❞ الرافعي الشاعر
أرى عجباً إذا أبصرتُ قومي
وما تخلو من العجبِ الدهورُ
صعاليكُ إذا ما ميزوهمْ
وكلٌّ في عشيرتهِ أميرُ
ومن يكُ أعوراً والقلبُ أعمى
فكلُّ الخلقِ في عينيهِ عورُ
فيا للهِ أي فتىً اراهُ
كما انعطفتْ بشاربها الخمورُ
كأنَّ قوامهُ غصنُ ولكنْ
تفتحَ فوقَ عروتهِ الزهورُ
كأنَّ ثيابهُ شدَّتْ عليهِ
كما لبستْ من الريشِ الطيورُ
فتحسبَ قدَّهُ فيهنَّ خضراً
وتحسنُ في المشدَّاتِ الخصورُ
كأن الحلي يبرقُ في يديهِ
لتكمدَ من تلألئهِ النحورُ
ألا أبقوا الحجابَ على الغواني
قد اشتبهَ الحمائمُ والصقورُ. ❝ ⏤K~`iwaz
❞ وتصنيف الكتب أشد تقييداً للمآثر على ممر الأيام والدهور من البنيان، لأن البناء لا محالة يدرس، وتعفى رسومه، والكتاب باقٍ يقع من قرن إلى قرن، ومن أمة إلى أمة، فهو أبداً جديد، والناظر فيه مستفيد، وهو أبلغ في تحصيل المآثر من البنيان، والتصاوير. ❝ ⏤الجاحظ
❞ وتصنيف الكتب أشد تقييداً للمآثر على ممر الأيام والدهور من البنيان، لأن البناء لا محالة يدرس، وتعفى رسومه، والكتاب باقٍ يقع من قرن إلى قرن، ومن أمة إلى أمة، فهو أبداً جديد، والناظر فيه مستفيد، وهو أبلغ في تحصيل المآثر من البنيان، والتصاوير. ❝
❞ ⭐قصيدة #المبادئ #والأصول
🎗المبادئ والأصول دي حاجة ملهاش مكان لسلامة الوصول
🎗مع الأسف تنازل وضيع وحق يضيع وباطل يُسيطر ويَسُول
🎗إندسرت هيبة الكبار ليكون للصغار الرأي للتعديل والفضول
🎗زمام الأمور إنخلعت مَجردها عندمآ تركها أصحاب الأصول
🎗فلا تقاس بصـ✔️ـح أو غلـ✖️ـط فالغلط يحل محل الصح لإيجاد الحُلول
🎗صوت الباطل يَعلوا وينضر وصوت الحق يُطاطي كالذُبُول
🎗فكيف هذا الإنطواء أو التذلل . ولمن أولي!.أآلله. أم صغير آلعقول
🎗فحسبنا الله من هذا الزمن إنحط أهل الدين ورُفع صوت الطبول
🎗الحنان أصبح سزاجه والتربية أصبحت عالهامش فضول
🎗والعراء أصبح تحلي . والزينة دليل جمال. والدعارة داخل الفصول
🎗كلمه فلان مربي عياله إنتهت . العيال هيا اللي ربت أولياء الأمور .
🎗تِلقي ملامح من مبادي زمان . البس كافي والحيا قاسي وفي التعامل تِلف وتدور
🎗هيئتها كالملاك . الظاهر جميل والباطن هلاك . مثلها كالبنور
🎗أين التحلي بالأخلاق أين حُسن العبادات أين العظه على ممر الدهور
🎗أين مربين الزمان أين وأين المكان الذي خط القلم فيه جرات العصور
🎗إشتقنا لجيل كان فيه العفاف طبع والعفه تدين ورده وسط الزهور
فأين المبادئ وأين الأصول
🎗🎓
آڵشـَــا؏ــــڒ. ❝ ⏤إسلام فتحي الشندويلي
❞ ⭐قصيدة #المبادئ#والأصول 🎗المبادئ والأصول دي حاجة ملهاش مكان لسلامة الوصول
🎗مع الأسف تنازل وضيع وحق يضيع وباطل يُسيطر ويَسُول
🎗إندسرت هيبة الكبار ليكون للصغار الرأي للتعديل والفضول
🎗زمام الأمور إنخلعت مَجردها عندمآ تركها أصحاب الأصول
🎗فلا تقاس بصـ✔️ـح أو غلـ✖️ـط فالغلط يحل محل الصح لإيجاد الحُلول
🎗صوت الباطل يَعلوا وينضر وصوت الحق يُطاطي كالذُبُول
🎗فكيف هذا الإنطواء أو التذلل . ولمن أولي!.أآلله. أم صغير آلعقول
🎗فحسبنا الله من هذا الزمن إنحط أهل الدين ورُفع صوت الطبول
🎗الحنان أصبح سزاجه والتربية أصبحت عالهامش فضول
🎗والعراء أصبح تحلي . والزينة دليل جمال. والدعارة داخل الفصول
🎗كلمه فلان مربي عياله إنتهت . العيال هيا اللي ربت أولياء الأمور .
🎗تِلقي ملامح من مبادي زمان . البس كافي والحيا قاسي وفي التعامل تِلف وتدور
🎗هيئتها كالملاك . الظاهر جميل والباطن هلاك . مثلها كالبنور
🎗أين التحلي بالأخلاق أين حُسن العبادات أين العظه على ممر الدهور
🎗أين مربين الزمان أين وأين المكان الذي خط القلم فيه جرات العصور
🎗إشتقنا لجيل كان فيه العفاف طبع والعفه تدين ورده وسط الزهور
فأين المبادئ وأين الأصول
🎗🎓
آڵشـَــا؏ــــڒ. ❝
❞ \"عقارب الزمن تنحت في مدارات الوجود كأيدٍ خفية تعبث بالمصائر، وهنا يقف 2024 كعتبة واهنة، يُشار إليه بسهام القدر التي تخط دائرة الزمن المستديرة. 2025 يلوح كغيم في أفق مبهم، حاملاً ألوانًا لم تُرسم بعد، وأصواتًا لم تُسمع. عامٌ يولد من رحم الغيب، تكتنفه ظلال الماضي ونبوءات المستقبل.
في حلكة اللازوردية لهذه العجلة، يكمن سؤالٌ أزلي: أهو زمن يُهدر أم أفق يُزهر؟ كل رقمٍ يحمل في طياته شيفرة، وكل دائرة ترمز لإعادة تشكيل الوجود. هل نُمسك بخيوط أعمارنا أم أنها تتلاشى بين ثنايا الأرقام المنقوشة؟
2025، أنت السؤال الذي لم يُطرح، والجواب الذي لم يُفهم. أنت نسيجٌ من الضوء والظلال، غيبٌ يثير فينا الفضول والخوف معاً. ماذا تحمل في جعبتك؟ أفراحاً تُزهر في أرواحنا أم خيبات تُثقل كواهلنا؟ وهل نحن حقاً مستعدون لفك طلاسمك، أم أننا سنغرق في غموضك كما يغرق طائر في سماء بلا أفق؟
يا زمن المستقبل، كن لطيفاً كنسمةٍ تعبر، أو كن قاسياً كعاصفةٍ تهب، لكن لا تكن عابراً. دع لخطواتك أثراً لا يُمحى، ولأنفاسك صدى لا يتبدد. فإننا، نحن العابرين في دهاليزك، لا نطلب إلا يقيناً واحداً: أن تكون عاماً لا يشبه الأعوام، وعداً لا يخيب، وأسطورةً تُحكى على مرّ الدهور.\"
# شيبوب خديجة.😌🩵💦. ❝ ⏤Khadidja Chiboub
❞ ˝عقارب الزمن تنحت في مدارات الوجود كأيدٍ خفية تعبث بالمصائر، وهنا يقف 2024 كعتبة واهنة، يُشار إليه بسهام القدر التي تخط دائرة الزمن المستديرة. 2025 يلوح كغيم في أفق مبهم، حاملاً ألوانًا لم تُرسم بعد، وأصواتًا لم تُسمع. عامٌ يولد من رحم الغيب، تكتنفه ظلال الماضي ونبوءات المستقبل.
في حلكة اللازوردية لهذه العجلة، يكمن سؤالٌ أزلي: أهو زمن يُهدر أم أفق يُزهر؟ كل رقمٍ يحمل في طياته شيفرة، وكل دائرة ترمز لإعادة تشكيل الوجود. هل نُمسك بخيوط أعمارنا أم أنها تتلاشى بين ثنايا الأرقام المنقوشة؟
2025، أنت السؤال الذي لم يُطرح، والجواب الذي لم يُفهم. أنت نسيجٌ من الضوء والظلال، غيبٌ يثير فينا الفضول والخوف معاً. ماذا تحمل في جعبتك؟ أفراحاً تُزهر في أرواحنا أم خيبات تُثقل كواهلنا؟ وهل نحن حقاً مستعدون لفك طلاسمك، أم أننا سنغرق في غموضك كما يغرق طائر في سماء بلا أفق؟
يا زمن المستقبل، كن لطيفاً كنسمةٍ تعبر، أو كن قاسياً كعاصفةٍ تهب، لكن لا تكن عابراً. دع لخطواتك أثراً لا يُمحى، ولأنفاسك صدى لا يتبدد. فإننا، نحن العابرين في دهاليزك، لا نطلب إلا يقيناً واحداً: أن تكون عاماً لا يشبه الأعوام، وعداً لا يخيب، وأسطورةً تُحكى على مرّ الدهور.˝
❞ { و إذ يرفـعُ إبراهيم القَواعـدَ مِـن البيت } ..
كم هوَ عُمرك يا إبراهيم ؟
هِجرات ثلاث ..
و سنوات ممتلِئَة بالتّضحيات ..
و بناء بيت لله ..
و مشاهدُ لا تُحصى ؛ مـِن مواقفِ الثَّبات !
بهذا تُقاسُ الأعمارُ يا سيّدي ..
بِعُمقها، و ليس بِطولها !
تسكـنُ قاماتُ النّخيل العراقيّ فـي عُمرك ..
و تتجذَّر أفعالك ؛ كأنَّها جُذور شجرة زيتونة مقدسيّة ..
و يتّسع عُمرك ؛ كأنـّه صحراء الجَزيرة التي بَنيْتَ للهِ فيها بيتًا ليس لهُ مثيل !
ما أطولَ عُمرك يا سيّدي ..
فَرُبَّ عُمر اتّسعت آمادهُ ، و كثُرت أمدادهُ ، و أمطرت غيماته إلى قيام الساعـَة !
رَفَعْتَ بيتًا لله ؛ فَرَفَعَ اللهُ لك ذِكّرَكَ ، و رفَعَ مَقامك ..
فلم يَلقكَ مُحّمدٌ ﷺ إلّا في السّماء السّابعة ؛ مُسنِداً ظَهرَك إلى البيتِ المَعمور ..
و وَحدكَ دُون الخلائِقِ ؛ امتلَكتَ هذا الشَّرف الجَليل !
مِـن عُمرك ؛ انبَثَقَت يَقَظةُ الإنسان يـا سيّدي ..
فأنتَ مَن نَزع الحُجُب عن العَقلِ ، و أثارَ كلّ تِلك التَّساؤلات ، و علَّمَنا كيف يكونُ الإيمان مبصِراً و واعياً !
كانت آمالُكَ كُلَّ مساء ؛ تَتَبخّر إلى السّـماء ..
تجمَعُها لك إرادةُ الله ، و تكتُب لك بها مَواعيدك مَع غيثٍ ؛ ستَرتوي منه البشريّة جمعاء !
كم هي المسافةُ بيننا و بينك ؟!
كما هي المسافةُ بين أصواتِنا و صوتك ؛ إذ تُؤذّن { في النّاس بالحَـج } .. فتخلو الآفَاق إلا مِن صَـدَى كلِماتِك !
كم هي المسافةُ بين أعمارِنا و عُمرك ؛ الذي يزدَحِمُ بالأحداثِ ، و يَسهر كلَّ ليلةٍ على الأمنياتِ الجليلة ؛ حتى استحقَّ أن يُسطِّره اللهُ على صَفَحاتِ القُرآن !
كَـم كان عُمرك ..
يوم كنتَ ترفَعُ القواعدَ من البيتَ بِيدكَ التي أورقَت بناءً شامخاً ؛ لم تُغيّره الدُّهور !
لَم يكُن ابراهيم يَشيخُ ..
ولَم يكُن لديه وقتٌ للنّهايات الذابلة ؛ فقد كان يعيشُ بقلبٍ يَستمّد زَيتَه مـِن نُـورِ السّـماوات و الأرض !
كان إبراهيمُ موطناً لـ { رَحمةَ الله و بركاتـه عليكُـم أهْـلَ البَيـت } !
كانَ إبراهيمُ يخلَع من خُطوته كًلَّ التَّوافِه ؛ و يُبقي قَدمه على العَتَبات الثَّقيلة !
وكان وحدَه مَن يستحقّ أن يُقال له : ( مَرَّ وهذا الأَثَر ) !
يَـا إبراهيم ..
على قدرِ نِيّتك ؛ اتَّسَعت لَـك الأرض ..
فأَنتَ حاضرٌ اليومَ في صلاةِ الأمّة ، و في مناسِكِها ، و في كُلّ لحظةِ التقاء بالبيتِ العَتيق !
لِـخيرِ هَذه الأمّـة و خيرنا ..
أنتَ رَحلـت ..
و اعتَلَيتَ الصَّخرَ ؛ و بَنَيت ..
و كَتمتَ الدَّمع ؛َ و مَضَيت ..
و غادَرتَ العِراق ؛ و ما جَزِعت ..
و تَركتَ للهِ جارية و طفلاً ؛ و ما انحَنَيت !
لِـخيرِنا ..
تطاوَلَت كَفّكُ ؛ حتى اغتالَت كُلّ أوثانِ الضّلال ..
و رَسَمَت لنا بعدَها ؛ ميلادَ أمـّةَ الهِـلال !
و لِـخيرنا ..
لَـم تنكسرَ نِصفين ؛ أمام هَولِ النـّار !
لِـخيرنا ..
لم تتمزّق أمامَ جَفاف الخَريف ..
و كنتَ كبيراً في حُزنك ، و في سُؤلِك ، و في انتظارِ الرَّبيع !. ❝ ⏤كفاح أبو هنود
❞﴿ و إذ يرفـعُ إبراهيم القَواعـدَ مِـن البيت ﴾ .
كم هوَ عُمرك يا إبراهيم ؟
هِجرات ثلاث .
و سنوات ممتلِئَة بالتّضحيات .
و بناء بيت لله .
و مشاهدُ لا تُحصى ؛ مـِن مواقفِ الثَّبات !
بهذا تُقاسُ الأعمارُ يا سيّدي .
بِعُمقها، و ليس بِطولها !
تسكـنُ قاماتُ النّخيل العراقيّ فـي عُمرك .
و تتجذَّر أفعالك ؛ كأنَّها جُذور شجرة زيتونة مقدسيّة .
و يتّسع عُمرك ؛ كأنـّه صحراء الجَزيرة التي بَنيْتَ للهِ فيها بيتًا ليس لهُ مثيل !
ما أطولَ عُمرك يا سيّدي .
فَرُبَّ عُمر اتّسعت آمادهُ ، و كثُرت أمدادهُ ، و أمطرت غيماته إلى قيام الساعـَة !
رَفَعْتَ بيتًا لله ؛ فَرَفَعَ اللهُ لك ذِكّرَكَ ، و رفَعَ مَقامك .
فلم يَلقكَ مُحّمدٌ ﷺ إلّا في السّماء السّابعة ؛ مُسنِداً ظَهرَك إلى البيتِ المَعمور .
و وَحدكَ دُون الخلائِقِ ؛ امتلَكتَ هذا الشَّرف الجَليل !
مِـن عُمرك ؛ انبَثَقَت يَقَظةُ الإنسان يـا سيّدي .
فأنتَ مَن نَزع الحُجُب عن العَقلِ ، و أثارَ كلّ تِلك التَّساؤلات ، و علَّمَنا كيف يكونُ الإيمان مبصِراً و واعياً !
كانت آمالُكَ كُلَّ مساء ؛ تَتَبخّر إلى السّـماء .
تجمَعُها لك إرادةُ الله ، و تكتُب لك بها مَواعيدك مَع غيثٍ ؛ ستَرتوي منه البشريّة جمعاء !
كم هي المسافةُ بيننا و بينك ؟!
كما هي المسافةُ بين أصواتِنا و صوتك ؛ إذ تُؤذّن ﴿ في النّاس بالحَـج ﴾ . فتخلو الآفَاق إلا مِن صَـدَى كلِماتِك !
كم هي المسافةُ بين أعمارِنا و عُمرك ؛ الذي يزدَحِمُ بالأحداثِ ، و يَسهر كلَّ ليلةٍ على الأمنياتِ الجليلة ؛ حتى استحقَّ أن يُسطِّره اللهُ على صَفَحاتِ القُرآن !
كَـم كان عُمرك .
يوم كنتَ ترفَعُ القواعدَ من البيتَ بِيدكَ التي أورقَت بناءً شامخاً ؛ لم تُغيّره الدُّهور !
لَم يكُن ابراهيم يَشيخُ .
ولَم يكُن لديه وقتٌ للنّهايات الذابلة ؛ فقد كان يعيشُ بقلبٍ يَستمّد زَيتَه مـِن نُـورِ السّـماوات و الأرض !
كان إبراهيمُ موطناً لـ ﴿ رَحمةَ الله و بركاتـه عليكُـم أهْـلَ البَيـت ﴾ !
كانَ إبراهيمُ يخلَع من خُطوته كًلَّ التَّوافِه ؛ و يُبقي قَدمه على العَتَبات الثَّقيلة !
وكان وحدَه مَن يستحقّ أن يُقال له : ( مَرَّ وهذا الأَثَر ) !
يَـا إبراهيم .
على قدرِ نِيّتك ؛ اتَّسَعت لَـك الأرض .
فأَنتَ حاضرٌ اليومَ في صلاةِ الأمّة ، و في مناسِكِها ، و في كُلّ لحظةِ التقاء بالبيتِ العَتيق !
لِـخيرِ هَذه الأمّـة و خيرنا .
أنتَ رَحلـت .
و اعتَلَيتَ الصَّخرَ ؛ و بَنَيت .
و كَتمتَ الدَّمع ؛َ و مَضَيت .
و غادَرتَ العِراق ؛ و ما جَزِعت .
و تَركتَ للهِ جارية و طفلاً ؛ و ما انحَنَيت !
لِـخيرِنا .
تطاوَلَت كَفّكُ ؛ حتى اغتالَت كُلّ أوثانِ الضّلال .
و رَسَمَت لنا بعدَها ؛ ميلادَ أمـّةَ الهِـلال !
و لِـخيرنا .
لَـم تنكسرَ نِصفين ؛ أمام هَولِ النـّار !
لِـخيرنا .
لم تتمزّق أمامَ جَفاف الخَريف .
و كنتَ كبيراً في حُزنك ، و في سُؤلِك ، و في انتظارِ الرَّبيع !. ❝