❞ * نبذة عن كتاب على مشارف الحلم :
النهضة بالمجتمع والتآلف بين مواطنيه من أجل تحقيق التقدم والرخاء في شتى النواحي الحياتية وأولها علاج مشكلة الفقر وتوفير فرص عمل ملائمة لكل مَنْ يملُكون نفس المؤهلات حتى لا يلجأ البعض لطرق غير مشروعة لجلب الرزق كالتسول وعمالة الأطفال وخلافها ، إتاحة فرص التعليم لكل أبناء الشعب بنفس القدر حتى يخرج جيل واعٍ قادر على الإنتاج وإفادة المجتمع بعلمه وتطويره بالقدر الذي يتوافق مع إمكانيات واستيعاب عقليات الشعب ليس بما يجعله أصعب من ذي قَبْل ، فالتأقلم على تلك الأمور ليس بالأمر السهل على الإطلاق ، والكثير من الموضوعات الحياتية التي يمر بها الجميع وأهمها التربية فهي العامل الأساسي الذي يُبنَى عليه المجتمع ويُوضع عليه اللبنة الأولى التي يستمد منها المرء كل خبراته الأولى ويتمكن من التكيف والتعامل مع المجتمع المحيط واكتشافه والاصطدام الفعال معه ، فهي مسئولية كبيرة خاصة في بعض المراحل الخطيرة كالمراهقة التي يحتاج فيها الطفل المزيد من الوعي والنصائح الخالية من التخويف والذعر حتى يكتسب ثقته بنفسه ويبتعد عن المصائب والمشكلات ، الإنفاق ومتى يجب تَعلُّمه وعلى مَنْ تقع مسئوليته وكيف يتم تدبير تلك الأمور حتى تستقيم الحياة ولا نتعرض لمآزق مالية لا حصر لها ؟ ، والمزيد من الموضوعات الحية المقتبسة من أرض الواقع ولا يخلو منها أي مجتمع كان وأهمها دور مواقع التواصل في حياتنا والتركيز على الدور الفعال من خلال تقديم محتوى هادف بعيداً عن الإسفاف والموضوعات التي تؤدي لانحدار الخُلق وانحطاط المجتمع أكثر مما هو عليه ، فكل شيء يعتمد على عقلية المستخدم فهناك مَنْ يتمكن من الاستفادة من كل المستجدات بل والكسب منها أيضاً بقدر الإمكان وهذا ما نصبو إليه جميعاً ، فدورها ليس مختزلاً على التخريب والتدمير والخراب كما يُروِّج البعض ويدعي ...
أتمنى أنْ ينال الكتاب استحسان الجميع ويحقق الغرض الذي كُتِب لأجله ...
دعواتكم بالتوفيق .... ❝ ⏤خلود أيمن
❞
نبذة عن كتاب على مشارف الحلم :
النهضة بالمجتمع والتآلف بين مواطنيه من أجل تحقيق التقدم والرخاء في شتى النواحي الحياتية وأولها علاج مشكلة الفقر وتوفير فرص عمل ملائمة لكل مَنْ يملُكون نفس المؤهلات حتى لا يلجأ البعض لطرق غير مشروعة لجلب الرزق كالتسول وعمالة الأطفال وخلافها ، إتاحة فرص التعليم لكل أبناء الشعب بنفس القدر حتى يخرج جيل واعٍ قادر على الإنتاج وإفادة المجتمع بعلمه وتطويره بالقدر الذي يتوافق مع إمكانيات واستيعاب عقليات الشعب ليس بما يجعله أصعب من ذي قَبْل ، فالتأقلم على تلك الأمور ليس بالأمر السهل على الإطلاق ، والكثير من الموضوعات الحياتية التي يمر بها الجميع وأهمها التربية فهي العامل الأساسي الذي يُبنَى عليه المجتمع ويُوضع عليه اللبنة الأولى التي يستمد منها المرء كل خبراته الأولى ويتمكن من التكيف والتعامل مع المجتمع المحيط واكتشافه والاصطدام الفعال معه ، فهي مسئولية كبيرة خاصة في بعض المراحل الخطيرة كالمراهقة التي يحتاج فيها الطفل المزيد من الوعي والنصائح الخالية من التخويف والذعر حتى يكتسب ثقته بنفسه ويبتعد عن المصائب والمشكلات ، الإنفاق ومتى يجب تَعلُّمه وعلى مَنْ تقع مسئوليته وكيف يتم تدبير تلك الأمور حتى تستقيم الحياة ولا نتعرض لمآزق مالية لا حصر لها ؟ ، والمزيد من الموضوعات الحية المقتبسة من أرض الواقع ولا يخلو منها أي مجتمع كان وأهمها دور مواقع التواصل في حياتنا والتركيز على الدور الفعال من خلال تقديم محتوى هادف بعيداً عن الإسفاف والموضوعات التي تؤدي لانحدار الخُلق وانحطاط المجتمع أكثر مما هو عليه ، فكل شيء يعتمد على عقلية المستخدم فهناك مَنْ يتمكن من الاستفادة من كل المستجدات بل والكسب منها أيضاً بقدر الإمكان وهذا ما نصبو إليه جميعاً ، فدورها ليس مختزلاً على التخريب والتدمير والخراب كما يُروِّج البعض ويدعي ..
أتمنى أنْ ينال الكتاب استحسان الجميع ويحقق الغرض الذي كُتِب لأجله ..
دعواتكم بالتوفيق. ❝
❞ الخوف :
أنا على اقتناع تام بتلك المقولة الرائعة: ( الخوف لا يمنعك من الموت ولكنه يمنعك من الحياة ) ،،،
الخوف إحساس فطري وطبيعي بداخل كل إنسان ، ولكن عليك ألا تجعله يسيطر عليك ويُصيبك بالتوتر والقلق الدائم ، فذلك لن يُجدي بشيء ، ولتكن على يقين أن ذلك لن يُحدِث بحياتك شيئاً جديداً ، ولتثق بأن الله قادر على تهدئة روعك وخوفك ومنحك ما تريد وأكثر في الوقت المناسب المحدد ، فكل منا يحصل على نصيبه في هذه الدنيا غير منتقص منه شيء ، فلتتأكد بأن أحلامك سوف تتحقق يوماً ما ، وكل ما عليك فعله هو السعى الكثير والعمل الدؤوب وبذل الجهد وعدم التكاسل أو التواكل لكي لا تشعر بأنك كنت مقصراً في أي مرحلة من حياتك وبأن النجاح الذي ستصل إليه من صنع يديك وبمجهودك .... ❝ ⏤خلود أيمن
❞ الخوف :
أنا على اقتناع تام بتلك المقولة الرائعة: ( الخوف لا يمنعك من الموت ولكنه يمنعك من الحياة ) ،،،
الخوف إحساس فطري وطبيعي بداخل كل إنسان ، ولكن عليك ألا تجعله يسيطر عليك ويُصيبك بالتوتر والقلق الدائم ، فذلك لن يُجدي بشيء ، ولتكن على يقين أن ذلك لن يُحدِث بحياتك شيئاً جديداً ، ولتثق بأن الله قادر على تهدئة روعك وخوفك ومنحك ما تريد وأكثر في الوقت المناسب المحدد ، فكل منا يحصل على نصيبه في هذه الدنيا غير منتقص منه شيء ، فلتتأكد بأن أحلامك سوف تتحقق يوماً ما ، وكل ما عليك فعله هو السعى الكثير والعمل الدؤوب وبذل الجهد وعدم التكاسل أو التواكل لكي لا تشعر بأنك كنت مقصراً في أي مرحلة من حياتك وبأن النجاح الذي ستصل إليه من صنع يديك وبمجهودك. ❝