❞ بدأتْ تتأمل النّجوم، أكُنتَ يا عقاد نجمة أضاءتْ في سماء الله، فأشرق الشّارع بعلمكَ وأدبكَ واسمكَ الخالد في أرجاء وأروقة المكان، انظر حتى المدرسة سميتْ باسمكَ، أ أنتَ حقاً صاحب فكر مستنير لتُخلد؟
ألم تضع الذباب على الحلوى في صورة غرفة مكتبكَ؛ لِتتذكر أنّ المرأة مثل ذلك الذباب بل أقل لا تُساوى حفنة اهتمام وأنّها سبب البلاء والكوارث في الحياة؟
لماذا كل هذا العداء؟ أكانت الرّاقصة سارة التّي لم تُبادلكَ شُعوركَ سبب بُغضكَ؟
فيا أيّها الكاتب العظيم لقد حركتكَ وأشعلتْ رغبتكَ راقصة غاوية!
ألم تقل أنّ الأُنثى أقوى أسلحتها أُنوثتها وجسدها، إنْ صدّها رجلٌ فقد فتك غرور إغوائها، فهل فُتكتَ حين صدّتْكَ راقصة غاوية؟
#جنس بلا ملامح، رواية موت الحب في زمن كورونا.
#الأديبة روان شقورة.. ❝ ⏤روان شقورة
❞ بدأتْ تتأمل النّجوم، أكُنتَ يا عقاد نجمة أضاءتْ في سماء الله، فأشرق الشّارع بعلمكَ وأدبكَ واسمكَ الخالد في أرجاء وأروقة المكان، انظر حتى المدرسة سميتْ باسمكَ، أ أنتَ حقاً صاحب فكر مستنير لتُخلد؟
ألم تضع الذباب على الحلوى في صورة غرفة مكتبكَ؛ لِتتذكر أنّ المرأة مثل ذلك الذباب بل أقل لا تُساوى حفنة اهتمام وأنّها سبب البلاء والكوارث في الحياة؟
لماذا كل هذا العداء؟ أكانت الرّاقصة سارة التّي لم تُبادلكَ شُعوركَ سبب بُغضكَ؟
فيا أيّها الكاتب العظيم لقد حركتكَ وأشعلتْ رغبتكَ راقصة غاوية!
ألم تقل أنّ الأُنثى أقوى أسلحتها أُنوثتها وجسدها، إنْ صدّها رجلٌ فقد فتك غرور إغوائها، فهل فُتكتَ حين صدّتْكَ راقصة غاوية؟
❞ وكما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/اسمي \"أسماء عبد الملك الريسي\"، فتاةٌ على أعتابِ عامِها التاسعِ عشَر، كاتبةٌ لمّا ترَ نصوصُها الضوءَ بعد، أو أنّ هذه البادِرةَ هي الشُّعاعُ الأول لإشراقةٍ قريبة، فعساها كذلك، و عسى أن أُوفّقَ في شَحْذِ قلمي حتى ذلك الحين.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ الأمر أقدمُ من أن أحدِّدَ بدايتَه، وأعمقُ من أن يتّصلَ بزمنٍ أو يتقيّدَ بميلاد، هو حبٌّ في النفس-منذ ولادتِها- للفصحى، ثم إقبالٌ على القراءة، ثم كتابةُ كلمةٍ هنا وجملةٍ هناك على سبيلِ العبث، ثم مشاعرُ وجدت الوسيلةَ الأنسبَ لتَحرُّرِها، ثم اكتشافٌ للموهبة بعد ذلك، ثم شعورٌ بالمسؤولية تُجاهَ كل قضيةٍ تنقصُها الأفواه، أو عزّت عنها الأقلامُ و الشفاة، بَيْدَ أني أتذكر أقدمَ ما كتبت-وأجزم أنها لم تكن الأولى-، كانت مجموعةُ أوراقٍ تتشبّثُ في أطرافِها بثلاثة دبابيس، و في مقدمتها ورقةٌ شفافةٌ سُرقَت من غلاف أحد الدفاتر، كُتب على أول ورقة:\" قصصٌ و حكايات\" إن لم تخُنّي ذاكرةُ الطفولة، كان ذلك الدفتر المصنوع يدوياً يحمل عالميَ الخياليّ بداخله، و إن كان لا يسَعُهُ في الحقيقة، كتبتُ فيه-بقلمي الرصاصيّ، وبخط طالبةِ الصف الأول الابتدائيّ- حكاياتٍ حلُمتُ دائماً أن أكون بطلتَها!، ثم التفتُّ إلى كتابة الخواطر بجدّيّة في ربيعيَ الحادي عشر تقريباً، و بدأتُ أنظُمُ الشعرَ و أُشغَفُ بهِ حين بلغتُ عاميَ الرابعَ عشر، ولا أزال في مرحلة البداية حتى اللحظة، بل إن الكاتب تكادُ تكونُ كل مَسيرتِهِ بداية، لأن نصوصَهُ تبدأُ تطوراً جديداً في كل مرة، ولا تنتهي إلا بانتهاء صاحبها!
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ تكثر الأسماءُ و تعزُّ عن الحصر، غير أنّ \"عائلتي\" هي الوصفُ الأدقُّ والأكثر إجمالاً لها، وهل ثَمّةَ في الكون من يفخرُ بكل ماتفعلهُ كالعائلة؟! و هل من يصفقُ بحرارةٍ لأبسط إنجازاتِك كما يفعلون؟!
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لاشيء سوى مشاركتي في كتاب \"خوالجنا تتحدث\"؛ ولم يسبق لي الحصولُ على فرصةٍ كتلك قَبلاً.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ ثمّةَ العديدُ من الصفات التي يمتلكها من الكُتّاب مَن اقترب من المثالية؛ لأن المثالية بحَدّ ذاتِها غيرُ موجودة، أهمُّها في رأيي أنهم ألبسوا نصوصَهم رداءَ البساطة، و أزالوا الدرع الذي يمنعها من التحرك بسلاسةٍ و يُسر، فجرَت كماءِ النهر لا يوقفهُ حجر، ولا يكتَنِفُهُ كدَر، وهم على ذلك قد اختاروا من المعاني عميقَها، و من الأفكار يتيمَها، فالنهر على سهولةِ جريانِهِ عميقٌ و غائر، و مفعمٌ بالكنوز، من ثُمّ تفرّدوا بأساليبهِم، و ابتكروا طريقتَهُم الخاصة في التعبير، و ابتعدوا عن التقليد المتكلَّف، و جعلوا من سطورهم بصمةً لا يُعرفُ بها سواهم، فيحدثُ أن تعرف قائلَ النص من أول جملةٍ فيه! و ذاك هو ذُروةُ الإبداع، و إخضاعُ الموهبة.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ أهمُّها أنني لم أتلقَّ الفرصةَ لنشرِ أيٍّ من كتاباتي، ولم يتيسّر لي ذلك، بَيْدَ أنه يمكنني القول أنّي بدأتُ بتخطي ذلك إذ تعرّفتُ على\" مؤسسة أحرفنا المنيرة\"، والتي لم تدّخر جُهداً في دعم المواهب الخجولةِ و المَطمورة، فعسى أن تتحقق أحلامُ الكثيرين على أيديهِم!
ثمّ هناك أنني لم أحظَ بلقاء ناقدٍ بنّاءٍ، يستوضحُ أخطائي، و يُعيد حياكةَ خيوطي، ويستثمر أفكاري، فالكاتبُ مهما بلغ لا غنى له عن النقد، ولا بد له من التنقيح والتطوير المستمرَّين، و إلا أصابَهُ الرُّكود، و طغت على سطورِهِ الرَّتابَة، و اكتَنفها السكون، و ساد عليها التكرارُ و قِلّةُ الابتكار، و رُغم كَونِ أبي كاتباً بل و شاعراً رشيقَ الفكر، إلا أنّه لا يُمكنني الاكتفاءُ به ناقداً، لأن من يبرَعُ في الكتابة لا يعني ذلك دائماً إجادَتَه الكاملةَ للنقد، ومع ذلك فقد كان لأبي الدورُ الأكبرُ في تطويري و وصولي إلى هذا الحدّ.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ تمرُّ بالمرء العديدُ من المقولات التي يقتفي أثرَها في حياته، في حالتي، منها قولُ الحبيب-صلى الله عليه وسلم- \"إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يُتقنه\"، وقولُ المتنبي:
إذا غامرتَ في شرفٍ مَرومٍ
فلا تقـنـع بمـا دون النـجومِ
، و من جميلِ كلامهِم أنْ قالوا \" كن كما أنت، لا كما يريدون\"♡
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ أما في مجال النثر فـ\"مصطفى الرافعيّ\" أوّلُهُم، ثم الكثير من رموز الأدب بعُد زمانهُم أو قَرُب، كـ\"أدهم شرقاوي\"، وأما في مجال الشعر فـ\" المتنبي\" و \"أحمد شوقي\"، ثم \"أيمن العتوم\" مثالاً في الشعر والنثر، والقائمةُ تطول.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ ليس لي كتبٌ او منشوراتٌ في جرائدَ كما أسلفتُ، و أما خارج مجال الكتابة فلا أستحضِرُ شيئاً بعَينِه.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ كلَيهِما، فلا أَخالُ شخصاً رُزق موهبةً ثم لا يستمتعُ بمُمارستِها، أو يهوى القيام بأمرٍ لا يملك الموهبةَ له.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ لا شكّ أن نبيَّنا الكريم-صلى الله عليه وسلم- هو قدوةُ كلّ مسلم، وأُسوَتُهُ الأسمى، و مِثالُهُ الأعلى، ثم يأتي بعدَهُ أبي و رُكنُ قلبي، أكادُ أراهُ يُشعُّ بكل ما أريدُ أن أكونَه، و لا تكُفُّ عيناي عن البريقِ كلما نظرتُ إليه، لأنه العاقلُ الفَذّ، و الشاعرُ المُجيد، والخَلوقُ ذو المُروءة، و لأنهُ أبي.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ أحبُ الخطوط العربية و أهوى ممارستَها، و أنظمُ الشعر-إن لم يعُدَّهُ البعضُ مندرِجاً تحت الكتابة، إذْ يُفهَمُ غالباً أنها محصورةٌ على النثر-، و أمارسُ هوايةَ القراءة، و أرسمُ حين يروقُ لي ذلك؛ لا احترافاً بل شغَفاً، و أظنُّني أبرَعُ-بفضل الله-في المجال الأكاديميّ و مِضمار الفهم أكثرَ من غيرِه.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعتَزِمُ تأليفَ كتابي الخاصِّ قريباً إن شاء الله، و أنوي التفرّغَ لذلك حالياً، ثمّ ستَتلوهُ كتبٌ أخرى إن وفّقَني اللهُ لذلك.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي-بطبيعةِ الحال- أن أغدوَ أديبةً حاذِقة، و شاعرةً فذّةً و خنساءَ أخرى، أخوضُ في عقولِ الكثيرين، فأكونُ سبباً لتبَنّي فِكرة، أو إلهامٍ بحُلم، أو تغييرِ موقف، وذلك-لَعَمري- ذُروةُ ما تشتهيهِ النفسُ الكاتبة، والروحُ الأديبة.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن يكونَ صادقاً مع نفسِهِ ومع من يقرؤون له، و أن يثقَ بطريقتِهِ في التعبير ما دام يراعي خُلُوَّهُ من أخطاء النحو و الإملاء، و يعلمَ أن الجمالَ في الابتكار، و الفِتنةَ في البساطة.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ وكما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/اسمي ˝أسماء عبد الملك الريسي˝، فتاةٌ على أعتابِ عامِها التاسعِ عشَر، كاتبةٌ لمّا ترَ نصوصُها الضوءَ بعد، أو أنّ هذه البادِرةَ هي الشُّعاعُ الأول لإشراقةٍ قريبة، فعساها كذلك، و عسى أن أُوفّقَ في شَحْذِ قلمي حتى ذلك الحين.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ الأمر أقدمُ من أن أحدِّدَ بدايتَه، وأعمقُ من أن يتّصلَ بزمنٍ أو يتقيّدَ بميلاد، هو حبٌّ في النفس-منذ ولادتِها- للفصحى، ثم إقبالٌ على القراءة، ثم كتابةُ كلمةٍ هنا وجملةٍ هناك على سبيلِ العبث، ثم مشاعرُ وجدت الوسيلةَ الأنسبَ لتَحرُّرِها، ثم اكتشافٌ للموهبة بعد ذلك، ثم شعورٌ بالمسؤولية تُجاهَ كل قضيةٍ تنقصُها الأفواه، أو عزّت عنها الأقلامُ و الشفاة، بَيْدَ أني أتذكر أقدمَ ما كتبت-وأجزم أنها لم تكن الأولى-، كانت مجموعةُ أوراقٍ تتشبّثُ في أطرافِها بثلاثة دبابيس، و في مقدمتها ورقةٌ شفافةٌ سُرقَت من غلاف أحد الدفاتر، كُتب على أول ورقة:˝ قصصٌ و حكايات˝ إن لم تخُنّي ذاكرةُ الطفولة، كان ذلك الدفتر المصنوع يدوياً يحمل عالميَ الخياليّ بداخله، و إن كان لا يسَعُهُ في الحقيقة، كتبتُ فيه-بقلمي الرصاصيّ، وبخط طالبةِ الصف الأول الابتدائيّ- حكاياتٍ حلُمتُ دائماً أن أكون بطلتَها!، ثم التفتُّ إلى كتابة الخواطر بجدّيّة في ربيعيَ الحادي عشر تقريباً، و بدأتُ أنظُمُ الشعرَ و أُشغَفُ بهِ حين بلغتُ عاميَ الرابعَ عشر، ولا أزال في مرحلة البداية حتى اللحظة، بل إن الكاتب تكادُ تكونُ كل مَسيرتِهِ بداية، لأن نصوصَهُ تبدأُ تطوراً جديداً في كل مرة، ولا تنتهي إلا بانتهاء صاحبها!
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ تكثر الأسماءُ و تعزُّ عن الحصر، غير أنّ ˝عائلتي˝ هي الوصفُ الأدقُّ والأكثر إجمالاً لها، وهل ثَمّةَ في الكون من يفخرُ بكل ماتفعلهُ كالعائلة؟! و هل من يصفقُ بحرارةٍ لأبسط إنجازاتِك كما يفعلون؟!
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لاشيء سوى مشاركتي في كتاب ˝خوالجنا تتحدث˝؛ ولم يسبق لي الحصولُ على فرصةٍ كتلك قَبلاً.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ ثمّةَ العديدُ من الصفات التي يمتلكها من الكُتّاب مَن اقترب من المثالية؛ لأن المثالية بحَدّ ذاتِها غيرُ موجودة، أهمُّها في رأيي أنهم ألبسوا نصوصَهم رداءَ البساطة، و أزالوا الدرع الذي يمنعها من التحرك بسلاسةٍ و يُسر، فجرَت كماءِ النهر لا يوقفهُ حجر، ولا يكتَنِفُهُ كدَر، وهم على ذلك قد اختاروا من المعاني عميقَها، و من الأفكار يتيمَها، فالنهر على سهولةِ جريانِهِ عميقٌ و غائر، و مفعمٌ بالكنوز، من ثُمّ تفرّدوا بأساليبهِم، و ابتكروا طريقتَهُم الخاصة في التعبير، و ابتعدوا عن التقليد المتكلَّف، و جعلوا من سطورهم بصمةً لا يُعرفُ بها سواهم، فيحدثُ أن تعرف قائلَ النص من أول جملةٍ فيه! و ذاك هو ذُروةُ الإبداع، و إخضاعُ الموهبة.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ أهمُّها أنني لم أتلقَّ الفرصةَ لنشرِ أيٍّ من كتاباتي، ولم يتيسّر لي ذلك، بَيْدَ أنه يمكنني القول أنّي بدأتُ بتخطي ذلك إذ تعرّفتُ على˝ مؤسسة أحرفنا المنيرة˝، والتي لم تدّخر جُهداً في دعم المواهب الخجولةِ و المَطمورة، فعسى أن تتحقق أحلامُ الكثيرين على أيديهِم!
ثمّ هناك أنني لم أحظَ بلقاء ناقدٍ بنّاءٍ، يستوضحُ أخطائي، و يُعيد حياكةَ خيوطي، ويستثمر أفكاري، فالكاتبُ مهما بلغ لا غنى له عن النقد، ولا بد له من التنقيح والتطوير المستمرَّين، و إلا أصابَهُ الرُّكود، و طغت على سطورِهِ الرَّتابَة، و اكتَنفها السكون، و ساد عليها التكرارُ و قِلّةُ الابتكار، و رُغم كَونِ أبي كاتباً بل و شاعراً رشيقَ الفكر، إلا أنّه لا يُمكنني الاكتفاءُ به ناقداً، لأن من يبرَعُ في الكتابة لا يعني ذلك دائماً إجادَتَه الكاملةَ للنقد، ومع ذلك فقد كان لأبي الدورُ الأكبرُ في تطويري و وصولي إلى هذا الحدّ.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ تمرُّ بالمرء العديدُ من المقولات التي يقتفي أثرَها في حياته، في حالتي، منها قولُ الحبيب-صلى الله عليه وسلم- ˝إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يُتقنه˝، وقولُ المتنبي:
إذا غامرتَ في شرفٍ مَرومٍ
فلا تقـنـع بمـا دون النـجومِ
، و من جميلِ كلامهِم أنْ قالوا ˝ كن كما أنت، لا كما يريدون˝♡
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ أما في مجال النثر فـ˝مصطفى الرافعيّ˝ أوّلُهُم، ثم الكثير من رموز الأدب بعُد زمانهُم أو قَرُب، كـ˝أدهم شرقاوي˝، وأما في مجال الشعر فـ˝ المتنبي˝ و ˝أحمد شوقي˝، ثم ˝أيمن العتوم˝ مثالاً في الشعر والنثر، والقائمةُ تطول.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ ليس لي كتبٌ او منشوراتٌ في جرائدَ كما أسلفتُ، و أما خارج مجال الكتابة فلا أستحضِرُ شيئاً بعَينِه.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ كلَيهِما، فلا أَخالُ شخصاً رُزق موهبةً ثم لا يستمتعُ بمُمارستِها، أو يهوى القيام بأمرٍ لا يملك الموهبةَ له.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ لا شكّ أن نبيَّنا الكريم-صلى الله عليه وسلم- هو قدوةُ كلّ مسلم، وأُسوَتُهُ الأسمى، و مِثالُهُ الأعلى، ثم يأتي بعدَهُ أبي و رُكنُ قلبي، أكادُ أراهُ يُشعُّ بكل ما أريدُ أن أكونَه، و لا تكُفُّ عيناي عن البريقِ كلما نظرتُ إليه، لأنه العاقلُ الفَذّ، و الشاعرُ المُجيد، والخَلوقُ ذو المُروءة، و لأنهُ أبي.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ أحبُ الخطوط العربية و أهوى ممارستَها، و أنظمُ الشعر-إن لم يعُدَّهُ البعضُ مندرِجاً تحت الكتابة، إذْ يُفهَمُ غالباً أنها محصورةٌ على النثر-، و أمارسُ هوايةَ القراءة، و أرسمُ حين يروقُ لي ذلك؛ لا احترافاً بل شغَفاً، و أظنُّني أبرَعُ-بفضل الله-في المجال الأكاديميّ و مِضمار الفهم أكثرَ من غيرِه.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعتَزِمُ تأليفَ كتابي الخاصِّ قريباً إن شاء الله، و أنوي التفرّغَ لذلك حالياً، ثمّ ستَتلوهُ كتبٌ أخرى إن وفّقَني اللهُ لذلك.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي-بطبيعةِ الحال- أن أغدوَ أديبةً حاذِقة، و شاعرةً فذّةً و خنساءَ أخرى، أخوضُ في عقولِ الكثيرين، فأكونُ سبباً لتبَنّي فِكرة، أو إلهامٍ بحُلم، أو تغييرِ موقف، وذلك-لَعَمري- ذُروةُ ما تشتهيهِ النفسُ الكاتبة، والروحُ الأديبة.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن يكونَ صادقاً مع نفسِهِ ومع من يقرؤون له، و أن يثقَ بطريقتِهِ في التعبير ما دام يراعي خُلُوَّهُ من أخطاء النحو و الإملاء، و يعلمَ أن الجمالَ في الابتكار، و الفِتنةَ في البساطة.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ في بعض الأحيان تصبح غلظة المقربين تجاهنا أسوأ علينا من المرض المستعصي.. لتصير دنيانا دائرة من الألم النفسي والجسدي غير المحتمل أبدًا.
في رواية جريمة العقار ٤٧ تأخذنا الأديبة/ نهىٰ داود في رحلة بحث دقيقة وممتعة عن حياة السيدة/ صفاء.. النموذج العادي والبسيط لأي سيدة مصرية لا تخلو حياتها من صراعات الأبناء المعتادة، الخلافات الزوجية البسيطة، ومناقشات الجارات والمجتمع النسائي المحيط.
إلا أنه مع تتابع الأحداث نكتشف أن كل الأشياء التي قد تبدو عادية ليست كذلك علىٰ الإطلاق
حيث يرىٰ القاريء كيف تعاني صفاء من عناد الأبناء، جفاء الزوج، التدخل السافر من الجارات والمجتمع النسائي في حياتها دون وجه حق.. وبالإضافة لكل ذلك نشاهد الألم النفسي وهو يلتهم روحها رويدًا رويدًا.. لتسقط فريسة لأذىٰ المرض والأحباب في آن واحد.. ❝ ⏤نهى داود
❞ في بعض الأحيان تصبح غلظة المقربين تجاهنا أسوأ علينا من المرض المستعصي. لتصير دنيانا دائرة من الألم النفسي والجسدي غير المحتمل أبدًا.
في رواية جريمة العقار ٤٧ تأخذنا الأديبة/ نهىٰ داود في رحلة بحث دقيقة وممتعة عن حياة السيدة/ صفاء. النموذج العادي والبسيط لأي سيدة مصرية لا تخلو حياتها من صراعات الأبناء المعتادة، الخلافات الزوجية البسيطة، ومناقشات الجارات والمجتمع النسائي المحيط.
إلا أنه مع تتابع الأحداث نكتشف أن كل الأشياء التي قد تبدو عادية ليست كذلك علىٰ الإطلاق
حيث يرىٰ القاريء كيف تعاني صفاء من عناد الأبناء، جفاء الزوج، التدخل السافر من الجارات والمجتمع النسائي في حياتها دون وجه حق. وبالإضافة لكل ذلك نشاهد الألم النفسي وهو يلتهم روحها رويدًا رويدًا. لتسقط فريسة لأذىٰ المرض والأحباب في آن واحد. ❝
❞ بعض من بطاقتي التعريفية:
_الأديبة الفلسطيّنية: آية مصطفى أحمد أبو عبدالله
_من مواليد محافظة خانيونس 11/5/2004
_بلدتي الأصلية يافا
_تخصصي تعليم أساسي (سنة ثانية)
_مسؤولة فريق بصمة أمل الثقافي
_مديرة مجلة آريس الثقافية
_حصلت على بطاقة إنتماء وإعتماد من قبل اتحاد القيصر للآداب والفنون
_شاركت في مجموعة من الكُتب الورقية والإلكترونية وسأذكرُها لاحقًا
_حصلت على العديد من الشهادات من قبل ملتقى العرب للتنمية والثقافة البشرية
_حصلت على لقب الكاتبة الفلسطينية، وصاحبة الحنجرة الذهبية
_عضو في عدة مجالات
_شاركت بمسابقة كتابة قصة قصيرة للأطفال عن فلسطين في ملتقى العرب
_تم تأهيل بعض نصوصي في عدة مَجَلات دوليّة
_مُنسقة فعاليات لبعض الأفرقة (طاقة نور، الترابط الدولي، الياسمين والفرح)
_أعمل مدققة لغوية
_أمتلك فن الإلقاء
_شاركت بـ لقاءٍ مع إذاعة أبعاد إلكترونية
_مدققة لبعض الكتب الإلكترونية والورقية
_مشرفة على كتاب ورقي\"رُوح سماوية\"
_مشرفة على كتاب إلكتروني\"رسائل مُعلقة\"
_مشرفة على كتاب إلكتروني\"أنشودة زمان\"
_مشرفة على كتاب إلكتروني \"أوتار الحُب\"
_مشرفة على كتاب إلكتروني\"إيڤلينيا\"
_مشرفة على كتاب إلكتروني \"أرض الشهداء\"
_مشرفة على كتاب إلكتروني\"ما بين حُلم وواقع\"
_مشرفة على كتاب إلكتروني\"فوضى عارِمة\"
_مشرفة على كتاب إلكتروني\"حور العين\"
_مشرفة على كتاب إلكتروني \"أبجديات مُشتتة\"
_شاركت بكتاب ورقي \"إليكِ أمي\"
_شاركت بكتاب ورقي\"إليك أبي\"
_شاركت بكتاب ورقي\"عصارة دماغ\"
_شاركت بكتاب ورقي\"نَحيَّب كتاب\"
_شاركت بكتاب ورقي \"ماذا لو عدنا إلى الله\"
_شاركت بكتاب ورقي \"لاڤيدا\"
_شاركت بكتاب ورقي\"الفصول الأربعة\"
_شاركت بكتاب ورقي \"طوفان الأقصى\"
_شاركت بالعديد من الكتب الالكترونية ومِنْ بينها
عقبات الحياة صاغتني، رسائل مُعلقة، أفكار فوضوية، نسائم رمضانيَّة، ما تُدونه الرُوح، 10:10، شبيهة أبيها، عوض ربي، فانتازيا العقول، الهموم، سنين عمر إندثرت، عن الذي أحببت، أوجاع مدفونة، ما بين حُلم وواقع، أنشودة الزمان، أوتار الحُب، بيادق الحُب، أرض الشهداء، إيڤلينا، أنشودة الزمان، فوضى عارمة، الأشقياء، نبض فلسطين، أرض الشهداء، لطخات الطفولة، الأرض المُغتصبة، حور العين، رسائل إلى أرض الزيتون.
#ولسة مستمرة 🤎✨. ❝ ⏤آية مصطفى أبو عبدالله
❞ بعض من بطاقتي التعريفية:
_الأديبة الفلسطيّنية: آية مصطفى أحمد أبو عبدالله
_من مواليد محافظة خانيونس 11/5/2004
_بلدتي الأصلية يافا
_تخصصي تعليم أساسي (سنة ثانية)
_مسؤولة فريق بصمة أمل الثقافي
_مديرة مجلة آريس الثقافية
_حصلت على بطاقة إنتماء وإعتماد من قبل اتحاد القيصر للآداب والفنون
_شاركت في مجموعة من الكُتب الورقية والإلكترونية وسأذكرُها لاحقًا
_حصلت على العديد من الشهادات من قبل ملتقى العرب للتنمية والثقافة البشرية
_حصلت على لقب الكاتبة الفلسطينية، وصاحبة الحنجرة الذهبية
_عضو في عدة مجالات
_شاركت بمسابقة كتابة قصة قصيرة للأطفال عن فلسطين في ملتقى العرب
_تم تأهيل بعض نصوصي في عدة مَجَلات دوليّة
_مُنسقة فعاليات لبعض الأفرقة (طاقة نور، الترابط الدولي، الياسمين والفرح)
_أعمل مدققة لغوية
_أمتلك فن الإلقاء
_شاركت بـ لقاءٍ مع إذاعة أبعاد إلكترونية
_مدققة لبعض الكتب الإلكترونية والورقية
_مشرفة على كتاب ورقي˝رُوح سماوية˝
_مشرفة على كتاب إلكتروني˝رسائل مُعلقة˝
_مشرفة على كتاب إلكتروني˝أنشودة زمان˝
_مشرفة على كتاب إلكتروني ˝أوتار الحُب˝
_مشرفة على كتاب إلكتروني˝إيڤلينيا˝
_مشرفة على كتاب إلكتروني ˝أرض الشهداء˝
_مشرفة على كتاب إلكتروني˝ما بين حُلم وواقع˝
_مشرفة على كتاب إلكتروني˝فوضى عارِمة˝
_مشرفة على كتاب إلكتروني˝حور العين˝
_مشرفة على كتاب إلكتروني ˝أبجديات مُشتتة˝
_شاركت بكتاب ورقي ˝إليكِ أمي˝
_شاركت بكتاب ورقي˝إليك أبي˝
_شاركت بكتاب ورقي˝عصارة دماغ˝
_شاركت بكتاب ورقي˝نَحيَّب كتاب˝
_شاركت بكتاب ورقي ˝ماذا لو عدنا إلى الله˝
_شاركت بكتاب ورقي ˝لاڤيدا˝
_شاركت بكتاب ورقي˝الفصول الأربعة˝
_شاركت بكتاب ورقي ˝طوفان الأقصى˝
_شاركت بالعديد من الكتب الالكترونية ومِنْ بينها
عقبات الحياة صاغتني، رسائل مُعلقة، أفكار فوضوية، نسائم رمضانيَّة، ما تُدونه الرُوح، 10:10، شبيهة أبيها، عوض ربي، فانتازيا العقول، الهموم، سنين عمر إندثرت، عن الذي أحببت، أوجاع مدفونة، ما بين حُلم وواقع، أنشودة الزمان، أوتار الحُب، بيادق الحُب، أرض الشهداء، إيڤلينا، أنشودة الزمان، فوضى عارمة، الأشقياء، نبض فلسطين، أرض الشهداء، لطخات الطفولة، الأرض المُغتصبة، حور العين، رسائل إلى أرض الزيتون.
❞ من أجمل رَسائِل الحبِّ ...
1- من بابلو نيرودا إلى زوجتِهِ ..
\"احرميني الخبزَ إن شئتِ ، احرميني الهواءَ ، لكن لا تحرميني ضحكتَكِ\"
2- من طه حسين _الضّرير_ إلى زوجتِه سُوزان ...
\"بدونكِ أشعرُ أنّي ضريرٌ حقّاً ، أما وإنّي معكِ . فإني أتوصلُ إلى الشّعورِ بكلّ شيء\"💙
3- مزمل أزادي إلى حبيبتِهِ ...
\" لا شيء مهم،
غيرَ أن الطّريق التّرابي الّذي كنتُ أقطعهُ مشيّاً للوصول لبيتكم، تمّ رصفهُ وإضاءته، لا يحتاجُ خطيبَك الجديد أن يقطعَ الوحلَ كما كنتُ أفعل\"🖤
4- من كافكا إلى ميلينا ...
أنا لا أحبٌّكِ أنتِ . بَلْ أُحبُّ ما هو أكثر من ذلك ،
أُحبُّ وجودي الذي يتحققُ من خلالكِ 🖤
5- من مريد البرغوثي إلى رضوى عاشور ...
( أنتِ جميلةٌ كوطن مُحرر )
( وأنا مُتعبٌ كوطن مُحتل )
6_من غسّان كنفانّي إلى غادة السّمان :
\"مأساتي و مأساتُك أنني أحبُّكِ بصورةٍ أكبر من أنْ أُخفيها و أعمق من أنْ تَطمُريها.\"
7- من جولييت إلى فيكتور هوجو ...
\"أحبّك، إنها حقيقةٌ! أحبُّكَ رغماً عني، رغماً عنك، رغماً عن كل هذا العالم\"
8- من جُبران إلى ميّ زيادة ...
احبُّ صغيرتي غير أنّني لا أدري بعقلي لماذا أحبُّها ؟
يكفي أنّني أحبُّها بروحي و قلبي🖤💙
9- من ليو تولستوي إلى ڤاليريا آرسينڤ ...
\"قد أحببتُ جمالك مُنذُ زمن، ولكني بدأتُ للتو في حبِّ الخالد والأزليّ فيك -قلبك، روحك.\"💙
10- من جيفارا إلى زوجته ...
عزيزتي تمسكي بخيطِ العنكبوت ولا تستسلمي💙
11- قال دوستويفسكي لزوجته آنّا ...
\"لم أخنْكِ حَتى في الذاكرة\"
12- من جالا إلى بول إيلوار ...
\"دلّلني. اشفق عليَّ ، لستُ أملكُ شيئاً، لا كبرياء و لا طموح، إنني عارية و ضعيفة أمامك.\"💙
13_من الأديب الرّافعي إلى الأديبة ميّ زيادة:
لو رأيتيني ، وأنا أقرأُ رسائلِكِ لرأيتِ أنكِـ لا تكتبينّ لي كلامًا.. بل تزرعينّ في الورقِ زَهر أنفاسِكِ فيأتيني فأقرأهُ... ❝ ⏤الكاتبه المصريه. آلاء اسماعيل حنفي ( أصغر باحثة علمية مصرية)
❞ من أجمل رَسائِل الحبِّ ..
1- من بابلو نيرودا إلى زوجتِهِ .
˝احرميني الخبزَ إن شئتِ ، احرميني الهواءَ ، لكن لا تحرميني ضحكتَكِ˝
2- من طه حسين الضّرير__ إلى زوجتِه سُوزان ..
˝بدونكِ أشعرُ أنّي ضريرٌ حقّاً ، أما وإنّي معكِ . فإني أتوصلُ إلى الشّعورِ بكلّ شيء˝💙
3- مزمل أزادي إلى حبيبتِهِ ..
˝ لا شيء مهم،
غيرَ أن الطّريق التّرابي الّذي كنتُ أقطعهُ مشيّاً للوصول لبيتكم، تمّ رصفهُ وإضاءته، لا يحتاجُ خطيبَك الجديد أن يقطعَ الوحلَ كما كنتُ أفعل˝🖤
4- من كافكا إلى ميلينا ..
أنا لا أحبٌّكِ أنتِ . بَلْ أُحبُّ ما هو أكثر من ذلك ،
أُحبُّ وجودي الذي يتحققُ من خلالكِ 🖤
5- من مريد البرغوثي إلى رضوى عاشور ..
( أنتِ جميلةٌ كوطن مُحرر )
( وأنا مُتعبٌ كوطن مُحتل )
6_من غسّان كنفانّي إلى غادة السّمان :
˝مأساتي و مأساتُك أنني أحبُّكِ بصورةٍ أكبر من أنْ أُخفيها و أعمق من أنْ تَطمُريها.˝
7- من جولييت إلى فيكتور هوجو ..
˝أحبّك، إنها حقيقةٌ! أحبُّكَ رغماً عني، رغماً عنك، رغماً عن كل هذا العالم˝
8- من جُبران إلى ميّ زيادة ..
احبُّ صغيرتي غير أنّني لا أدري بعقلي لماذا أحبُّها ؟
يكفي أنّني أحبُّها بروحي و قلبي🖤💙
9- من ليو تولستوي إلى ڤاليريا آرسينڤ ..
˝قد أحببتُ جمالك مُنذُ زمن، ولكني بدأتُ للتو في حبِّ الخالد والأزليّ فيك -قلبك، روحك.˝💙
10- من جيفارا إلى زوجته ..
عزيزتي تمسكي بخيطِ العنكبوت ولا تستسلمي💙
11- قال دوستويفسكي لزوجته آنّا ..
˝لم أخنْكِ حَتى في الذاكرة˝
12- من جالا إلى بول إيلوار ..
˝دلّلني. اشفق عليَّ ، لستُ أملكُ شيئاً، لا كبرياء و لا طموح، إنني عارية و ضعيفة أمامك.˝💙
13_من الأديب الرّافعي إلى الأديبة ميّ زيادة:
لو رأيتيني ، وأنا أقرأُ رسائلِكِ لرأيتِ أنكِـ لا تكتبينّ لي كلامًا. بل تزرعينّ في الورقِ زَهر أنفاسِكِ فيأتيني فأقرأهُ. ❝
⏤
الكاتبه المصريه. آلاء اسماعيل حنفي ( أصغر باحثة علمية مصرية)