❞ ملخص كتاب " فكر كرجل أعمال تصرف كمدير "
50 نصيحة لا غنى عنها للتقدم واستمرار نجاحك في العمل هل تبحث عن إعادة اختراع وتنشيط حياتك المهنية؟ إذن يجب عليك الاطلاع على كتاب بيفرلي جونز" فكر كرجل أعمال وتصرف كمدير" فقد ساعدت قصصه واستراتيجياته الكثير من المهنيين في تنشيط أهدافهم والتعافي من الانتكاسات وإعادة إطلاق أنفسهم بثقة جديدة، وطاقة، وأخيراً ساعدتهم في تحقيق النجاح
1- كيف تحضى بمكانة مميزة في عملك؟
:
إذا كنت تسعى لأن تكون مؤثرًا في عملك وتحظى بتقدير رؤسائك، فعليك اتباع عدة استراتيجيات تبدأ بعدم التركيز على النجاح الشخصي فقط، بل الاهتمام بنجاح المؤسسة ككل ودعم زملائك. تعامل بلطف مع العاملين تحت إشرافك، واضبط مشاعرك تجاه زملاء صعاب المراس.
افهم أهداف المؤسسة ورؤسائك، وكن خبيرًا في مجالك. عند تلقي الثناء، أظهر الامتنان ولا تقلل من مجهودك، وشارك الثناء إذا كان العمل جماعيًا. كقائد، كن متواضعًا، ووزع المهام بوضوح لضمان الفهم الجماعي. تجنب الإفراط في الثناء ولا تتردد في النقد عند الحاجة، وكن دقيقًا في مواعيدك.. ❝ ⏤بيفرلي ي. جونز
ملخص كتاب " فكر كرجل أعمال تصرف كمدير "
50 نصيحة لا غنى عنها للتقدم واستمرار نجاحك في العمل
هل تبحث عن إعادة اختراع وتنشيط حياتك المهنية؟ إذن يجب عليك الاطلاع على كتاب بيفرلي جونز" فكر كرجل أعمال وتصرف كمدير" فقد ساعدت قصصه واستراتيجياته الكثير من المهنيين في تنشيط أهدافهم والتعافي من الانتكاسات وإعادة إطلاق أنفسهم بثقة جديدة، وطاقة، وأخيراً ساعدتهم في تحقيق النجاح
إذا كنت تسعى لأن تكون مؤثرًا في عملك وتحظى بتقدير رؤسائك، فعليك اتباع عدة استراتيجيات تبدأ بعدم التركيز على النجاح الشخصي فقط، بل الاهتمام بنجاح المؤسسة ككل ودعم زملائك. تعامل بلطف مع العاملين تحت إشرافك، واضبط مشاعرك تجاه زملاء صعاب المراس.
افهم أهداف المؤسسة ورؤسائك، وكن خبيرًا في مجالك. عند تلقي الثناء، أظهر الامتنان ولا تقلل من مجهودك، وشارك الثناء إذا كان العمل جماعيًا. كقائد، كن متواضعًا، ووزع المهام بوضوح لضمان الفهم الجماعي. تجنب الإفراط في الثناء ولا تتردد في النقد عند الحاجة، وكن دقيقًا في مواعيدك.
أفضل القادة هم أولئك الذين يطورون مهاراتهم المهنية والشخصية باستمرار، مما يعزز ذكاءهم الاجتماعي وقدرتهم على التفاعل مع الآخرين بفاعلية. يبدأ تطوير الذات بالتخلص من الأفكار السلبية والتردد، مما يفتح المجال للإبداع ومواجهة التحديات بثقة.
من المهم تعلم الانضباط الذاتي وتنظيم الوقت بتدوين المهام والالتزام بالمواعيد، بالإضافة إلى توسيع شبكة العلاقات المهنية والاجتماعية لدعم مسارك المهني. كما يجب بناء علامة شخصية قوية تعكس أفضل صفاتك من خلال المظهر الخارجي الأنيق والتحدث بثقة، والتبسم كوسيلة فعالة لنشر الإيجابية وضمان التميز في بيئة العمل.
تشير الأبحاث إلى أن بيئة العمل الإيجابية تؤدي إلى زيادة الإنتاجية، حيث يبذل الموظفون أقصى ما لديهم عندما يتلقون الدعم والتشجيع.
يُعد النقد البناء الذي يركز على تحسين الأداء بدلاً من الشخص نفسه، بالإضافة إلى الثناء على الإنجازات وتبادل المجاملات بين الزملاء والرؤساء، وسيلة فعالة لتعزيز روح التعاون ورفع معنويات الفريق. الإطراء الصادق يُظهر التقدير ويعزز العلاقات الإيجابية التي قد تفتح أبوابًا جديدة للدعم والمساندة.
التفاؤل والتعامل مع التوتر بمرونة، مثل ممارسة الهوايات والأنشطة المريحة، يساهم في تعزيز بيئة عمل صحية. وأخيرًا، الاحتفال بالإنجازات مهما كانت صغيرة يعزز من ثقافة النجاح ويحفز الفريق لتحقيق المزيد.
في ظل التغيرات المهنية مثل عمليات الاندماج وإعادة الهيكلة وتسريح العمالة، يصبح من الضروري الاستعداد لتلك المراحل الانتقالية. الحفاظ على وظيفتك أو الانتقال إلى وظيفة جديدة يتطلب تطوير مستمر لمهاراتك ومواكبة التطورات التكنولوجية،
إلى جانب الإدخار تحسبًا لأي طارئ وإيجاد مصدر دخل جانبي. إذا كنت تبحث عن وظيفة جديدة أو ترغب في تغيير مسارك المهني، عليك البحث عن الوظائف المتاحة، وتحديث سيرتك الذاتية بإضافة الإنجازات والخبرات السابقة.
كما أن بناء شبكة علاقات قوية مع الزملاء القدامى والجدد وحضور الفعاليات المهنية يساعد في اكتشاف فرص جديدة. بالإضافة إلى ذلك، اكتساب مهارات جديدة والمشاركة في أنشطة تطوعية يوسع آفاقك ويزيد من إبداعك في سوق العمل المتغير.
لتطوير تفكيرك وسلوكك في ريادة الأعمال، عليك أولاً تبني طريقة تفكير رجال الأعمال التي ترتكز على فهم أساسيات العمل والابتكار وتحويل الأفكار إلى مشروعات مربحة. يتطلب ذلك التخطيط الجيد قبل بدء أي مشروع، ووضع أهداف واقعية قصيرة وطويلة المدى.
بناء علاقات مهنية قوية، والإصغاء إلى الجميع دون تحيز، مع التركيز على الجوانب الإيجابية، كلها صفات ضرورية. كما ينبغي أن تتفهم احتياجات عملائك وتقدم لهم خدمات متميزة، وأن توسع قاعدة عملائك عبر التسويق الشخصي ووسائل التواصل الاجتماعي.
❞ 📙 ملخص كتاب " تحديات القيادة " القائد النموذجيّ يصنع ولا يولد، ويمكن لأي شخصٍ أن يكون قائدًا إذا تحلّى بالإيمان والمصداقية، فالقيادة لا تتمثل بمركزٍ وظيفيٍّ أو لقبٍ، إنها مهارةٌ موجودةٌ لدى كلّ إنسانٍ، فكلّ شخصٍ يمكن له أن يقود الآخرين. 1- القيادة والقيم: القيادة ليست عمليةً فرديةً، وإنما هي علاقةٌ بين القائد وفريقه لتحقيق رؤيةٍ مشتركةٍ، ويعدّ تجسيد القدوة أول ممارسةٍ للقائد المميز، فحتى تكون قائدًا استثنائيًّا، عليك أن تحدد قيمك ومعتقداتك بوضوحٍ، شرط أن تكون هذه القيم نابعةً من ذاتك، وتعبّر عن صوتك الحقيقي، وأن تطابق قيمك التي تقولها أفعالك والنتائج التي تقدمها.
لا يقتصر وضوح القيم على القائد وحده، بل يجب أن يوضحها لفريقه، بحيث تكون مشتركةً نحو تحقيق هدفٍ واحدٍ، لذلك يجب أن يوحد القائد بين قيم تابعيه الشخصية وبين قيم المؤسسة، لأنه بذلك يولد الحافز والالتزام لديهم.. ❝ ⏤جيمس كوزيس, باري بوسنر
📙 ملخص كتاب " تحديات القيادة "
القائد النموذجيّ يصنع ولا يولد، ويمكن لأي شخصٍ أن يكون قائدًا إذا تحلّى بالإيمان والمصداقية، فالقيادة لا تتمثل بمركزٍ وظيفيٍّ أو لقبٍ، إنها مهارةٌ موجودةٌ لدى كلّ إنسانٍ، فكلّ شخصٍ يمكن له أن يقود الآخرين.
القيادة ليست عمليةً فرديةً، وإنما هي علاقةٌ بين القائد وفريقه لتحقيق رؤيةٍ مشتركةٍ، ويعدّ تجسيد القدوة أول ممارسةٍ للقائد المميز، فحتى تكون قائدًا استثنائيًّا، عليك أن تحدد قيمك ومعتقداتك بوضوحٍ، شرط أن تكون هذه القيم نابعةً من ذاتك، وتعبّر عن صوتك الحقيقي، وأن تطابق قيمك التي تقولها أفعالك والنتائج التي تقدمها.
لا يقتصر وضوح القيم على القائد وحده، بل يجب أن يوضحها لفريقه، بحيث تكون مشتركةً نحو تحقيق هدفٍ واحدٍ، لذلك يجب أن يوحد القائد بين قيم تابعيه الشخصية وبين قيم المؤسسة، لأنه بذلك يولد الحافز والالتزام لديهم.
يتميّز القائد الاستثنائيّ بامتلاكه رؤيةً واضحةً وإيجابيةً للمستقبل، ولكن يجب أن تعرف ما هو الأمر الذي يحفزك، فحتى تتصور المستقبل بوضوحٍ يجب أن تستشعر شغفك، ذلك الشغف القادر على إحداث فارقٍ في العالم،ويعدّ التطلع للمستقبل مسؤولية التابعين أيضًا، وليست مسؤوليةً محصورةً بالقائد وحده.
الرؤية المشتركة ترتبط بالمستقبل وعلى المدى الطويل، يجب أن تجعل الرؤية مرتبطةٌ بقضيةٍ مهمةٍ، وذات معنى للتابعين، فالناس بطبعهم لا تحركهم الأهداف المادية فقط، لذلك أيقظ فيهم شعور التفرد والتميز، وأن ما يفعلونه بغضّ النظر عن المركز الوظيفيّ له دورٌ حيويٌّ ومهمٌّ في تحقيق الرؤية المستقبلية الإيجابية.
إن التغيير هي مهمة القائد، وهو المسؤول عن خلق فرصٍ استثنائيةٍ، وتكمن الخطوة الأولى لذلك في التحلي بروح المبادرة، لا سيما في البدايات والأوقات الصعبة والتحديات الكبيرة، إذ يبادر القائد في خلق الفرص والبحث عنها،ويطرح على نفسه دائما أسئلةً عن كيفية فعل الأمور بطريقةٍ مختلفةٍ سعيًا للتحسين، كما يشرك الآخرين في هذه العملية، فيسألهم عن اقتراحاتهم وشكاواهم.
إضافةً، على القائد النموذجيّ أن يشجع أتباعه على التحلي بروح المبادرة كذلك، من خلال منحهم الفرص، وتدريبهم وزرع الثقة في نفوسهم على الإنجاز، كما إن تحقيق الإنجازات الاستثنائية، تحتاج قائدًا استثنائيًّا يقدم على المخاطر، بشرط أن تكون هذه المخاطر مدروسةً، فيبدأ بخطواتٍ صغيرةٍ نحو هدفه الكبير، وحتى يخفف رهبة الأهداف الكبيرة والطريق الذي يبدو طويلًا على فريقه.
يهتمّ القائد الناجح بتقدير الآخرين على ما يفعلونه تقديرًا شخصيًّا ومن القلب، فحتى لو حصل العاملون على مكافآتٍ كبيرةٍ دون الشعور أنها موجهةٌ إليهم شخصيًّا، فلن تشجعهم على العمل من قلوبهم وبذل قصارى جهدهم، فالثناء الحقيقيّ حتى لو كان بكلمة "شكرا لك" بشكلٍ شخصيٍّ وفي وقتها الصحيح، تعطي حافزًا للآخرين على نحوٍ لا تعطيه المكافآت المادية الجافة، كما لا يقلّ التقدير الشخصيّ أهميةً عن الاحتفال العلنيّ بإنجازات الفريق، فهو خير وسيلةٍ لتشجيع الآخرين وتحفيزهم، وتكمن الخطوة الأولى لذلك في خلق روحٍ مجتمعيةٍ تعزز علاقات الفريق، فتعدّ الاحتفالات والأنشطة الجماعية التي تقام في الشركات وسيلةً رائعةً لتعزيز التواصل الاجتماعيّ.
قبل أن تكون قائدا ، النجاح هو كل شيء عن تنمية نفسك. ...فالقائد هو الأفضل عندما يعرف الناس بالكاد أنه موجود ، وعندما يتم عمله ، يتحقق هدفه ، سيقولون: لقد فعلنا ذلك بأنفسنا.