❞ هوس تجميع الثروات وتأثيرها على ضياع الأبناء :
من الأمور الأكثر شيوعاً التي صارت منتشرة بشكل كبير في الآونة الأخيرة خاصةً بين أفراد الأسر ذوي الثراء الفاحش هي لجوء أبنائهم لطُرق منحرفة بذيئة منحطة كالإدمان أو السرقة أو الاختلاس أو النهب أو غيرها من الأمور السفيهة ، وذلك إنما ينبع من حرص هؤلاء الآباء على تجميع الأموال الطائلة التي تُؤمِّن مستقبل هؤلاء الأبناء دون الاكتراث بهم أو التركيز معهم أو الانتباه لهم ولسلوكياتهم التي قد تصل بهم للحضيض يوماً ما ، فقد صارت تتجه في اتجاهات غير سوية نتيجة الانشغال عنهم بأمور لن أقول تافهة ولكنها تكاد لا تستحق مقارنةً بالاهتمام بابنائهم وانقاذهم من الانحراف والانجراف في ذلك التيار البذئ الأشبه بالوحل الذي تثقل أرجل من يغرس به دون القدرة على الرجوع عنه سوى بعد محاولات عديدة تبوء اغلبها بالفشل ، فلا بد من الالتفات للأبناء قبل أن يصابوا بداء الانفلات الخلقي الذي يصعب الشفاء منه وقد يأخذ العلاج وقتا طويلا دون الوصول للنتائج المرجوة نتيجة اتباعهم للآخرين وتقليدهم في كل الأمور دون أي ذرة تفكير أو وعي أو حرص على حياتهم التي قد تضيع بتغافل طفيف منهم ومنكم أولاً يا معشر الآباء ، فعلى من نسقط اللوم ونوجه الاتهام ؟ ، أعلى صغار ليس لديهم أي خبرات أو تجارب كافية مع الحياة؟ ، فالعيب يعود في النهاية على آبائهم الذين تركوهم دون عناء الاهتمام بأحوالهم، فالسعي وراء تكوين الثروات ليس هو الهدف الذي خلقنا من أجله بل تلك الرسالة السامية المتمثلة في تربية الأبناء هي أجل هدف وغاية كل منكم التي يجب أن يظل يسعى لتقديمها على أكمل وجه ممكن .... ❝ ⏤خلود أيمن
❞ هوس تجميع الثروات وتأثيرها على ضياع الأبناء :
من الأمور الأكثر شيوعاً التي صارت منتشرة بشكل كبير في الآونة الأخيرة خاصةً بين أفراد الأسر ذوي الثراء الفاحش هي لجوء أبنائهم لطُرق منحرفة بذيئة منحطة كالإدمان أو السرقة أو الاختلاس أو النهب أو غيرها من الأمور السفيهة ، وذلك إنما ينبع من حرص هؤلاء الآباء على تجميع الأموال الطائلة التي تُؤمِّن مستقبل هؤلاء الأبناء دون الاكتراث بهم أو التركيز معهم أو الانتباه لهم ولسلوكياتهم التي قد تصل بهم للحضيض يوماً ما ، فقد صارت تتجه في اتجاهات غير سوية نتيجة الانشغال عنهم بأمور لن أقول تافهة ولكنها تكاد لا تستحق مقارنةً بالاهتمام بابنائهم وانقاذهم من الانحراف والانجراف في ذلك التيار البذئ الأشبه بالوحل الذي تثقل أرجل من يغرس به دون القدرة على الرجوع عنه سوى بعد محاولات عديدة تبوء اغلبها بالفشل ، فلا بد من الالتفات للأبناء قبل أن يصابوا بداء الانفلات الخلقي الذي يصعب الشفاء منه وقد يأخذ العلاج وقتا طويلا دون الوصول للنتائج المرجوة نتيجة اتباعهم للآخرين وتقليدهم في كل الأمور دون أي ذرة تفكير أو وعي أو حرص على حياتهم التي قد تضيع بتغافل طفيف منهم ومنكم أولاً يا معشر الآباء ، فعلى من نسقط اللوم ونوجه الاتهام ؟ ، أعلى صغار ليس لديهم أي خبرات أو تجارب كافية مع الحياة؟ ، فالعيب يعود في النهاية على آبائهم الذين تركوهم دون عناء الاهتمام بأحوالهم، فالسعي وراء تكوين الثروات ليس هو الهدف الذي خلقنا من أجله بل تلك الرسالة السامية المتمثلة في تربية الأبناء هي أجل هدف وغاية كل منكم التي يجب أن يظل يسعى لتقديمها على أكمل وجه ممكن. ❝
❞ أعترف انني مارست الاجتلاب والمرادفة والاهتدام والإلمام ووقعت كثيرا في فخ المواردة.لكني ولله الحمد لم أمارس الانتحال أو الغصب أو الاختلاس أو الإغارة.أتركك الآن لتعيد قراءة المقال لتتذكر معنى هذه المصطلحات. ❝ ⏤أحمد خالد توفيق
❞ أعترف انني مارست الاجتلاب والمرادفة والاهتدام والإلمام ووقعت كثيرا في فخ المواردة.لكني ولله الحمد لم أمارس الانتحال أو الغصب أو الاختلاس أو الإغارة.أتركك الآن لتعيد قراءة المقال لتتذكر معنى هذه المصطلحات. ❝
❞ عندما يتعلق الأمر بالسلطة، فإن التفوق على السيد في الإشراق ربما كان أسوأ الغلطات على الإطلاق. كما حدث مع وزير المالية الخاص بالملك لويس الرابع عشر، الذي سجن بسبب صرفه أموال الخزانة لحفلات الملك،
والذي لم يرق للأخير تفوق وزير ماليته عليه في السرف والبذخ وقام بسجنه بتهمة الاختلاس.
إنه من الغلط اعتقادك بأنك عند استعراض مواهبك والمباهاة بها تكسب عواطف السيد.. ❝ ⏤روبرت جرين
❞ عندما يتعلق الأمر بالسلطة، فإن التفوق على السيد في الإشراق ربما كان أسوأ الغلطات على الإطلاق. كما حدث مع وزير المالية الخاص بالملك لويس الرابع عشر، الذي سجن بسبب صرفه أموال الخزانة لحفلات الملك،
والذي لم يرق للأخير تفوق وزير ماليته عليه في السرف والبذخ وقام بسجنه بتهمة الاختلاس.
إنه من الغلط اعتقادك بأنك عند استعراض مواهبك والمباهاة بها تكسب عواطف السيد. ❝
❞ الـحـب هـو الـجـواب الصحيح لمشكلة الـوجـود البشري، وما كانت الأمراض النفسية العقلية والسرقة والرشوة والاخـتـلاس والانـحـراف والانتحار والـدعـارة وغير ذلك مـن الأمـــراض النفسية والاجـتـمـاعـيـة، إلا أنـهـا جميعا مظاهر متنوعة لعجز الإنـسـان عن الحب وعـدم القدرة عـلـى تحقيق أي نــوع مـن الـتـآزر بـين الـفـرد والاخـريـن، الذي يؤدي في النهاية إلى شعور الفرد بأنه ذرة تافهة ولا أحـد يـريـده ولا حتى يلتفت إلـيـه وكـأنـه عـبء ثقيل لا يـــطـــاق، لا يــتــجــاوب مــعــه أحــــد، ولا تـجـمـعـه أيــة روابــط بـأشـبـاهـه من الـــنـــاس، ويــعــتــقــد كـثـيـر مـن الـنـاس أن المــال بديل للحب والعاطفة،. ❝ ⏤مورجان هاوسل
❞ الـحـب هـو الـجـواب الصحيح لمشكلة الـوجـود البشري، وما كانت الأمراض النفسية العقلية والسرقة والرشوة والاخـتـلاس والانـحـراف والانتحار والـدعـارة وغير ذلك مـن الأمـــراض النفسية والاجـتـمـاعـيـة، إلا أنـهـا جميعا مظاهر متنوعة لعجز الإنـسـان عن الحب وعـدم القدرة عـلـى تحقيق أي نــوع مـن الـتـآزر بـين الـفـرد والاخـريـن، الذي يؤدي في النهاية إلى شعور الفرد بأنه ذرة تافهة ولا أحـد يـريـده ولا حتى يلتفت إلـيـه وكـأنـه عـبء ثقيل لا يـــطـــاق، لا يــتــجــاوب مــعــه أحــــد، ولا تـجـمـعـه أيــة روابــط بـأشـبـاهـه من الـــنـــاس، ويــعــتــقــد كـثـيـر مـن الـنـاس أن المــال بديل للحب والعاطفة،. ❝