❞ إن كل سلوك يصدر عن الإنسان هو سلوك يسعى إلى إشباع حاجة معينة، وإن لكل سلوك دافعاً، والدوافع والحاجات النفسية هي التي تولد السلوك في حياة الإنسان. ❝ ⏤على موسى
❞ إن كل سلوك يصدر عن الإنسان هو سلوك يسعى إلى إشباع حاجة معينة، وإن لكل سلوك دافعاً، والدوافع والحاجات النفسية هي التي تولد السلوك في حياة الإنسان. ❝
❞ إن التحويل الحقيقي لن يأتيك وأنت معلق في عواطف الاستسلام، مكبل بحبال خوفك وضعفك
وأصفاد ترددك. التحويل الحقيقي لن يأتيك وأنت مبرمج ذاتيًّا على ظرف “الانتظار”؛ انتظار من يؤذيك حينما يتخذ قرار أن يكف سادّا
يؤذيك. انتظار ما ينكر فضلك وتضحياتك، أن يجيء يوم ويشعرك بالامتنان والتقييم. انتظار من يقتلك بالتجاهل والإهمال، أن ينعم
عليك بنظرة عطف أو كلمة حب. وفي الخاتمة ماذا جنيت من الانتظار غير الحسرة والندامة؟ إن التحويل الحقيقي ينشأ من
داخلك، فهذا ما وعدنا الله به حالَما صرح في قرآنه العظيم : “إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ” [الرعد:11].}. ❝ ⏤على موسى
❞ إن التحويل الحقيقي لن يأتيك وأنت معلق في عواطف الاستسلام، مكبل بحبال خوفك وضعفك
وأصفاد ترددك. التحويل الحقيقي لن يأتيك وأنت مبرمج ذاتيًّا على ظرف “الانتظار”؛ انتظار من يؤذيك حينما يتخذ قرار أن يكف سادّا
يؤذيك. انتظار ما ينكر فضلك وتضحياتك، أن يجيء يوم ويشعرك بالامتنان والتقييم. انتظار من يقتلك بالتجاهل والإهمال، أن ينعم
عليك بنظرة عطف أو كلمة حب. وفي الخاتمة ماذا جنيت من الانتظار غير الحسرة والندامة؟ إن التحويل الحقيقي ينشأ من
داخلك، فهذا ما وعدنا الله به حالَما صرح في قرآنه العظيم : “إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ” [الرعد:11].}. ❝
❞ ان سلوكيات مساعدة و انقاذ الاخرين بالنسبة للاشخاص الذين يلعبون شخصية \"دور المنقذ\" هي بمثابة إدمان. برغم أن المساعدة المفرطة ، والحاجة القهرية لإنقاذ الاخرين ، يمكن أن تؤدي الي تشجيع الآخر على الاعتماد على الشخص المنقذ او من يقدم المساعدة, إلى الحد الذي يشعر فيه الآخر بالعجز التام دون دعم المنقذ.
المنقذ يساعد وينقذ الآخرين لكي تكون هناك حاجة اليه. هذا دور يقوم به المنقذ كوسيلة للإحساس بقيمته و وسيلة للبقاء متصلا بالآخرين. عندما لا تتاح للمنقذ الفرصة أو الوسائل لمساعدة لإنقاذ شخص آخر لفترة من الوقت ، فمن المحتمل أن يشعر باهتزاز احترامه لذاته وانه ليس له قيمة او دور في الحياة. ❝ ⏤على موسى
❞ ان سلوكيات مساعدة و انقاذ الاخرين بالنسبة للاشخاص الذين يلعبون شخصية ˝دور المنقذ˝ هي بمثابة إدمان. برغم أن المساعدة المفرطة ، والحاجة القهرية لإنقاذ الاخرين ، يمكن أن تؤدي الي تشجيع الآخر على الاعتماد على الشخص المنقذ او من يقدم المساعدة, إلى الحد الذي يشعر فيه الآخر بالعجز التام دون دعم المنقذ.
المنقذ يساعد وينقذ الآخرين لكي تكون هناك حاجة اليه. هذا دور يقوم به المنقذ كوسيلة للإحساس بقيمته و وسيلة للبقاء متصلا بالآخرين. عندما لا تتاح للمنقذ الفرصة أو الوسائل لمساعدة لإنقاذ شخص آخر لفترة من الوقت ، فمن المحتمل أن يشعر باهتزاز احترامه لذاته وانه ليس له قيمة او دور في الحياة. ❝