❞ ﴿مابين لسان شامبليون ولسان إدريسي (3)﴾ نحو إتمام بعرض هو للعرض ,, بما هو إدريس النبي وتفعيل ارتباطه بما هو علوم أوليه كمبتدئ لها دون أسبقية ,, كما الطب والقلم والفلك والخياطة والنجوم الخيمياء وما نحبذ أن نضع في تلك قائمة ,, يكون إستفهام ,, أإن كان وصول تقريبي ما بين نوح الرسول وإدريس النبي بما هو قرابة الألف من السنون ومن سابق له فآدم النبي ,, فنحن نتحدث إذا عما يزيد عن 1500عام تقريبا مرشحة للزيادة وليس تحديدا ,, فماذا كان يفعل هؤلاء !!!
كلام ليس عن آدم النبي بل نوح الرسول وقومة وصولا لإدريس النبي ,, عليهم السلام ,, فهل كانوا من العدد القليل وصولا أنه لا مرض ولا داء ,, هل كانوا عرايا أم كانوا من زوي الاجنحة والريش وهم من جاء بهم الطوفان !!! ,, عندما أراد الملك القدير سبحانه إخبار بما هو جديد أولي كما صناعة السفن بنوح الرسول فقد كان خبر بها قرآني والميزان كذلك بالعون الإلهي وحياً بالأوليات فيما دون أوليات آدم النبي ,, ويكون إتساق الامر بما هو الفلك النجوم للإهتداء إلي ما آخره ,, دون مواربة بأنه إن كان أول من خط بالقلم للكتابة هو إدريس فكيف كان نوح الرسول وقومه أكانوا بالصمت مكتفين أم كانوا بلغة التخاطر فلا حديث ولا كتابه ,, أم أنهم كانوا يتحدثون تلقينا بالحفظ دون تدوين أو ترقيم ,, قد تكون ذاكرتهم هي الأفضل احتفاظا من حيث تأصيل بأن أفضل الخلقة الإلهية هي لآدم ومن وراءه الإنحدار المرتبط بالذريات المعلوم لنا جميعا علي المستوي الجيني تسمية ,, ولكن هل يستقيم كسنن إلهيه في خلقه أن يكونوا بلا شيء وصولا لإدريس النبي ,, وكأنهم {ساقطون من السماء ,, حاملون للضياء !!!}
واستواء للميزان أنه أإن كان من الله خبر لعبادة بتعليمة لآدم بالأسماء كلها وتذهب التفاسير والتنقيح أن شمولية الأسماء لسانيا هي أصلية الأشياء فيكون آدم {صامتا جاهلاً عارياً مريضاً تائهاً}ووصولاً لإدريس ...
هذا من ناحية وأخري هي الوجود الإدريسي بمصر وكيف انه بحسب المنقول بلا تدليل يقيني أنه أول من بني دور العبادة وما شابه ذلك بقائمة أخري ,, أوهل كان نوح الرسول بلا عبادة أوهل كان آدم النبي بلا عباده ولا دورٍ لها ,, فيكون الاستفهام العام ,,,
كيف هي آلية تحديد إدريس وهو المسكوت عنه قرآنيا ونبويا فيما عدا الذكر الاولي وإسقاط ما يعادل 80% من أصلية الانسان توجيها وتعليما وعلما به ؟؟؟
لن تجد ولا يوجد ,, ودعنا نختصر بما أراد الله فنقول أنه وعن مصدرية {لقناة اميرة المغربي} بما هو خبر عن بقايا رواسب لأحياء مائية متداخلة في جداريات الأهرام واحجاره , وكذا مصدرية أخري {لقناة محمود العراقي} بما هو خبر قرآني من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم {يا بني ءَادَمَ قد أنزلنا عَلَیۡكُمۡ لباسا يواري سوءاتكم وريشا وَلِبَاسُ التقوي ذَ ٰلِكَ خَیۡرࣱۚ ذَ ٰلِكَ مِنۡ ءايت ٱللَّهِ لعلهم يذكرون﴾ [الأعراف ٢٦]
ومن بعد ذهاب ومجئ يكون انه التنزيل بنص الايه مرتبط ببني آدم فماذا عن آدم !!!
وما علاقة اللباس بالريش وما علاقة أجنحة الطيران المعلومة لنا أنها ريش باللباس !!!
وكيف عن تداخل تكوينات رسوبية مرتبطة بالهرم وهي المائية البحرية فهل ذلك تجديد عضوي !!!
أم أنه غرق بالهرم داخل الماء لفترات طويله جدا كما أبو الهول !!!
علي هذا من بعد إفاضة بالمصادر يكون بتوازي لذلك مع سابقه عن نبي الله إدريس ,, يكون أن المسألة كذلك هي المرتبطة بالتدليس ,, تماما كما ان أعظم بناء ارضي علي الإطلاق وهو الهرم المصري صاحبه ما ترك عن ذاته سوي تمثال طوله {7,5} سم ,, أرأيت المهزلة التدليلية أم ليس بعد !!!
وصولا لإنتظار {نابليون افندي وبن خالته} ليعطونا ترجمة بها ما بات قريب من الانكشاف إن لم يكن قد تم بالفعل ,, فيكون وبلا تحديد أو توجيه ماذا فعل آدم وجودا في الأرض من إعمار وتربيه ,, وصولاً من بعده بذريته مع نوح لدعاء أن ربي لا تذر علي الأرض من الكافرين ديارا ,, هل تتخيل !!!
وكيف كان من نوح الرسول من بعد الطوفان فعلا ,, وكيف سياقا مستقيما بذلك كان دور ادريس ,, بلا نسيان لتوازي حادث مرتبط بإدريس علي أرض بابل ,, وما هو صحيح هاروت وماروت ,, من ذلك تأملاً ووقوفا ,, فيكون السؤال المطروح دون الخوض في تحديد سيناريو محدد عن آدم النبي وصولا لإدريس النبي عليهم السلام ,, إنه هل نحتاج دليل تدليس دون ما تم سرده وصولا لتأكيد تلاعب هو بالسياق {العقائدي الإلهي} الممتد بمشيئة له بداية بآدم النبي ووصولا لخاتم المرسلين وختمهم محمد بن عبد الله رسوله وصفيه ...
بما هو طمس الوعي والهوية الآدمية ,, ولمصلحة من وكيف التناول به جهارا دون التمحيص والوقوف العلمي والتاريخي العقائدي تصديا لذلك ,, نحو وصول إرتباط فهم موصل لإدراك نحو وعي ,, حرصا ومسئولية هي المرتبطة بأمانة العرض ,, بالحضرة الإلهية يوم الحساب ...
لن يكون منا طرح مفاد بسيناريو من حيث أن الامر هو مطروح لعلماء الأمة بحكم مسئوليتهم فنحن جميعا لا نعلم شيء والامر بين يديهم بأمانة هي عن العلم والامه ,, ومن ذلك يكون فقط يكون أنه ومع إرتباط ما بين النموذج الكروي والمسطح وما هو النموذج الخاص بالعلوم الإدريسية والجمع بينهما علي مآدبة هي للعلم والعلماء نحو إعادة توجيه الوعي المرتبط بما تحياه الأمة ...
وما إرتداد لأسفل سافلين من بعد خلقة هي بأحسن تقويم ,, إلا بنا نحن من حيث قرآنا مهجورا ومن حيث علم منثور وأمانات نضيعها ونحن عالمون أو لا نعلم ,, وأسبقية بالرحمة هي سابقه علي العذاب نسأل الله العفو والعافية .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞﴿مابين لسان شامبليون ولسان إدريسي (3)﴾ نحو إتمام بعرض هو للعرض ,, بما هو إدريس النبي وتفعيل ارتباطه بما هو علوم أوليه كمبتدئ لها دون أسبقية ,, كما الطب والقلم والفلك والخياطة والنجوم الخيمياء وما نحبذ أن نضع في تلك قائمة ,, يكون إستفهام ,, أإن كان وصول تقريبي ما بين نوح الرسول وإدريس النبي بما هو قرابة الألف من السنون ومن سابق له فآدم النبي ,, فنحن نتحدث إذا عما يزيد عن 1500عام تقريبا مرشحة للزيادة وليس تحديدا ,, فماذا كان يفعل هؤلاء !!!
كلام ليس عن آدم النبي بل نوح الرسول وقومة وصولا لإدريس النبي ,, عليهم السلام ,, فهل كانوا من العدد القليل وصولا أنه لا مرض ولا داء ,, هل كانوا عرايا أم كانوا من زوي الاجنحة والريش وهم من جاء بهم الطوفان !!! ,, عندما أراد الملك القدير سبحانه إخبار بما هو جديد أولي كما صناعة السفن بنوح الرسول فقد كان خبر بها قرآني والميزان كذلك بالعون الإلهي وحياً بالأوليات فيما دون أوليات آدم النبي ,, ويكون إتساق الامر بما هو الفلك النجوم للإهتداء إلي ما آخره ,, دون مواربة بأنه إن كان أول من خط بالقلم للكتابة هو إدريس فكيف كان نوح الرسول وقومه أكانوا بالصمت مكتفين أم كانوا بلغة التخاطر فلا حديث ولا كتابه ,, أم أنهم كانوا يتحدثون تلقينا بالحفظ دون تدوين أو ترقيم ,, قد تكون ذاكرتهم هي الأفضل احتفاظا من حيث تأصيل بأن أفضل الخلقة الإلهية هي لآدم ومن وراءه الإنحدار المرتبط بالذريات المعلوم لنا جميعا علي المستوي الجيني تسمية ,, ولكن هل يستقيم كسنن إلهيه في خلقه أن يكونوا بلا شيء وصولا لإدريس النبي ,, وكأنهم ﴿ساقطون من السماء ,, حاملون للضياء !!!﴾
واستواء للميزان أنه أإن كان من الله خبر لعبادة بتعليمة لآدم بالأسماء كلها وتذهب التفاسير والتنقيح أن شمولية الأسماء لسانيا هي أصلية الأشياء فيكون آدم ﴿صامتا جاهلاً عارياً مريضاً تائهاً﴾ووصولاً لإدريس ..
هذا من ناحية وأخري هي الوجود الإدريسي بمصر وكيف انه بحسب المنقول بلا تدليل يقيني أنه أول من بني دور العبادة وما شابه ذلك بقائمة أخري ,, أوهل كان نوح الرسول بلا عبادة أوهل كان آدم النبي بلا عباده ولا دورٍ لها ,, فيكون الاستفهام العام ,,,
كيف هي آلية تحديد إدريس وهو المسكوت عنه قرآنيا ونبويا فيما عدا الذكر الاولي وإسقاط ما يعادل 80% من أصلية الانسان توجيها وتعليما وعلما به ؟؟؟
لن تجد ولا يوجد ,, ودعنا نختصر بما أراد الله فنقول أنه وعن مصدرية ﴿لقناة اميرة المغربي﴾ بما هو خبر عن بقايا رواسب لأحياء مائية متداخلة في جداريات الأهرام واحجاره , وكذا مصدرية أخري ﴿لقناة محمود العراقي﴾ بما هو خبر قرآني من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ﴿يا بني ءَادَمَ قد أنزلنا عَلَیۡكُمۡ لباسا يواري سوءاتكم وريشا وَلِبَاسُ التقوي ذَ ٰلِكَ خَیۡرࣱۚ ذَ ٰلِكَ مِنۡ ءايت ٱللَّهِ لعلهم يذكرون﴾ [الأعراف ٢٦]
ومن بعد ذهاب ومجئ يكون انه التنزيل بنص الايه مرتبط ببني آدم فماذا عن آدم !!!
وما علاقة اللباس بالريش وما علاقة أجنحة الطيران المعلومة لنا أنها ريش باللباس !!!
وكيف عن تداخل تكوينات رسوبية مرتبطة بالهرم وهي المائية البحرية فهل ذلك تجديد عضوي !!!
أم أنه غرق بالهرم داخل الماء لفترات طويله جدا كما أبو الهول !!!
علي هذا من بعد إفاضة بالمصادر يكون بتوازي لذلك مع سابقه عن نبي الله إدريس ,, يكون أن المسألة كذلك هي المرتبطة بالتدليس ,, تماما كما ان أعظم بناء ارضي علي الإطلاق وهو الهرم المصري صاحبه ما ترك عن ذاته سوي تمثال طوله ﴿7,5﴾ سم ,, أرأيت المهزلة التدليلية أم ليس بعد !!!
وصولا لإنتظار ﴿نابليون افندي وبن خالته﴾ ليعطونا ترجمة بها ما بات قريب من الانكشاف إن لم يكن قد تم بالفعل ,, فيكون وبلا تحديد أو توجيه ماذا فعل آدم وجودا في الأرض من إعمار وتربيه ,, وصولاً من بعده بذريته مع نوح لدعاء أن ربي لا تذر علي الأرض من الكافرين ديارا ,, هل تتخيل !!!
وكيف كان من نوح الرسول من بعد الطوفان فعلا ,, وكيف سياقا مستقيما بذلك كان دور ادريس ,, بلا نسيان لتوازي حادث مرتبط بإدريس علي أرض بابل ,, وما هو صحيح هاروت وماروت ,, من ذلك تأملاً ووقوفا ,, فيكون السؤال المطروح دون الخوض في تحديد سيناريو محدد عن آدم النبي وصولا لإدريس النبي عليهم السلام ,, إنه هل نحتاج دليل تدليس دون ما تم سرده وصولا لتأكيد تلاعب هو بالسياق ﴿العقائدي الإلهي﴾ الممتد بمشيئة له بداية بآدم النبي ووصولا لخاتم المرسلين وختمهم محمد بن عبد الله رسوله وصفيه ..
بما هو طمس الوعي والهوية الآدمية ,, ولمصلحة من وكيف التناول به جهارا دون التمحيص والوقوف العلمي والتاريخي العقائدي تصديا لذلك ,, نحو وصول إرتباط فهم موصل لإدراك نحو وعي ,, حرصا ومسئولية هي المرتبطة بأمانة العرض ,, بالحضرة الإلهية يوم الحساب ..
لن يكون منا طرح مفاد بسيناريو من حيث أن الامر هو مطروح لعلماء الأمة بحكم مسئوليتهم فنحن جميعا لا نعلم شيء والامر بين يديهم بأمانة هي عن العلم والامه ,, ومن ذلك يكون فقط يكون أنه ومع إرتباط ما بين النموذج الكروي والمسطح وما هو النموذج الخاص بالعلوم الإدريسية والجمع بينهما علي مآدبة هي للعلم والعلماء نحو إعادة توجيه الوعي المرتبط بما تحياه الأمة ..
وما إرتداد لأسفل سافلين من بعد خلقة هي بأحسن تقويم ,, إلا بنا نحن من حيث قرآنا مهجورا ومن حيث علم منثور وأمانات نضيعها ونحن عالمون أو لا نعلم ,, وأسبقية بالرحمة هي سابقه علي العذاب نسأل الله العفو والعافية. ❝
❞ رب زدني علما
بين الحقيقة والأساطير
الحلقة العاشرة
الماسونية (الحلقة الأخيرة)
كنا قد وصلنا إلى التشابه بين سيدنا إدريس والإله الفرعوني أوزوريس وما أثير من جدل حول أنهما شخصية واحدة، أو بناء الهرم أو تخليد المصريين له بتمثال أبو الهول فلا حقيقة مؤكدة؛ لكن المؤكد أن العهد الأول لم تكن حضارة بدائية بل كانت حضارة متقدمة جداً ورّثها آدم لابنه شيث وورثها شيث
لحفيده إدريس الذي أنجب متوشلخ، وأنجب متوشلخ ابنه لامك والد سيدنا نوح الذي دعى قومه 950 عام ولم يستجب له إلا قليلا ليكون الخلاص بصنع السفينة وما من إعجاز إلهي في صنعها وما عقبها بالطوفان، ليبدأ عهد جديد (العهد الثاني للبشر) وليس على الأرض كافر واحد.
وتناسل البشر ونسوا تحذير الله لآدم وذريته في قوله تعالى
{قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى (123)}..
وقوله تعالى {قَالَ اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ}..
لكن يتكرر الأمر كما ورد بالآية السابقة بين الهدى والضلال، وإغواء إبليس العدو الأزلي الذي غرس العداء والفتنة بين بني آدم، لينقسموا فرق وشيع وقبائل، وبرغم ضلال بني البشر إلا أن لديهم اليقين بصدق العهد الأول وما كان به من تطور غير مسبوق؛ فبحثوا كثيراً لفك شفرات الألغاز لتخدمهم وفقاً لأهوائهم ومخططاتهم وساعدهم في ذلك التطور والتكنولوجيا الحديثة والتي مهما بلغت لم تبلغ السابق.
ويعد التخطيط العالمي منحصرا في منظمة واحدة تقود العالم أجمع ويندرج منها منظمات أخرى لا تختلف عن المنظمة الأم بل نجدها تخدمها وتكمل معها المسار؛ ألا وهي (الماسونية).
والسؤال الذي يطرح نفسه الآن: ما الرابط بين الماسونية والحضارات القديمة؟
نجيب على السؤال بسؤال آخر: لماذا يجعل الماسونيين الهرم شعارا لهم؟
وليس هم فقط بل أتباع المسيح وعبدة الشيطان فكما ذكرنا جميعهم أبناء المنظمة الأم.
ترى الماسونية أن الهرم يحمل سر الكون وأن به بلورة من يتحكم بها يدرك أسرار الكون جميعاً، ليس هذا فحسب بل يفكرون في إكمال قمة الهرم ليصبح 150 متر عن طريق وضع هرم ذهبي أعلى القمة وهذا يعني قفل جسم الهرم واكتمال قمته وهذا يعني حسب زعمهم البشرى لخروج الدجال وحكمهم للعالم وما يمثل الشعار الخاص بهم الذي نراه، ليس هذا فقط ما يخطط له الماسونيين بل الأمر أعمق..
الآن علينا أن نلقي نظرة على الخريطة التي تؤمن بكروية الأرض ونعلم مكان الهرم الأكبر (الذي قيل أن من بناه سيدنا إدريس كما ذكرنا مسبقا)
يقول الدكتور مصطفى محمود: (إن طول الهرم 149.4 متر والمسافة بين الأرض والشمس 149.4 مليون كيلو متر، كما أن الهرم في منتصف القارات الخمس تماما)، وهي حقائق تبدو غريبة لكن الأغرب أن الهرم ليس فقط في منتصف القارات بل هو في المنتصف تماما بين مثلث برمودا غربا ومثلث التنين شرقا بمسافة واحدة وهي 9792 كيلو متر كما أن النقاط (الهرم - مثلث برمودا - مثلث التنين) على خط عرض واحد هو 29.9792458 (خط عرض 35).
الآن علينا أن نتبع من لا يؤمن بخريطة الأرض الكروية وأن الأرض مسطحة فنجد تكرار لنفس الشيء أنهم جميعا على نفس المسافة لكن بشكل مثلث متساوي الأضلاع.
نعود الآن لخط العرض الذي يمر بهم لأنه ملفت جداً للنظر ويحتاج الانتباه وهو (29.9792458) والذي هو نفسه يمثل سرعة الضوء والذي أجمع كل العلماء أنه في حالة الوصول لسرعة الضوء فإن الأجسام تتخطى الزمان والمكان، بالنظر لهذا الفكر نرى أنه هو الفكر الماسوني وبالتالي علينا النظر لمن يعمل على هذا الفكر لتنفيذه.
نجد أن من يعمل عليه هي وكالة سرب التابعة للفكر الماسوني والتي بدأت نشأتها ببناء محطة على حدود فرنسا وسويسرا لكنها لم تنجح ولم يكن لديهم إلا اتباع سنة سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام والأحاديث الشريفة عن خروج الدجال، فقاموا بإنشاء محطة (sesame) وهذه المحطة على خط واحد مع الهرم الأكبر وقريبة منه وعلى نفس الخط مع مثلث التنين لتنفيذ مخططهم بفتح العالم الموازي بخلق الطاقة اللازمة للوصول سرعة الضوء ومنها الوصول لجزيرة الدجال وفتح بوابة لخروجه.
نعود للوراء قليلا فقد تحدثنا سابقاً على رحلة إبليس مع آدم وذريته والحرب الأولى ووفاء إبليس للحيات بموجز بسيط، كما تحدثنا عن مثلث برمودا بقليل من الإيجاز، لكن الملفت للنظر ظاهرة غريبة ليس لها تفسير وهي هجرة الثعابين التي تهاجر من أمريكا وأوروبا إلى بحر (سارجاسو) بجوار مثلث برمودا، مجرد أن تبيض بيضها ثم تموت بعدها، وما إن يفقص البيض تعود الصغار في رحلة العودة، وكأنه حنين لموطنها الأصلي وقربها من إبليس..
فهل يسكن إبليس مثلث برمودا وهو عرشه؟...
وتحدثنا أيضاً سابقاً عن بحر الشيطان (مثلث التنين) وما يحدث به من تشابه للظواهر الغريبة، وما ورد اليوم من معتقدات الفكر الصهيوني يجعلنا نبحر بحديث شريف غاية في الأهمية ألا وهو
(عن عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ الْجُهَنِيَّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ: (ثَلاثُ سَاعَاتٍ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَانَا أَنْ نُصَلِّيَ فِيهِنَّ أَوْ أَنْ نَقْبُرَ فِيهِنَّ مَوْتَانَا: حِينَ تَطْلُعُ الشَّمْسُ بَازِغَةً حَتَّى تَرْتَفِعَ وَحِينَ يَقُومُ قَائِمُ الظَّهِيرَةِ حَتَّى تَمِيلَ الشَّمْسُ وَحِينَ تَضَيَّفُ الشَّمْسُ لِلْغُرُوبِ حَتَّى تَغْرُبَ).
نعلم جميعاً أن أوقات الصلاة مرتبطة بحركة الشمس وورد عنها الكثير من الأحاديث الشريفة بدءا من تعليم سيدنا جبريل الصلاة لسيدنا رسول الله..
الآن علينا أن نرى أين تقع الشمس في تلك الأوقات المحرمة؟
في بداية شروق الشمس على العالم تبدأ من اليابان ولهذا سميت بالأرض المشرقة، ونجد الشمس فوق مثلث التنين في الوقت المحرم الأول، وحين الظهيرة وتميل الشمس نجدها فوق منطقة الأهرامات وهو الوقت المحرم الثاني، حين تغرب الشمس تكون فوق المحيط الأطلنطي فوق مثلث برمودا وهو الوقت المحرم الثالث.
ربما حاولنا جميعاً الآن فك الشفرات وحل الألغاز وطرحنا العديد من الأسئلة على أنفسنا:
هل إبليس يسكن مثلث برمودا؟
هل الدجال يسكن مثلث التنين؟
هل الهرم هو مفتاح السر الأعظم؟
هل هناك منافذ من النقاط الثلاثة تؤدي لعالم جوف الأرض؟
هل يحقق الفكر الماسوني تنفيذ فكر المليار الذهبي إلى أن يصلوا إلى سرعة الضوء؟
هل تنتشر الأوبة المصنعة من جديد لتنفيذ الفكر؟
ما زال في الجعبة الكثير من الأسئلة الشائكة ويبقى في الختام
أن ننتبه من تلك الأفكار المسمومة والتي يروج لها أناس بيننا بطرق ملتوية وما هم إلا أعضاء في هذا الفكر ويدعمونه.
#الجزء_الثالث #رب_زدني_علما #الماسونية #وطن_العرب #معلومات #ثقافة #وعي #أروى_محمد_وجيه. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ رب زدني علما
بين الحقيقة والأساطير
الحلقة العاشرة
الماسونية (الحلقة الأخيرة)
كنا قد وصلنا إلى التشابه بين سيدنا إدريس والإله الفرعوني أوزوريس وما أثير من جدل حول أنهما شخصية واحدة، أو بناء الهرم أو تخليد المصريين له بتمثال أبو الهول فلا حقيقة مؤكدة؛ لكن المؤكد أن العهد الأول لم تكن حضارة بدائية بل كانت حضارة متقدمة جداً ورّثها آدم لابنه شيث وورثها شيث
لحفيده إدريس الذي أنجب متوشلخ، وأنجب متوشلخ ابنه لامك والد سيدنا نوح الذي دعى قومه 950 عام ولم يستجب له إلا قليلا ليكون الخلاص بصنع السفينة وما من إعجاز إلهي في صنعها وما عقبها بالطوفان، ليبدأ عهد جديد (العهد الثاني للبشر) وليس على الأرض كافر واحد.
وتناسل البشر ونسوا تحذير الله لآدم وذريته في قوله تعالى
﴿قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى (123)﴾.
وقوله تعالى ﴿قَالَ اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ﴾.
لكن يتكرر الأمر كما ورد بالآية السابقة بين الهدى والضلال، وإغواء إبليس العدو الأزلي الذي غرس العداء والفتنة بين بني آدم، لينقسموا فرق وشيع وقبائل، وبرغم ضلال بني البشر إلا أن لديهم اليقين بصدق العهد الأول وما كان به من تطور غير مسبوق؛ فبحثوا كثيراً لفك شفرات الألغاز لتخدمهم وفقاً لأهوائهم ومخططاتهم وساعدهم في ذلك التطور والتكنولوجيا الحديثة والتي مهما بلغت لم تبلغ السابق.
ويعد التخطيط العالمي منحصرا في منظمة واحدة تقود العالم أجمع ويندرج منها منظمات أخرى لا تختلف عن المنظمة الأم بل نجدها تخدمها وتكمل معها المسار؛ ألا وهي (الماسونية).
والسؤال الذي يطرح نفسه الآن: ما الرابط بين الماسونية والحضارات القديمة؟
نجيب على السؤال بسؤال آخر: لماذا يجعل الماسونيين الهرم شعارا لهم؟
وليس هم فقط بل أتباع المسيح وعبدة الشيطان فكما ذكرنا جميعهم أبناء المنظمة الأم.
ترى الماسونية أن الهرم يحمل سر الكون وأن به بلورة من يتحكم بها يدرك أسرار الكون جميعاً، ليس هذا فحسب بل يفكرون في إكمال قمة الهرم ليصبح 150 متر عن طريق وضع هرم ذهبي أعلى القمة وهذا يعني قفل جسم الهرم واكتمال قمته وهذا يعني حسب زعمهم البشرى لخروج الدجال وحكمهم للعالم وما يمثل الشعار الخاص بهم الذي نراه، ليس هذا فقط ما يخطط له الماسونيين بل الأمر أعمق.
الآن علينا أن نلقي نظرة على الخريطة التي تؤمن بكروية الأرض ونعلم مكان الهرم الأكبر (الذي قيل أن من بناه سيدنا إدريس كما ذكرنا مسبقا)
يقول الدكتور مصطفى محمود: (إن طول الهرم 149.4 متر والمسافة بين الأرض والشمس 149.4 مليون كيلو متر، كما أن الهرم في منتصف القارات الخمس تماما)، وهي حقائق تبدو غريبة لكن الأغرب أن الهرم ليس فقط في منتصف القارات بل هو في المنتصف تماما بين مثلث برمودا غربا ومثلث التنين شرقا بمسافة واحدة وهي 9792 كيلو متر كما أن النقاط (الهرم - مثلث برمودا - مثلث التنين) على خط عرض واحد هو 29.9792458 (خط عرض 35).
الآن علينا أن نتبع من لا يؤمن بخريطة الأرض الكروية وأن الأرض مسطحة فنجد تكرار لنفس الشيء أنهم جميعا على نفس المسافة لكن بشكل مثلث متساوي الأضلاع.
نعود الآن لخط العرض الذي يمر بهم لأنه ملفت جداً للنظر ويحتاج الانتباه وهو (29.9792458) والذي هو نفسه يمثل سرعة الضوء والذي أجمع كل العلماء أنه في حالة الوصول لسرعة الضوء فإن الأجسام تتخطى الزمان والمكان، بالنظر لهذا الفكر نرى أنه هو الفكر الماسوني وبالتالي علينا النظر لمن يعمل على هذا الفكر لتنفيذه.
نجد أن من يعمل عليه هي وكالة سرب التابعة للفكر الماسوني والتي بدأت نشأتها ببناء محطة على حدود فرنسا وسويسرا لكنها لم تنجح ولم يكن لديهم إلا اتباع سنة سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام والأحاديث الشريفة عن خروج الدجال، فقاموا بإنشاء محطة (sesame) وهذه المحطة على خط واحد مع الهرم الأكبر وقريبة منه وعلى نفس الخط مع مثلث التنين لتنفيذ مخططهم بفتح العالم الموازي بخلق الطاقة اللازمة للوصول سرعة الضوء ومنها الوصول لجزيرة الدجال وفتح بوابة لخروجه.
نعود للوراء قليلا فقد تحدثنا سابقاً على رحلة إبليس مع آدم وذريته والحرب الأولى ووفاء إبليس للحيات بموجز بسيط، كما تحدثنا عن مثلث برمودا بقليل من الإيجاز، لكن الملفت للنظر ظاهرة غريبة ليس لها تفسير وهي هجرة الثعابين التي تهاجر من أمريكا وأوروبا إلى بحر (سارجاسو) بجوار مثلث برمودا، مجرد أن تبيض بيضها ثم تموت بعدها، وما إن يفقص البيض تعود الصغار في رحلة العودة، وكأنه حنين لموطنها الأصلي وقربها من إبليس.
فهل يسكن إبليس مثلث برمودا وهو عرشه؟..
وتحدثنا أيضاً سابقاً عن بحر الشيطان (مثلث التنين) وما يحدث به من تشابه للظواهر الغريبة، وما ورد اليوم من معتقدات الفكر الصهيوني يجعلنا نبحر بحديث شريف غاية في الأهمية ألا وهو
(عن عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ الْجُهَنِيَّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ: (ثَلاثُ سَاعَاتٍ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَانَا أَنْ نُصَلِّيَ فِيهِنَّ أَوْ أَنْ نَقْبُرَ فِيهِنَّ مَوْتَانَا: حِينَ تَطْلُعُ الشَّمْسُ بَازِغَةً حَتَّى تَرْتَفِعَ وَحِينَ يَقُومُ قَائِمُ الظَّهِيرَةِ حَتَّى تَمِيلَ الشَّمْسُ وَحِينَ تَضَيَّفُ الشَّمْسُ لِلْغُرُوبِ حَتَّى تَغْرُبَ).
نعلم جميعاً أن أوقات الصلاة مرتبطة بحركة الشمس وورد عنها الكثير من الأحاديث الشريفة بدءا من تعليم سيدنا جبريل الصلاة لسيدنا رسول الله.
الآن علينا أن نرى أين تقع الشمس في تلك الأوقات المحرمة؟
في بداية شروق الشمس على العالم تبدأ من اليابان ولهذا سميت بالأرض المشرقة، ونجد الشمس فوق مثلث التنين في الوقت المحرم الأول، وحين الظهيرة وتميل الشمس نجدها فوق منطقة الأهرامات وهو الوقت المحرم الثاني، حين تغرب الشمس تكون فوق المحيط الأطلنطي فوق مثلث برمودا وهو الوقت المحرم الثالث.
ربما حاولنا جميعاً الآن فك الشفرات وحل الألغاز وطرحنا العديد من الأسئلة على أنفسنا:
هل إبليس يسكن مثلث برمودا؟
هل الدجال يسكن مثلث التنين؟
هل الهرم هو مفتاح السر الأعظم؟
هل هناك منافذ من النقاط الثلاثة تؤدي لعالم جوف الأرض؟
هل يحقق الفكر الماسوني تنفيذ فكر المليار الذهبي إلى أن يصلوا إلى سرعة الضوء؟
هل تنتشر الأوبة المصنعة من جديد لتنفيذ الفكر؟
ما زال في الجعبة الكثير من الأسئلة الشائكة ويبقى في الختام
أن ننتبه من تلك الأفكار المسمومة والتي يروج لها أناس بيننا بطرق ملتوية وما هم إلا أعضاء في هذا الفكر ويدعمونه.
#الجزء_الثالث#رب_زدني_علما#الماسونية#وطن_العرب#معلومات#ثقافة#وعي#أروى_محمد_وجيه. ❝
❞ {{بين خطوط العرض والطول والورب ,, مرورا بتوجيه المناخ وتحديده عن طريق المرتفعات والمنخفضات الجوية ,, وذلك قديما قبل تأكدنا من التلاعب به ,, عبورا بجغرافيا ,, وخلاصا بخرائط وطرق ترسيمها ,, مقارنة بما هو مثال {خريطة الإدريسي} ,, من ثم صعودا بإرساليات الفضاء من كباتن وصواريخ وأقمار إنتهاء بلعب مباريات كرة القدم في كوكب زحل ,, وناحية أخري بترسيم الكواكب والمجرات بدعواهم ,, فأكوان متعددة وفضائيين إلي ما هو شراء وحدات للتنزه والسكن بالمريخ ,, فليكن فقط مع وقوف عقلي بما هو تعطل موجات الأثير فيما هو داخل الأنفاق وبأعماق مختلفة من الأرض برغم التأكيد بكل ما يساعد علي أن لدينا {أقمار صناعية} قادرة علي رؤية النملة في جحرها وإحضار المختفي من قاع البحر او المحيط وما به تقوية وتعزيز إشارات الارسال وانعكاسها بلا معوقات من حيث قوة الأقمار الصناعية {{بلا نفي منا للتقنية ذاتها بينما الحديث عن مكان وجودها}} فشمولية عقلية مع ذلك جميعه وما لا يمكن سرده مجتمعا نظرا لضخامته الكمية ,, يكون إنتقال مباشر لم هو ,, من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن {{ولأضلنهم وَلَأُمَنِّينهُمۡ وَلَامرنَّهُمۡ فَلَيبَتِّكُنَّ ءَاذَانَ الأنعام ولأمرنهم فليغيرن خَلۡقَ ٱللَّهِۚ وَمَن یَتَّخِذِ ٱلشَّیۡطَـٰنَ وَلِيا مِّن دُونِ ٱللَّهِ فَقَدۡ خَسِرَ خُسۡرَانا مُّبِینا}} [النساء ١١٩] وإرتباط بين ما عاليه بايقاع الدلالة القرآنية فأمر دلالته واضحة ,, أن ماهي كيفية تغيير خلق الله المتبعة من ابليس ,, ومن بعد سرد مستويات متعددة بحسب فهمنا ,, قد ينجلي أن ما أروعها لحظة أن يقف الشيطان أو ابليس مستعليا بنا فخور ومغرور ,, بينما هو صاغرا ,, لرب العزة ,, بينما لسان حاله أنه أحال الذرية الإنسانية كاملة {إلا من رحم ربي} لما هو مشروع ناري من الجحيم ,, بدأ بانفجار {عظيم} وصولا لما هو معروف من تيه فضائي {{عبر أجزاء كتابنا يربض التدليل المتناثر والتأكيد}} بل مجاورا فقد أحال دراسة شخصيته لعلم هو من العلوم ,, بديلا عن دراسة ربنا المعبود وقوامته وإلوهيته ,, واحال لوح محفوظ بعلوم هي إلهية بها محيا ذرية وقوامها لما هو سخف وعبادة للشمس وأصنام ,, بل قام بطمس الماء وإنزاله للعوالم السفلية ,, بينما {{غثاء السيل فرحون بما أتهم وبسعي منه وعنه دفاعا يستميتون}} إلا من رحم ربي ,,, فليكن بنا علم عن ذلك مشهد انه به {{وَقَالَ ٱلشَّیۡطَـٰنُ لَمَّا قُضِیَ ٱلۡأَمۡرُ إِنَّ ٱللَّهَ وَعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وَمَا كَانَ لي عَلَیۡكُم مِّن سُلۡطَـٰنٍ إِلَّاۤ أَن دَعَوۡتُكُمۡ فَٱسۡتَجَبۡتُمۡ لي فَلَا تلوموني ولوموا أَنفسكم مَّاۤ أَنَا۠ بمصرخكم وَمَاۤ أَنتُم بمصرخی اني كَفرت بِما أَشركتمون مِن قَبل إِنَّ الظلمين لَهُمۡ عَذَابٌ أَليم}} [إبراهيم ٢٢]
فيكون تأمل لذريات أدمية هكذا نحسبها والله من ورائهم محيط ,, بما كان ومازال من الهجوم الكاسح لطمس السنة النبوية وصولا لمحوها بما معه يكون اللجوء قرآنيا وهو الذي لا يعلم تأويلة إلا هو والراسخون في العلم ,, فمن أحاديث المختار صلي الله علية وسلم إرتباط بكلام ربنا المعبود ,, ما به النسق التام والكامل لطبيعة الخلق الأرضي بينما أن الامر ,, جل ما يحتاجه هو صحيح النية ,, من ذرية هي لآدم توصيفها أن أمة الإسلام ,, فعموم الإمهال هو سنة إلهية للبيان والتبيان ,, فما لأحد علي الله من حجه سوف تكون ولا كانت ,, بينما غمرات بها وفيها نحن ساهون ,, وأمارات جهل وغباء جماعي بها تدافع التيه والعمي ,, فليكن وقوف عقلي أو روحي أو ديني أو علمي لعلنا نستحق من كلام ربنا {يمحوا ٱللَّهُ مَا یَشَاۤءُ وَيثبت وَعنده أُمُّ ٱلۡكِتَـٰبِ} [الرعد ٣٩] ,, وليكن تأمل إيجابي {{في حالة وصول لتأكيد كامل من قبل علماء ورجال صدقوا ما عاهدوا ربهم عليه ببطلان النموذج الكروي}} ,, في كم الاعمار والجهود التي تحولت من إعمار أرض الله بخلق الله ولهم ,, لما هو بديلا بإعمار النموذج الناري الابليسي للحياة ,, وما ربنا بظلام للعبيد ,, فلنكن عونا لأنفسنا كي يعيننا الله ... انتهي. ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞﴿{بين خطوط العرض والطول والورب ,, مرورا بتوجيه المناخ وتحديده عن طريق المرتفعات والمنخفضات الجوية ,, وذلك قديما قبل تأكدنا من التلاعب به ,, عبورا بجغرافيا ,, وخلاصا بخرائط وطرق ترسيمها ,, مقارنة بما هو مثال {خريطة الإدريسي﴾ ,, من ثم صعودا بإرساليات الفضاء من كباتن وصواريخ وأقمار إنتهاء بلعب مباريات كرة القدم في كوكب زحل ,, وناحية أخري بترسيم الكواكب والمجرات بدعواهم ,, فأكوان متعددة وفضائيين إلي ما هو شراء وحدات للتنزه والسكن بالمريخ ,, فليكن فقط مع وقوف عقلي بما هو تعطل موجات الأثير فيما هو داخل الأنفاق وبأعماق مختلفة من الأرض برغم التأكيد بكل ما يساعد علي أن لدينا ﴿أقمار صناعية﴾ قادرة علي رؤية النملة في جحرها وإحضار المختفي من قاع البحر او المحيط وما به تقوية وتعزيز إشارات الارسال وانعكاسها بلا معوقات من حيث قوة الأقمار الصناعية ﴿{بلا نفي منا للتقنية ذاتها بينما الحديث عن مكان وجودها﴾} فشمولية عقلية مع ذلك جميعه وما لا يمكن سرده مجتمعا نظرا لضخامته الكمية ,, يكون إنتقال مباشر لم هو ,, من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن ﴿{ولأضلنهم وَلَأُمَنِّينهُمۡ وَلَامرنَّهُمۡ فَلَيبَتِّكُنَّ ءَاذَانَ الأنعام ولأمرنهم فليغيرن خَلۡقَ ٱللَّهِۚ وَمَن یَتَّخِذِ ٱلشَّیۡطَـٰنَ وَلِيا مِّن دُونِ ٱللَّهِ فَقَدۡ خَسِرَ خُسۡرَانا مُّبِینا﴾} [النساء ١١٩] وإرتباط بين ما عاليه بايقاع الدلالة القرآنية فأمر دلالته واضحة ,, أن ماهي كيفية تغيير خلق الله المتبعة من ابليس ,, ومن بعد سرد مستويات متعددة بحسب فهمنا ,, قد ينجلي أن ما أروعها لحظة أن يقف الشيطان أو ابليس مستعليا بنا فخور ومغرور ,, بينما هو صاغرا ,, لرب العزة ,, بينما لسان حاله أنه أحال الذرية الإنسانية كاملة ﴿إلا من رحم ربي﴾ لما هو مشروع ناري من الجحيم ,, بدأ بانفجار ﴿عظيم﴾ وصولا لما هو معروف من تيه فضائي ﴿{عبر أجزاء كتابنا يربض التدليل المتناثر والتأكيد﴾} بل مجاورا فقد أحال دراسة شخصيته لعلم هو من العلوم ,, بديلا عن دراسة ربنا المعبود وقوامته وإلوهيته ,, واحال لوح محفوظ بعلوم هي إلهية بها محيا ذرية وقوامها لما هو سخف وعبادة للشمس وأصنام ,, بل قام بطمس الماء وإنزاله للعوالم السفلية ,, بينما ﴿{غثاء السيل فرحون بما أتهم وبسعي منه وعنه دفاعا يستميتون﴾} إلا من رحم ربي ,,, فليكن بنا علم عن ذلك مشهد انه به ﴿{وَقَالَ ٱلشَّیۡطَـٰنُ لَمَّا قُضِیَ ٱلۡأَمۡرُ إِنَّ ٱللَّهَ وَعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وَمَا كَانَ لي عَلَیۡكُم مِّن سُلۡطَـٰنٍ إِلَّاۤ أَن دَعَوۡتُكُمۡ فَٱسۡتَجَبۡتُمۡ لي فَلَا تلوموني ولوموا أَنفسكم مَّاۤ أَنَا۠ بمصرخكم وَمَاۤ أَنتُم بمصرخی اني كَفرت بِما أَشركتمون مِن قَبل إِنَّ الظلمين لَهُمۡ عَذَابٌ أَليم﴾} [إبراهيم ٢٢]
فيكون تأمل لذريات أدمية هكذا نحسبها والله من ورائهم محيط ,, بما كان ومازال من الهجوم الكاسح لطمس السنة النبوية وصولا لمحوها بما معه يكون اللجوء قرآنيا وهو الذي لا يعلم تأويلة إلا هو والراسخون في العلم ,, فمن أحاديث المختار صلي الله علية وسلم إرتباط بكلام ربنا المعبود ,, ما به النسق التام والكامل لطبيعة الخلق الأرضي بينما أن الامر ,, جل ما يحتاجه هو صحيح النية ,, من ذرية هي لآدم توصيفها أن أمة الإسلام ,, فعموم الإمهال هو سنة إلهية للبيان والتبيان ,, فما لأحد علي الله من حجه سوف تكون ولا كانت ,, بينما غمرات بها وفيها نحن ساهون ,, وأمارات جهل وغباء جماعي بها تدافع التيه والعمي ,, فليكن وقوف عقلي أو روحي أو ديني أو علمي لعلنا نستحق من كلام ربنا ﴿يمحوا ٱللَّهُ مَا یَشَاۤءُ وَيثبت وَعنده أُمُّ ٱلۡكِتَـٰبِ﴾ [الرعد ٣٩] ,, وليكن تأمل إيجابي ﴿{في حالة وصول لتأكيد كامل من قبل علماء ورجال صدقوا ما عاهدوا ربهم عليه ببطلان النموذج الكروي﴾} ,, في كم الاعمار والجهود التي تحولت من إعمار أرض الله بخلق الله ولهم ,, لما هو بديلا بإعمار النموذج الناري الابليسي للحياة ,, وما ربنا بظلام للعبيد ,, فلنكن عونا لأنفسنا كي يعيننا الله .. انتهي. ❝
❞ غلاء ومغالاة
غلاء في الأسعار ومغالاة فى حياتنا اليوميه
أصبح غلاء الأسعار وحش يلتئم كل ما حولنا يهابه الجميع ، صار حديث الناس في حياتهم اليوميه فهم في سباق مستمر مع غلاء الأسعار الذى يتزايد بإستمرار دون توقف ، فلم يعد الغلاء يقتصر على السلع والخدمات فحسب بل طال كل شئ ، لن يتبقى سوى الهواء الذى نتنفسه ، حيث قضى الغلاء على الفئة ذات الدخل المحدود مما يزيد من الأمر صعوبة وبالتالي تزداد معاناة الجميع.
تتعدد الأسباب حول تلك المعاناة التى يعيشها الجميع دون استثناء فغلاء الأسعار يرجع أولآ إلى بعدنا عن الله ، وإلى التأثر بالعوامل المناخية والبيئية ، ومشكلتنا في ترتيب الأولويات والضمير، وفى ضعف الإعتقاد بأهمية العلم وفى علمائنا والإقتصاديين والمفكرين الحقيقين الذين يتركون مجتمعاتنا ونراهم في بلاد الآخرين حيث الإمكانيات وتقدير تلك العقول ، كما نعاني من الإحتكار والمغالاة في الغلاء ، في توزيع الدخل القومى بشكل غير عادل مما يجعل الأقلية المحتكرة تستغل الجزء الأكبر من هذا الدخل ويعاني جزء الأغلبية من الفقر والغلاء ؛
لدينا مشكلة أيضآ فى التحلى بالقناعة عند الإختيار بين الأشياء ، والتوسع في الشراء لدى البعض وجعله هوايه مع عدم مراعاة الأولويات في الإنفاق ، كل ذلك بجانب العوامل السياسية والإجتماعية والإقتصادية كما أظهرت الدراسات والبحوث ، فحسب ماورد عن معهد \"إيفو\" الإقتصادى الألماني أنه من الأسباب الرئيسية للأسعار المتزايدة إرتفاع قيمة التكاليف في شراء الطاقة والمواد الخام وغيرها من المنتجات الأولية والسلع التجارية ، فالجميع يتفق أنه لم يعد أحد في أيامنا لم يتذوق غلاء الأسعار .
أما عن المغالاة فنواجه مغالاة في حياتنا اليوميه غير تلك المغالاة فى الأسعار ولكن بنفس المعنى وهو أننا نغالى في شئ ونعطيه أكثر من قيمته الحقيقية \"فلا تغالي فى غالي\" نرى فى تلك الأيام ظاهرة عجيبه وزيادة مفرطه فى إستخدامنا للألقاب الشخصية ، المؤرخ الكبير ، العالم الجليل ، معالي الباشا والبيه ، معالي الوزير ، معالي السفير وغيرها من الألقاب لمجرد أن هذا كتب كتاب أو حدثنا في علم ، ونعلم جيدا أن الباشا والبيه أو بك ألقاب إنتهت منذ زمن وغير مفيده كغيرها من الألقاب التى نمنحها للأشخاص بمجرد أنهم يعملون بمؤسسة أو هيئة ، فلا أدرى إستخدامنا للألقاب ثقافة في مجتمعنا تعودنا عليها أم منها ماهو دخيل على ثقافتتا وهويتنا ، أم أننا نستخدمها كما يقول البعض من باب الوجاهه والإحترام ؛
فالسؤال أين التقدير والإحترام في ألقاب وشهادات فى غير نصابها أو محلها ؟
وهنا يتفق الكثير أنه نتج عن هذه المبالغه ظهور العديد من المؤسسات وأكاديميات بمسميات مختلفة تمنح الألقاب بشهادات أشبه بالمزيفة ولا قيمة لها ، فأصبحت الألقاب نوع من أنواع مظاهر التفاخر فى مجتمع للأسف لايعترف إلا بالمظاهر.
نجد في تلك الأيام تضخيم للمواقف فأتفه الأفعال والأقوال يصنع منها أكبر الأحداث لتسير حديث الصباح والمساء وإهتمام الناس لفترات ، وتهليل وتهويل فى الحزن والفرح يصل لدرجة المكائد والكذب على النفس وعلى الآخرين فالحزن والفرح الشديد يعود إلى الشخصيات الفردية والتركيبة النفسية لكل إنسان أكثر مما يعود إلى التربية وعادات وتقاليد المجتمع .
صار الإنتماء بأنواعه المختلفة سياسية ورياضية واجتماعية وغيرها ظاهرة فرضت نفسها على الإنسان لكنه إنتماء أعمى تعدى الحدود ، فنرى مزايدة ومغالاة فى الحب والتشجيع للمكان وكأن الأمر بات واجبا مما أدى إلى أزمات وكوارث مجتمعية يصعب حلها ، نذكر مثلا التعصب للأندية الكروية والإقتتال والغيرة على المناصب والكراسي فى السياسية والنقابات والهيئات ، ليس من الضرورة أن يكون الإنتماء سلبي ، فالأنتماء الإيجابي إلى شئ لازمه الإنسان شئ طبيعي وجيد .. ❝ ⏤معتزمتولي
❞ غلاء ومغالاة
غلاء في الأسعار ومغالاة فى حياتنا اليوميه
أصبح غلاء الأسعار وحش يلتئم كل ما حولنا يهابه الجميع ، صار حديث الناس في حياتهم اليوميه فهم في سباق مستمر مع غلاء الأسعار الذى يتزايد بإستمرار دون توقف ، فلم يعد الغلاء يقتصر على السلع والخدمات فحسب بل طال كل شئ ، لن يتبقى سوى الهواء الذى نتنفسه ، حيث قضى الغلاء على الفئة ذات الدخل المحدود مما يزيد من الأمر صعوبة وبالتالي تزداد معاناة الجميع.
تتعدد الأسباب حول تلك المعاناة التى يعيشها الجميع دون استثناء فغلاء الأسعار يرجع أولآ إلى بعدنا عن الله ، وإلى التأثر بالعوامل المناخية والبيئية ، ومشكلتنا في ترتيب الأولويات والضمير، وفى ضعف الإعتقاد بأهمية العلم وفى علمائنا والإقتصاديين والمفكرين الحقيقين الذين يتركون مجتمعاتنا ونراهم في بلاد الآخرين حيث الإمكانيات وتقدير تلك العقول ، كما نعاني من الإحتكار والمغالاة في الغلاء ، في توزيع الدخل القومى بشكل غير عادل مما يجعل الأقلية المحتكرة تستغل الجزء الأكبر من هذا الدخل ويعاني جزء الأغلبية من الفقر والغلاء ؛
لدينا مشكلة أيضآ فى التحلى بالقناعة عند الإختيار بين الأشياء ، والتوسع في الشراء لدى البعض وجعله هوايه مع عدم مراعاة الأولويات في الإنفاق ، كل ذلك بجانب العوامل السياسية والإجتماعية والإقتصادية كما أظهرت الدراسات والبحوث ، فحسب ماورد عن معهد ˝إيفو˝ الإقتصادى الألماني أنه من الأسباب الرئيسية للأسعار المتزايدة إرتفاع قيمة التكاليف في شراء الطاقة والمواد الخام وغيرها من المنتجات الأولية والسلع التجارية ، فالجميع يتفق أنه لم يعد أحد في أيامنا لم يتذوق غلاء الأسعار .
أما عن المغالاة فنواجه مغالاة في حياتنا اليوميه غير تلك المغالاة فى الأسعار ولكن بنفس المعنى وهو أننا نغالى في شئ ونعطيه أكثر من قيمته الحقيقية ˝فلا تغالي فى غالي˝ نرى فى تلك الأيام ظاهرة عجيبه وزيادة مفرطه فى إستخدامنا للألقاب الشخصية ، المؤرخ الكبير ، العالم الجليل ، معالي الباشا والبيه ، معالي الوزير ، معالي السفير وغيرها من الألقاب لمجرد أن هذا كتب كتاب أو حدثنا في علم ، ونعلم جيدا أن الباشا والبيه أو بك ألقاب إنتهت منذ زمن وغير مفيده كغيرها من الألقاب التى نمنحها للأشخاص بمجرد أنهم يعملون بمؤسسة أو هيئة ، فلا أدرى إستخدامنا للألقاب ثقافة في مجتمعنا تعودنا عليها أم منها ماهو دخيل على ثقافتتا وهويتنا ، أم أننا نستخدمها كما يقول البعض من باب الوجاهه والإحترام ؛
فالسؤال أين التقدير والإحترام في ألقاب وشهادات فى غير نصابها أو محلها ؟
وهنا يتفق الكثير أنه نتج عن هذه المبالغه ظهور العديد من المؤسسات وأكاديميات بمسميات مختلفة تمنح الألقاب بشهادات أشبه بالمزيفة ولا قيمة لها ، فأصبحت الألقاب نوع من أنواع مظاهر التفاخر فى مجتمع للأسف لايعترف إلا بالمظاهر.
نجد في تلك الأيام تضخيم للمواقف فأتفه الأفعال والأقوال يصنع منها أكبر الأحداث لتسير حديث الصباح والمساء وإهتمام الناس لفترات ، وتهليل وتهويل فى الحزن والفرح يصل لدرجة المكائد والكذب على النفس وعلى الآخرين فالحزن والفرح الشديد يعود إلى الشخصيات الفردية والتركيبة النفسية لكل إنسان أكثر مما يعود إلى التربية وعادات وتقاليد المجتمع .
صار الإنتماء بأنواعه المختلفة سياسية ورياضية واجتماعية وغيرها ظاهرة فرضت نفسها على الإنسان لكنه إنتماء أعمى تعدى الحدود ، فنرى مزايدة ومغالاة فى الحب والتشجيع للمكان وكأن الأمر بات واجبا مما أدى إلى أزمات وكوارث مجتمعية يصعب حلها ، نذكر مثلا التعصب للأندية الكروية والإقتتال والغيرة على المناصب والكراسي فى السياسية والنقابات والهيئات ، ليس من الضرورة أن يكون الإنتماء سلبي ، فالأنتماء الإيجابي إلى شئ لازمه الإنسان شئ طبيعي وجيد. ❝
❞ بين إصابة أن الأرض وجودا في ماء ,,, ينتج عنها إعادة ترسيم الذهنية ,, وبين خطأ يحتاج لتدليل علي صوابه بخطأ منطقية أن الأرض كاملة وجودا مغمورة في الماء ,, أمر مطروح بين يد علماء مرجعيته كتاب الله وسنة رسوله وما إتفق عليه علما تجريبيا أو نظريا ,,, بينما وجهات النظر بتاع ناسا فهي اجتهاد كذلك ,, والإفتراق او الإجتماع يكون علي ما أخبرنا به ربنا سبحانه ,, وما بين صواب وخطأ ,,, قد نعي أن كيف يكون التوجيه الكروي مرتبط تماما بما هو عقائدي ,, نحو عبادة لشمس ,,, كذا إتاحة الإمكانية لتيه عليه عقود من أوتار زمان بما هو معلوم للجميع من سابق ولاحق ومنتظر من الخارج والفضائي ,,, وإنتقاص المسطح قد يحتاج لمزيد من اجتهاد ,, والله أعلم بما خلق ... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ بين إصابة أن الأرض وجودا في ماء ,,, ينتج عنها إعادة ترسيم الذهنية ,, وبين خطأ يحتاج لتدليل علي صوابه بخطأ منطقية أن الأرض كاملة وجودا مغمورة في الماء ,, أمر مطروح بين يد علماء مرجعيته كتاب الله وسنة رسوله وما إتفق عليه علما تجريبيا أو نظريا ,,, بينما وجهات النظر بتاع ناسا فهي اجتهاد كذلك ,, والإفتراق او الإجتماع يكون علي ما أخبرنا به ربنا سبحانه ,, وما بين صواب وخطأ ,,, قد نعي أن كيف يكون التوجيه الكروي مرتبط تماما بما هو عقائدي ,, نحو عبادة لشمس ,,, كذا إتاحة الإمكانية لتيه عليه عقود من أوتار زمان بما هو معلوم للجميع من سابق ولاحق ومنتظر من الخارج والفضائي ,,, وإنتقاص المسطح قد يحتاج لمزيد من اجتهاد ,, والله أعلم بما خلق. ❝