❞ استيقظ صلاح الدين ووجد نيرانا تنزل من السماء ونيرانا تصعد الى السماء
نظر في تعجب واندهاش ولسان حاله يقول يا رباه السماء ااااااا أغضبت على الأرض ام الأرض أعلنت الحرب على السماء
يا الهي هناك تسقط الملائكة جرحى وقتلى
كيف استطاع البشران يقاتلوا الملائكة
يا ويلتي انها معركة شرسة
ينظر صلاح الدين الى سيفه الراكد بجواره متحسرا متألما قائلا : ما جدواك الان يا سيفي
الويل لي ولك ... لا اظننا يا صديقي المشاركة في مثل هذه الحرب
اراك بدائيا .. لا جدوى الان منك
يسقط بجوار صلاح الدين رجل جريح ينزف دما .. ينظر اليه صلاح الدين وهو متاألما ويقول الجريح : ساعدني ارجوك
ينظر اليه صلاح الدين خائفا قلقا مندهشا قائلا : هل سقطت من السماء ام انت من اهل الأرض ؟؟؟
يقول الجريح لصلاح الدين متجاهلا اسئلته الغير مفهومة : ساعدني ارجوك اني اتألم
يزحف نحوه صلاح الدين ويمسك بكتفيه ... يهزهما بجنون قاىلا : اخبرني من تكون وماذا يحدث في هذا العالم
هل غضب الله على البشر واهل الأرض ؟؟
وكيف تجرأ اهل الأرض على اهل السماء وما نوع الأسلحة التي يستخدمونها وكيف صنعوها ومتى وأين؟؟؟
اخبرني اخبرني هل احتل الشياطين الأرض ام احتلوا السماء
ومن يدير هذه المعارك ومن يمولها ؟؟. ❝ ⏤اسماعيل حسانين العمدة
❞ استيقظ صلاح الدين ووجد نيرانا تنزل من السماء ونيرانا تصعد الى السماء
نظر في تعجب واندهاش ولسان حاله يقول يا رباه السماء ااااااا أغضبت على الأرض ام الأرض أعلنت الحرب على السماء
يا الهي هناك تسقط الملائكة جرحى وقتلى
كيف استطاع البشران يقاتلوا الملائكة
يا ويلتي انها معركة شرسة
ينظر صلاح الدين الى سيفه الراكد بجواره متحسرا متألما قائلا : ما جدواك الان يا سيفي
الويل لي ولك .. لا اظننا يا صديقي المشاركة في مثل هذه الحرب
اراك بدائيا . لا جدوى الان منك
يسقط بجوار صلاح الدين رجل جريح ينزف دما . ينظر اليه صلاح الدين وهو متاألما ويقول الجريح : ساعدني ارجوك
ينظر اليه صلاح الدين خائفا قلقا مندهشا قائلا : هل سقطت من السماء ام انت من اهل الأرض ؟؟؟
يقول الجريح لصلاح الدين متجاهلا اسئلته الغير مفهومة : ساعدني ارجوك اني اتألم
يزحف نحوه صلاح الدين ويمسك بكتفيه .. يهزهما بجنون قاىلا : اخبرني من تكون وماذا يحدث في هذا العالم
هل غضب الله على البشر واهل الأرض ؟؟
وكيف تجرأ اهل الأرض على اهل السماء وما نوع الأسلحة التي يستخدمونها وكيف صنعوها ومتى وأين؟؟؟
اخبرني اخبرني هل احتل الشياطين الأرض ام احتلوا السماء
ومن يدير هذه المعارك ومن يمولها ؟؟. ❝
❞ وبث رسول الله ﷺ سراياه إلى الأوثان التي كانت حول الكعبة ، فكُسِّرَتْ كُلُّهَا ، مِنها اللات والعُزَّى ، ومناة الثالثة الأخرى ، ونادى منادِيهِ بمكة : مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ ، فَلا يَدَعْ فِي بَيْتِهِ صَنماً إِلَّا كسره ، فبعث خالد بن الوليد إلى العُزَّى لخمس ليال بقينَ من شهر رمضان ليهدمها ، فخرج إليها في ثلاثين فارساً من أصحابه حتى انتهوا إليها ، فهدمها ثم رجع إلى رسول الله ﷺ فأخبره ، فقال ﷺ ( هَلْ رَأَيْتَ شَيْئاً؟ ) قال : لا ، قال ( فإِنَّكَ لم تَهْدِمْهَا فَارْجِعْ إليها فاهدِمُهَا ) ، فرجع خالد وهو متغيظ فجرَّد سيفه ، فخرجت إليه امرأة عجوز عريانة سوداء ناشرة الرأس ، فجعل السَّادِنُ يصبح بها ، فضربها خالد فجزلها باثنتين ، ورجع إلى رسول الله ﷺ فأخبره ، فقال ﷺ ( نَعَمْ تِلْكَ العُزَّى ، وَقَدْ أَيسَتْ أَنْ تُعْبَدَ في بِلَادِكُمْ أَبَداً ) ، وكانت بنخلة ، وكانت لقريش وجميع بني كنانة ، وكانت أعظم أصنامهم ، وكان سدنتها بني شيبان ، ثم بعث ﷺ عمرو بن العاص إلى سُواع ، وهو صنم لهُذَيْل ليهدمه ، ثم بعث ﷺ سعد بن زيد الأشهلي إلى مناة ، وكانت بالمُشَلِّل عند قديد للأوس والخزرج وغسان وغيرهم ، فخرج في عشرين فارساً حتى انتهى إليها وعندها سادِن ، فقال السادِنُ : ما تُريدُ ؟ قلتُ : هَدْمَ مَنَاة ، قال : أنتَ وذاك ، فأقبل سعد يمشي إليها ، وتخرج إليه امرأة عريانة سوداء ، ثائرة الرأس ، تدعو بالويل ، وتَضْرِبُ صدرها ، فقال لها السَّادِنُ : مناة دونك بعض عُصاتك ، فضربها سعد فقتلها ، وأقبل إلى الصنم ومعه أصحابه فهدموه وكسروه ، ولم يجدوا في خزانته شيئاً. ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ وبث رسول الله ﷺ سراياه إلى الأوثان التي كانت حول الكعبة ، فكُسِّرَتْ كُلُّهَا ، مِنها اللات والعُزَّى ، ومناة الثالثة الأخرى ، ونادى منادِيهِ بمكة : مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ ، فَلا يَدَعْ فِي بَيْتِهِ صَنماً إِلَّا كسره ، فبعث خالد بن الوليد إلى العُزَّى لخمس ليال بقينَ من شهر رمضان ليهدمها ، فخرج إليها في ثلاثين فارساً من أصحابه حتى انتهوا إليها ، فهدمها ثم رجع إلى رسول الله ﷺ فأخبره ، فقال ﷺ ( هَلْ رَأَيْتَ شَيْئاً؟ ) قال : لا ، قال ( فإِنَّكَ لم تَهْدِمْهَا فَارْجِعْ إليها فاهدِمُهَا ) ، فرجع خالد وهو متغيظ فجرَّد سيفه ، فخرجت إليه امرأة عجوز عريانة سوداء ناشرة الرأس ، فجعل السَّادِنُ يصبح بها ، فضربها خالد فجزلها باثنتين ، ورجع إلى رسول الله ﷺ فأخبره ، فقال ﷺ ( نَعَمْ تِلْكَ العُزَّى ، وَقَدْ أَيسَتْ أَنْ تُعْبَدَ في بِلَادِكُمْ أَبَداً ) ، وكانت بنخلة ، وكانت لقريش وجميع بني كنانة ، وكانت أعظم أصنامهم ، وكان سدنتها بني شيبان ، ثم بعث ﷺ عمرو بن العاص إلى سُواع ، وهو صنم لهُذَيْل ليهدمه ، ثم بعث ﷺ سعد بن زيد الأشهلي إلى مناة ، وكانت بالمُشَلِّل عند قديد للأوس والخزرج وغسان وغيرهم ، فخرج في عشرين فارساً حتى انتهى إليها وعندها سادِن ، فقال السادِنُ : ما تُريدُ ؟ قلتُ : هَدْمَ مَنَاة ، قال : أنتَ وذاك ، فأقبل سعد يمشي إليها ، وتخرج إليه امرأة عريانة سوداء ، ثائرة الرأس ، تدعو بالويل ، وتَضْرِبُ صدرها ، فقال لها السَّادِنُ : مناة دونك بعض عُصاتك ، فضربها سعد فقتلها ، وأقبل إلى الصنم ومعه أصحابه فهدموه وكسروه ، ولم يجدوا في خزانته شيئاً. ❝
❞ قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا ۜ ۗ هَٰذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ (52)
قوله تعالى : \" قالوا يا ويلنا \" قال ابن الأنباري : \" يا ويلنا \" وقف حسن ، ثم تبتدئ \" من بعثنا \" وروي عن بعض القراء \" يا ويلنا من بعثنا \" بكسر من والثاء من البعث . روي ذلك عن علي - رضي الله عنه - ، فعلى هذا المذهب لا يحسن الوقف على قوله : \" يا ويلنا \" حتى يقول : \" من مرقدنا \" . وفي قراءة أبي بن كعب \" من هبنا \" بالوصل \" من مرقدنا \" فهذا دليل على صحة مذهب العامة . قال المهدوي : قرأ ابن أبي ليلى : \" قالوا يا ويلتنا \" بزيادة تاء وهو تأنيث الويل ، ومثله : يا ويلتى أألد وأنا عجوز وقرأ علي - رضي الله عنه - : \" يا ويلتا من بعثنا \" ف \" من \" متعلقة بالويل ، أو حال من \" ويلتا \" فتتعلق بمحذوف ; كأنه قال : يا ويلتا كائنا من بعثنا ; وكما يجوز أن يكون خبرا عنه كذلك يجوز أن يكون حالا منه . و \" من \" من قوله : \" من مرقدنا \" متعلقة بنفس البعث . ثم قيل : كيف قالوا هذا وهم من المعذبين في قبورهم ؟
فالجواب أن أبي بن كعب قال : ينامون نومة . وفي رواية فيقولون : يا ويلتا من أهبنا من مرقدنا . قال أبو بكر الأنباري : لا يحمل هذا الحديث على أن \" أهبنا \" من لفظ القرآن كما قاله من طعن في القرآن ، ولكنه تفسير \" بعثنا \" أو معبر عن بعض معانيه . قال أبو بكر : وكذا حفظته \" من هبنا \" بغير ألف في أهبنا مع تسكين نون \" من \" . والصواب فيه على طريق اللغة \" من اهبنا \" بفتح النون على أن فتحة همزة أهب ألقيت على نون \" من \" وأسقطت الهمزة ; كما قالت العرب : من اخبرك من اعلمك ؟ وهم يريدون من أخبرك . ويقال : أهببت النائم فهب النائم . أنشدنا أحمد بن يحيى النحوي :
وعاذلة هبت بليل تلومني ولم يعتمرني قبل ذاك عذول
وقال أبو صالح : إذا نفخ النفخة الأولى رفع العذاب عن أهل القبور وهجعوا هجعة إلى النفخة الثانية وبينهما أربعون سنة ، فذلك قولهم : من بعثنا من مرقدنا وقاله ابن عباس وقتادة . وقال أهل المعاني : إن الكفار إذا عاينوا جهنم وما فيها من أنواع العذاب صار ما عذبوا به في قبورهم إلى جنب عذابها كالنوم . قال مجاهد : فقال لهم المؤمنون : هذا ما وعد الرحمن . قال قتادة : فقال لهم من هدى الله : هذا ما وعد الرحمن . وقال الفراء : فقالت لهم الملائكة : هذا ما وعد الرحمن . النحاس : وهذه الأقوال متفقة ، لأن الملائكة من المؤمنين وممن هدى الله عز وجل . وعلى هذا يتأول قول الله - عز وجل - : إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية وكذا الحديث : المؤمن عند الله خير من كل ما خلق . ويجوز أن تكون الملائكة وغيرهم من المؤمنين قالوا لهم : هذا ما وعد الرحمن . وقيل : إن الكفار لما قال بعضهم لبعض : من بعثنا من مرقدنا صدقوا الرسل لما عاينوا ما أخبروهم به ، ثم قالوا : هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون فكذبنا به ، أقروا حين لم ينفعهم الإقرار . وكان حفص يقف على من مرقدنا ثم يبتدئ فيقول : هذا . قال أبو بكر بن الأنباري : من بعثنا من مرقدنا وقف حسن ، ثم تبتدئ : \" هذا ما وعد الرحمن \" ويجوز أن تقف على \" مرقدنا هذا \" فتخفض هذا على الإتباع للمرقد ، وتبتدئ : \" ما وعد الرحمن \" على معنى : بعثكم ما وعد الرحمن ، أي : بعثكم وعد الرحمن . النحاس : التمام على \" من مرقدنا \" و \" هذا \" في موضع رفع بالابتداء وخبره \" ما وعد الرحمن \" . ويجوز أن يكون في موضع خفض على النعت ل \" مرقدنا \" فيكون التمام \" من مرقدنا هذا \" . \" ما وعد الرحمن \" في موضع رفع من ثلاث جهات . ذكر أبو إسحاق منها اثنتين قال : يكون بإضمار \" هذا \" ، والجهة الثانية : أن يكون بمعنى حق ما وعد الرحمن بعثكم ، والجهة الثالثة : أن يكون بمعنى : بعثكم ما وعد الرحمن .. ❝ ⏤محمد بن صالح العثيمين
❞ قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا ۜ ۗ هَٰذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ (52)
قوله تعالى : ˝ قالوا يا ويلنا ˝ قال ابن الأنباري : ˝ يا ويلنا ˝ وقف حسن ، ثم تبتدئ ˝ من بعثنا ˝ وروي عن بعض القراء ˝ يا ويلنا من بعثنا ˝ بكسر من والثاء من البعث . روي ذلك عن علي - رضي الله عنه - ، فعلى هذا المذهب لا يحسن الوقف على قوله : ˝ يا ويلنا ˝ حتى يقول : ˝ من مرقدنا ˝ . وفي قراءة أبي بن كعب ˝ من هبنا ˝ بالوصل ˝ من مرقدنا ˝ فهذا دليل على صحة مذهب العامة . قال المهدوي : قرأ ابن أبي ليلى : ˝ قالوا يا ويلتنا ˝ بزيادة تاء وهو تأنيث الويل ، ومثله : يا ويلتى أألد وأنا عجوز وقرأ علي - رضي الله عنه - : ˝ يا ويلتا من بعثنا ˝ ف ˝ من ˝ متعلقة بالويل ، أو حال من ˝ ويلتا ˝ فتتعلق بمحذوف ; كأنه قال : يا ويلتا كائنا من بعثنا ; وكما يجوز أن يكون خبرا عنه كذلك يجوز أن يكون حالا منه . و ˝ من ˝ من قوله : ˝ من مرقدنا ˝ متعلقة بنفس البعث . ثم قيل : كيف قالوا هذا وهم من المعذبين في قبورهم ؟
فالجواب أن أبي بن كعب قال : ينامون نومة . وفي رواية فيقولون : يا ويلتا من أهبنا من مرقدنا . قال أبو بكر الأنباري : لا يحمل هذا الحديث على أن ˝ أهبنا ˝ من لفظ القرآن كما قاله من طعن في القرآن ، ولكنه تفسير ˝ بعثنا ˝ أو معبر عن بعض معانيه . قال أبو بكر : وكذا حفظته ˝ من هبنا ˝ بغير ألف في أهبنا مع تسكين نون ˝ من ˝ . والصواب فيه على طريق اللغة ˝ من اهبنا ˝ بفتح النون على أن فتحة همزة أهب ألقيت على نون ˝ من ˝ وأسقطت الهمزة ; كما قالت العرب : من اخبرك من اعلمك ؟ وهم يريدون من أخبرك . ويقال : أهببت النائم فهب النائم . أنشدنا أحمد بن يحيى النحوي :
وعاذلة هبت بليل تلومني ولم يعتمرني قبل ذاك عذول
وقال أبو صالح : إذا نفخ النفخة الأولى رفع العذاب عن أهل القبور وهجعوا هجعة إلى النفخة الثانية وبينهما أربعون سنة ، فذلك قولهم : من بعثنا من مرقدنا وقاله ابن عباس وقتادة . وقال أهل المعاني : إن الكفار إذا عاينوا جهنم وما فيها من أنواع العذاب صار ما عذبوا به في قبورهم إلى جنب عذابها كالنوم . قال مجاهد : فقال لهم المؤمنون : هذا ما وعد الرحمن . قال قتادة : فقال لهم من هدى الله : هذا ما وعد الرحمن . وقال الفراء : فقالت لهم الملائكة : هذا ما وعد الرحمن . النحاس : وهذه الأقوال متفقة ، لأن الملائكة من المؤمنين وممن هدى الله عز وجل . وعلى هذا يتأول قول الله - عز وجل - : إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية وكذا الحديث : المؤمن عند الله خير من كل ما خلق . ويجوز أن تكون الملائكة وغيرهم من المؤمنين قالوا لهم : هذا ما وعد الرحمن . وقيل : إن الكفار لما قال بعضهم لبعض : من بعثنا من مرقدنا صدقوا الرسل لما عاينوا ما أخبروهم به ، ثم قالوا : هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون فكذبنا به ، أقروا حين لم ينفعهم الإقرار . وكان حفص يقف على من مرقدنا ثم يبتدئ فيقول : هذا . قال أبو بكر بن الأنباري : من بعثنا من مرقدنا وقف حسن ، ثم تبتدئ : ˝ هذا ما وعد الرحمن ˝ ويجوز أن تقف على ˝ مرقدنا هذا ˝ فتخفض هذا على الإتباع للمرقد ، وتبتدئ : ˝ ما وعد الرحمن ˝ على معنى : بعثكم ما وعد الرحمن ، أي : بعثكم وعد الرحمن . النحاس : التمام على ˝ من مرقدنا ˝ و ˝ هذا ˝ في موضع رفع بالابتداء وخبره ˝ ما وعد الرحمن ˝ . ويجوز أن يكون في موضع خفض على النعت ل ˝ مرقدنا ˝ فيكون التمام ˝ من مرقدنا هذا ˝ . ˝ ما وعد الرحمن ˝ في موضع رفع من ثلاث جهات . ذكر أبو إسحاق منها اثنتين قال : يكون بإضمار ˝ هذا ˝ ، والجهة الثانية : أن يكون بمعنى حق ما وعد الرحمن بعثكم ، والجهة الثالثة : أن يكون بمعنى : بعثكم ما وعد الرحمن. ❝
❞ سورتان في القرآن بدأتا بالويل:
• المطففين «ويل للمطففين»
• الهمزة «ويل لكل همزة لمزة»
الأولى: في أموال الناس
الثانية: في أعراض الناس
فلا تقترب منهم. ❝ ⏤Sohail Awad Abo El Naga
❞ سورتان في القرآن بدأتا بالويل:
˝• المطففين «ويل للمطففين» ˝• الهمزة «ويل لكل همزة لمزة»