❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ سمر علي
محافظتك/ حجه
موهبتك/ الكتابه
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ عمري 19 سنه
طالبه في الصف الثالث الثانوي
فتاةٌ مُنذُ نُعومةِ أظفارها تحب القراءه وجعلت منها صديقها الأول في هذه الحياه
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ بدأت رحلتي في عالم الكتابه منذ ثلاثةِ أشهر، كنتُ دائمةً الإطلاع على الكتب وأحببتُ فكرةَ التأليف كثيرًا، ولاكن لم يتسنى لي البدأ في هذا المجال مبكرًا أظنُ لإني لم أجد من يُشجعني على البدأ، كانت بالنسبة لي فكرة أن أكتب فكرةٌ في غاية الصعوبه ولاكني إستطعتُ أن أتجاوز هذه العقبه وأواصل مشواري حتى أُحقق مُرادي.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ إتخذتُ أولُ خطوة من تلقاء نفسي، وعندما بدأت لم يشجعني أحد، ولاكن عندما رأوا أولَ ما كتبته ـ وكان نصًا جميلًا نال إعجاب الجميع ـ بدأوا بتشجيعي وحثوني على الإستمرار.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ لا ليسَ بعد
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ الكاتب المثالي يكون شخصية مُتزنه، صافي الذهن، صاحِبُ أهدافٍ واضحه، الكاتبُ المثالي يكونُ إنسانًا صبورًا، ذو صدرٍ رحب يُحبُ الجميع ويُساعدُ الجميع بدونِ مقابل لإن هذا جُزءٌ من رسالته.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبات هي الخوف من أن فكرتي لا تصل للقارئ، وعدم القدرة على التعبير عن مشاعري بشكلِ واضح، كوني لا زلت مُبتدئه فأنا لم استطع التغلب على هذه الصعوبات بعد، ينتابني أحيانًا شُعورٌ بأن الطريق صعب، ولاكني سأتغلبُ على هذه الصعوبات بإذن الله، ويُمكنُ تخطي هذه الصعوبات بكثرةِ القراءه لمختلف الكُتّاب، والثقة بالنفس، والجرأه في طرحِ الأفكار.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ الكلمه هي أكثرُ سلاحٍ قادرٌ على التغيير، مُجتمعي بحاجةٍ إلى رسالةٍ إنسانيةِ صادقه، لذا فأنا أواصل في نشرِ رسالتي حتى أتمكنَ من إصلاحِ مُجتمعي.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ تأثرتُ بشخصياتٍ كثيره، ومنهم جبران خليل جبران، وميخائيل نعيمه، وإيليا أبو ماضي، هؤلاء من شعراء الرابطةِ القلميه في المهجر ولقد أثرت كلماتهم فيّ كثيرًا.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ ليسَ لديَ أيُ إنجازٍ داخلَ مجالِ الكتابه، ولاكني أظنُ أني قراري في البدأ هو أولُ إنجازٍ حققته وسأواصلُ بإذنِ الله حتى أُحقق إنجازاتٍ عظيمه، أما خارج المجال فأنا ختمتُ القرٱن الكريم بفضلِ الله وهذا أعظمُ إنجازٍ بالنسبةِ لي.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ هواية
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ مثلي الأعلى هوَ أبي.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ نعم الخط ولاكني لا أُمارس هذه الموهبه بشكلٍ كبير.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ ٱملُ أن أبدأ في تأليف كتاب.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ أريدُ أن أُصبحَ طبيبةً وكاتبةً ناجحه، ذاتُ رسالةٍ إنسانية عظيمه،
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ إتخذ القرار الحاسم وابدأ في هذا المجال من دونِ تردد.
من يريد أن يسلك مجال الكتابه يجب أن يتحلى بالصبرِ أولًا قبل كُلِ شيء، فالكاتب يحتاجُ إلى وقتٍ كثير حتى تُصقلَ موهبته، والبعضُ قد يُساوره القلق فيحولُ بينهُ وبينَ صفاء ذهنه فلا يستطيع إخراجَ فكرتهِ بشكلٍ واضح، ومن ثُمَ فإنه سيشعرُ بالإحباط فيتراجع وكثيرون من يقعون في فخ القلق والخوف من المستقبل ومن وجههِ نظري أن هذه أكبر مشكلةِ تواجهُ من يُريد أن يسلكَ مجال الكتابه.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ سمر علي
محافظتك/ حجه
موهبتك/ الكتابه
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ عمري 19 سنه
طالبه في الصف الثالث الثانوي
فتاةٌ مُنذُ نُعومةِ أظفارها تحب القراءه وجعلت منها صديقها الأول في هذه الحياه
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ بدأت رحلتي في عالم الكتابه منذ ثلاثةِ أشهر، كنتُ دائمةً الإطلاع على الكتب وأحببتُ فكرةَ التأليف كثيرًا، ولاكن لم يتسنى لي البدأ في هذا المجال مبكرًا أظنُ لإني لم أجد من يُشجعني على البدأ، كانت بالنسبة لي فكرة أن أكتب فكرةٌ في غاية الصعوبه ولاكني إستطعتُ أن أتجاوز هذه العقبه وأواصل مشواري حتى أُحقق مُرادي.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ إتخذتُ أولُ خطوة من تلقاء نفسي، وعندما بدأت لم يشجعني أحد، ولاكن عندما رأوا أولَ ما كتبته ـ وكان نصًا جميلًا نال إعجاب الجميع ـ بدأوا بتشجيعي وحثوني على الإستمرار.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ لا ليسَ بعد
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ الكاتب المثالي يكون شخصية مُتزنه، صافي الذهن، صاحِبُ أهدافٍ واضحه، الكاتبُ المثالي يكونُ إنسانًا صبورًا، ذو صدرٍ رحب يُحبُ الجميع ويُساعدُ الجميع بدونِ مقابل لإن هذا جُزءٌ من رسالته.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبات هي الخوف من أن فكرتي لا تصل للقارئ، وعدم القدرة على التعبير عن مشاعري بشكلِ واضح، كوني لا زلت مُبتدئه فأنا لم استطع التغلب على هذه الصعوبات بعد، ينتابني أحيانًا شُعورٌ بأن الطريق صعب، ولاكني سأتغلبُ على هذه الصعوبات بإذن الله، ويُمكنُ تخطي هذه الصعوبات بكثرةِ القراءه لمختلف الكُتّاب، والثقة بالنفس، والجرأه في طرحِ الأفكار.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ الكلمه هي أكثرُ سلاحٍ قادرٌ على التغيير، مُجتمعي بحاجةٍ إلى رسالةٍ إنسانيةِ صادقه، لذا فأنا أواصل في نشرِ رسالتي حتى أتمكنَ من إصلاحِ مُجتمعي.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ تأثرتُ بشخصياتٍ كثيره، ومنهم جبران خليل جبران، وميخائيل نعيمه، وإيليا أبو ماضي، هؤلاء من شعراء الرابطةِ القلميه في المهجر ولقد أثرت كلماتهم فيّ كثيرًا.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ ليسَ لديَ أيُ إنجازٍ داخلَ مجالِ الكتابه، ولاكني أظنُ أني قراري في البدأ هو أولُ إنجازٍ حققته وسأواصلُ بإذنِ الله حتى أُحقق إنجازاتٍ عظيمه، أما خارج المجال فأنا ختمتُ القرٱن الكريم بفضلِ الله وهذا أعظمُ إنجازٍ بالنسبةِ لي.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ هواية
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ مثلي الأعلى هوَ أبي.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ نعم الخط ولاكني لا أُمارس هذه الموهبه بشكلٍ كبير.
ج/ إتخذ القرار الحاسم وابدأ في هذا المجال من دونِ تردد.
من يريد أن يسلك مجال الكتابه يجب أن يتحلى بالصبرِ أولًا قبل كُلِ شيء، فالكاتب يحتاجُ إلى وقتٍ كثير حتى تُصقلَ موهبته، والبعضُ قد يُساوره القلق فيحولُ بينهُ وبينَ صفاء ذهنه فلا يستطيع إخراجَ فكرتهِ بشكلٍ واضح، ومن ثُمَ فإنه سيشعرُ بالإحباط فيتراجع وكثيرون من يقعون في فخ القلق والخوف من المستقبل ومن وجههِ نظري أن هذه أكبر مشكلةِ تواجهُ من يُريد أن يسلكَ مجال الكتابه.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ مبااااااارك وربنا يجعل عام 2023م-1444هـ عام خير وسعادة واللهم أسألك حُسن الختام سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين&. ❝ ⏤د. محمـد فتحي فوزي
❞ مبااااااارك وربنا يجعل عام 2023م-1444هـ عام خير وسعادة واللهم أسألك حُسن الختام سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين&. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \"جريدة أحرفنا المنيرة\" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ وفاء جمال ناجي الصلوي، من مواليد اليمن، محافظة تعز، عام 2004. طالبة في مستوى السنة الثانية، تخصص ليسانس شريعة وقانون.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة في عام 2019.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ في البداية، لم يكن أحد على علم بهذه الموهبة، إلا عدد قليل جدًا من الأشخاص. بدأ التشجيع من إحدى صديقات العائلة.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لا.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يكون قارئًا شغوفًا، مستمعًا جيدًا، يمتلك حس الشعور، وأن يلامس أعماق الواقع لينسج أجمل ما يعيشه الإنسان.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبة التي واجهتها هي عدم حصول كتاباتي على عدد كافٍ من القراء، رغم أنها تلامس أعماق الكثيرين. لكنني أجد صعوبة في إيصال هذه الكتابات لأكبر عدد ممكن من الأشخاص.
س/ ما الحكمة التي تتخذينها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"إن الله ما جعل لك رغبة الوصول لأمر إلا لأنه يعلم أنك تستطيع.\"
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب أدهم شرقاوي.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ بالنسبة للكتابة: تمكنت من جعل كتاباتي أكثر ضبطًا في السياق وأكثر اتزانًا في التسلسل. كما كانت أول مشاركة لي في كتاب \"ركام من مشاعر\".
أما خارج مجال الكتابة: تمكنت من الالتحاق بكلية العلوم الشرعية والقانونية، واجتزت المستويين الأول والثاني بدرجات ممتازة.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أرى الكتابة مزيجًا بين الهواية والموهبة. لكنها تميل للموهبة أكثر؛ لأن الشخص قد يهوى الكتابة لكنه لا يبدع، بينما إذا كانت موهبة، فإن حس الكتابة موجود وعليه فقط أن يبدع ويحفز هذا الحس.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو أنا. وفاء اليوم تنافس وفاء الأمس لتصبح وفاء العظيمة في الغد.
لأن الإنسان عندما يبدأ من نفسه ويركز على تطويرها وإصلاحها، يصبح شخصًا عظيمًا قدوته نفسه.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، القراءة، الرسم، حب الاطلاع، والتعرف على الأشياء الجديدة.
س/ حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بإذن الله، بدأت التفكير في إصدار كتاب خاص، لكنه قد يستغرق وقتًا أطول.
س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج/ أن أمتلك كتبًا خاصة بي، تستهدف المبادئ الأساسية للدين والثقافات التي تحتاجها المجتمعات بشدة. وأطمح للحصول على درجة ليسانس بتقدير ممتاز، مما يجعلني أرى نفسي في المكان الذي طالما أردت الوصول إليه.
س/ ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أقول إن الكتابة لا تُعلَّم، بل هي موهبة نابعة من الأعماق. عندما تكون الكتابة مقتبسة من الشعور والوجدان، تظهر بجمال استثنائي. لذلك، لا أعتقد أن الكتابة تُعلَّم بقدر ما هي إحساس وشعور.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم.
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد.. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝جريدة أحرفنا المنيرة˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ وفاء جمال ناجي الصلوي، من مواليد اليمن، محافظة تعز، عام 2004. طالبة في مستوى السنة الثانية، تخصص ليسانس شريعة وقانون.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة في عام 2019.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ في البداية، لم يكن أحد على علم بهذه الموهبة، إلا عدد قليل جدًا من الأشخاص. بدأ التشجيع من إحدى صديقات العائلة.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لا.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يكون قارئًا شغوفًا، مستمعًا جيدًا، يمتلك حس الشعور، وأن يلامس أعماق الواقع لينسج أجمل ما يعيشه الإنسان.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبة التي واجهتها هي عدم حصول كتاباتي على عدد كافٍ من القراء، رغم أنها تلامس أعماق الكثيرين. لكنني أجد صعوبة في إيصال هذه الكتابات لأكبر عدد ممكن من الأشخاص.
س/ ما الحكمة التي تتخذينها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝إن الله ما جعل لك رغبة الوصول لأمر إلا لأنه يعلم أنك تستطيع.˝
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب أدهم شرقاوي.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ بالنسبة للكتابة: تمكنت من جعل كتاباتي أكثر ضبطًا في السياق وأكثر اتزانًا في التسلسل. كما كانت أول مشاركة لي في كتاب ˝ركام من مشاعر˝.
أما خارج مجال الكتابة: تمكنت من الالتحاق بكلية العلوم الشرعية والقانونية، واجتزت المستويين الأول والثاني بدرجات ممتازة.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أرى الكتابة مزيجًا بين الهواية والموهبة. لكنها تميل للموهبة أكثر؛ لأن الشخص قد يهوى الكتابة لكنه لا يبدع، بينما إذا كانت موهبة، فإن حس الكتابة موجود وعليه فقط أن يبدع ويحفز هذا الحس.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو أنا. وفاء اليوم تنافس وفاء الأمس لتصبح وفاء العظيمة في الغد.
لأن الإنسان عندما يبدأ من نفسه ويركز على تطويرها وإصلاحها، يصبح شخصًا عظيمًا قدوته نفسه.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، القراءة، الرسم، حب الاطلاع، والتعرف على الأشياء الجديدة.
س/ حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بإذن الله، بدأت التفكير في إصدار كتاب خاص، لكنه قد يستغرق وقتًا أطول.
س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج/ أن أمتلك كتبًا خاصة بي، تستهدف المبادئ الأساسية للدين والثقافات التي تحتاجها المجتمعات بشدة. وأطمح للحصول على درجة ليسانس بتقدير ممتاز، مما يجعلني أرى نفسي في المكان الذي طالما أردت الوصول إليه.
س/ ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أقول إن الكتابة لا تُعلَّم، بل هي موهبة نابعة من الأعماق. عندما تكون الكتابة مقتبسة من الشعور والوجدان، تظهر بجمال استثنائي. لذلك، لا أعتقد أن الكتابة تُعلَّم بقدر ما هي إحساس وشعور.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم.
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ \"أنا أشجان محمد عايض، يمنيةُ السكنِ والميلاد، وهبتُ للعالم منذُ 2005، أنا الأغصان المتشابكة بأحلامها وجذوري الثقةُ بالله والعزم والإصرار، الرفيعة بإذن الله في كل خطوة أخطوها، من يعرفني يعرف أنني شاعرةٌ للشجون ،كاتبةٌ وشاعرةٌ وملمهةٌ وسفيرةٌ لڪلِ فنٍ وشعورٍ أُبحرُ في أزقة الشّعرِ والخواطرُ ليتمردَّ القلمُ بالبوحِ لأوراقٍ تشبهُ القلبَ وتؤنسه حباً وهبةً وملجأً من بعد الله، وفقني الله أن ألتحق في كلية العلوم الشرعية لأكمل مسيرة ما أطمح أليه،أحب صحبة من يتعبُ على نفسه ويحاول حتى وإن فشل يكفي أنه نال التجربة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذُ أول نشيد كتبته لنفسي وبإسمي وانا مابين الخامسة والسادسة من عمري،منذُ أول مامسكت يداي القلم وشخبطتُ فيه بياض الأوراق، لخوض غمار المدرسة وتدارسها، وعام بعد عام بتوفيق من الله تطورت مفرداتي إلى وصلت لعمر يفهم معنى أن يكون لك شيء ينتسبُ لك ويجب تدوينه واظهاره وبدأت في الصف الثامن أنشر عبر مواقع التواصل وأسست عالمي المتواضع، وسعدتُ كثيراً بمعرفتهم وصحبتهم إلى هذا اليوم.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ بكل تأكيد ماكنتُ لأدخل عالم الحروف ورونقها من تلقاء نفسي، هي تختار من يرافقها، وكفء بها، وما أنا إلا مشاعرٌ بحبال الشِّعر ارنو وبخيط المؤلفات اعبر طريق كل كاتب وشاعر فأشكر نفسي المحاربة جداً ، كما كان للمدرسة ومسرحها ومعلميني ومعلماتي باب يفتح لي طريق الكتابة بالإذاعات وعندما أشارك في تقديم الإحتفالات أحب أن تكون من كلماتي أعرفها وتعرفني،والحمدلله حظيتُ بتشجيع أعظم كنوزي بالحياة عائلتي ،ولي صحبة «شلةُ طفافيش» أحب أن أشكرهم كونهم قناديلٌ أشعلوا كلماتي بكل فخر وتشجيع، وكل من قرأ لي كان له أثراً طيباً في غِراسي ، كما أن دربي لايخلو من الأشواك البشرية والإستهانة بي وهذا مايجعلني أُقدِم وبالتجاهل كسبتُ لي محراساً ونوراً.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم الحمدلله الذي ألهمني ووفقني، فشاركتُ في عدة مجلّات وكتب ومن قطاف غراسي المجلة الشّعرية \"شجونيات\" في المعهد العربي
وكتاب \"أجنحةٌ من ورق\" وكتاب \"ركام من مشاعر\" وكتاب \"أحلامنا تحققها أقلامنا\" المؤلفات التي حظيتُ بنشرها عبر دار النشر أحرُفنا المنيرة في جمهورية مصر والقادمُ بإذن الله أجمل.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ بدون خلاف مع رأي أي أديب، لأ أحد يصل للكمال والمثالية ولكن ليكون كاتب مؤثراً يجب أن يتسم بالأخلاق في نقوة كلماته المخزونة ، أن ينسج من رحيق مشاعره خيوط من القلب ومن عبق اقلامه روح وحس، أن يكون قارئ ومتأثراً بتنوع ماقرأ وملأ جعبته ببحر اللغة العربية يعرف معنى الكلمة ولمن كتبت وأين مطرحها.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/\" لا أقول صعوبات ربما هي إختبارات من الله لكي أنهض وأصعد سلماً بكل قوة ومن جديد رغم مرارة الوضع وتشرد القلوب ونزوح الذكريات وشحاحة المجتمع ، وأصعب شيء والتي هي نقطة ضعفي عندما إنحذفت مذكراتي وضاعت بكل ما ماكنتُ اكتبه فيها لأصدار أول كتاب قبل سنتين \"غصنٌ مكسور بالأشجان مجبور\" والحمدلله تخطيتُ وانجزتُ أكثر.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ وكن لنفسك نجماً تُستضاءُ به السماءُ، ومنذُ الصف السادس الأساسي وأنا أمضي على نهج هذا الحديث «احفظِ الله يَحفظك، احفظِ اللهَ تَجِده تجاهكَ، إذا سألتَ فاسألِ الله، وإذا استعَنتَ فاستَعِنْ بالله، واعلم أنَّ الأُمَّةَ لو اجتمعت على أن ينفعوكَ بشيءٍ لم ينفعوك إلَّا بشيءٍ قد كتبه اللهُ لك، ولو اجتمعوا على أن يضرُّوكَ بشيءٍ لم يضروكَ إلَّا بشيءٍ قد كتبه اللهُ عليكَ.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/كل كاتبٍ وأديب قرأت له أثرَ فيني روحاً ولغةً، في قاموسي الكثير ويعرفهم كل قارئ وشهرتهم عالمية، كذلك عمالقة اللغة العربية مديرتي وداع، والأستاذ جعفر، والدكتور الأديب سامي السروري ، وصديقاتُ الحرفِ المبدعات داخل اليمن وخارجها.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ أعظم إنجاز لي في عمري الماضي والحاضر والمستبقل وأحمد الله عليه أن الله اصطفاني لأحفظ القرآن الكريم وتدريسه ، وكما يقال لي أنني شخصٌ يُعتمد عليه ويؤتمن له وهذا مطلبي وإنجاز بالنسبة لي، وما بعدُ هذا من شهائدٍ ونجاحاتٍ ماهي مكملاتٌ وأشياء تعبتُ عليها لأنالها.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ هبة من الله لنا، لننثر مايغوص في الأعماق من صراعات ولا نهزمها إلا بالبوح، تستهوي الروح بكل مواسمها وتسقيها من ربيع المشاعر ماء فراتا.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ من بعد رسول الله وآله وصحبه، والداي وإخوتي لأنني تعلمتُ الكثير منهم، تعلمتُ لماذا خلقتُ وكيف أعيش دروب العمر بحلوه ومره، وبأن كل الطرق تؤدي إلى مانريد ولكن بالسعي الصحيح.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ الحمدلله مبدعةٌ في كل فن ومجال، وأحب أن أجرب وأكون في كل شيء ولي بصمة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بإذن الله كتبٌ خاصة تتضمن قصائداً ونصوصاً، وإنجازات أخرى في غير المجال كلاً في الوقت الذي يحدده الله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون بإذن الله شيئاً ذو شأنٍ طيب يذكر وحظٍ عظيم، أن يوفقني الله لكل مايحبُ ويرضا وأحفظ القراءات السبع وأحقق ماتخفهِ نفسي، ولرضا الوالدين أسعي بكل جهدي، وأن أتفوق في دراستي إلى أكمل الدكتوراة .
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن لا تتخذ هذا الفن لغرض دنيوي تكتب فقط لأنهم طلبوا أو مدحوكَ، بل تضع حروفك لشيء يميزك ويفتخر به في الدنيا والأخرة، أن تطور من ذاتك كتابةً وقراءةً، أن لاتيأس إذا كنتَ في بداية المعركة وكل من حولك سهامٌ تقذف شظاياها لتزعزع ثاباتك، فكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بالأيمان بالله والثقة بنفسكَ وبقدراتكَ وان كانت بسيطةٌ سيغلبُ الجمعُ ويولون الدبُر.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ ˝أنا أشجان محمد عايض، يمنيةُ السكنِ والميلاد، وهبتُ للعالم منذُ 2005، أنا الأغصان المتشابكة بأحلامها وجذوري الثقةُ بالله والعزم والإصرار، الرفيعة بإذن الله في كل خطوة أخطوها، من يعرفني يعرف أنني شاعرةٌ للشجون ،كاتبةٌ وشاعرةٌ وملمهةٌ وسفيرةٌ لڪلِ فنٍ وشعورٍ أُبحرُ في أزقة الشّعرِ والخواطرُ ليتمردَّ القلمُ بالبوحِ لأوراقٍ تشبهُ القلبَ وتؤنسه حباً وهبةً وملجأً من بعد الله، وفقني الله أن ألتحق في كلية العلوم الشرعية لأكمل مسيرة ما أطمح أليه،أحب صحبة من يتعبُ على نفسه ويحاول حتى وإن فشل يكفي أنه نال التجربة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذُ أول نشيد كتبته لنفسي وبإسمي وانا مابين الخامسة والسادسة من عمري،منذُ أول مامسكت يداي القلم وشخبطتُ فيه بياض الأوراق، لخوض غمار المدرسة وتدارسها، وعام بعد عام بتوفيق من الله تطورت مفرداتي إلى وصلت لعمر يفهم معنى أن يكون لك شيء ينتسبُ لك ويجب تدوينه واظهاره وبدأت في الصف الثامن أنشر عبر مواقع التواصل وأسست عالمي المتواضع، وسعدتُ كثيراً بمعرفتهم وصحبتهم إلى هذا اليوم.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ بكل تأكيد ماكنتُ لأدخل عالم الحروف ورونقها من تلقاء نفسي، هي تختار من يرافقها، وكفء بها، وما أنا إلا مشاعرٌ بحبال الشِّعر ارنو وبخيط المؤلفات اعبر طريق كل كاتب وشاعر فأشكر نفسي المحاربة جداً ، كما كان للمدرسة ومسرحها ومعلميني ومعلماتي باب يفتح لي طريق الكتابة بالإذاعات وعندما أشارك في تقديم الإحتفالات أحب أن تكون من كلماتي أعرفها وتعرفني،والحمدلله حظيتُ بتشجيع أعظم كنوزي بالحياة عائلتي ،ولي صحبة «شلةُ طفافيش» أحب أن أشكرهم كونهم قناديلٌ أشعلوا كلماتي بكل فخر وتشجيع، وكل من قرأ لي كان له أثراً طيباً في غِراسي ، كما أن دربي لايخلو من الأشواك البشرية والإستهانة بي وهذا مايجعلني أُقدِم وبالتجاهل كسبتُ لي محراساً ونوراً.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم الحمدلله الذي ألهمني ووفقني، فشاركتُ في عدة مجلّات وكتب ومن قطاف غراسي المجلة الشّعرية ˝شجونيات˝ في المعهد العربي
وكتاب ˝أجنحةٌ من ورق˝ وكتاب ˝ركام من مشاعر˝ وكتاب ˝أحلامنا تحققها أقلامنا˝ المؤلفات التي حظيتُ بنشرها عبر دار النشر أحرُفنا المنيرة في جمهورية مصر والقادمُ بإذن الله أجمل.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ بدون خلاف مع رأي أي أديب، لأ أحد يصل للكمال والمثالية ولكن ليكون كاتب مؤثراً يجب أن يتسم بالأخلاق في نقوة كلماته المخزونة ، أن ينسج من رحيق مشاعره خيوط من القلب ومن عبق اقلامه روح وحس، أن يكون قارئ ومتأثراً بتنوع ماقرأ وملأ جعبته ببحر اللغة العربية يعرف معنى الكلمة ولمن كتبت وأين مطرحها.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/˝ لا أقول صعوبات ربما هي إختبارات من الله لكي أنهض وأصعد سلماً بكل قوة ومن جديد رغم مرارة الوضع وتشرد القلوب ونزوح الذكريات وشحاحة المجتمع ، وأصعب شيء والتي هي نقطة ضعفي عندما إنحذفت مذكراتي وضاعت بكل ما ماكنتُ اكتبه فيها لأصدار أول كتاب قبل سنتين ˝غصنٌ مكسور بالأشجان مجبور˝ والحمدلله تخطيتُ وانجزتُ أكثر.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ وكن لنفسك نجماً تُستضاءُ به السماءُ، ومنذُ الصف السادس الأساسي وأنا أمضي على نهج هذا الحديث «احفظِ الله يَحفظك، احفظِ اللهَ تَجِده تجاهكَ، إذا سألتَ فاسألِ الله، وإذا استعَنتَ فاستَعِنْ بالله، واعلم أنَّ الأُمَّةَ لو اجتمعت على أن ينفعوكَ بشيءٍ لم ينفعوك إلَّا بشيءٍ قد كتبه اللهُ لك، ولو اجتمعوا على أن يضرُّوكَ بشيءٍ لم يضروكَ إلَّا بشيءٍ قد كتبه اللهُ عليكَ.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/كل كاتبٍ وأديب قرأت له أثرَ فيني روحاً ولغةً، في قاموسي الكثير ويعرفهم كل قارئ وشهرتهم عالمية، كذلك عمالقة اللغة العربية مديرتي وداع، والأستاذ جعفر، والدكتور الأديب سامي السروري ، وصديقاتُ الحرفِ المبدعات داخل اليمن وخارجها.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ أعظم إنجاز لي في عمري الماضي والحاضر والمستبقل وأحمد الله عليه أن الله اصطفاني لأحفظ القرآن الكريم وتدريسه ، وكما يقال لي أنني شخصٌ يُعتمد عليه ويؤتمن له وهذا مطلبي وإنجاز بالنسبة لي، وما بعدُ هذا من شهائدٍ ونجاحاتٍ ماهي مكملاتٌ وأشياء تعبتُ عليها لأنالها.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ هبة من الله لنا، لننثر مايغوص في الأعماق من صراعات ولا نهزمها إلا بالبوح، تستهوي الروح بكل مواسمها وتسقيها من ربيع المشاعر ماء فراتا.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ من بعد رسول الله وآله وصحبه، والداي وإخوتي لأنني تعلمتُ الكثير منهم، تعلمتُ لماذا خلقتُ وكيف أعيش دروب العمر بحلوه ومره، وبأن كل الطرق تؤدي إلى مانريد ولكن بالسعي الصحيح.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ الحمدلله مبدعةٌ في كل فن ومجال، وأحب أن أجرب وأكون في كل شيء ولي بصمة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بإذن الله كتبٌ خاصة تتضمن قصائداً ونصوصاً، وإنجازات أخرى في غير المجال كلاً في الوقت الذي يحدده الله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون بإذن الله شيئاً ذو شأنٍ طيب يذكر وحظٍ عظيم، أن يوفقني الله لكل مايحبُ ويرضا وأحفظ القراءات السبع وأحقق ماتخفهِ نفسي، ولرضا الوالدين أسعي بكل جهدي، وأن أتفوق في دراستي إلى أكمل الدكتوراة .
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن لا تتخذ هذا الفن لغرض دنيوي تكتب فقط لأنهم طلبوا أو مدحوكَ، بل تضع حروفك لشيء يميزك ويفتخر به في الدنيا والأخرة، أن تطور من ذاتك كتابةً وقراءةً، أن لاتيأس إذا كنتَ في بداية المعركة وكل من حولك سهامٌ تقذف شظاياها لتزعزع ثاباتك، فكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بالأيمان بالله والثقة بنفسكَ وبقدراتكَ وان كانت بسيطةٌ سيغلبُ الجمعُ ويولون الدبُر.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/أنا الفتاة التي تحب القراءة، وأجد نفسي دائماً في عالم الكتابة، أنا التي تحلم بالتغير، وتجد نفسها دائماً أمام التحديات، أنا الكاتبة بشرى عادل، وأنا هنا لكي أشارككم قصصي وأفكاري.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ كانت تلك اللحظة التي غيرت مسار حياتي، عندما اكتشفت عالماً جديداً بين صفحات الكتب، كنت في الثانوية، عندما بدأت أقرأ بلا هوادة، وأكتب بلا توقف، كان كل ما يجول بخاطري يتحول إلى كلمات، ويصبح جزءاً من قصتي، بدأت بكتابة سطرين، ثم ثلاثة، ثم أصبح كل يوم فرصة جديدة لأعبّر عن مشاعري، وكما يقال، \"الكلمات هي السحر الذي يغير العالم\" اليوم، أستطيع القول إنني وصلت إلى هنا بفضل الله ومن ثم هذا السحر، والذي أصبح جزءاً لا يتجزأ مني، الحمد لله والشكر.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ أختي العزيزة بشائر كانت أول من شجعني على الكتابة، وأدركت موهبتي وسهلت لي الطريق لاكتشافها، كلماتها الحانية والتشجيعية أعطتني الثقة في نفسي، وأنا أعتبرها رفيقتي الأولى في رحلتي الأدبية.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي تجارب في النشر الورقي من خلال المشاركة في بعض المشاريع الأدبية، ولكنني حالياً أعمل على إصدار أعمال خاصة بي.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن الفكر الحر والطلاقة في التعبير هما أساس كل إبداع، الكاتب الحقيقي لا يتقيد بقيود الزمان والمكان، بل يجد الإلهام في كل مكان وفي كل لحظة، حتى أقل المواقف يمكن أن تتحول إلى أعمال أدبية رائعة بفضل قوة الخيال والإحساس.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ في بداية مشواري، واجهت تحديات كانت تشكل عقبات أمامي، كانت قلة معرفتي بالكلمات الأدبية تعيقني عن التعبير بشكل مميز، لكنني لم أستسلم، قمت بالاطلاع على الكتب والقراءة لاكتساب الخبرة اللازمة، وكنت دائماً أؤكد على نفسي أن أترك العنان لإبداعي، وأن لا أتقيد بقيود التقليد، ثقة النفس كانت هي المفتاح الذي فتح لي أبواب النجاح، كنت أقرأ كتاباتي وأجد أنها جميلة، وهذا كان يزيد من ثقتي بنفسي، كنت أشجع ذاتي على التغلب على كل الصعوبات، وأنا أعتقد أن هذا هو السر وراء نجاحي.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ الحكمة التي أتبعها في حياتي العملية والعامة هي أن أكون أنا المعجزة التي أريد أن أحققها، أن أكون التغيير الذي أريد أن أحدثه في العالم، أريد أن أترك أثراً إيجابياً في حياة الآخرين، وأن أكون مصدر إلهام لهم، هذه هي رسالتي في الحياة، وأنا أعمل جاهداً لتحقيقها.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب أدهم الشرقاوي هو الشخصية التي أثرت فيّ بشكل كبير في مجال الكتابة، كتاباته المميزة والغنية بالمشاعر والمفاهيم العميقة تترك تأثيراً عميقاً في نفسي، عندما أقرأ كتبه، أشعر أن حياتي تتغير نحو الأفضل.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ بالنسبة لإنجازاتي، أعتقد أنني ما زلت في بداية رحلتي الأدبية، ولكنني فخور بكل ما أنجزه حتى الآن، سأستمر في العمل الجاد والتفاني حتى أصل إلى أهدافي.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أن الكتابة هي موهبة تكتشف عن طريق الممارسة كالهواية، عندما نكتب بصدق وحرية، نكتشف أنفسنا ونطور مواهبنا.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أدهم الشرقاوي هو مثلي الأعلى، لأنه كاتب يمتلك القدرة على التعبير عن المشاعر والعواطف بطريقة فريدة وملهمة، كتاباته كلها مشاعر تلهم القارئ ليعيش الحياة بعمق أكبر، هذا ما يجعله قدوتي ومثلي الأعلى، وأنا أريد أن تكون كتاباتي مصدر إلهام.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، لدي مواهب أخرى، لكنني أجد صعوبة في التعبير عنها بالكلمات، يبدو أنني أمتلك خزينة من المواهب التي تنتظر أن تُفتح، وأنا أعتقد أن الكتابة هي المفتاح الذي سيفتح هذه الخزينة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أنا أعمل حالياً على كتابي الخاص، وهو مشروع يعتبر تحدياً كبيراً لي، لكنني أعتقد أن الجهد سيكون مجدياً، لأنه سيكون مفاجأة لجميع قرائي.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي هو أن أكون مصدر إلهام لآخرين، وأن أكون قدوة يحتذى بها، أريد أن أترك أثراً إيجابياً في حياة الناس، وأن أكون جزءاً من تاريخ الأدب.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أنا أنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة أن يكون شجاعاً ويمارس كتابة بلا قيود، لا يسمع إلى أي أحد، بل يترك العنان لخياله ويسمح لنفسه بالتعبير بحرية، المجد للقراء والكتاب، ونحن أمة اقرا، فليسعد كل من يرغب في الكتابة أن يكون جزءاً من هذه الأمة.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/أنا الفتاة التي تحب القراءة، وأجد نفسي دائماً في عالم الكتابة، أنا التي تحلم بالتغير، وتجد نفسها دائماً أمام التحديات، أنا الكاتبة بشرى عادل، وأنا هنا لكي أشارككم قصصي وأفكاري.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ كانت تلك اللحظة التي غيرت مسار حياتي، عندما اكتشفت عالماً جديداً بين صفحات الكتب، كنت في الثانوية، عندما بدأت أقرأ بلا هوادة، وأكتب بلا توقف، كان كل ما يجول بخاطري يتحول إلى كلمات، ويصبح جزءاً من قصتي، بدأت بكتابة سطرين، ثم ثلاثة، ثم أصبح كل يوم فرصة جديدة لأعبّر عن مشاعري، وكما يقال، ˝الكلمات هي السحر الذي يغير العالم˝ اليوم، أستطيع القول إنني وصلت إلى هنا بفضل الله ومن ثم هذا السحر، والذي أصبح جزءاً لا يتجزأ مني، الحمد لله والشكر.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ أختي العزيزة بشائر كانت أول من شجعني على الكتابة، وأدركت موهبتي وسهلت لي الطريق لاكتشافها، كلماتها الحانية والتشجيعية أعطتني الثقة في نفسي، وأنا أعتبرها رفيقتي الأولى في رحلتي الأدبية.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي تجارب في النشر الورقي من خلال المشاركة في بعض المشاريع الأدبية، ولكنني حالياً أعمل على إصدار أعمال خاصة بي.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن الفكر الحر والطلاقة في التعبير هما أساس كل إبداع، الكاتب الحقيقي لا يتقيد بقيود الزمان والمكان، بل يجد الإلهام في كل مكان وفي كل لحظة، حتى أقل المواقف يمكن أن تتحول إلى أعمال أدبية رائعة بفضل قوة الخيال والإحساس.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ في بداية مشواري، واجهت تحديات كانت تشكل عقبات أمامي، كانت قلة معرفتي بالكلمات الأدبية تعيقني عن التعبير بشكل مميز، لكنني لم أستسلم، قمت بالاطلاع على الكتب والقراءة لاكتساب الخبرة اللازمة، وكنت دائماً أؤكد على نفسي أن أترك العنان لإبداعي، وأن لا أتقيد بقيود التقليد، ثقة النفس كانت هي المفتاح الذي فتح لي أبواب النجاح، كنت أقرأ كتاباتي وأجد أنها جميلة، وهذا كان يزيد من ثقتي بنفسي، كنت أشجع ذاتي على التغلب على كل الصعوبات، وأنا أعتقد أن هذا هو السر وراء نجاحي.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ الحكمة التي أتبعها في حياتي العملية والعامة هي أن أكون أنا المعجزة التي أريد أن أحققها، أن أكون التغيير الذي أريد أن أحدثه في العالم، أريد أن أترك أثراً إيجابياً في حياة الآخرين، وأن أكون مصدر إلهام لهم، هذه هي رسالتي في الحياة، وأنا أعمل جاهداً لتحقيقها.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب أدهم الشرقاوي هو الشخصية التي أثرت فيّ بشكل كبير في مجال الكتابة، كتاباته المميزة والغنية بالمشاعر والمفاهيم العميقة تترك تأثيراً عميقاً في نفسي، عندما أقرأ كتبه، أشعر أن حياتي تتغير نحو الأفضل.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ بالنسبة لإنجازاتي، أعتقد أنني ما زلت في بداية رحلتي الأدبية، ولكنني فخور بكل ما أنجزه حتى الآن، سأستمر في العمل الجاد والتفاني حتى أصل إلى أهدافي.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أن الكتابة هي موهبة تكتشف عن طريق الممارسة كالهواية، عندما نكتب بصدق وحرية، نكتشف أنفسنا ونطور مواهبنا.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أدهم الشرقاوي هو مثلي الأعلى، لأنه كاتب يمتلك القدرة على التعبير عن المشاعر والعواطف بطريقة فريدة وملهمة، كتاباته كلها مشاعر تلهم القارئ ليعيش الحياة بعمق أكبر، هذا ما يجعله قدوتي ومثلي الأعلى، وأنا أريد أن تكون كتاباتي مصدر إلهام.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، لدي مواهب أخرى، لكنني أجد صعوبة في التعبير عنها بالكلمات، يبدو أنني أمتلك خزينة من المواهب التي تنتظر أن تُفتح، وأنا أعتقد أن الكتابة هي المفتاح الذي سيفتح هذه الخزينة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أنا أعمل حالياً على كتابي الخاص، وهو مشروع يعتبر تحدياً كبيراً لي، لكنني أعتقد أن الجهد سيكون مجدياً، لأنه سيكون مفاجأة لجميع قرائي.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي هو أن أكون مصدر إلهام لآخرين، وأن أكون قدوة يحتذى بها، أريد أن أترك أثراً إيجابياً في حياة الناس، وأن أكون جزءاً من تاريخ الأدب.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أنا أنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة أن يكون شجاعاً ويمارس كتابة بلا قيود، لا يسمع إلى أي أحد، بل يترك العنان لخياله ويسمح لنفسه بالتعبير بحرية، المجد للقراء والكتاب، ونحن أمة اقرا، فليسعد كل من يرغب في الكتابة أن يكون جزءاً من هذه الأمة.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝