❞ “القليل من الناس يعي اليوم لماذا ذكر الله في الكتب السماوية قصة ابتلائه لعبده الأواب "أيوب "، حتى لا يظن الجميع أن الصالحين ذووحظوة عند الله تعصمهم ن ابتلائه، فيكون الشر في أذهانهم عقابًا محضًا في هذه الدنيا لمن هم دون الصلاح”. ❝ ⏤سلطان موسى الموسى
❞ القليل من الناس يعي اليوم لماذا ذكر الله في الكتب السماوية قصة ابتلائه لعبده الأواب ˝أيوب ˝، حتى لا يظن الجميع أن الصالحين ذووحظوة عند الله تعصمهم ن ابتلائه، فيكون الشر في أذهانهم عقابًا محضًا في هذه الدنيا لمن هم دون الصلاح”. ❝
❞ *كل همٍ زائل لا محالة*
حسرةٌ في القلب تحرقه كالنار، سجين في سرداب الظلام، يتوغّل الحزن في كبده كالإعصار، يمحي آثار الربيع، ويترك أعسان الشتاء، يشعر بالتيه يزلزل أعماقه، وبخّر لهيب الشمس ذكرياته، كان بريئًا ونقيًا، وبه من الشمائل أجملها وأعذبها، لكن لم يسلم من أذاهم، حاسبوه على جرمٍ لم ترتكبه يداه، وكلماتٍ لم تنطقها شفاهه، وجد نفسه مسجونًا خلف قيد الشك والخيانة، الكذب والافتراء، مأخوذٌ بذنبٍ لم يرتكبه، لقد بالغ في حبه، ومنحه لمن لا يستحق، ذاق من كأس الموت على يديهم، رموه بالمُقذَعات حتى أصابه الوهن، جسده ينزف، وسال دمه المهراق أرضًا، ألقى بنظره عليه ولم يتألم، لم يتحرك له جفن، يبدو أن قلبه قد مات، أصبح ميتًا على قيد الحياة، فنى الجسد، وبقت الروح، صوتٌ أتى من بعيد يشبه بكاء لحنٍ مرير، لم يصدر همهماتٍ أو بكاءًا، أو حتى نحيبًا، ينظر فقط لبقايا جسده النحيل، ألقى عليه نظرة مودعًا، وأبتسم له بفتور، ومن ثم رحل، ظل في هذا العذاب سنواتٍ طوال، حتى لاح النور، لقد وجد شعاع الضوء طريقًا لقلبه، ونفذ إليه؛ ليكامعه الشوق، يريده أن يبدأ من جديد، أن ينسى تلك الهموم والأحزان، وأن يكسر القيود، أن يبثّ في قلبه الأمل من جديد، ترنم الضوء بسحره العتيق، وأخبره أنه لا تثريب عليه، لقد حصحص الحق، وعلم من هو صديقه، ومن عدوه، أخبره أن العنت الذي أصابه ما هو إلا ذكرىٰ، وأن القادم أفضل، وأنه لا أحد يستحق أن تحزن لأجله، كن نفسك أو لا تكن، لاحت على وجهه ابتسامة جميلة لم تزر ملامحه منذ زمن، يشعر بنبضات قلبه عادت للحياة، وتخبره أنها هنا؛ ليبدأ من جديد بعيدًا عن كل من جرحوا قلبه، وآلموا جسده، لم يعتابهم؛ فهم لا يستحقون، بل رحل بعيدًا عنهم وعن ذكراهم؛ كي يستطيع النجاة، وسيترك نجاحه هو الذي يتحدث، لقد بدد حيف قلبه، ومهما كان الألم سيواجهه بصدرٍ رحب، ونفسٍ راضية وثقة بأنه أقوى من أن تسقطه تيارات الحقد، وسيكون المجد بالنصر ونيل المُراد.
*ک/ أسماء عبد العاطي بركة*
«أكاسيا». ❝ ⏤سوسو بركه
❞*كل همٍ زائل لا محالة*
حسرةٌ في القلب تحرقه كالنار، سجين في سرداب الظلام، يتوغّل الحزن في كبده كالإعصار، يمحي آثار الربيع، ويترك أعسان الشتاء، يشعر بالتيه يزلزل أعماقه، وبخّر لهيب الشمس ذكرياته، كان بريئًا ونقيًا، وبه من الشمائل أجملها وأعذبها، لكن لم يسلم من أذاهم، حاسبوه على جرمٍ لم ترتكبه يداه، وكلماتٍ لم تنطقها شفاهه، وجد نفسه مسجونًا خلف قيد الشك والخيانة، الكذب والافتراء، مأخوذٌ بذنبٍ لم يرتكبه، لقد بالغ في حبه، ومنحه لمن لا يستحق، ذاق من كأس الموت على يديهم، رموه بالمُقذَعات حتى أصابه الوهن، جسده ينزف، وسال دمه المهراق أرضًا، ألقى بنظره عليه ولم يتألم، لم يتحرك له جفن، يبدو أن قلبه قد مات، أصبح ميتًا على قيد الحياة، فنى الجسد، وبقت الروح، صوتٌ أتى من بعيد يشبه بكاء لحنٍ مرير، لم يصدر همهماتٍ أو بكاءًا، أو حتى نحيبًا، ينظر فقط لبقايا جسده النحيل، ألقى عليه نظرة مودعًا، وأبتسم له بفتور، ومن ثم رحل، ظل في هذا العذاب سنواتٍ طوال، حتى لاح النور، لقد وجد شعاع الضوء طريقًا لقلبه، ونفذ إليه؛ ليكامعه الشوق، يريده أن يبدأ من جديد، أن ينسى تلك الهموم والأحزان، وأن يكسر القيود، أن يبثّ في قلبه الأمل من جديد، ترنم الضوء بسحره العتيق، وأخبره أنه لا تثريب عليه، لقد حصحص الحق، وعلم من هو صديقه، ومن عدوه، أخبره أن العنت الذي أصابه ما هو إلا ذكرىٰ، وأن القادم أفضل، وأنه لا أحد يستحق أن تحزن لأجله، كن نفسك أو لا تكن، لاحت على وجهه ابتسامة جميلة لم تزر ملامحه منذ زمن، يشعر بنبضات قلبه عادت للحياة، وتخبره أنها هنا؛ ليبدأ من جديد بعيدًا عن كل من جرحوا قلبه، وآلموا جسده، لم يعتابهم؛ فهم لا يستحقون، بل رحل بعيدًا عنهم وعن ذكراهم؛ كي يستطيع النجاة، وسيترك نجاحه هو الذي يتحدث، لقد بدد حيف قلبه، ومهما كان الألم سيواجهه بصدرٍ رحب، ونفسٍ راضية وثقة بأنه أقوى من أن تسقطه تيارات الحقد، وسيكون المجد بالنصر ونيل المُراد.
❞ ﴿ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ حال من ضمير فلا تجعلوا، ومفعول تعلمون مطروح، أي وحالكم أنكم من أهل العلم والنظر وإصابة الرأي، فلو تأملتم أدنى تأمل اضطر عقلكم إلى إثبات موجد للممكنات منفرد بوجوب الذات، متعال عن مشابهة المخلوقات. أو منوي وهو أنها لا تماثله ولا تقدر على مثل ما يفعله كقوله سبحانه وتعالى: ﴿ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَفْعَلُ مِنْ ذلِكُمْ مِنْ شَيْءٍ ﴾ وعلى هذا فالمقصود منه التوبيخ والتثريب، لا تقييد الحكم وقصره عليه، فإن العالم والجاهل المتمكن من العلم سواء في التكليف. ❝ ⏤عبد الله بن عمر البيضاوي
❞﴿ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ حال من ضمير فلا تجعلوا، ومفعول تعلمون مطروح، أي وحالكم أنكم من أهل العلم والنظر وإصابة الرأي، فلو تأملتم أدنى تأمل اضطر عقلكم إلى إثبات موجد للممكنات منفرد بوجوب الذات، متعال عن مشابهة المخلوقات. أو منوي وهو أنها لا تماثله ولا تقدر على مثل ما يفعله كقوله سبحانه وتعالى: ﴿ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَفْعَلُ مِنْ ذلِكُمْ مِنْ شَيْءٍ ﴾ وعلى هذا فالمقصود منه التوبيخ والتثريب، لا تقييد الحكم وقصره عليه، فإن العالم والجاهل المتمكن من العلم سواء في التكليف. ❝
❞ }}{{,,,,,, لن يكون :
التوازي ما جاز له أو لحدّيه إلتقاء ,, فإن ذا يكون فما توازي قد كان !!!
وبما صار فقد كان لواضع بتوازي سبق انتواء لما به يكون إلتقاء ,, علي امر قد سُتر ,, فيكون أن ماكان توازي الا لما به أغراض عن توازي بإيهام , وحتي اختناق بالتقاء يكون ,, فذا عنه أنه ما كان توازي , إلا أنه مادامت حياة فاختناق بتوازي لا يكون , برغم تفعيل لذا أن يكون وفي ذا أن لا ارادات ولا رغبات فهي المُحكمَات ,, وعن مُحكمات ما خروج لمُريد ولو أراد ,, وإن كانت بالاتساع لتعمية ادراك ,, بسُلميات ومُوسّعات عليها ومنها دفع لتجتمع ألباب تبيانا لناموس تدافع مقصود ,, {{ووقوف مع وعن تدافع قد يكون بما عنه يكون دون أن التدافع مدارك ومسالك تكون فأيها كان السبيل أو يكون عن التعارف والإتلاف !!!}} ,, فبناء احكام بمخالفات لمعلومات هي من حق وليست هي منتهي الحقيق فذا وجود ,, وحكر الحقائق للقدير واليقين لأصحابه عنوان ,, وما إقتطاع لتحويل مضامين وعنونات إلا لعلة بصاحب التقطيع والتحويل ,, من حيث بها إحراز ما له يريد ,, وهو ما به نثر المضامين بمحاكاة يكون بناء منها وعنها للأحكام بالمخالفات ,, وذا لا يصير نحو فيد أو نتاج ...
فوقوف هو لحظي يكون أو به إنفراد جلاء معه ومنه أن التلاعب بإحكام الوهميات ما عنه يصير حقيق ولا اصيل ,, وواقع فردي وجمعي بمجموع معاقد الأوتار من الأوقات والأمكنة بذريات قائم كذاكرة مُعين ,, بينما بضاعة الدافع باختلاس هي للمنظور والمرصود ,, فقد اطنبتنا اجمالا بالغيبين إذ هم حضور مُقيم ,, وما بيننا وبينك ما كان ولا يكون إلا بتحديد هو المسبوق قديم ,, أنك السارق واللئيم المستتر وكنيتك العور ,, ولنا منك ما لديك ,, وعنه كنا ومازلنا سائلين ,, أن يا لعين أنت وسيدك ,, أين المسروقات المعلومات ؟؟
أما علمت من حضوراتك الغيبية بزبانيتك ,, أن محاججات الكُليات من المجموعات لا صار منها صحيحا بتفصيلات لمقامات ,, وأن ذا ما به ميوعة بمفاد تقطيع ,, الا ان بها ارتباط قد يكون لمن يتوقف لحظيا معنيا بذاته عن ذاته أنه انسان وليس دجالا ولا شيطانا ,, بإجبار أو تخيير ,, إذ أن الحدود وهي التعريفات إجمالات للشروحات تكون ,, ومغانم من تفصيلات ما بها إلا الهاء عن نظر او بصر يكون للعالي من مضامين المقامات ,, وبها تكون معاملات التحديد والانشاء للظنيات بالتعددية إعلاء , أو هل إقامة لتيه إلا بتعددية الظنون وسعي بها أن تكون يقينيات !!
فانعدام تصانيف النظائر بمثيلاتها وتحويل لها ,, بما يكون من عاليها أو من سافل من نظائر تفعيل ,, فذا هو الغرض ,, وألطف التعابير جهل بمضامين احتراف إنسان لإدراك عن ذاته ,, وذا ما كان ومحاولات به استمرار ,, فهو ما عليه معاويل بضاعتك لأصحابها المُخربين ,, إن كانوا مدركين واعين ,, والخراب للعالمين هو ما اتجاه له يكون ,, نحو العقول ,, ولو تعلم فالعقول من ضمن التحريز ,, والاتجاه تماما بالمخالف لما تدسه نحو إنماء ظن أن له وجود ,, فسلام علي من خاطبك بأن لك فيها ما لن تخلفه من مواعيد ,, إن هي إلا آليات ,, عنها الخبر والعلم المقيم للعالمين والصائبين بالتعاريف ,, والمتوقفين والمتأملين ولو من باب تصيد أو تربص كان أو يكون ,, أن حَدّك كما زعيمك وسيدك صاحب اللعنة بمجموعها فهو الحائز الوحيد ...
فالرقص بالتفصيلات علي مضامين والهيام بالسباحة علي قواطع من الحواسم نحو نعومة لأسنتها تحصيل ,, تلك هي من بضاعتك بتصانيف والتي بها أنت القويم ,, إلا أنك من غباء حائز فعيل ,, ان ذا إلا ما به التمحيص لفرز بغثٍ عن ثمين ,, وحقيق أن الغث ما به علي صفحة البحار يكون إلا ما ليس عنه حصيد وأنت تعلم أن الجفاء ما له بمستدام وجود ,, وفي زج بوهم تناقضات تلفيق فذا رائع من شباك عنك للصيد والاصطياد ,, وما بها يكون الا الحيازة للأدران وما أردت بها فلن يكون ,, ولو كان المضمون نهاية له وقوفا بمن تعداد هو الواحد أو من البضع تحصيل لإدراك عنه وعي يُقام ,, وذا من حيث تكرار أن مجموع توجيهك بالظنون ليس له وجود ولن يكون فسبيل من اتجاه ماله بعكسه إلتقاء ,, ولو جعلتها يقينا موهوما كما الكرات دوران ,, فعيب ليس فيك بل فيمن تلقف من كُراتك كثير ,, وإن كان حقيق من امر ,, أن ذلك من محاميد من حيث أن عقول هي من الإله عطاء فإن إعتلاها ران كما يعتلي القلوب أو بها تحويلا نحو تشابكات ومتشابهات فلحظة بوقوف كافية تبيان وإعلاء للحقيق من أصليات العقول وتقطيع اوصال البس والالتباس ,, ولو كان عن طريق حجارة ذهنية هي المقذوفة وحقيق منها نتاجه إصابة كانت أو تكون للتحصيل ,, فنحن لأبينا وعنك فأنت بذاتك مقيم ,, فيكون عن تضاد بمتناقضات الخطاب والسير في معنونات بسبيكة ,, لتحريز رفض بقبول أو إعلاء لتصيد موهومات بها تكون حلول بأن وجود لقول ومن بعده له نفي وجود ,, أو أن الخطاب مخالف مناقض لمن به خاطب أو عنه اخبار ,, أو أن الامر محكم علي تعريجات ,, فما أجملتنا بواحده ولا بضع منها يكون ,, سوي شباك منك معلومة أنت تعلمها يقينا وعنها ما تكاسلت ,, ولك واحدة أن عن ذريات في وقت بصدق هو الذاتي يكون ,, أن بما هو فيد تحصيل ولو كان من أعجمي أو من علي آذان فيل ,, فهم علي ذاتهم حراس مسئولين وعن مسئوليات لهم ومنهم متممين وذا عهدهم الأصلي ,, فنعمة أن لنا عن أبينا إزاحة المترب ليكون وضوح مضامين ,, بينما خبر أخير لك أن هل يعرف الضد إلا بضده بيان وتأكيد ,, لجلاء عنه يكون لواضح من اختيار وتفعيل ,, {{فأزمتك علي الدوام هي المحو والاثبات}} ,, فإن محو بإعلاء بما شاء القدير فما لك من ظهور ولا يكون إلا ما أنت به عليم ,, بينما الإثبات هو ما أنت عليه حريص مجتهد ناصب بذاتك ورجالاتك ,, بتهميش الفيد وإن كان مصيب ,, إذ التمكين والظهور علي العالمين هو مابه سعيك الحثيث ...
بينما صريح بالأمر أن الله بعباد له هو اللطيف ,, بما أرادوا ,, وكانوا علي حقيق من عمق وقوف تحصيل إدراك ,, فمعنونات وزج تلاعبات هي المقيمة والمميتة للمتناقضات بدلائل متوهمات فتلك صنعتك ,, وقد أخبرتك أن ذريات لأبيهم بانتماء عالمين فاطنين مدركين ,, ويكفيهم أن باستغفار وتوبة إنابات تكون ,, وهم عليها بما وعوا مقيمين ومسار إلي تصحيح ,, كل بمحرابه من الفاعلين ,, {{فلا تثريب إلا علي من أعلنها أنه بك من الفاعلين وحوله وقوته أنه من عصبتك الأقربين}} ,, وعنك إليك بخدعة أخري تحترفها أنك الأسطورة والوهم بأن ليس لك من أصل وجود ,, من حيث إنماء اليقين بأفيون الخدر للمجموع فذا رائع من حيث البناء والتشييد ,, أو أن الإله والدين صنف من أصناف الحياة في احسن التصاريف ,, فما من شاذة ولا فارة إلا عنها أقمت بناء وتشييد للمعني والمنعي والتصانيف فصارت وُديان أو أنها أودية بحسب ما يكون لما به تيه المعقود عليهم من العقول أن لا إلا كيفما تكون بالتنويع للظن باليقين المعكوس من تصانيف ,, وعَاليها نمطاً بفَصل لخُلق عن محيا عقيدة بإعمار ,, به نحو تسربل أفاعيل من قديم واستمرار استدامة للناظرين ,, وعنه العناقيد من الوديان والمغارات بعدد ما شئت للتعداد سبيل ,, لتيه بهم وتنوع المكائد والمتاهات ,, فأبصر واستبصر أن من الحقيق وعنه ,, أن التصانيف أنت بها فعيل لما به نتاج شتات التاريخ والذريات من خلال التصانيف ,, أوتعلم ,, فما جلاء نور إلا من بعد ليل يكون كما جلاء شمس بنهار يكون ,, فذا دور وحصاد أنت به مرهون ,, وإعداد عُدته بَسنون آلاف حصاده لك صريم ,, بمحو يكون أو اثبات بالظهور ,, وكن بما شئت تفعيل واجلب من إقامات بما بَعد ثالث من أبعاد وبهم تفعيل ,, فما كان ولا يكون إلا ما شاء به القدير ,, وأنت لدينا خبرك رهين ,, فخطابنا لأهلونا وأسرتنا مجموعة من أبينا آدم بأن المجموع وقوف ومالك بينهم وجود ,, ولتبحث لنفسك وسيدك عن سيد تكونا له وقوف ,, ولن يكون ,, فما انتما إلا تحت الأقدام بما أضللتم تفعيلا ,, إن كنت دجالا مذاباً كملح بماء أو إبليس .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ }}{{,,,,,, لن يكون :
التوازي ما جاز له أو لحدّيه إلتقاء ,, فإن ذا يكون فما توازي قد كان !!!
وبما صار فقد كان لواضع بتوازي سبق انتواء لما به يكون إلتقاء ,, علي امر قد سُتر ,, فيكون أن ماكان توازي الا لما به أغراض عن توازي بإيهام , وحتي اختناق بالتقاء يكون ,, فذا عنه أنه ما كان توازي , إلا أنه مادامت حياة فاختناق بتوازي لا يكون , برغم تفعيل لذا أن يكون وفي ذا أن لا ارادات ولا رغبات فهي المُحكمَات ,, وعن مُحكمات ما خروج لمُريد ولو أراد ,, وإن كانت بالاتساع لتعمية ادراك ,, بسُلميات ومُوسّعات عليها ومنها دفع لتجتمع ألباب تبيانا لناموس تدافع مقصود ,, ﴿{ووقوف مع وعن تدافع قد يكون بما عنه يكون دون أن التدافع مدارك ومسالك تكون فأيها كان السبيل أو يكون عن التعارف والإتلاف !!!﴾} ,, فبناء احكام بمخالفات لمعلومات هي من حق وليست هي منتهي الحقيق فذا وجود ,, وحكر الحقائق للقدير واليقين لأصحابه عنوان ,, وما إقتطاع لتحويل مضامين وعنونات إلا لعلة بصاحب التقطيع والتحويل ,, من حيث بها إحراز ما له يريد ,, وهو ما به نثر المضامين بمحاكاة يكون بناء منها وعنها للأحكام بالمخالفات ,, وذا لا يصير نحو فيد أو نتاج ..
فوقوف هو لحظي يكون أو به إنفراد جلاء معه ومنه أن التلاعب بإحكام الوهميات ما عنه يصير حقيق ولا اصيل ,, وواقع فردي وجمعي بمجموع معاقد الأوتار من الأوقات والأمكنة بذريات قائم كذاكرة مُعين ,, بينما بضاعة الدافع باختلاس هي للمنظور والمرصود ,, فقد اطنبتنا اجمالا بالغيبين إذ هم حضور مُقيم ,, وما بيننا وبينك ما كان ولا يكون إلا بتحديد هو المسبوق قديم ,, أنك السارق واللئيم المستتر وكنيتك العور ,, ولنا منك ما لديك ,, وعنه كنا ومازلنا سائلين ,, أن يا لعين أنت وسيدك ,, أين المسروقات المعلومات ؟؟
أما علمت من حضوراتك الغيبية بزبانيتك ,, أن محاججات الكُليات من المجموعات لا صار منها صحيحا بتفصيلات لمقامات ,, وأن ذا ما به ميوعة بمفاد تقطيع ,, الا ان بها ارتباط قد يكون لمن يتوقف لحظيا معنيا بذاته عن ذاته أنه انسان وليس دجالا ولا شيطانا ,, بإجبار أو تخيير ,, إذ أن الحدود وهي التعريفات إجمالات للشروحات تكون ,, ومغانم من تفصيلات ما بها إلا الهاء عن نظر او بصر يكون للعالي من مضامين المقامات ,, وبها تكون معاملات التحديد والانشاء للظنيات بالتعددية إعلاء , أو هل إقامة لتيه إلا بتعددية الظنون وسعي بها أن تكون يقينيات !!
فانعدام تصانيف النظائر بمثيلاتها وتحويل لها ,, بما يكون من عاليها أو من سافل من نظائر تفعيل ,, فذا هو الغرض ,, وألطف التعابير جهل بمضامين احتراف إنسان لإدراك عن ذاته ,, وذا ما كان ومحاولات به استمرار ,, فهو ما عليه معاويل بضاعتك لأصحابها المُخربين ,, إن كانوا مدركين واعين ,, والخراب للعالمين هو ما اتجاه له يكون ,, نحو العقول ,, ولو تعلم فالعقول من ضمن التحريز ,, والاتجاه تماما بالمخالف لما تدسه نحو إنماء ظن أن له وجود ,, فسلام علي من خاطبك بأن لك فيها ما لن تخلفه من مواعيد ,, إن هي إلا آليات ,, عنها الخبر والعلم المقيم للعالمين والصائبين بالتعاريف ,, والمتوقفين والمتأملين ولو من باب تصيد أو تربص كان أو يكون ,, أن حَدّك كما زعيمك وسيدك صاحب اللعنة بمجموعها فهو الحائز الوحيد ..
فالرقص بالتفصيلات علي مضامين والهيام بالسباحة علي قواطع من الحواسم نحو نعومة لأسنتها تحصيل ,, تلك هي من بضاعتك بتصانيف والتي بها أنت القويم ,, إلا أنك من غباء حائز فعيل ,, ان ذا إلا ما به التمحيص لفرز بغثٍ عن ثمين ,, وحقيق أن الغث ما به علي صفحة البحار يكون إلا ما ليس عنه حصيد وأنت تعلم أن الجفاء ما له بمستدام وجود ,, وفي زج بوهم تناقضات تلفيق فذا رائع من شباك عنك للصيد والاصطياد ,, وما بها يكون الا الحيازة للأدران وما أردت بها فلن يكون ,, ولو كان المضمون نهاية له وقوفا بمن تعداد هو الواحد أو من البضع تحصيل لإدراك عنه وعي يُقام ,, وذا من حيث تكرار أن مجموع توجيهك بالظنون ليس له وجود ولن يكون فسبيل من اتجاه ماله بعكسه إلتقاء ,, ولو جعلتها يقينا موهوما كما الكرات دوران ,, فعيب ليس فيك بل فيمن تلقف من كُراتك كثير ,, وإن كان حقيق من امر ,, أن ذلك من محاميد من حيث أن عقول هي من الإله عطاء فإن إعتلاها ران كما يعتلي القلوب أو بها تحويلا نحو تشابكات ومتشابهات فلحظة بوقوف كافية تبيان وإعلاء للحقيق من أصليات العقول وتقطيع اوصال البس والالتباس ,, ولو كان عن طريق حجارة ذهنية هي المقذوفة وحقيق منها نتاجه إصابة كانت أو تكون للتحصيل ,, فنحن لأبينا وعنك فأنت بذاتك مقيم ,, فيكون عن تضاد بمتناقضات الخطاب والسير في معنونات بسبيكة ,, لتحريز رفض بقبول أو إعلاء لتصيد موهومات بها تكون حلول بأن وجود لقول ومن بعده له نفي وجود ,, أو أن الخطاب مخالف مناقض لمن به خاطب أو عنه اخبار ,, أو أن الامر محكم علي تعريجات ,, فما أجملتنا بواحده ولا بضع منها يكون ,, سوي شباك منك معلومة أنت تعلمها يقينا وعنها ما تكاسلت ,, ولك واحدة أن عن ذريات في وقت بصدق هو الذاتي يكون ,, أن بما هو فيد تحصيل ولو كان من أعجمي أو من علي آذان فيل ,, فهم علي ذاتهم حراس مسئولين وعن مسئوليات لهم ومنهم متممين وذا عهدهم الأصلي ,, فنعمة أن لنا عن أبينا إزاحة المترب ليكون وضوح مضامين ,, بينما خبر أخير لك أن هل يعرف الضد إلا بضده بيان وتأكيد ,, لجلاء عنه يكون لواضح من اختيار وتفعيل ,, ﴿{فأزمتك علي الدوام هي المحو والاثبات﴾} ,, فإن محو بإعلاء بما شاء القدير فما لك من ظهور ولا يكون إلا ما أنت به عليم ,, بينما الإثبات هو ما أنت عليه حريص مجتهد ناصب بذاتك ورجالاتك ,, بتهميش الفيد وإن كان مصيب ,, إذ التمكين والظهور علي العالمين هو مابه سعيك الحثيث ..
بينما صريح بالأمر أن الله بعباد له هو اللطيف ,, بما أرادوا ,, وكانوا علي حقيق من عمق وقوف تحصيل إدراك ,, فمعنونات وزج تلاعبات هي المقيمة والمميتة للمتناقضات بدلائل متوهمات فتلك صنعتك ,, وقد أخبرتك أن ذريات لأبيهم بانتماء عالمين فاطنين مدركين ,, ويكفيهم أن باستغفار وتوبة إنابات تكون ,, وهم عليها بما وعوا مقيمين ومسار إلي تصحيح ,, كل بمحرابه من الفاعلين ,, ﴿{فلا تثريب إلا علي من أعلنها أنه بك من الفاعلين وحوله وقوته أنه من عصبتك الأقربين﴾} ,, وعنك إليك بخدعة أخري تحترفها أنك الأسطورة والوهم بأن ليس لك من أصل وجود ,, من حيث إنماء اليقين بأفيون الخدر للمجموع فذا رائع من حيث البناء والتشييد ,, أو أن الإله والدين صنف من أصناف الحياة في احسن التصاريف ,, فما من شاذة ولا فارة إلا عنها أقمت بناء وتشييد للمعني والمنعي والتصانيف فصارت وُديان أو أنها أودية بحسب ما يكون لما به تيه المعقود عليهم من العقول أن لا إلا كيفما تكون بالتنويع للظن باليقين المعكوس من تصانيف ,, وعَاليها نمطاً بفَصل لخُلق عن محيا عقيدة بإعمار ,, به نحو تسربل أفاعيل من قديم واستمرار استدامة للناظرين ,, وعنه العناقيد من الوديان والمغارات بعدد ما شئت للتعداد سبيل ,, لتيه بهم وتنوع المكائد والمتاهات ,, فأبصر واستبصر أن من الحقيق وعنه ,, أن التصانيف أنت بها فعيل لما به نتاج شتات التاريخ والذريات من خلال التصانيف ,, أوتعلم ,, فما جلاء نور إلا من بعد ليل يكون كما جلاء شمس بنهار يكون ,, فذا دور وحصاد أنت به مرهون ,, وإعداد عُدته بَسنون آلاف حصاده لك صريم ,, بمحو يكون أو اثبات بالظهور ,, وكن بما شئت تفعيل واجلب من إقامات بما بَعد ثالث من أبعاد وبهم تفعيل ,, فما كان ولا يكون إلا ما شاء به القدير ,, وأنت لدينا خبرك رهين ,, فخطابنا لأهلونا وأسرتنا مجموعة من أبينا آدم بأن المجموع وقوف ومالك بينهم وجود ,, ولتبحث لنفسك وسيدك عن سيد تكونا له وقوف ,, ولن يكون ,, فما انتما إلا تحت الأقدام بما أضللتم تفعيلا ,, إن كنت دجالا مذاباً كملح بماء أو إبليس. ❝
❞ قَالَ لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ ۖ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ ۖ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (92)
قوله تعالى : قال لا تثريب عليكم اليوم أي قال يوسف - وكان حليما موفقا : لا تثريب عليكم اليوم وتم الكلام . ومعنى " اليوم " : الوقت . والتثريب التعيير والتوبيخ ، أي لا تعيير ولا توبيخ ولا لوم عليكم اليوم ; قال سفيان الثوري وغيره ; ومنه قوله - عليه السلام - : إذا زنت أمة أحدكم فليجلدها الحد ولا يثرب عليها أي لا يعيرها ; وقال بشر :
فعفوت عنهم عفو غير مثرب وتركتهم لعقاب يوم سرمد
وقال الأصمعي : ثربت عليه وعربت عليه بمعنى إذا قبحت عليه فعله . وقال الزجاج : المعنى لا إفساد لما بيني وبينكم من الحرمة ، وحق الإخوة ، ولكم عندي العفو والصفح ; وأصل التثريب الإفساد ، وهي لغة أهل الحجاز . وعن ابن عباس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أخذ بعضادتي الباب يوم فتح مكة ، وقد لاذ الناس بالبيت فقال : الحمد لله الذي صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده ثم قال : ماذا تظنون يا معشر قريش قالوا : خيرا ، أخ كريم ، وابن أخ كريم وقد قدرت ; قال : " وأنا أقول كما قال أخي يوسف لا تثريب عليكم اليوم " فقال عمر - رضي الله عنه - : ففضت عرقا من الحياء من قول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ذلك أني قد كنت قلت لهم حين دخلنا مكة : اليوم ننتقم منكم ونفعل ، فلما قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما قال استحييت من قولي .
يغفر الله لكم مستقبل فيه معنى الدعاء ; سأل الله أن يستر عليهم ويرحمهم . وأجاز الأخفش الوقف على " عليكم " والأول هو المستعمل ; فإن في الوقف على " عليكم " والابتداء ب اليوم يغفر الله لكم جزما بالمغفرة في اليوم ، وذلك لا يكون إلا عن وحي ، وهذا بين . وقال عطاء الخراساني : طلب الحوائج من الشباب أسهل منه من الشيوخ ; ألم تر قول يوسف : لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وقال يعقوب : سوف أستغفر لكم ربي .. ❝ ⏤محمد رشيد رضا
❞ قَالَ لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ ۖ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ ۖ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (92)
قوله تعالى : قال لا تثريب عليكم اليوم أي قال يوسف - وكان حليما موفقا : لا تثريب عليكم اليوم وتم الكلام . ومعنى ˝ اليوم ˝ : الوقت . والتثريب التعيير والتوبيخ ، أي لا تعيير ولا توبيخ ولا لوم عليكم اليوم ; قال سفيان الثوري وغيره ; ومنه قوله - عليه السلام - : إذا زنت أمة أحدكم فليجلدها الحد ولا يثرب عليها أي لا يعيرها ; وقال بشر :
فعفوت عنهم عفو غير مثرب وتركتهم لعقاب يوم سرمد
وقال الأصمعي : ثربت عليه وعربت عليه بمعنى إذا قبحت عليه فعله . وقال الزجاج : المعنى لا إفساد لما بيني وبينكم من الحرمة ، وحق الإخوة ، ولكم عندي العفو والصفح ; وأصل التثريب الإفساد ، وهي لغة أهل الحجاز . وعن ابن عباس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أخذ بعضادتي الباب يوم فتح مكة ، وقد لاذ الناس بالبيت فقال : الحمد لله الذي صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده ثم قال : ماذا تظنون يا معشر قريش قالوا : خيرا ، أخ كريم ، وابن أخ كريم وقد قدرت ; قال : ˝ وأنا أقول كما قال أخي يوسف لا تثريب عليكم اليوم ˝ فقال عمر - رضي الله عنه - : ففضت عرقا من الحياء من قول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ذلك أني قد كنت قلت لهم حين دخلنا مكة : اليوم ننتقم منكم ونفعل ، فلما قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما قال استحييت من قولي .
يغفر الله لكم مستقبل فيه معنى الدعاء ; سأل الله أن يستر عليهم ويرحمهم . وأجاز الأخفش الوقف على ˝ عليكم ˝ والأول هو المستعمل ; فإن في الوقف على ˝ عليكم ˝ والابتداء ب اليوم يغفر الله لكم جزما بالمغفرة في اليوم ، وذلك لا يكون إلا عن وحي ، وهذا بين . وقال عطاء الخراساني : طلب الحوائج من الشباب أسهل منه من الشيوخ ; ألم تر قول يوسف : لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وقال يعقوب : سوف أستغفر لكم ربي. ❝