❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر الإلكتروني\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ نبيله محمد سيف العطار
محافظتك/ اليمن تعز
موهبتك/ كتابة الخواطر
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعتنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ مواليد تعز درست الابتدائي في مدرسة علي سيف الطيار وفاطمة الزهراء والثانوية في مدرسة زيد الموشكي الثانوية للبنات
خريجة جامعة تعز كلية التربية قسم رياضيات
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ من الابتدائي
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ اخواني وخواتي و بعض زميلات المدرسة والجامعة من كنت اعرض عليهن بعض ما اكتب .
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ كنت اشارك على مستوى المجله المدرسية في مدرسة فاطمة الزهراء .
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ الصدق فيما يكتب ويعبر ومراعاة عقل القارىء وعدم الاستخفاف به .
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ السخرية من البعض
التغاضي .
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ هناك مقولتين دائما حاضرة في ذهني
الاولى \"الحلم جميل والأجمل أن يتحقق ولكي يتحقق يجب أن نصحوا \" تحفز على تحقيق الاحلام واليقضة .
الثانية \" صاحب بالين كذاب \" تنبه على التركيز على شيء واحد لاتقانه وعمله بأجمل مما طلب منا وعدم تشتيت ذهننا بأكثر من شيء .
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ الكتابة فيها الكثير من الشخصيات المؤثرة وانجذب لكل كتابات تربط بين الدين والدنيا .
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ حاليا اول انجاز واول مشاركه في كتاب ورقي هي في كتاب صوت الذكريات عن طريق مؤسسة أحرفنا المنيرة .
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ موهبه .
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ محمد صل الله عليه وسلم .
س/ هل عندك موهبه تانيه ؟
ج/ الخط
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ إن شاء الله يكون هناك مشاركات قادمة بكتب أخرى ومستقبلا يكون هناك كتاب خاص من كتاباتي .
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ أن اصل لأفضل مكانة علمية وعملية واجتماعية بتوفيق الله في الدنيا والآخرة .
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ استمر ستصل يوما ما لما تحلم .
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر الإلكتروني˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ نبيله محمد سيف العطار
محافظتك/ اليمن تعز
موهبتك/ كتابة الخواطر
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعتنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ مواليد تعز درست الابتدائي في مدرسة علي سيف الطيار وفاطمة الزهراء والثانوية في مدرسة زيد الموشكي الثانوية للبنات
خريجة جامعة تعز كلية التربية قسم رياضيات
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ من الابتدائي
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ اخواني وخواتي و بعض زميلات المدرسة والجامعة من كنت اعرض عليهن بعض ما اكتب .
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ كنت اشارك على مستوى المجله المدرسية في مدرسة فاطمة الزهراء .
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ الصدق فيما يكتب ويعبر ومراعاة عقل القارىء وعدم الاستخفاف به .
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ السخرية من البعض
التغاضي .
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ هناك مقولتين دائما حاضرة في ذهني
الاولى ˝الحلم جميل والأجمل أن يتحقق ولكي يتحقق يجب أن نصحوا ˝ تحفز على تحقيق الاحلام واليقضة .
الثانية ˝ صاحب بالين كذاب ˝ تنبه على التركيز على شيء واحد لاتقانه وعمله بأجمل مما طلب منا وعدم تشتيت ذهننا بأكثر من شيء .
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ الكتابة فيها الكثير من الشخصيات المؤثرة وانجذب لكل كتابات تربط بين الدين والدنيا .
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ حاليا اول انجاز واول مشاركه في كتاب ورقي هي في كتاب صوت الذكريات عن طريق مؤسسة أحرفنا المنيرة .
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ موهبه .
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ محمد صل الله عليه وسلم .
س/ هل عندك موهبه تانيه ؟
ج/ الخط
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ إن شاء الله يكون هناك مشاركات قادمة بكتب أخرى ومستقبلا يكون هناك كتاب خاص من كتاباتي .
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ أن اصل لأفضل مكانة علمية وعملية واجتماعية بتوفيق الله في الدنيا والآخرة .
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ استمر ستصل يوما ما لما تحلم .
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ حوار صحفي مع الكاتبة ألطاف مؤنس: رحلة الحرف والحلم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• تعريف الكاتبة
الاسم: ألطاف محمود أحمد علي مؤنس.
البلد: اليمن، أرض السعادة والعبق التاريخي.
الموهبة: الكتابة الإبداعية، نسج الحروف بحرفية متقنة، مع التدقيق اللغوي والإملائي.
---
لنبدأ الحوار مع الكاتبة المتألقة ألطاف مؤنس...
س: كيف اكتشفتِ موهبتكِ؟
ج:
لم أكتشفها، بل هي التي اكتشفتني. كانت تسكنني منذ الطفولة، تظهر خجولة في أولى عباراتي المدرسية، بين قصاصات الورق الصغيرة التي كنت أكتبها وأخبئها ككنز. رأيت موهبتي في قدرتي على وصف أشياء تبدو عادية، لكنها حين تخرج من قلمي تُصبح قصصًا تُبهر من حولي.
عندما بدأت أقرأ بشغف، شعرت أن الحرف بات يُناديني. كنتُ ألتهم الكتب وأعيدها كتابة بروحي. في لحظة ما، أدركت أن الكتابة ليست مجرد موهبة، بل جزء من هويتي. الحروف كانت طريقي لاكتشاف ذاتي ومعانقة العالم من خلال أوراقي.
---
س: من هو أكبر داعمٍ لكِ في مسيرتكِ الأدبية؟
ج:
الداعمين كُثر، لكن أعظمهم هو الحب الذي يملأ قلوبهم تجاه قلمي. والدي كان صخرةً أتكئ عليها في كل خطوة، ووالدتي كانت الروح التي تُضيء لي الطريق بحنانها. إخوتي وأصدقائي لم يكتفوا بالتشجيع، بل كانوا شركاء في كل حلم كتبتُه وكل كلمة نسجتُها.
ومع ذلك، يبقى دعم القارئ المجهول الذي وصلته كلماتي هو الأعمق أثرًا. ذلك الغريب الذي يرى في حرفي مرآة لروحه، هو الداعم الحقيقي الذي يمنحني يقينًا بأن قلمي يلامس القلوب، الداعم لي أنتم.
---
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ بجانب الكتابة، أجد متعتي في التدقيق اللغوي، ورؤية النصوص وهي تزدهر بالدقة والجمال. كما أنني أحب التأمل، والذي أعتبره موهبة تمنحني عمقًا أكبر لفهم نفسي والعالم من حولي.
---
س: هل لديكِ أعمال منشورة ورقيًا؟
ج:
حتى الآن، لم أترك بصمتي الورقية المستقلة، لكنني شاركت في كتب جماعية مثل \"رسائل إلى ضفاف غزة\" و*\"ما تبوح به الأنفس\"*. ورغم بساطة هذه المشاركات، فإنها تحمل بداياتي التي أعتز بها.
أمَّا ما أعمل عليه حاليًا فهو روايتي \"جنونيا: صراع الروح المتمردة\"، وهي ليست مجرد عمل أدبي، بل انعكاسٌ للتمرد الذي يسكن أعماقي وأعماق كل شابٍ وشابَّة يعشق الحرية في سجون الحياة القسرية.
---
س: من هو قدوتكِ الأدبي؟
ج:
قدوتي ليست شخصًا واحدًا، بل كل من جعل الكتابة رسالةً لا وظيفة، من حمل الحرف كسلاح للحق وأداة للبناء. ومع ذلك، أجد نفسي منجذبة نحو أدهم شرقاوي، لأنه يُجيد عزف الكلمات على أوتار القلب، يمزج الواقع بالخيال بطريقة آسرة، ويُعلّمنا أن الكتابة ليست ترفًا، بل مسؤولية، أهيمُ ويرق قلبي لكل حرفٍ تكتبه الدكتورة: \"كفاح أبو هنود\" أشعر أنها قدوتي الأولى في مسيرتي...
---
س: ما هو حلمكِ الذي تسعين لتحقيقه؟
ج:
حلمي أن أترك أثرًا خالدًا، أن تكون كلماتي حياةً في حياة الآخرين. أطمح إلى أن تُصبح أعمالي الأدبية مرجعًا للإلهام، تُقرأ في كل زمانٍ ومكان. أريد أن أكتب كتبًا تعيش للأبد، أن تهمس بها الأجيال القادمة كما تهمستُ أنا بكلمات من سبقوني.
---
س: ما هي نصيحتكِ لكل من يرغب في دخول عالم الكتابة؟
ج:
لا تكتبوا ليُقال عنكم \"كتّاب\"، بل اكتبوا لأنكم تحملون رسالةً تستحق أن تُقال. لا تخشوا البدايات المتواضعة، فهي التي تصنع العظماء. اجعلوا الكتابة زادًا للروح، واستمروا في القراءة، فهي الوقود الذي يُغذي إبداعكم.
وفي كل كلمة تكتبونها، اجعلوا نيتكم خالصة، واذكروا أن الحرف الذي يحمل الصدق يُخلّد، وأن العمل الذي تُباركه السماء يُثمر، مهما تأخر حصاده.
---س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي هو الذي يكتب بروحه قبل قلمه. هو الذي يستطيع أن يرى الجمال حتى في الوجع، وأن يخلق من أبسط التفاصيل عوالم شاسعة. الإبداع الحقيقي يكمن في الصدق، والإتقان، والتواضع أمام عظمة الحرف.
---
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الطريق لم يكن مفروشًا بالورود. واجهت تحديات كثيرة، من بينها الشك في قدراتي، والخوف من ألا تصل كلماتي. لكنني تعلمت أن الصعوبات هي حطب النار التي تشعل الحلم، وأن المثابرة هي مفتاح كل باب يبدو مغلقًا.
---
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"الحرف الصادق يعانق القلوب دون استئذان.\" هذه الجملة تلخص فلسفتي في الحياة. أؤمن أن الصدق هو ما يمنح الكلمة روحها، ويجعلها أبدية.
في الختام:
كان هذا الحوار نافذة صغيرة على عالم ألطاف مؤنس الأدبي، تلك الكاتبة التي تُثبت لنا أن الحرف قد يكون أضعف من السيف في الظاهر، لكنه أقوى منه حين يسكن القلوب. شكراً لكِ ألطاف على هذا اللقاء الملهم، ونتمنى أن تستمر رحلتكِ الإبداعية بنجاح وتألق دائم.
#جريدة_أحرفنا المنيرة.. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ حوار صحفي مع الكاتبة ألطاف مؤنس: رحلة الحرف والحلم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• تعريف الكاتبة
الاسم: ألطاف محمود أحمد علي مؤنس.
البلد: اليمن، أرض السعادة والعبق التاريخي.
الموهبة: الكتابة الإبداعية، نسج الحروف بحرفية متقنة، مع التدقيق اللغوي والإملائي.
-
لنبدأ الحوار مع الكاتبة المتألقة ألطاف مؤنس..
س: كيف اكتشفتِ موهبتكِ؟
ج:
لم أكتشفها، بل هي التي اكتشفتني. كانت تسكنني منذ الطفولة، تظهر خجولة في أولى عباراتي المدرسية، بين قصاصات الورق الصغيرة التي كنت أكتبها وأخبئها ككنز. رأيت موهبتي في قدرتي على وصف أشياء تبدو عادية، لكنها حين تخرج من قلمي تُصبح قصصًا تُبهر من حولي.
عندما بدأت أقرأ بشغف، شعرت أن الحرف بات يُناديني. كنتُ ألتهم الكتب وأعيدها كتابة بروحي. في لحظة ما، أدركت أن الكتابة ليست مجرد موهبة، بل جزء من هويتي. الحروف كانت طريقي لاكتشاف ذاتي ومعانقة العالم من خلال أوراقي.
-
س: من هو أكبر داعمٍ لكِ في مسيرتكِ الأدبية؟
ج:
الداعمين كُثر، لكن أعظمهم هو الحب الذي يملأ قلوبهم تجاه قلمي. والدي كان صخرةً أتكئ عليها في كل خطوة، ووالدتي كانت الروح التي تُضيء لي الطريق بحنانها. إخوتي وأصدقائي لم يكتفوا بالتشجيع، بل كانوا شركاء في كل حلم كتبتُه وكل كلمة نسجتُها.
ومع ذلك، يبقى دعم القارئ المجهول الذي وصلته كلماتي هو الأعمق أثرًا. ذلك الغريب الذي يرى في حرفي مرآة لروحه، هو الداعم الحقيقي الذي يمنحني يقينًا بأن قلمي يلامس القلوب، الداعم لي أنتم.
-
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ بجانب الكتابة، أجد متعتي في التدقيق اللغوي، ورؤية النصوص وهي تزدهر بالدقة والجمال. كما أنني أحب التأمل، والذي أعتبره موهبة تمنحني عمقًا أكبر لفهم نفسي والعالم من حولي.
-
س: هل لديكِ أعمال منشورة ورقيًا؟
ج:
حتى الآن، لم أترك بصمتي الورقية المستقلة، لكنني شاركت في كتب جماعية مثل ˝رسائل إلى ضفاف غزة˝ و*˝ما تبوح به الأنفس˝*. ورغم بساطة هذه المشاركات، فإنها تحمل بداياتي التي أعتز بها.
أمَّا ما أعمل عليه حاليًا فهو روايتي ˝جنونيا: صراع الروح المتمردة˝، وهي ليست مجرد عمل أدبي، بل انعكاسٌ للتمرد الذي يسكن أعماقي وأعماق كل شابٍ وشابَّة يعشق الحرية في سجون الحياة القسرية.
-
س: من هو قدوتكِ الأدبي؟
ج:
قدوتي ليست شخصًا واحدًا، بل كل من جعل الكتابة رسالةً لا وظيفة، من حمل الحرف كسلاح للحق وأداة للبناء. ومع ذلك، أجد نفسي منجذبة نحو أدهم شرقاوي، لأنه يُجيد عزف الكلمات على أوتار القلب، يمزج الواقع بالخيال بطريقة آسرة، ويُعلّمنا أن الكتابة ليست ترفًا، بل مسؤولية، أهيمُ ويرق قلبي لكل حرفٍ تكتبه الدكتورة: ˝كفاح أبو هنود˝ أشعر أنها قدوتي الأولى في مسيرتي..
-
س: ما هو حلمكِ الذي تسعين لتحقيقه؟
ج:
حلمي أن أترك أثرًا خالدًا، أن تكون كلماتي حياةً في حياة الآخرين. أطمح إلى أن تُصبح أعمالي الأدبية مرجعًا للإلهام، تُقرأ في كل زمانٍ ومكان. أريد أن أكتب كتبًا تعيش للأبد، أن تهمس بها الأجيال القادمة كما تهمستُ أنا بكلمات من سبقوني.
-
س: ما هي نصيحتكِ لكل من يرغب في دخول عالم الكتابة؟
ج:
لا تكتبوا ليُقال عنكم ˝كتّاب˝، بل اكتبوا لأنكم تحملون رسالةً تستحق أن تُقال. لا تخشوا البدايات المتواضعة، فهي التي تصنع العظماء. اجعلوا الكتابة زادًا للروح، واستمروا في القراءة، فهي الوقود الذي يُغذي إبداعكم.
وفي كل كلمة تكتبونها، اجعلوا نيتكم خالصة، واذكروا أن الحرف الذي يحمل الصدق يُخلّد، وأن العمل الذي تُباركه السماء يُثمر، مهما تأخر حصاده.
- س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي هو الذي يكتب بروحه قبل قلمه. هو الذي يستطيع أن يرى الجمال حتى في الوجع، وأن يخلق من أبسط التفاصيل عوالم شاسعة. الإبداع الحقيقي يكمن في الصدق، والإتقان، والتواضع أمام عظمة الحرف.
-
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الطريق لم يكن مفروشًا بالورود. واجهت تحديات كثيرة، من بينها الشك في قدراتي، والخوف من ألا تصل كلماتي. لكنني تعلمت أن الصعوبات هي حطب النار التي تشعل الحلم، وأن المثابرة هي مفتاح كل باب يبدو مغلقًا.
-
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝الحرف الصادق يعانق القلوب دون استئذان.˝ هذه الجملة تلخص فلسفتي في الحياة. أؤمن أن الصدق هو ما يمنح الكلمة روحها، ويجعلها أبدية.
في الختام:
كان هذا الحوار نافذة صغيرة على عالم ألطاف مؤنس الأدبي، تلك الكاتبة التي تُثبت لنا أن الحرف قد يكون أضعف من السيف في الظاهر، لكنه أقوى منه حين يسكن القلوب. شكراً لكِ ألطاف على هذا اللقاء الملهم، ونتمنى أن تستمر رحلتكِ الإبداعية بنجاح وتألق دائم.
❞ الفروق الفردية المدرسية
الفروق الفردية هى التباين الذى يميز فرد عن غيره فى السمات والقدرات سواء كانت عقلية أو جسمية أو متعلقة بالفروق الإجتماعية والإقتصادية وغيرها ، فإن الفروق الفردية القائمة بين الأفراد تعتمد على تحديد الصفة التى نريد دراستها ثم نقيس مدى تفوق أو ضعف الفرد فى هذه الصفة ، وعندما نحدد مستويات الأفراد فى صفة ما ، فإننا نكون بذلك قد حددنا الفروق القائمة بينهم بالنسبة لتلك الصفة ومنها نستطيع إيجاد والتعامل مع الفروق الفردية بين الأفراد كى يحقق كل منهم أقصى ما يمكن تحقيقه من الأهداف التربوية الموضوعية .
تعد المدرسة هى المؤسسة الرئيسية والثانية بعد الأسرة فى تشكيل الفروق الفردية ومسؤلية إعداد الأفراد الإعداد السليم ، فإن لها أدوار متعددة وأهمها حتى وإن لم تكن مسؤلة عن الوصول بالفرد ( التلميذ ) إلى أقصى درجات التعليم ، فهى مجبره على تنشئته التنشئة السليمة الصحيحه ، لكى لا يصير المجتمع مسرح للتطرف والانحراف والعنصرية والتأخر ، ويعيش فى التخلف العلمي والإجتماعي وما شابه ، وهنا تكمن مسؤلية الإدارة المدرسية فى تحقيق ما عليها من التزامات فى غاية الأهمية ( فالإدارة إرادة )
إرادة فى تحقيق النظام والفكر المستنير وتطبيق اللوائح والقوانين المدرسية فنحن نشرع ولا ننفذ مما يتعارض مع القدرة على اكتشاف وتنمية الفروق والقدرات والتنشئة السليمة .
إرادة فى نمو وإعداد الأفراد مما يتفق مع مطالب النمو فى مراحله المختلفة من اكتساب أساليب السلوك الوجدانى والمعرفى لتحقيق تعلم المهارات وتكوين العادات .
ويؤدي المعلم الدور الأساسي فى تحقيق الإرادة والمطالب من خلال مسؤلياته كمربي ، وما تحدده له وظائفه المتعددة ، فمن خلال عمله اليومي مع التلاميذ يستطيع معرفة المشكلات التى تواجههم سواء كانت تعليمية معرفية أو اجتماعية انفعالية ، كما يستطيع أيضآ التعامل مع التلاميذ المتفوقين أو المتخلفين ؛ وبالتالي تكون لديه القدرة على الحكم على الفروق الفردية بينهم والتعامل مع هذه الفروق بما يحقق الكفاية والفاعلية لجميع التلاميذ في جميع الأنشطة الاجتماعية والتعليمية .
ولما كانت المدرسة ، وكان المعلم يتعامل داخل الفصل الدراسي ، لا مع تلاميذ أفراد وإنما مع مجموعات تتكون من أفراد بينهم عدد من الفروق ، تصبح هذه الفروق أمرا ضروريا يجب دراسة أنواعها المختلفة ونظرياتها والعوامل التى تكمن ورائها وطرق قياسها ، وطرق العمل على ضوئها ؛ فمما لا شك فيه وبالتأكيد أنه كلما زادت معرفة المدرس بهذه الفروق كلما سهل عليه تدريب التلاميذ وكيفية التعامل معهم وتوجيههم نحو تحقيق الأغراض التربوية المختلفة.. ❝ ⏤معتز متولي
❞ الفروق الفردية المدرسية
الفروق الفردية هى التباين الذى يميز فرد عن غيره فى السمات والقدرات سواء كانت عقلية أو جسمية أو متعلقة بالفروق الإجتماعية والإقتصادية وغيرها ، فإن الفروق الفردية القائمة بين الأفراد تعتمد على تحديد الصفة التى نريد دراستها ثم نقيس مدى تفوق أو ضعف الفرد فى هذه الصفة ، وعندما نحدد مستويات الأفراد فى صفة ما ، فإننا نكون بذلك قد حددنا الفروق القائمة بينهم بالنسبة لتلك الصفة ومنها نستطيع إيجاد والتعامل مع الفروق الفردية بين الأفراد كى يحقق كل منهم أقصى ما يمكن تحقيقه من الأهداف التربوية الموضوعية .
تعد المدرسة هى المؤسسة الرئيسية والثانية بعد الأسرة فى تشكيل الفروق الفردية ومسؤلية إعداد الأفراد الإعداد السليم ، فإن لها أدوار متعددة وأهمها حتى وإن لم تكن مسؤلة عن الوصول بالفرد ( التلميذ ) إلى أقصى درجات التعليم ، فهى مجبره على تنشئته التنشئة السليمة الصحيحه ، لكى لا يصير المجتمع مسرح للتطرف والانحراف والعنصرية والتأخر ، ويعيش فى التخلف العلمي والإجتماعي وما شابه ، وهنا تكمن مسؤلية الإدارة المدرسية فى تحقيق ما عليها من التزامات فى غاية الأهمية ( فالإدارة إرادة )
إرادة فى تحقيق النظام والفكر المستنير وتطبيق اللوائح والقوانين المدرسية فنحن نشرع ولا ننفذ مما يتعارض مع القدرة على اكتشاف وتنمية الفروق والقدرات والتنشئة السليمة .
إرادة فى نمو وإعداد الأفراد مما يتفق مع مطالب النمو فى مراحله المختلفة من اكتساب أساليب السلوك الوجدانى والمعرفى لتحقيق تعلم المهارات وتكوين العادات .
ويؤدي المعلم الدور الأساسي فى تحقيق الإرادة والمطالب من خلال مسؤلياته كمربي ، وما تحدده له وظائفه المتعددة ، فمن خلال عمله اليومي مع التلاميذ يستطيع معرفة المشكلات التى تواجههم سواء كانت تعليمية معرفية أو اجتماعية انفعالية ، كما يستطيع أيضآ التعامل مع التلاميذ المتفوقين أو المتخلفين ؛ وبالتالي تكون لديه القدرة على الحكم على الفروق الفردية بينهم والتعامل مع هذه الفروق بما يحقق الكفاية والفاعلية لجميع التلاميذ في جميع الأنشطة الاجتماعية والتعليمية .
ولما كانت المدرسة ، وكان المعلم يتعامل داخل الفصل الدراسي ، لا مع تلاميذ أفراد وإنما مع مجموعات تتكون من أفراد بينهم عدد من الفروق ، تصبح هذه الفروق أمرا ضروريا يجب دراسة أنواعها المختلفة ونظرياتها والعوامل التى تكمن ورائها وطرق قياسها ، وطرق العمل على ضوئها ؛ فمما لا شك فيه وبالتأكيد أنه كلما زادت معرفة المدرس بهذه الفروق كلما سهل عليه تدريب التلاميذ وكيفية التعامل معهم وتوجيههم نحو تحقيق الأغراض التربوية المختلفة. ❝
❞ استخدم كل ذكائك
انك تحظى بعشرة أنواع مختلفة من الذكاء في أقل تقدير وذلك
وفقاً لبحث " هاورد جارنر " و " شارلز هاندي "
خلال المرحلة المدرسية من حياتك كان يتم امتحانك فقط في نوعين أساسيين من الذكاء :
وهما الذكاء اللفظي & الذكاء الرياضي (الحسابي).
لكن الأبحاث خلال الأعوام القليلة الماضية تشير إلى أنك تحظى بتشكيلة متنوعة من الذكاءات
ويمكن لك أن تصل إلى العبقرية في أي منها,بل وبالمزج بين بعضها البعض,
وهي تتيح لك انجاز أمور فائقة للعادة.
مهمتك الأولى هي أن تحدد الذكاء المهيمن عليك, أو الذكاءات المهيمنة,
ومن ثم تلزم نفسك باستخدام المزيد من هذا الذكاء في أي شيء تحاول تحقيقه.. ❝ ⏤بريان تراسي
❞ استخدم كل ذكائك
انك تحظى بعشرة أنواع مختلفة من الذكاء في أقل تقدير وذلك
وفقاً لبحث ˝ هاورد جارنر ˝ و ˝ شارلز هاندي ˝
خلال المرحلة المدرسية من حياتك كان يتم امتحانك فقط في نوعين أساسيين من الذكاء :
وهما الذكاء اللفظي & الذكاء الرياضي (الحسابي).
لكن الأبحاث خلال الأعوام القليلة الماضية تشير إلى أنك تحظى بتشكيلة متنوعة من الذكاءات
ويمكن لك أن تصل إلى العبقرية في أي منها,بل وبالمزج بين بعضها البعض,
وهي تتيح لك انجاز أمور فائقة للعادة.
مهمتك الأولى هي أن تحدد الذكاء المهيمن عليك, أو الذكاءات المهيمنة,
ومن ثم تلزم نفسك باستخدام المزيد من هذا الذكاء في أي شيء تحاول تحقيقه. ❝