دار طيبة للنشر والتوزيع

إعفاء اللحية : طاعة وسنة محمّدية وفطرة إنسانية وسمت الأنبياء ومن سبيل المؤمنين ورجولة وزينة وتكريم ، أما حلق اللحية فمعصية وتطرّف وتغيير لخلق الله تعالى وتشبه بالكافرين وتشبه بالنساء ومثلة.
حلق اللحية تغيير لخلق الله سبحانه
قال تعالى: ﴿لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ﴾ قيل في تفسيرها: هي خبر بمعنى الطلب، أي لا تغيروا خلق الله، والهيئة التي فطركم عليها، وهي معرفة الله وتوحيده، وتوابع ذلك من خصال الفطرة.
وقال تعالى حاكيا عن إبليس قوله: ﴿وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ﴾. [النساء:119]
وهذا نص صريح في أن تغيير خلق الله عز وجل بدون إذن من الشرع (1) إطاعة لأمر الشيطان، وعصيان للرحمن جل جلاله.
ولعل في قوله تعالى: ﴿وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ﴾ الآية [التغابن:3]

ابحث في الكتاب:
اضغط للبحث عن الكلمة داخل الكتاب تحميل الكتاب الأولى السابقة التالية الأخيرة
حلق اللحية تغيير لخلق الله سبحانه
قال تعالى: ﴿لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ﴾ قيل في تفسيرها: هي خبر بمعنى الطلب، أي لا تغيروا خلق الله، والهيئة التي فطركم عليها، وهي معرفة الله وتوحيده، وتوابع ذلك من خصال الفطرة.
وقال تعالى حاكيا عن إبليس قوله: ﴿وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ﴾. [النساء:119]
وهذا نص صريح في أن تغيير خلق الله عز وجل بدون إذن من الشرع (1) إطاعة لأمر الشيطان، وعصيان للرحمن جل جلاله.
ولعل في قوله تعالى: ﴿وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ﴾ الآية [التغابن:3]
(1) إذ ليس كل تغيير يعد تغييرا لخلق الله، فإن هناك تغييرا أذن فيه الشارع بل أوجبه أو استحبه (كحلق الرأس عند التحلل من الإحرام، وإزالة شعر العانة والإبط، والختان، وقص الأظفار، ... إلخ)، فالتغيير الذي تعبَّدَنا الله به ليس من التغيير المذموم، والله تعالى أعلم.

محتوي الكتاب :

اللحية لماذا
مقدمة
إعفاء اللحية طاعة
حلق اللحية معصية
إعفاء اللحية سنة محمدية
حلق اللحية تطرف وانحراف
إعفاء اللحية فطرة إنسانية
حلق اللحية تغيير لخلق الله سبحانه
إعفاء اللحية من سمت الأنبياء
إعفاء اللحية سبيل المؤمنين
حلق اللحية تشبه بالكافرين
إعفاء اللحية رجولة وفحولة
حلق اللحية تشبه بالنساء
إعفاء اللحية زينة وتكريم
حلق اللحية مهانة
حلق اللحية مثلة
الخاتمة
.............
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#28K

16 مشاهدة هذا الشهر

#13K

16K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 31.