❞ "الحكمة القرآنية في هذا التعتيم في قضية الشفاعة أن الله أراد لنا أن نعيش على حذر عظيم وعلى خوف عظيم طول الوقت من هذا اليوم وأن يخلق فينا برحمته مشاعر التقوى التي هي درعنا الوحيد التي ستحفظنا من التردي.". ❝ ⏤مقبل بن هادي الوادعي أبو عبد الرحمن
❞ ˝الحكمة القرآنية في هذا التعتيم في قضية الشفاعة أن الله أراد لنا أن نعيش على حذر عظيم وعلى خوف عظيم طول الوقت من هذا اليوم وأن يخلق فينا برحمته مشاعر التقوى التي هي درعنا الوحيد التي ستحفظنا من التردي.˝. ❝
❞ * {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفَاعَةٌ وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ}، يتعارض مع قوله تعالى: {مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ}.
والجواب: إن الشفاعة المنفية للكفار والمشركين، والشفاعة المثبتة -بإذن الله- لعصاة المؤمنين، فالمؤمن ليس معصومًا، وقد يقترف الذنوب، والذنوب ثلاثة: الكبائر، والصغائر، واللمم.
والله قال: {إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلًا كَرِيمًا.
فمن وقع في الصغائر من المؤمنين غير مصرٍّ عليها له الشفاعة بإذن الله يوم القيامة، وإن تاب؛ تاب الله عليه لقول النبي -صلى الله عليه وسلم«كُلُّ ابْنِ آدَمَ خَطَّاءٌ وَخَيْرُ الخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ».. ❝ ⏤محمد أحمد عبيد
والجواب: إن الشفاعة المنفية للكفار والمشركين، والشفاعة المثبتة -بإذن الله- لعصاة المؤمنين، فالمؤمن ليس معصومًا، وقد يقترف الذنوب، والذنوب ثلاثة: الكبائر، والصغائر، واللمم.
والله قال: {إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلًا كَرِيمًا.
فمن وقع في الصغائر من المؤمنين غير مصرٍّ عليها له الشفاعة بإذن الله يوم القيامة، وإن تاب؛ تاب الله عليه لقول النبي -صلى الله عليه وسلم«كُلُّ ابْنِ آدَمَ خَطَّاءٌ وَخَيْرُ الخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ». ❝
❞ "لا يملك قارئ القرآن إلا أن يحاول الفهم دون المساس بالثوابت القرآنية وخصوصية المقام المحمدي من الثوابت التي لا شك فيها كما أن خصوصية الشفاعة لله وحده وأن جمعية الشفاعة ينفرد بها الله وحده، هي ثابت مطلق آخر من ثوابت القرآن لا مرية فيه.". ❝ ⏤مقبل بن هادي الوادعي أبو عبد الرحمن
❞ ˝لا يملك قارئ القرآن إلا أن يحاول الفهم دون المساس بالثوابت القرآنية وخصوصية المقام المحمدي من الثوابت التي لا شك فيها كما أن خصوصية الشفاعة لله وحده وأن جمعية الشفاعة ينفرد بها الله وحده، هي ثابت مطلق آخر من ثوابت القرآن لا مرية فيه.˝. ❝