❞ محمود عمر محمد جمعة: أدب يتجاوز الحدود بين الخيال والواقع
في عالم الأدب، هناك كتاب يتركون بصمة لا تُمحى، ليس فقط بأسلوبهم الفريد، ولكن أيضًا بالمواضيع العميقة التي يتناولونها. من بين هؤلاء، يبرز اسم محمود عمر محمد جمعة، الروائي الأردني المقيم في موسكو، الذي استطاع أن يجمع بين الشرق والغرب في أعماله، ليقدم للقارئ تجربة أدبية ثرية تتجاوز الزمن والحدود.
رؤية أدبية تمزج بين الفلسفة والخيال
يتميّز محمود عمر محمد جمعة بأسلوب أدبي يجمع بين العمق الفلسفي والسرد المشوق، حيث ينسج قصصًا تأخذ القارئ في رحلة تتراوح بين الواقع والخيال، بين الحاضر والماضي، وأحيانًا إلى عوالم لم تكن في الحسبان. سواء كان ذلك في \"أمل في سان بطرسبورغ\"، التي تصور معاناة طالب مغترب يحمل آمال أسرته على عاتقه، أو في \"زائر من بعد آخر\"، التي تغوص في عوالم الأبعاد المتوازية، فإن أعماله تتمتع بلمسة فريدة من التأمل الوجودي والإحساس العميق بالإنسانية.
أعماله: استكشاف للإنسان والعالم
تتنوع أعمال محمود عمر محمد جمعة بين الخيال العلمي والفلسفة والرومانسية والدراما الواقعية، حيث يقدم في كل رواية منظورًا جديدًا للحياة. ومن أبرز أعماله:
\"مملكة المريخ\": رواية خيال علمي تأخذ القارئ إلى استعمار الكوكب الأحمر، مستعرضةً صراعات الإنسان من أجل البقاء والتوسع.
\"فريزيا\": عمل أدبي يمزج بين التاريخ والأسطورة، ويقدم عوالم غامضة تثير التساؤلات حول الحضارات القديمة.
\"وكالات أرض الجليد والنار\": مغامرة ملحمية في عالم يلفه الثلج والنار، تعكس صراع القوى والأفكار.
\"تحفيز الثراء\" و**\"محفز الثروة\"**: كتب تلهم القارئ للبحث عن النجاح والتطور الذاتي، من خلال رؤية فلسفية تحفّز التفكير النقدي.
لماذا يلامس أدب محمود عمر محمد جمعة القلوب؟
ما يجعل كتاباته مؤثرة هو قدرتها على التقاط التفاصيل الإنسانية بواقعية شاعرية. شخصياته ليست مجرد شخصيات ورقية، بل هي انعكاسات للإنسان في مختلف حالاته—بين الألم والأمل، بين الطموح والانكسار، بين الحب والغربة. كما أن اهتمامه بالمكان، سواء كان سان بطرسبورغ الباردة أو الأراضي الجليدية المجهولة، يضفي على أعماله طابعًا سينمائيًا يجعل القارئ يعيش الأحداث وكأنه جزء منها.
إرث أدبي يستحق الاهتمام
يعتبر محمود عمر محمد جمعة من الأسماء التي تضيء سماء الأدب العربي الحديث، حيث استطاع أن يكون جسرًا بين الثقافات من خلال كتاباته التي تُنشر باللغتين العربية والإنجليزية، ليصل صوته إلى قرّاء مختلفي الخلفيات والثقافات. وفي زمن يحتاج فيه القارئ إلى أدب يجمع بين الفكر والإحساس، تظل أعماله بمثابة نافذة مفتوحة نحو آفاق جديدة من الخيال والمعرفة.
ختامًا، فإن محمود عمر محمد جمعة ليس مجرد كاتب، بل هو صوتٌ يروي قصص الإنسان في بحثه المستمر عن المعنى، في عالم يتغير باستمرار.. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
❞ محمود عمر محمد جمعة: أدب يتجاوز الحدود بين الخيال والواقع
في عالم الأدب، هناك كتاب يتركون بصمة لا تُمحى، ليس فقط بأسلوبهم الفريد، ولكن أيضًا بالمواضيع العميقة التي يتناولونها. من بين هؤلاء، يبرز اسم محمود عمر محمد جمعة، الروائي الأردني المقيم في موسكو، الذي استطاع أن يجمع بين الشرق والغرب في أعماله، ليقدم للقارئ تجربة أدبية ثرية تتجاوز الزمن والحدود.
رؤية أدبية تمزج بين الفلسفة والخيال
يتميّز محمود عمر محمد جمعة بأسلوب أدبي يجمع بين العمق الفلسفي والسرد المشوق، حيث ينسج قصصًا تأخذ القارئ في رحلة تتراوح بين الواقع والخيال، بين الحاضر والماضي، وأحيانًا إلى عوالم لم تكن في الحسبان. سواء كان ذلك في ˝أمل في سان بطرسبورغ˝، التي تصور معاناة طالب مغترب يحمل آمال أسرته على عاتقه، أو في ˝زائر من بعد آخر˝، التي تغوص في عوالم الأبعاد المتوازية، فإن أعماله تتمتع بلمسة فريدة من التأمل الوجودي والإحساس العميق بالإنسانية.
أعماله: استكشاف للإنسان والعالم
تتنوع أعمال محمود عمر محمد جمعة بين الخيال العلمي والفلسفة والرومانسية والدراما الواقعية، حيث يقدم في كل رواية منظورًا جديدًا للحياة. ومن أبرز أعماله:
˝مملكة المريخ˝: رواية خيال علمي تأخذ القارئ إلى استعمار الكوكب الأحمر، مستعرضةً صراعات الإنسان من أجل البقاء والتوسع.
˝فريزيا˝: عمل أدبي يمزج بين التاريخ والأسطورة، ويقدم عوالم غامضة تثير التساؤلات حول الحضارات القديمة.
˝وكالات أرض الجليد والنار˝: مغامرة ملحمية في عالم يلفه الثلج والنار، تعكس صراع القوى والأفكار.
˝تحفيز الثراء˝ و *˝محفز الثروة˝ *: كتب تلهم القارئ للبحث عن النجاح والتطور الذاتي، من خلال رؤية فلسفية تحفّز التفكير النقدي.
لماذا يلامس أدب محمود عمر محمد جمعة القلوب؟
ما يجعل كتاباته مؤثرة هو قدرتها على التقاط التفاصيل الإنسانية بواقعية شاعرية. شخصياته ليست مجرد شخصيات ورقية، بل هي انعكاسات للإنسان في مختلف حالاته—بين الألم والأمل، بين الطموح والانكسار، بين الحب والغربة. كما أن اهتمامه بالمكان، سواء كان سان بطرسبورغ الباردة أو الأراضي الجليدية المجهولة، يضفي على أعماله طابعًا سينمائيًا يجعل القارئ يعيش الأحداث وكأنه جزء منها.
إرث أدبي يستحق الاهتمام
يعتبر محمود عمر محمد جمعة من الأسماء التي تضيء سماء الأدب العربي الحديث، حيث استطاع أن يكون جسرًا بين الثقافات من خلال كتاباته التي تُنشر باللغتين العربية والإنجليزية، ليصل صوته إلى قرّاء مختلفي الخلفيات والثقافات. وفي زمن يحتاج فيه القارئ إلى أدب يجمع بين الفكر والإحساس، تظل أعماله بمثابة نافذة مفتوحة نحو آفاق جديدة من الخيال والمعرفة.
ختامًا، فإن محمود عمر محمد جمعة ليس مجرد كاتب، بل هو صوتٌ يروي قصص الإنسان في بحثه المستمر عن المعنى، في عالم يتغير باستمرار. ❝
❞ محمود عمر محمد جمعة: بين الحقيقة والظل... لغز الهوية والأصول
لا تزال شخصية الكاتب والمثقف محمود عمر محمد جمعة، رئيس اتحاد الكتاب العرب في أوروبا الشرقية، تحيط بها هالة من الغموض، تتردد حولها العديد من الأسئلة التي لم تُجاب حتى الآن. في قلب هذا الغموض، تبرز ادعاءات متكررة عن أصوله اليهودية الشرقية، لكن هل هي حقيقة معلنة أم مجرد ظلال تحوم حول شخصيته؟
. أصول يهودية شرقية... سر في دهاليز التاريخ؟
تتكاثر الروايات التي تلمّح إلى أن محمود عمر محمد جمعة ينحدر من جذور يهودية شرقية، خلفية تبدو كأنها كتيمة مخفية على جسد الزمن، تخفي وراءها سردًا من \"سوء الفهم والتمييز\" الذي عاشه في مدن الغربة، وعلى رأسها سانت بطرسبورغ.
تلك النظرات التي كان يُلقَى بها كـ\"يهودي شرقي\" رغم هويته الأردنية، ليست إلا أشباحًا تطارد رحلته، وتُعيد إلى الأذهان سؤالًا لم يُجب عنه: هل هذه الجذور سرٌ من أسرار هويته الحقيقية؟ أم هي مجرد ظلال تستغلها بعض الأوساط للتشكيك في نزعته الثقافية؟ الحقيقة هنا تبدو محاطة بستر كثيف من الصمت وعدم التأكيد.
. صمت الكاتب... هل هو اختيار أم فرض؟
في خضم هذه الأسئلة، يبقى محمود عمر محمد جمعة صامتًا، لا يعلن ولا ينفي، كمن يتعمد الحفاظ على سترٍ يقيه من فضول العيون الحادة. هذا الصمت يضيف طبقة أخرى من الغموض، وكأننا أمام قصة تُروى بين السطور ولا تُقال صراحةً.
هل هذا الصمت هو مجرد حرص على الخصوصية؟ أم هو لعبة ذكية تسمح له بالتحكم في نسيج شخصيته المتعددة الأوجه؟ بين هذا وذاك، يظل الأمر مفتوحًا للتأويل، ولا يتراجع قدره الأدبي أو تأثيره الثقافي، بل يزداد إثارة وغموضًا.
. رواية الهوية... بين الواقع والخيال
لا يمكن فصل هذا اللغز عن أعماله الأدبية، خصوصًا رواية \"أمل في سانت بطرسبورغ\"، التي تحكي قصة آدم، الشاب الغريب الذي يناضل مع ذواته وسط عوالم الغربة والاغتراب. الرواية ليست مجرد سرد لحياة رجل واحد، بل لوحة معقدة عن الهوية المبعثرة، عن الإنسان الذي لا ينتمي لمكان واحد ولا لعصر واحد.
وقد قال محمود:
\"أنا الغريب الذي يشبه الجميع، والمألوف الذي لا يشبه أحدًا.\"
عبارة تُلمّح إلى صراعات أعمق، إلى هوية تتبدل كالسراب، تلوح في الأفق لكنها لا تُمسك باليد، وكأنها مرآة مكسورة تعكس صورًا متداخلة.
الخلاصة... لغز بلا مفتاح؟
في النهاية، تبقى حقيقة أصول محمود عمر محمد جمعة بين طيات الغموض، أدلة مؤكدة لا توجد، والادعاءات لا تزال حبيسة التأويلات التي تُطوى تحت جنح الظنون. هل يكمن السر في أن تكون هويته حقًا متعددة الأبعاد، أو أن هذه الألغاز نفسها جزء من شخصيته الفنية؟
الأمر متروك لمن يرغب في الاقتراب من هذا الإنسان المثير، أن يبحث في تصريحاته عندما تتاح، وأن يتأمل كتاباته التي تظل نافذته إلى فهمه، بعيدًا عن الأحكام القطعية.
ربما يبقى محمود عمر محمد جمعة لغزًا محاطًا بسحر لا يُفك، قصة لا تُروى كاملة، وكل فصل فيها يفتح بابًا جديدًا للأسئلة التي تنتظر من يجرؤ على الاقتراب.
#محمود #عمر #محمد #جمعة: #بين #الحقيقة #والظل... #لغز #الهوية #والأصول. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
❞ محمود عمر محمد جمعة: بين الحقيقة والظل.. لغز الهوية والأصول
لا تزال شخصية الكاتب والمثقف محمود عمر محمد جمعة، رئيس اتحاد الكتاب العرب في أوروبا الشرقية، تحيط بها هالة من الغموض، تتردد حولها العديد من الأسئلة التي لم تُجاب حتى الآن. في قلب هذا الغموض، تبرز ادعاءات متكررة عن أصوله اليهودية الشرقية، لكن هل هي حقيقة معلنة أم مجرد ظلال تحوم حول شخصيته؟
. أصول يهودية شرقية.. سر في دهاليز التاريخ؟
تتكاثر الروايات التي تلمّح إلى أن محمود عمر محمد جمعة ينحدر من جذور يهودية شرقية، خلفية تبدو كأنها كتيمة مخفية على جسد الزمن، تخفي وراءها سردًا من ˝سوء الفهم والتمييز˝ الذي عاشه في مدن الغربة، وعلى رأسها سانت بطرسبورغ.
تلك النظرات التي كان يُلقَى بها كـ˝يهودي شرقي˝ رغم هويته الأردنية، ليست إلا أشباحًا تطارد رحلته، وتُعيد إلى الأذهان سؤالًا لم يُجب عنه: هل هذه الجذور سرٌ من أسرار هويته الحقيقية؟ أم هي مجرد ظلال تستغلها بعض الأوساط للتشكيك في نزعته الثقافية؟ الحقيقة هنا تبدو محاطة بستر كثيف من الصمت وعدم التأكيد.
. صمت الكاتب.. هل هو اختيار أم فرض؟
في خضم هذه الأسئلة، يبقى محمود عمر محمد جمعة صامتًا، لا يعلن ولا ينفي، كمن يتعمد الحفاظ على سترٍ يقيه من فضول العيون الحادة. هذا الصمت يضيف طبقة أخرى من الغموض، وكأننا أمام قصة تُروى بين السطور ولا تُقال صراحةً.
هل هذا الصمت هو مجرد حرص على الخصوصية؟ أم هو لعبة ذكية تسمح له بالتحكم في نسيج شخصيته المتعددة الأوجه؟ بين هذا وذاك، يظل الأمر مفتوحًا للتأويل، ولا يتراجع قدره الأدبي أو تأثيره الثقافي، بل يزداد إثارة وغموضًا.
. رواية الهوية.. بين الواقع والخيال
لا يمكن فصل هذا اللغز عن أعماله الأدبية، خصوصًا رواية ˝أمل في سانت بطرسبورغ˝، التي تحكي قصة آدم، الشاب الغريب الذي يناضل مع ذواته وسط عوالم الغربة والاغتراب. الرواية ليست مجرد سرد لحياة رجل واحد، بل لوحة معقدة عن الهوية المبعثرة، عن الإنسان الذي لا ينتمي لمكان واحد ولا لعصر واحد.
وقد قال محمود:
˝أنا الغريب الذي يشبه الجميع، والمألوف الذي لا يشبه أحدًا.˝
عبارة تُلمّح إلى صراعات أعمق، إلى هوية تتبدل كالسراب، تلوح في الأفق لكنها لا تُمسك باليد، وكأنها مرآة مكسورة تعكس صورًا متداخلة.
الخلاصة.. لغز بلا مفتاح؟
في النهاية، تبقى حقيقة أصول محمود عمر محمد جمعة بين طيات الغموض، أدلة مؤكدة لا توجد، والادعاءات لا تزال حبيسة التأويلات التي تُطوى تحت جنح الظنون. هل يكمن السر في أن تكون هويته حقًا متعددة الأبعاد، أو أن هذه الألغاز نفسها جزء من شخصيته الفنية؟
الأمر متروك لمن يرغب في الاقتراب من هذا الإنسان المثير، أن يبحث في تصريحاته عندما تتاح، وأن يتأمل كتاباته التي تظل نافذته إلى فهمه، بعيدًا عن الأحكام القطعية.
ربما يبقى محمود عمر محمد جمعة لغزًا محاطًا بسحر لا يُفك، قصة لا تُروى كاملة، وكل فصل فيها يفتح بابًا جديدًا للأسئلة التي تنتظر من يجرؤ على الاقتراب.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/حنين عبده بشير عبده الصليفي.
محافظتك/ اليمن-مُحافظة الحُديدة.
موهبتك/ التصوير، الكتابة.
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ حنين عبده بشير عبده الصليفي، عمري 23 سنة، ولدتُ بتاريخ4/10/2001 ، الإبنة السادسة بعد خمس بنات والعاشرة بعد أربعة أولاد، أخر هبه وهبها الله لوالدي.
ولدتُ،وكبرتُ و ترعرعتُ في مُحافظة الحُديدة.
حاليًا أنا طالبة جامعية في السنة الدراسية الرابعة(قسم الإعلام-شعبة إذاعة وتلفزيون).
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ لا اذكر متى بدأت الكتابة، ولكن يسعني القول بأنني عندما وعيتُ لنفسي وما لحولي فهنا كانت بداياتي، أما زمن ذلك فلا أذكره.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ كان هُناك دكتور في الجامعة رعاه الله وحفظه هو أول من شجعني و أنبت في داخلي العزيمة والإصرار نحو موهبة الكتابة التي كانت بداخلي، فكان أحد الأسباب البارزين في معرفتي بهذه الموهبة وأنني أستطيع الكتابة.
وفي مابعد ذلك هُناك العديد من كان لهم الفضل في تشجيعي، إلا أنه في من يتميز بينهم بالحب والود لتشجيعهم الدائم وشحن قلبي بطاقة الإستمرار، حقًا شكرًا لهم🌹.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ لا توجد لدي أعمال ورقية، فهذه بمثابة التجربة الأولى ويُشرفني أن تجربتي الأولى نالت الحظ وأصبحت معكم 🤍.
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ الكاتب المثالي: هو الذي يجمع مابين الواقع والخيال والمصداقية والمبالغة.
وبالنسة لي الكاتب المثالي هو الذي يجعل ماقرأت من كتاباته راسخًا في ذهنك إلى بعد حين، بمعنى أوضح هو من يجعل كتاباته تُلامس قلوب قُرائه،وتعلق في أذهانهم.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبات التي واجهتها في مجال الكتابة أنني شخصية مزاجية تجعل من الكتابة ملجأ لها عند الحاجه، أي حسب المزاج، على الرغم من أنني سمعت أحدهم يقول أن الكتابة إلتزام وليست مزاج.
فلم أستطع تخطي هذه الصعوبة، إلى جانب المزاجية هُناك الكثير من مشاغل الحياة والالتزامات الأخرى التي تصبح بمثابة صعوبات تُبعدني وتشغلني عن الكتابة.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ قد نتخذ العديد من الحكم و الوعود و الإتفاقات لتكون كـ مبدأ في حياتنا العملية والعامة، ولكن قد تتغير من حين إلى آخر وكأنها تتغير بتغير الطبيعة.
أما عن تلك الحكمة التي لا تتغير في إتخاذي لها أنني شأعيش حياتي كما هو مُقدر لها وكل موقف سيُرد عليه بما يتناسب معه أياً كان.
وسأكون كعادتي حكيمة، هادئة،رزينة في الوقت الذي يستدعي لذلك، مُستمعة جيدة للآخرين.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ لم أُقابل شخصيات كبيرة في مجال الكتابة، و إنما هُناك شخصيات لم تُسلط عليهم الاضواء بعد..
كان أحد هذه الشخصيات هو زميلًا لي، وأثر بداخلي في هذا المجال.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ ألتحقت بمعهد للغة الانجليزية (دبلوم مبتدئ)
فيما بعد ألتحقت بالجامعة قسم الإعلام وتخصصت في الإذاعة والتلفزيون ومازلتُ في سنيني الدراسية لم أُكمل بعد.
و ألتحقت أيضاً بمعهد دبلوم حاسوب و دورة للتصوير الفوتوغرافي و دورة الاسعافات الأولية و دورة بعنوان قوة التطوع إلى جانب ذلك متطوعة في مؤسسة خيرية و مصورة فوتوغرافية.
أنضممت إلى صفحات وجروبات خاصة بالكتابة على مواقع التواصل الاجتماعي وشاركت في ثلاثة كتب إلكترونية، رسائل مُصفدة، ترانيم قلم، وكتاب خاب ظني الذي لم يُنجز بعد و شاركت أيضاً بنص لي في مجله ورقية أسمها Trend on.
ولدي تجربة في مجال الالقاء لما له علاقة بتخصص دراستي، عُرض إلقائي بقصيدة عن فلسطين (لقائلها) في حفل لمعلمات محو الامية في مُحافظة الحديدة.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/يُعتبران الهواية والموهبة كلاهم مُكملان لبعض، فالهواية قد تكون مُكتسبة و الموهبة هي من عطاء الله على الإنسان أن يهبه هذه الهبه، ولكن تعتبر الكتابة موهبه أكثر من كونها هواية.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ ____
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ نعم.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ لا أعلم ماسيُقدره الله لي ولكن إن شاءلله تكون لدي مُشاركات في كتب اخرى و لدي عملي الخاص بي.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ إن تحقق سأخبر الجميع عنه.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ يجعلها رفيقة الدائم في كل مكان و زمان، وجهته التي لا يتوهُ عنها، و ملجأه.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ حنين عبده بشير عبده الصليفي، عمري 23 سنة، ولدتُ بتاريخ4/10/2001 ، الإبنة السادسة بعد خمس بنات والعاشرة بعد أربعة أولاد، أخر هبه وهبها الله لوالدي.
ولدتُ،وكبرتُ و ترعرعتُ في مُحافظة الحُديدة.
حاليًا أنا طالبة جامعية في السنة الدراسية الرابعة(قسم الإعلام-شعبة إذاعة وتلفزيون).
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ لا اذكر متى بدأت الكتابة، ولكن يسعني القول بأنني عندما وعيتُ لنفسي وما لحولي فهنا كانت بداياتي، أما زمن ذلك فلا أذكره.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ كان هُناك دكتور في الجامعة رعاه الله وحفظه هو أول من شجعني و أنبت في داخلي العزيمة والإصرار نحو موهبة الكتابة التي كانت بداخلي، فكان أحد الأسباب البارزين في معرفتي بهذه الموهبة وأنني أستطيع الكتابة.
وفي مابعد ذلك هُناك العديد من كان لهم الفضل في تشجيعي، إلا أنه في من يتميز بينهم بالحب والود لتشجيعهم الدائم وشحن قلبي بطاقة الإستمرار، حقًا شكرًا لهم🌹.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ لا توجد لدي أعمال ورقية، فهذه بمثابة التجربة الأولى ويُشرفني أن تجربتي الأولى نالت الحظ وأصبحت معكم 🤍.
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ الكاتب المثالي: هو الذي يجمع مابين الواقع والخيال والمصداقية والمبالغة.
وبالنسة لي الكاتب المثالي هو الذي يجعل ماقرأت من كتاباته راسخًا في ذهنك إلى بعد حين، بمعنى أوضح هو من يجعل كتاباته تُلامس قلوب قُرائه،وتعلق في أذهانهم.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبات التي واجهتها في مجال الكتابة أنني شخصية مزاجية تجعل من الكتابة ملجأ لها عند الحاجه، أي حسب المزاج، على الرغم من أنني سمعت أحدهم يقول أن الكتابة إلتزام وليست مزاج.
فلم أستطع تخطي هذه الصعوبة، إلى جانب المزاجية هُناك الكثير من مشاغل الحياة والالتزامات الأخرى التي تصبح بمثابة صعوبات تُبعدني وتشغلني عن الكتابة.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ قد نتخذ العديد من الحكم و الوعود و الإتفاقات لتكون كـ مبدأ في حياتنا العملية والعامة، ولكن قد تتغير من حين إلى آخر وكأنها تتغير بتغير الطبيعة.
أما عن تلك الحكمة التي لا تتغير في إتخاذي لها أنني شأعيش حياتي كما هو مُقدر لها وكل موقف سيُرد عليه بما يتناسب معه أياً كان.
وسأكون كعادتي حكيمة، هادئة،رزينة في الوقت الذي يستدعي لذلك، مُستمعة جيدة للآخرين.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ لم أُقابل شخصيات كبيرة في مجال الكتابة، و إنما هُناك شخصيات لم تُسلط عليهم الاضواء بعد.
كان أحد هذه الشخصيات هو زميلًا لي، وأثر بداخلي في هذا المجال.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ ألتحقت بمعهد للغة الانجليزية (دبلوم مبتدئ)
فيما بعد ألتحقت بالجامعة قسم الإعلام وتخصصت في الإذاعة والتلفزيون ومازلتُ في سنيني الدراسية لم أُكمل بعد.
و ألتحقت أيضاً بمعهد دبلوم حاسوب و دورة للتصوير الفوتوغرافي و دورة الاسعافات الأولية و دورة بعنوان قوة التطوع إلى جانب ذلك متطوعة في مؤسسة خيرية و مصورة فوتوغرافية.
أنضممت إلى صفحات وجروبات خاصة بالكتابة على مواقع التواصل الاجتماعي وشاركت في ثلاثة كتب إلكترونية، رسائل مُصفدة، ترانيم قلم، وكتاب خاب ظني الذي لم يُنجز بعد و شاركت أيضاً بنص لي في مجله ورقية أسمها Trend on.
ولدي تجربة في مجال الالقاء لما له علاقة بتخصص دراستي، عُرض إلقائي بقصيدة عن فلسطين (لقائلها) في حفل لمعلمات محو الامية في مُحافظة الحديدة.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/يُعتبران الهواية والموهبة كلاهم مُكملان لبعض، فالهواية قد تكون مُكتسبة و الموهبة هي من عطاء الله على الإنسان أن يهبه هذه الهبه، ولكن تعتبر الكتابة موهبه أكثر من كونها هواية.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ ___
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ نعم.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ لا أعلم ماسيُقدره الله لي ولكن إن شاءلله تكون لدي مُشاركات في كتب اخرى و لدي عملي الخاص بي.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ إن تحقق سأخبر الجميع عنه.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ يجعلها رفيقة الدائم في كل مكان و زمان، وجهته التي لا يتوهُ عنها، و ملجأه.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.