❞ لا أعرف ولا أفهم لم يفعل الانسان بنفسه كل هذا! لم يجاري عزة نفسه ويتمادى في عناده حتى يخسر كل ما كان يهمه فيضطر لأن يتخلى عن كل ما تبقى له من أنفة وكبرياء طامعًا بما تبقى من الفتات! لم يفرط بالرغيف الدافئ في يده ليقاتل بعدها على فتاته!. ❝ ⏤أثير عبد الله النشمي
❞ لا أعرف ولا أفهم لم يفعل الانسان بنفسه كل هذا! لم يجاري عزة نفسه ويتمادى في عناده حتى يخسر كل ما كان يهمه فيضطر لأن يتخلى عن كل ما تبقى له من أنفة وكبرياء طامعًا بما تبقى من الفتات! لم يفرط بالرغيف الدافئ في يده ليقاتل بعدها على فتاته!. ❝
❞ يقول الكاتب الأمريكي آرثر ميللر \" يرحل الفنان ويبعد عنا ولكنه يقترب منا في مسافة الزمن ، لأنه لم ينقطع عن الحياة إلا وقد أبقى فينا ميرثاً\" وقد عاش عبدالحليم فقط ل48 عاماً كأنها مائة عام تخللها إرث فني سرمدي لا ينضب وقعه وإحساسه في نفس كل من يتذوق الفن ويعشقه وسواء إختلفت الأذواق أو اتفقت معه فهي في نهاية المطاف لا يمكن أن تنكر عذوبة ونقاء الصوت عبدالحليم حافظ أحدث ثورة كبيرة في ذائقة الفن في فترته وهذه الحقبة جعلت كانت مؤثرة في طياتها أمام الفن الشعبي الذي تحول عنه الجمهور كما أن وجوده أحرج الأصوات العملاقة آنذاك والتي ما فتأت تكيل له المكائد المختلفة حياة الفنان الشخصية وعلاقاته بالكبار أمثال إحسان عبدالقدوس والفنانة سعاد حسني وأم كلثوم ومحمد عبدالوهاب وغيرهم تجدها بإسهاب مفرط بالسرد الممتع والبسيط على لسان صديقه الصحفي والإعلامي مفيد فوزي وتلك المفارقات عن انتحار المرأة التي علمت بخبر وفاته والكثير من القصص المتوارية التي تتحدث عن عبد الحليم الإنسان والفنان في مسيرته القصيرة الطويلة. ❝ ⏤مفيد فوزي
❞ يقول الكاتب الأمريكي آرثر ميللر ˝ يرحل الفنان ويبعد عنا ولكنه يقترب منا في مسافة الزمن ، لأنه لم ينقطع عن الحياة إلا وقد أبقى فينا ميرثاً˝ وقد عاش عبدالحليم فقط ل48 عاماً كأنها مائة عام تخللها إرث فني سرمدي لا ينضب وقعه وإحساسه في نفس كل من يتذوق الفن ويعشقه وسواء إختلفت الأذواق أو اتفقت معه فهي في نهاية المطاف لا يمكن أن تنكر عذوبة ونقاء الصوت عبدالحليم حافظ أحدث ثورة كبيرة في ذائقة الفن في فترته وهذه الحقبة جعلت كانت مؤثرة في طياتها أمام الفن الشعبي الذي تحول عنه الجمهور كما أن وجوده أحرج الأصوات العملاقة آنذاك والتي ما فتأت تكيل له المكائد المختلفة حياة الفنان الشخصية وعلاقاته بالكبار أمثال إحسان عبدالقدوس والفنانة سعاد حسني وأم كلثوم ومحمد عبدالوهاب وغيرهم تجدها بإسهاب مفرط بالسرد الممتع والبسيط على لسان صديقه الصحفي والإعلامي مفيد فوزي وتلك المفارقات عن انتحار المرأة التي علمت بخبر وفاته والكثير من القصص المتوارية التي تتحدث عن عبد الحليم الإنسان والفنان في مسيرته القصيرة الطويلة. ❝
❞ صرخات أحد الغيلان العملاقة أفزعت كل مَن في الثكنات الثلاثة؛ فلقد استقر رمحًا في صدره فجأة بعدما شعر بحركة بالقرب من المنحدر؛ ليُصرع قتيلاً من فوق حافة الجبل، ويتبعها وابلُ من الرماح مصدرها أعلى الأشجار، وهجوم مكثف من الأسفل برماح مصنوعة من عظام بشرية.. ❝ ⏤محمد نزيه حمدتو
❞ صرخات أحد الغيلان العملاقة أفزعت كل مَن في الثكنات الثلاثة؛ فلقد استقر رمحًا في صدره فجأة بعدما شعر بحركة بالقرب من المنحدر؛ ليُصرع قتيلاً من فوق حافة الجبل، ويتبعها وابلُ من الرماح مصدرها أعلى الأشجار، وهجوم مكثف من الأسفل برماح مصنوعة من عظام بشرية. ❝
❞ الإسكندرية: المدينة التي لم يزُرها كاي يوماً. عن زُرقة البحر وروعة الفنار، الشوارع المُقسَّمَة كرقعة الشطرنج، الرخام الأبيض الذي يكسو المباني والستائر الخضراء المُوحّدة التي يُحرِّكُها الهواء. الجمنازيوم الفخم والمكتبة العِملاقة وضريح الإسكندر المُبِهر وكَفَنه الذهبيّ. طريق الهيبتاستاديوم الذي يربط الفنار بالثغر. مكاتب المُرابين التي تملأ الأسواق ومَضمار الخيل، عن حَي راقودة المُخصص للجيبتيين. وعن الثورة التي تضطرم في الصدور... ❝ ⏤احمد مراد
❞ الإسكندرية: المدينة التي لم يزُرها كاي يوماً. عن زُرقة البحر وروعة الفنار، الشوارع المُقسَّمَة كرقعة الشطرنج، الرخام الأبيض الذي يكسو المباني والستائر الخضراء المُوحّدة التي يُحرِّكُها الهواء. الجمنازيوم الفخم والمكتبة العِملاقة وضريح الإسكندر المُبِهر وكَفَنه الذهبيّ. طريق الهيبتاستاديوم الذي يربط الفنار بالثغر. مكاتب المُرابين التي تملأ الأسواق ومَضمار الخيل، عن حَي راقودة المُخصص للجيبتيين. وعن الثورة التي تضطرم في الصدور. ❝